الدفاع الروسية تعلن إسقاط 12 طائرة مسيرة أوكرانية فوق مقاطعتين

وأضافت الوزارة في بيانها: "في الفترة من الساعة 23:55 بتوقيت موسكو يوم 15 يونيو إلى الساعة 02:45 بتوقيت موسكو يوم 16 يونيو، اعترضت وسائل الدفاع الجوي ودمرت 12 طائرة بدون طيار من نوع الطائرات الأوكرانية: 11 طائرة بدون طيار فوق أراضي مقاطعة أوريول وطائرة بدون طيار واحدة فوق أراضي مقاطعة فورونيج".
وأفاد حاكم مقاطعة فورونيج، ألكسندر غوسيف، عبر قناته على تيلغرام، بأنه لم يتم تسجيل وقوع أي إصابات أو أضرار ميدانية نتيجة هجوم الطائرة المسيرة.
وقال الحاكم: "لا يزال خطر هجوم بطائرات مسيّرة في المنطقة قائما".
تقوم الفصائل المسلحة الأوكرانية بتنفيذ غارات ضد الأهداف المدنية والمناطق السكنية في المناطق الحدودية والوسطى من روسيا بشكل شبه يومي باستخدام طائرات مُسيّرة وصواريخ غربية الصنع.
وكتدابير جوابية انتقامية، يوجه الجيش الروسي ضربات دقيقة قوية ضد تجمعات الأفراد والمعدات بالقوات الأوكرانية ومراكز تجمع المرتزقة الأجانب، وكذلك ضد المؤسسات الصناعية التي تعمل في مجال إنتاج الأسلحة والمعدات الحربية.
المصدر: وكالاتقال رستم مينيخانوف رئيس جمهورية تتارستان الروسية، إن أحد المواطنين المدنيين لقي حتفه نتيجة هجوم بطائرة بدون طيار على أراضي الجمهورية.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية إسقاط 112 مسيّرة أوكرانية فوق 13 مقاطعة روسية منذ مساء أمس.
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الخميس، اتخاذ قرار بشأن إقامة منطقة أمنية عازلة على طول الحدود مع أوكرانيا، مؤكدا أن الجيش الروسي يعمل في الوقت الراهن على تنفيذها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

روسيا اليوم

منذ 21 دقائق

• روسيا اليوم

هنغاريا وسلوفاكيا تستخدمان حق الفيتو ضد خطة الاتحاد الأوروبي ضد روسيا

وقال سيارتو - الذي شارك في اجتماع الاتحاد الأوروبي في لوكسمبورغ - أن بودابست وبراتيسلافا عرقلتا خلال اجتماع وزراء الطاقة للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي خطة المفوضية الأوروبية لوقف إمدادات النفط والغاز والوقود النووي من روسيا، مشيرا إلى أن المعركة لإلغاء هذه المبادرة لا تزال مستمرة. وقال سيارتو خلال لقائه مع صحفيين هنغاريين في لوكسمبورغ - الذي بثه التلفزيون الرسمي M1: "لقد عارضت هذا القرار، كما أعلن السلوفاكيون عن رفضهم له أيضا. المعركة مستمرة، ولذلك سنناقش هذه القضية بالتأكيد مرات عديدة في أماكن مختلفة".وكان سيارتو قد أعلن فعليا الشهر الماضي، أن بلاده ستعارض خطة المفوضية الأوروبية لمنع دول الاتحاد الأوروبي من الحصول على إمدادات الغاز الروسي بحلول عام 2027، أولا، لأن هذه الخطة "تنتهك سيادة دول الاتحاد الأوروبي، لأنها تحرمها من اختيار مصادر الطاقة، وثانيا، "تهدف إلى دعم انضمام أوكرانيا السريع إلى الاتحاد، وهو ما سيتعين على جميع الدول الأخرى، بما في ذلك هنغاريا، أن تدفع ثمنه".المصدر: تاس أكد وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو أن بلاده تعارض خطة المفوضية الأوروبية لمنع دول الاتحاد الأوروبي من الحصول على إمدادات الغاز الروسي بحلول عام 2027. نشرت المفوضية الأوروبية خطتها للتخلص التدريجي والكامل من جميع مصادر الطاقة الروسية الغازية والنفطية والنووية.

