
أسئلة إلى وزير المالية من النائب عطية
جفرا نيوز -
وجه رئيس كتلة إرادة والوطني الإسلامي النائب الدكتور خميس عطية أسئلة إلى وزير المالية، استنادًا لأحكام المادة (96) من الدستور وعملا بأحكام المادة (123) من النظام الداخلي لمجلس النواب.
1-بيان اسباب زيادة الانفاق عما هو مقدر بمبلغ 533 مليون دينار في موازنة 2024؟
2- ما هي خطة الحكومة لتقليل الانفاق وعدم تكرار المشهد في العام 2025؟
3-ما هي أكثر الدوائر تجاوزا للإنفاق عما هو مقر في الموازنة؟
4-ما هي حجم المناقلات التي تمت في موازنة العام 2024؟
5-هل يوجد اي جهة خارجية مستقلة مثل (ديوان المحاسبة، مدقق خارجي مستقل) بتدقيق البيانات المالية الختامية قبل نشرها؟
6- ما هو دور ديوان المحاسبة في التدقيق على هذه البيانات؟
7-هل يوجد اقتراحات تم تقديمها لدائرة الموازنة العامة حول تطوير الموازنة وما هي الاجراءات المتخذة على هذه المقترحات؟ تزويدي بها وبأي اجراء؟
8-ما هي اجمالي حقوق المواطنين لدى دائرة ضريبة الدخل والمبيعات (الرديات الضريبية) للسنوات السابقة وما هي خطة الحكومة لدفع هذه الرديات؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 25 دقائق
- الغد
الحرب من جديد: كأننا رأينا هذا من قبل!
ترجمة: علاء الدين أبو زينة كريس هيدجز* - (كاونتربنش) 23/6/2025 لقد سمعنا هذه الأكاذيب نفسها قبل حرب العراق في العام 2003. والآن، بعد اثنين وعشرين عامًا، أعيدت إلى الحياة: كل من يدعو إلى المفاوضات والدبلوماسية والسلام هو عميل للإرهابيين. * * * كل العبارات والتبريرات النمطية القديمة أعيد بعثها في التمهيد للحرب على إيران، من أجل إغوائنا إلى الدخول في كارثة عسكرية جديدة: ثمة بلد لا يُشكل أي تهديد لنا -أو لجيرانه- يوشك على امتلاك سلاح دمار شامل، وبذلك وضع وجودنا نفسه تحت الخطر. اضافة اعلان هذا البلد وقادته تجسيد للشر المحض. الحرية والديمقراطية أصبحتا الآن على المحك. وإذا لم نتصرف الآن فإن الانفجار التالي سيكون سحابة فطر. سوف يضمن تفوقنا العسكري لنا النصر. نحن مخلّصو العالم. سوف يجلب القصف الكثيف، بنسخة محدثة من "الصدمة والرعب"، السلام والوئام. كنا قد سمعنا هذه الأكاذيب من قبل، في الطريق إلى حرب العراق في العام 2003. والآن، بعد اثنين وعشرين عامًا تم بعثها من الموت. كل مَن يدعو إلى المفاوضات، والدبلوماسية والسلام هو عميل للإرهابيين. هل تعلمنا أي دروس من الإخفاقات في أفغانستان، والعراق، وليبيا وسورية، ناهيك عن أوكرانيا؟ كل المروّجين لهذه الحروب السابقة التي بِيعت لنا على أساس ادعاءات زائفة -مثل مقدم البرامج المحافظ مارك ليفين؛ والكاتب ماكس بوت الذي كتب: "هذه الضرورة الاستراتيجية تدعو إلى قصف فوردو" (حيث برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني مدفون تحت الأرض)؛ وديفيد فروم؛ وجون بولتون؛ والجنرال جاك كين؛ ونيوت غينغريتش؛ وشون هانيتي؛ وتوماس فريدمان- كلهم عادوا الآن ليُغرقوا فضاء الإعلام مجددًا بحملات التخويف الهستيرية التي لا تتوقف. لا يهُم أن خطتهم الكبرى للإطاحة بطالبان في أفغانستان، ثم الغزو واستبدال الأنظمة