logo
الخارجية الإسرائيلية: نرفض بيان الـ25 دولة بشأن حرب غزة

الخارجية الإسرائيلية: نرفض بيان الـ25 دولة بشأن حرب غزة

المشهد العربيمنذ 5 أيام
أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية اليوم الإثنين، عن رفضها القاطع للبيان المشترك الذي أصدرته بريطانيا و24 دولة أخرى، والذي دعا إلى إنهاء فوري للحرب في غزة ودان القيود على المساعدات.
وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية، إن البيان "منفصل عن الواقع" و"يبعث لحماس رسالة خاطئة".
ويأتي هذا الرفض الإسرائيلي رداً على بيان الدول الـ 25 الذي أعرب عن معارضة شديدة لأي خطوات نحو تغيير ديموغرافي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ودعا إسرائيل إلى رفع القيود المفروضة على تدفق المساعدات، واستنكر التوزيع البطيء للمساعدات و"القتل غير الإنساني للمدنيين".
وفي بيان مشترك صدر اليوم الإثنين، دعت بريطانيا و24 دولة أخرى إلى إنهاء الحرب في غزة فوراً، معربة عن قلقها البالغ إزاء الأوضاع الإنسانية والسياسات المتعلقة بالأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكدت الدول الموقعة على البيان معارضتها الشديدة "لأي خطوات نحو أي تغيير ديموغرافي في الأراضي الفلسطينية المحتلة".
كما دعت الحكومة الإسرائيلية إلى "رفع القيود المفروضة على تدفق المساعدات فوراً" إلى قطاع غزة.
وانتقد البيان بشدة النموذج الحالي لتقديم المساعدات، معتبرة أنه "خطير ويغذي عدم الاستقرار ويحرم سكان غزة من كرامتهم".
واستنكرت الدول الموقعة "التوزيع البطيء للمساعدات والقتل غير الإنساني للمدنيين بمن فيهم الأطفال الذين يسعون للحصول على الماء والغذاء".
ويأتي هذا البيان المشترك ليعكس تزايد الضغط الدولي على إسرائيل لوقف العمليات العسكرية وتخفيف الحصار على غزة، وتأكيداً على المخاوف من تداعيات الأزمة الإنسانية والتغيرات الديموغرافية المحتملة في الأراضي الفلسطينية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قوات الاحتلال تهاجم السفينة «حنظلة» المتجهة لكسر الحصار على غزة (فيديو)
قوات الاحتلال تهاجم السفينة «حنظلة» المتجهة لكسر الحصار على غزة (فيديو)

المصري اليوم

timeمنذ 3 دقائق

  • المصري اليوم

قوات الاحتلال تهاجم السفينة «حنظلة» المتجهة لكسر الحصار على غزة (فيديو)

أعلن تحالف أسطول الحرية، عن مهاجمة الجيش الإسرائيلي السفينة «حنظلة» المتجهة لكسر الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة، وهي في المياه الدولية، بحسب وسائل إعلام عالمية. وقبل قليل، قال محمد البقالي، مراسل قناة «الجزيرة»، إن قوات الاحتلال اقتحمت السفينة حنظلة، مشيرا إلى أن زوارق حربية إسرائيلية اقتربت من السفينة حنظلة . The Handala has just been illegally intercepted by the Zionist entity of Israel while carrying baby formula to starving children — Thiago Ávila | Gaza Freedom Flotilla (@thiagoavilabr) July 26، 2025 ونوه إلى حالة الطوارئ تم تفعيلها بدرجتها القصوى على متن السفينة، مردفًا أن البحرية الإسرائيلية تهدد بالسيطرة على السفينة حنظلة بالقوة. وفي وقت سابق، رغم التقارير العبرية التي تفيد باستعداد إسرائيل لسيناريوهات عدة للتعامل مع السفينة، واصلت سفينة «حنظلة» الإبحار باتجاه غزة، حاملة على متنها 21 ناشطا دوليا من جنسيات متعددة، في محاولة جديدة لكسر الحصار الإسرائيلي عن القطاع. تحمل أدوية وأغذية وألعاب لأطفال غزة كان فرانك رومانو الناشط الأمريكي الفرنسي، قال إن السفينة تحمل ألعابا ومواد غذائية ومياها وأدوية، خاصة لأطفال غزة، واصفا الأوضاع في القطاع بأنها مروعة. وفي 13 من يوليو الجاري، أبحرت حنظلة من ميناء «سيراكوزا» الإيطالي، قبل أن ترسو في ميناء «جاليبولي» في 15 من الشهر نفسه، لتجاوز بعض المشكلات التقنية، لتعاود الإبحار مجددا في 20 يوليو باتجاه غزة، وعلى متنها 21 ناشطا. وفي 9 يونيو الماضي، استولى جيش الاحتلال على سفينة «مادلين» من المياه الدولية، بينما كانت في طريقها إلى غزة المحاصرة لنقل مساعدات إنسانية، واعتقل 12 ناشطا دوليا كانوا على متنها، وفي وقت لاحق رحلت دولة الاحتلال الناشطين بشرط التعهد بعدم العودة إليها.