روسيا اليوم

منذ ساعة واحدة

• روسيا اليوم

الاستخبارات الروسية: كييف ولندن تعدان لاستفزاز بهدف إثارة أزمة بين موسكو وواشنطن

جاء ذلك في تقرير للمكتب الصحفي لجهاز الاستخبارات الخارجية الروسي حصلت وكالة تاس على نسخة منه. وقالت الوثيقة: "تدل المعلومات التي يتلقاها جهازنا على أن نظام زيلينسكي، وعلى خلفية المشاكل المتزايدة للقوات الأوكرانية على الجبهة والإرهاق الأخلاقي للمجتمع الأوكراني في الداخل، يعتزم زيادة أعمال التخريب والنشاط الإرهابي ضد روسيا. لقد تم تكليف جهاز الأمن الأوكراني ومديرية المخابرات العامة بوزارة الدفاع الأوكرانية، بالتعاون مع أجهزة الاستخبارات الأوروبية، بتكثيف الاستعدادات لسلسلة من الاستفزازات الدموية الجديدة". ووفقا لمعلومات الاستخبارات الروسية، في الوقت الحالي، يعد الأوكرانيون، بالتعاون مع البريطانيين، استفزازات في بحر البلطيق. ومن بين السيناريوهات المحتملة شن "هجوم روسي مزعوم بطوربيد على سفينة تابعة للبحرية الأمريكية" بهدف إثارة أزمة بين موسكو وواشنطن. ويؤكد التقرير أن الجانب الأوكراني قام فعلا بتسليم طوربيدات سوفيتية/روسية الصنع إلى البريطانيين. ومن المقرر أن ينفجر بعضها على "مسافة آمنة" من السفينة الأمريكية، بينما لن يعمل أحدها، وسيتم عرضه على الرأي العام كدليل على "النشاط الخبيث" لروسيا. وبحسب التقرير، يلعب نظام كييف بالنسبة للبريطانيين دور "المنفذ المثالي للاستفزازات الدنيئة والأعمال الإرهابية؛ إذ يتولى نظام كييف بكل سرور تنفيذ جميع الأعمال القذرة". ويرى التقرير أن نظام كييف بات في نظر "بريطانيا الغادرة"، منفذا مثاليا للاستفزازات الدنيئة والهجمات الإرهابية، ومستعد دوما للقيام بكل الأعمال القذرة بسرور. ويؤكد التقرير أن "كل الأسرار تنكشف في النهاية، خاصة عندما يحاول دعاة الحرب المحترفون اللعب بالنار مع أكبر القوى النووية". المصدر: تاس ذكرت صحيفة "بيلد" الألمانية أن تزامن مناورات روسيا وتدريبات "الناتو" في بحر البلطيق الأسبوع المقبل يزيد من خطر التصعيد. قال متحدث لوكالة "تاس" إن المخابرات الخارجية البريطانية MI-6 أعدت مفرزة تخريبية عقابية لإرسالها إلى إفريقيا تتكون من 100 مقاتل من العناصر الأوكرانية القومية المتطرفة.

روسيا اليوم

منذ 2 ساعات

• روسيا اليوم

"بوليتيكو": قلة من مؤيدي أوكرانيا يأملون باتخاذ إجراء منسق للضغط على روسيا في قمة G7

وذكر الدبلوماسيون أن قلة من بين مؤيدي أوكرانيا "يأملون في اتخاذ أي إجراء منسق للضغط على روسيا أو دعم كييف خلال قمة مجموعة السبع". وأشار الموقع إلى أن الزعماء الأوروبيين وبعض المشرعين الأمريكيين، بقيادة السيناتورين الجمهوري ليندسي غراهام والديمقراطي ريتشارد بلومنثال، يؤيدون خفض سقف سعر النفط الروسي إلى 45 دولارا للبرميل، لكن لا يبدو أن الرئيس دونالد ترامب يرغب بذلك. وبالإضافة إلى ذلك، يعتقد الأوروبيون أن الرئيس الأمريكي لن يدعم مشروع القانون الذي اقترحه أعضاء مجلس الشيوخ بشأن فرض قيود جديدة ضد روسيا، والتي تتضمن فرض رسوم جمركية بنسبة 500% على الواردات إلى الولايات المتحدة من البلدان التي تشتري النفط والغاز واليورانيوم وغيرها من السلع من روسيا. في وقت سابق توقعت مصادر ألمانية، بأنه لن يصدر بيان منفصل بشأن أوكرانيا عقب قمة مجموعة السبع في كندا.وتجري فعاليات قمة مجموعة السبع (بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وكندا والولايات المتحدة وفرنسا واليابان) في الفترة من 15 إلى 17 يونيو في منطقة المنتجعات الكندية كاناناسكيس (بولاية ألبرتا). المصدر: وكالات اعتبرت وكالة "بلومبيرغ" أن أيام مجموعة الدول "السبع" باتت معدودة بعد تراجع نفوذها العالمي، وانخفاض الوزن الاقتصادي للدول الأعضاء فيها. قال السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام، اليوم الاثنين، إنه يريد فرض عقوبات جديدة على روسيا بحلول قمة مجموعة السبع في النصف الثاني من يونيو الجاري. تعارض الولايات المتحدة إدراج بند حول تقديم المزيد من الدعم لأوكرانيا في البيان الختامي لاجتماع وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول مجموعة السبع، والذي يعقد في كندا.