في العراق ولبنان وسورية وليبيا والسودان والصومال -وأخيرًا في إيران- فشلت وانفجرت في وجوههم. لا يهُم أن شهوتهم للحرب خلّفت مئات الآلاف -وربما الملايين- من القتلى واستنزفت تريليونات الدولارات من الخزانة الأميركية. لا تهُم الحماقة المطلقة التي يقيمون عليها حججهم. ما تزال الميكروفونات ومكبرات الصوت مضمونة لهم: لهذه الأدوات الطيّعة لصناعة الحرب؛ للمحافظين الجدد الميتين دماغيًا؛ للصهاينة الذين يمارسون الإبادة الجماعية؛ وللذين يؤمنون بالتجديد السحري للعالم من خلال العنف، متجاهلين كارثة تلو الأخرى. انسوا "التقييم السنوي للتهديدات" لمجتمع الاستخبارات الذي أفاد بأن "إيران لا تبني سلاحًا نوويًا، وأن المرشد الأعلى السابق، الإمام الخميني، لم يأذن بالمضي قدُمًا في برنامج الأسلحة النووية وعلقه في العام 2003"، وهو شيء كرره المدير العام لـ"الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، رافائيل غروسي، هذا الأسبوع. انسوا أن بنيامين نتنياهو ظل يحذر بلا هوادة، منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، من أن إيران على أعتاب إنتاج سلاح نووي. انسوا أن الهجوم الاستباقي على إيران الذي شنته إسرائيل هو جريمة حرب، ناهيك عن قصف مستشفى وسيارة إسعاف وصحفيين. انسوا مئات المدنيين الإيرانيين الذين ذبحتهم إسرائيل في موجات الغارات الجوية. انسوا أن إسرائيل شنت هجومها على إيران عندما كان من المقرر إجراء الجولة السادسة من المفاوضات حول التخصيب النووي بين الولايات المتحدة وإيران في سلطنة عُمان. انسوا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، وليس زعيم إيران، هو المطلوب بموجب مذكرة اعتقال دولية، متهمًا بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وانسوا أن إسرائيل، في خضم حملة إبادة جماعية تشنها ضد الفلسطينيين، تمتلك ما لا يقل عن 90 سلاحًا نوويًا -تم بناؤها في انتهاك لـ"معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية"- وأنها تمنع عمليات التفتيش التي ينبغي أن تقوم بها الوكالة الدولية للطاقة الذرية. انسوا حقيقة أن دونالد ترامب مزق "خطة العمل الشاملة المشتركة" في العام 2018، وهي الاتفاقية التي أبرمت للحد من البرنامج النووي الإيراني، والتي كانت إيران ملتزمة تمامًا بها. انسوا أن واشنطن ولندن دبرتا انقلاب العام 1953 للإطاحة بالحكومة الإيرانية المنتخبة ديمقراطيًا، التي كانت الأولى في المنطقة، ونصبت الشاه محمد رضا بهلوي المطيع في السلطة. انسوا أن الولايات المتحدة، جنبًا إلى جنب مع إسرائيل، قامت بتدريب وتجهيز "السافاك"، الشرطة السرية الوحشية للشاه. اقصف! اقصف! اقصف! لم يكن برنامج الأسلحة النووية الإيراني المزعوم سوى المكافئ الخالي من الأدلة لأسلحة الدمار الشامل الأسطورية لصدام حسين وتحالفه مع تنظيم القاعدة. أدى غزو العراق واحتلاله، الذي أسفر عن مقتل أكثر من 4.000 من الجنود ومشاة البحرية الأميركية ومئات الآلاف من المدنيين العراقيين، إلى دمار واسع النطاق وعدم استقرار إقليمي، وأدى إلى ولادة مجموعة من الجماعات المتطرفة المتعصبة، بما في ذلك تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق وسورية" (داعش). وكانت الوعود الجوفاء -بأن غزونا سيزرع الديمقراطية في بغداد، والتي ستنبت وتتدفق إلى الخارج في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وأنه سيتم الترحيب بنا كمحررين، وأن عائدات النفط ستدفع تكاليف إعادة الإعمار- كانت خيالات حلمت بها إدارة جورج دبليو بوش ومراكز الأبحاث في واشنطن. هؤلاء المروجون للحرب التي لا نهاية لها لا يفهمون آلية الحرب ولا عواقبها. إنهم أميون ثقافيًا وتاريخيًا ولغويًا عندما يتعلق الأمر بالبلدان التي يهاجمونها. العراق، أفغانستان، ليبيا، سورية، إيران. وأشك في أنهم يستطيعون معرفة الفرق. هؤلاء المشجعون المهللون للحرب، بمجرد أن يثبت أنهم مخطئون، يصبحون بارعين في ابتكار الاعتذارات والتبريرات. يؤكدون لنا أن نواياهم كانت حسنة. أنهم لم يقصدوا ترويج معلومات مضللة. أنهم أرادوا فقط الإبقاء على العالم في مأمن وحمايته من "الأشرار" والدفاع عن أمننا القومي. لا أحد، حتى أولئك من داخل إدارتي بوش -والآن ترامب، كان غير نزيه عن عمد. ليس خطأهم إذا تصرفوا بناء على معلومات استخباراتية معيبة. المشكلة هي مشكلة تقدير وليست مسألة فضيلة. إنهم أناس طيبون. لكنّ هذه ربما تكون الكذبة الأكبر على الإطلاق. كان الذي لفق التقييمات الاستخباراتية المستخدمة لتبرير الحرب ضد العراق هو عصابة من المحافظين الجدد المجانين والصهاينة المسعورين لأنهم لم تعجبهم تقييمات وكالة المخابرات المركزية (CIA) ووكالات الاستخبارات الأخرى. والآن تقوم عصابة أخرى، يهيمن عليها أنصار إسرائيل أولاً، بتلفيق تقييمات استخباراتية زائفة لتبرير الحرب على إيران. هذه الحروب لا تتم محاكمتها بحسن نية. وهي لا تستند إلى تقييم دقيق وعقلاني للمعلومات الاستخباراتية التي يمكن التحقق منها. إنها رؤى طوباوية منفصلة عن الواقع حيث يتم تجاهل وكالات استخباراتنا ومعها الهيئات الدولية مثل الأمم المتحدة، أو مفتشي أسلحة الدمار الشامل أو الوكالة الدولية للطاقة الذرية. إن تاريخ إيران الحديثة هو تاريخ شعب يقاتل الطغاة الذين تدعمهم وتمولهم القوى الغربية. وكانت نتيجة السحق الوحشي للحركات الديمقراطية الشرعية على مدى عقود هي ثورة العام 1979 التي جلبت رجال الدين الإيرانيين إلى السلطة. وقد أعلت الحكومة الإسلامية الجديدة، برئاسة آية الله روح الله الخميني، من شأن الإسلام ودافعت عن الوقوف في وجه القوى العالمية "المتغطرسة" وحلفائها الإقليميين، الذين يضطهدون الآخرين، بمن في ذلك الفلسطينيون، لخدمة مصالحها الخاصة. قال لي ستيفن كينزر، مؤلف كتاب "كل رجال الشاه: انقلاب أميركي وجذور الإرهاب في الشرق الأوسط" All the Shah's Men: An American Coup and the Roots of Middle East Terror: "كانت القصة المركزية لإيران على مدى الأعوام المائتين الماضية هي الإذلال الوطني على أيدي القوى الأجنبية التي أخضعت البلاد ونهبتها. لفترة طويلة كان الجناة هم البريطانيون والروس. ثم ابتداء من العام 1953، بدأت الولايات المتحدة في تولي هذا الدور. في ذلك العام، أطاحت أجهزة المخابرات الأميركية