2017 السلطات الإسرائيلية تصادر وثائق مهمة من داخل المسجد الأقصى
2017 السلطات الإسرائيلية تصادر وثائق مهمة من داخل المسجد الأقصى

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 3 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

2017 السلطات الإسرائيلية تصادر وثائق مهمة من داخل المسجد الأقصى

في مثل هذا اليوم الحادي والثلاثين من يوليو 2017 أعلن رئيس مركز القدس الدولي حسن خاطر، أن السلطات الإسرائيلية صادرت وثائق مهمة كانت محفوظة بداخل المسجد الأقصى تتعلق بأملاك وأوقاف القدس وأراضيها، وذلك أثناء فترة إغلاقه أمام المصلين منذ يوم 14 يوليو إلى 27 يوليو 2017. وحذر خاطر من كارثة كبيرة تحوم حول الحرم القدسي نظرا لأن إسرائيل تمهد للتلاعب بالوثائق التي استولت عليها بهدف إلحاق الضرر بالأوقاف، التي تشكل أملاكها ما نسبته 90% من البلدة القديمة، مقسمة بين عقارات وأراض ووقف إسلامي، وبعد هذا الاكتشاف، شكلت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس لجنة فنية لحصر حجم المفقودات من الوثائق المسروقة للتحرك ضد إسرائيل. في يوم الجمعة 14 يوليو 2017، قالت الشرطة الإسرائيلية إنها قررت منع صلاة الجمعة في المسجد الأقصى لهذا اليوم وإغلاق أبوابه حتى إشعار آخر، وذلك في أعقاب عملية إطلاق نار وقعت صباح نفس اليوم المذكور أفضت إلى استشهاد ثلاثة شبان فلسطينيين وقتل ثلاثة من أفراد الشرطة الإسرائيلية بالقرب من باب الأسباط بالقدس، ونشرت الشرطة تصريح مكتوب قالت فيه أن قائدها العام في القدس قرر إغلاق أبواب المسجد، وإعلانه منطقة عسكرية يمنع بموجبها على المصلين دخوله إضافة إلى البلدة القديمة في القدس، لتكون تلك المرة الأولى التي تقفل فيها أبواب المسجد أمام المصلين منذ عام 1969، وذلك في اليوم التالي لإقدام اليهودي المتطرف مايكل دينس روهن على محاولة إحراق المسجد، بالمقابل قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الإغلاق هو ليوم واحد فقط. وفي 16 يوليو 2017، نصبت السلطات الإسرائيلية بوابات تفتيش إلكترونية على عدد من أبواب الأقصى في سبيل تعزيز إجراءاتها الأمنية، بالإضافة إلى كاميرات مراقبة للإطلاع على ما يجري داخل باحات المسجد، ثم أعلن وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي افتتاح بابي الأسباط والمجلس المؤديان إلى المسجد، لكنه في نفس الوقت قال أن "إسرائيل هي صاحبة السيادة في المسجد، وموقف الدول الأُخرى ليس مهما" وأن "إسرائيل إذا قررت فعل شيء في القدس ستنفذه". وقد رفض موظفو الأوقاف الإسلامية الدخول إلى المسجد ومباشرة أعمالهم احتجاجا على هذه الخطوة الإسرائيلية. أيضا رفض عامة الناس الانصياع للإجراءات الإسرائيلية ورفضوا دخول المسجد عبر هذه البوابات، وتجمهروا أمام باب الأسباط لأداء الصلاة، وأعلنوا الاعتصام للحيلولة دون تحويل وضع المسجد الأقصى إلى ما يشبه الوضع القائم في المسجد الإبراهيمي بالخليل والإبقاء على البوابات الإلكترونية بشكل دائم. استمر الوضع قائما على هذه الحال بضعة أيام، فتظاهر المقدسيون وتابعوا اعتصامهم أمام أبواب المسجد الأقصى، وتخلل ذلك بعض الاشتباكات مع الشرطة الإسرائيلية، وفي 27 يوليو 2017 أعلنت الشرطة الإسرائيلية إزالة كل الإجراءات الأمنية التي استحدثتها وعودة الوضع إلى ما كان عليه، فعمت الاحتفالات مدينة القدس ابتهاجا بفتح أبواب المسجد الأقصى، وأقيمت الصلوات في مواعيدها المعتادة بداخل الحرم يومذاك.