والبريطانية بحكومة منتخبة، وقضت على الديمقراطية الإيرانية، ووضعت البلاد على طريق الديكتاتورية". وأضاف كينزر: "بعد ذلك، في الثمانينيات، انحازت الولايات المتحدة إلى جانب صدام حسين في الحرب الإيرانية العراقية، وزودته بالمعدات العسكرية والمعلومات الاستخباراتية التي ساعدت في تمكين جيشه وجعله قادرًا على قتل مئات الآلاف من الإيرانيين. بالنظر إلى هذا التاريخ، فإن المصداقية الأخلاقية للولايات المتحدة في عرض نفسها على أنها مروجة للديمقراطية في إيران تقترب من الصفر". ماذا كنا لنفعل لو أن إيران دبرت انقلابًا في الولايات المتحدة لاستبدال حكومة منتخبة بدكتاتور وحشي، اضطهد واغتال وسجن نشطاء الديمقراطية على مدى عقود؟ كيف كان رد فعلنا ليكون لو أن إيران قامت بتسليح وتمويل دولة مجاورة، كما فعلنا خلال حرب الثماني سنوات مع العراق، لشن حرب ضدنا؟ كيف سيكون رد فعلنا إذا أسقطت إيران إحدى طائرات الركاب لدينا كما فعلت "يو إس إس فينسينز (CG49)" -التي تلقبها أطقم السفن الأميركية الأخرى بـ"الطراد الآلي"- عندما أطلقت في تموز (يوليو) 1988 صواريخها على طائرة تجارية مليئة بالمدنيين الإيرانيين، مما أسفر عن مقتل جميع الركاب البالغ عددهم 290 راكبا، من بينهم 66 طفلا؟ كيف سيكون رد فعلنا لو رعت أجهزة الاستخبارات الإيرانية الإرهاب داخل الولايات المتحدة، كما تفعل أجهزة مخابراتنا ومخابرات إسرائيل في إيران؟ كيف سيكون رد فعلنا لو تضمنت هذه الهجمات الإرهابية التي ترعاها الدولة تفجيرات انتحارية وعمليات اختطاف وقطع رؤوس وأعمال تخريب و"اغتيالات مستهدفة" لمسؤولين حكوميين وعلماء وقادة أميركيين آخرين؟ كيف سيكون رد فعلنا لو هاجمتنا دولة، مثل إسرائيل، بناء على فرضية، في عمل غير قانوني بموجب ميثاق الأمم المتحدة الذي يحظر الحرب الاستباقية؟ لقد نهض سماسرة الحرب الذين ينظمون هذه الإخفاقات العسكرية مرة أخرى من القبو. إنهم يهاجرون مثل الزومبي من إدارة إلى إدارة. إنهم يتحصنون ويقبعون بأمان في مراكز الأبحاث -"مشروع القرن الأميركي الجديد"، و"معهد أميركان إنتربرايز"، و"مبادرة أبحاث السياسة الخارجية"، و"المجلس الأطلسي"، و"معهد بروكينغز"- بتمويل من الشركات واللوبي الإسرائيلي وصناعة الحرب. إنهم دمى يهزها أسيادهم ويحركونها صعودًا وهبوطاً، وتعطيهم الميكروفونات ومكبرات الصوت وسائل الإعلام المفلسة، ليحثونا على المضي من مستنقع إلى آخر. لقد عادت الوجوه القديمة والأكاذيب القديمة، وهي تحثنا على الدخول في كابوس آخر. *كريس هيدجز Chris Hedges: الرئيس السابق، الحائز على جائزة بوليتزر، لمكتب صحيفة "نيويورك تايمز" في الشرق الأوسط. وهو متحدث بالعربية، وقضى سبع سنوات في تغطية الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين، معظم ذلك الوقت في غزة. ألف 14 كتابًا، آخرها هو "أعظم الشرور هو الحرب وإبادة جماعية لم تُروَ: تقارير عن البقاء والمقاومة في فلسطين المحتلة" The Greatest Evil Is War and A Genocide Foretold: Reporting on Survival and Resistance in Occupied Palestine. *نشر هذا المقال تحت عنوان: War Deja Vu اقرأ المزيد في ترجمات: إسرائيل على مفترق طرق: احتلال، إبادة جماعية وموت رؤية


رؤيا
منذ 26 دقائق
- رؤيا
الصفدي يبحث مع نظيرته النمساوية سبل تعزيز التعاون ومواقف مشتركة بشأن غزة وسوريا
الصفدي ونظيرته النمساوية يبحثان تعزيز التعاون الثنائي الأردن والنمسا يؤكدان دعم وقف إطلاق النار في غزة الصفدي: نرفض العدوان الإسرائيلي وندعم حل الدولتين الأردن والنمسا يناقشان دعم إعادة إعمار سوريا الصفدي: تعزيز الشراكة مع الاتحاد الأوروبي أولوية مشتركة استقبل نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي، الأحد، وزيرة الخارجية الاتحادية للشؤون الأوروبية والدولية في جمهورية النمسا، بياته ماينل-رايسينغر. وجرى خلال اللقاء بحث سبل تطوير التعاون بين البلدين الصديقين، حيث أكد الوزيران الحرص المشترك على تعزيز علاقات الصداقة بين المملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية النمسا، من خلال اتخاذ خطوات عملية في عدد من القطاعات، منها التجارة والسياحة والاستثمار والتعليم. وتناول اللقاء أيضًا الأوضاع الإقليمية، وعلى رأسها الجهود المبذولة للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية. وأعرب الصفدي عن دعم الأردن للجهود التي تبذلها كل من مصر وقطر والولايات المتحدة لتحقيق هذا الهدف. وأكد الصفدي ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لما يسببه من كارثة إنسانية غير مسبوقة، مشددًا على أهمية وقف الإجراءات الإسرائيلية اللا شرعية في الضفة الغربية، والتي تُقوّض حل الدولتين، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام العادل في المنطقة. كما بحث الجانبان تطورات الأوضاع في سوريا، حيث شدد الصفدي على أهمية دعم الحكومة السورية في جهود إعادة إعمار البلاد بعد سنوات من الصراع والمعاناة الإنسانية. وفي ختام اللقاء، أكّد الوزيران التزامهما بمواصلة العمل على تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين، على الصعيدين الثنائي ومن خلال شراكة المملكة مع الاتحاد الأوروبي.


رؤيا
منذ 26 دقائق
- رؤيا
مستشار المرشد الإيراني: ترمب استخدم التهديد والتفاوض خداعًا ضد إيران
مستشار المرشد الإيراني: ترمب استخدم الخداع والتفاوض كوسائل ضغط أكد علي لاريجاني، مستشار المرشد الإيراني، في تصريحات الأحد، أن كيان الاحتلال وجه تهديدات مباشرة لمسؤولين سياسيين وأمنيين إيرانيين خلال فترة الحرب، مشيرًا إلى أن هذه التهديدات تشكل جزءًا من استراتيجية ترهيب تهدف إلى دفع إيران للاستسلام. وأضاف لاريجاني أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اعتمد أسلوب التهديد وخلق الرعب، لكنه لم ينجح في تحقيق أهدافه، واصفًا تصريحه بشأن احتمال هجوم الاحتلال الإسرائيلي على إيران بأنه كان خداعًا، خاصة عندما قال إن الهجوم لن يحدث في القريب العاجل. وكشف لاريجاني أيضًا أن الولايات المتحدة استخدمت التفاوض كوسيلة خداع، مشيرًا إلى وجود تنسيق مسبق بين واشنطن وتل أبيب في التخطيط لمهاجمة إيران، مؤكّدًا أن هذا التنسيق كان جزءًا من سياسة مشتركة تهدف إلى ممارسة الضغط على بلاده.