كانوا على متن "حنظلة": إسرائيل تحتجز 21 مدنيًا من 12 دولة.. من هم؟
كانوا على متن "حنظلة": إسرائيل تحتجز 21 مدنيًا من 12 دولة.. من هم؟

مصراوي

timeمنذ 3 دقائق

  • مصراوي

كانوا على متن "حنظلة": إسرائيل تحتجز 21 مدنيًا من 12 دولة.. من هم؟

وكالات أعلن ائتلاف "أسطول الحرية" أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعترض سفينة "حنظلة" المدنية في المياه الدولية، بينما كانت في طريقها إلى قطاع غزة لكسر الحصار المفروض على الفلسطينيين، واحتجز 21 مدنيا كانوا على متنها. وذكر الائتلاف أن الهجوم وقع على بُعد نحو أربعين ميلا بحريا من سواحل غزة، حيث قامت قوات الاحتلال الإسرائيلية بالصعود إلى السفينة التي لم تكن مسلحة، في عملية وصفها الائتلاف بأنها "عنيفة"، وتم خلالها مصادرة شحنة السفينة وقطع البث المباشر منها في تمام الساعة 11:43 صباحا بتوقيت فلسطين، ما أدى إلى فقدان الاتصال الكامل مع طاقمها. وأشار الائتلاف، إلى أن السفينة "حنظلة" كانت تحمل شحنة من المساعدات الإنسانية، شملت حليب الأطفال، الحفاضات، الطعام، والأدوية، وجميعها مواد مدنية. وأوضح الائتلاف، أن الشحنة كانت مخصصة للتوزيع المباشر على سكان غزة في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية نتيجة الحصار. وذكر ائتلاف الحري، أنه كان على متن السفينة 21 مدنيا من 12 دولة، بينهم نواب ومحامون وصحفيون وناشطون في مجالات حقوق الإنسان والبيئة والنقابات، إضافة إلى طاقم طبي، ومن أبرز المشاركين: - من الولايات المتحدة: كريستيان سمولز (مؤسس نقابة عمال أمازون)، هويدة عراف (محامية حقوقية)، جاكوب بيرجر، بوب سوبيري، برييدون بيلوسو، ود. فرانك رومانو. - من فرنسا: إيما فورّو (نائبة في البرلمان الأوروبي)، جابرييل كاثالا، جوستين كيمبف، وأنج ساهوكيت. - من إيطاليا: أنطونيو ماتزيو، وأنطونيو لا بيتشيريللا. - من إسبانيا: سانتياجو جونزاليس فاليخو، وسيرجيو توريبيو. - من أستراليا: روبرت مارتن، وتانيا صافي. - من النرويج: فيجديس بيورفاند - من المملكة المتحدة/فرنسا: كلوي فيونا لودن - من تونس: حاتم العويني كما كان على متن السفينة عدد من الصحفيين، بينهم محمد البقالي من قناة الجزيرة (مقيم في باريس)، ووعد الموسى، مصور ومراسل ميداني يحمل الجنسيتين العراقية والأمريكية. يمثّل اعتراض "حنظلة" الحادث الثالث هذا العام ضد بعثات "أسطول الحرية"؛ ففي مايو، تعرّضت السفينة المدنية "الضمير" لقصف بطائرة مسيّرة في المياه الأوروبية، ما أدى إلى إصابة أربعة أشخاص. وفي يونيو، استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي على السفينة "مادلين"، واحتجزت 12 مدنيا بينهم عضو في البرلمان الأوروبي. وقبل اقتحام السفينة، أبلغ طاقم "حنظلة" نيتهم بدء إضراب مفتوح عن الطعام في حال اعتقالهم، مؤكدين أنهم لن يقبلوا أي طعام من جيش الاحتلال الإسرائيلي. وشدد ائتلاف الحرية، على أن إسرائيل تواصل تجاهل أوامر محكمة العدل الدولية التي تنص على تسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، معتبرا أن اعتراض السفن المدنية السلمية يمثل انتهاكا صريحا للقانون الدولي. وفي تعليقها على الحدث، قالت آن رايت، عضوة اللجنة التوجيهية لـ"أسطول الحرية"، إن إسرائيل "لا تملك أي سلطة قانونية لاحتجاز مدنيين دوليين في المياه الدولية"، ووصفت ما جرى بأنه "احتجاز تعسفي وغير قانوني"، داعية إلى الإفراج الفوري عن جميع من تم احتجازهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store