logo
التحركات ستبقى منضبطة

التحركات ستبقى منضبطة

النهارمنذ 9 ساعات
يقول مقربون من "حزب الله" إن التحركات الاعتراضية على قرار الحكومة حصرية السلاح بيد الدولة ستبقى "منضبطة" حتى 31 آب لتمرير اجتماع مجلس الأمن بالتجديد لـ"اليونيفيل"، وانتهاء قيادة الجيش من إعداد البرمجة الزمنية. بعدها يمكن أن تتفلت التحركات.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

12 Aug 2025 14:15 PM مرقص بحث مع السفير الصيني في سبل تعزيز التعاون الإعلامي
12 Aug 2025 14:15 PM مرقص بحث مع السفير الصيني في سبل تعزيز التعاون الإعلامي

MTV

timeمنذ 18 دقائق

  • MTV

12 Aug 2025 14:15 PM مرقص بحث مع السفير الصيني في سبل تعزيز التعاون الإعلامي

استقبل وزير الإعلام المحامي بول مرقص في مكتبه في الوزارة، سفير الصين في لبنان شن شواندونغ، وبحثا في سبل تعزيز التعاون بين الوزارة والسفارة، خصوصا على صعيد "الوكالة الوطنية للإعلام" و"تلفزيون لبنان"، و"اذاعة لبنان". كذلك تناولا مجالات التدريب، والدعم التقني، وإمكان إعداد برامج مشتركة بين الجانبين.

12 Aug 2025 14:17 PM سلام لوفد من المؤسّسة المارونية للانتشار: نعدكم ببناء وطن يليق بفخركم
12 Aug 2025 14:17 PM سلام لوفد من المؤسّسة المارونية للانتشار: نعدكم ببناء وطن يليق بفخركم

MTV

timeمنذ 18 دقائق

  • MTV

12 Aug 2025 14:17 PM سلام لوفد من المؤسّسة المارونية للانتشار: نعدكم ببناء وطن يليق بفخركم

استقبل رئيس مجلس الوزراء نواف سلام ظهر اليوم في السراي وفدا من المؤسسة المارونية للانتشار برئاسة روز شويري إلى جانب ثمانين شاباً وشابة من أبناء الجالية اللبنانية في الاغتراب، والمشاركين في النشاطات التي تنظمها المؤسسة في لبنان. وتحدث الرئيس سلام امام الحضور فقال: "أهلاً بكم في وطنكم. أقولها لا كتحية مجاملة، بل كحقيقة راسخة. سواء أتيتم من بوينس آيرس، أو سيدني، أو مونتريال، أو باريس، أو لوس أنجلوس، أو من أي مكان آخر، فإن هذه الأرض جزء من حكايتكم. حتى وإن لم تطأ أقدامكم شوارعها من قبل، فإنكم تحملونها في أسمائكم، وفي قصص عائلاتكم، وفي القيم والتقاليد التي نشأتم عليها". اضاف: "عندما أنظر إليكم اليوم، لا أرى مجموعة من الزائرين الشباب فحسب، بل أرى الجسر الحي بين لبنان والعالم. أنتم من يربط هذا البلد الصغير بتاريخه العريق بالفضاء العالمي. تحملون معكم هديتين ثمينتين: الفرص والمعرفة والخبرات التي اكتسبتموها حيث تعيشون، والجذور والتراث والهوية اللبنانية. هذا المزيج يمنحكم قوة كبيرة". وتابع: "إن وجودكم هنا ليس مجرد زيارة رمزية، بل هو رسالة تقول إن لبنان لم يُنسَ، وأن الرابط معه لا يزال حياً رغم المسافة والزمن. وأنتم، وأنتم تجوبون جباله، وتزورون وديانه، وتلتقون بأهله، تشاركون في حوار بين ماضي لبنان ومستقبله. ولأكون صريحاً معكم: لبنان اليوم ليس في الموقع الذي نريده. نحن نواجه تحديات سياسية وصعوبات اقتصادية، وتبعات سنوات من عدم الاستقرار. لكننا عازمون كحكومة وشعب على إعادة البناء. وهذا لا يتحقق إلا عبر أجندة إصلاحية طموحة، والعمل على أن تحتكر الدولة وحدها حق امتلاك السلاح، وهو مسار بدأنا به". واكد الرئيس سلام اننا "نضع أسسا مختلفة ترتكز على دولة محترمة ذات سيادة، تخدم جميع مواطنيها أينما كانوا. وهذا يعني إعادة بناء ليس فقط للبنى التحتية والمؤسسات، بل أيضاً لإعادة بناء الثقة بين الدولة ومواطنيها، والثقة بين اللبنانيين في الداخل و في الاغتراب". وقال: "لقد طُرح دور الاغتراب طويلاً بشكل ضيق، وكأن مساهمتكم تقتصر على إرسال الأموال لدعم عائلاتكم. نعم، دعمكم المالي كان أساسياً، لكنكم أكثر من ذلك بكثير. نريدكم مشاركين فاعلين في حياة لبنان في سياسته، وفي اقتصاده، وفي ثقافته، وفي صوته على الساحة الدولية. قصة لبنان ليست مكتملة بدونكم. فهذا ليس وطن آبائكم وأجدادكم فحسب، بل وطنكم أنتم أيضاً. وكأي قصة حيّة، تحتاج إلى فصول جديدة يكتبها جيل جديد. خلال وجودكم هنا، شاهدوا لبنان كما هو بكل جماله وتحدياته. فكّروا بما تستطيعون تقديمه، سواء عبر مهنتكم، أو شبكات علاقاتكم، أو استثماراتكم، أو دفاعكم عن قضيته. ازرعوا بذور المشاركة الآن، لتكون صلتكم بلبنان التزاماً حياً لا ذكرى عابرة". وتوجه الى الوفد قائلا: "عندما تعودون إلى بلدانكم، لا تتركوا لبنان خلفكم. احملوه معكم في كلماتكم، وفي عملكم، وفي أفعالكم. دافعوا عنه حين يُساء فهمه، وساندوه حين يواجه الصعوبات، واحتفلوا به حين ينجح، فالمسافة الحقيقية بينكم وبين لبنان لا تُقاس بالكيلومترات، بل بقدر ما يبقى منه حياً في قلوبكم وفي حياتكم اليومية". وختم: "باسم الحكومة، أشكركم على حضوركم، وعلى اهتمامكم، وعلى إيمانكم بلبنان. وأعدكم أننا سنواصل العمل عبر الإصلاح والمساءلة وإعادة البناء لنجعل من لبنان وطناً يليق بفخركم، ووطناً يظل دائماً مستعداً لاستقبالكم، لا كضيوف، بل كشركاء في مسيرته نحو المستقبل. أهلاً بكم في وطنكم اليوم ودائماً".

سلام استقبل وفداً من المؤسسة المارونية للانتشار : نعدكم بالعمل على الاصلاح والمساءلة
سلام استقبل وفداً من المؤسسة المارونية للانتشار : نعدكم بالعمل على الاصلاح والمساءلة

ليبانون 24

timeمنذ 18 دقائق

  • ليبانون 24

سلام استقبل وفداً من المؤسسة المارونية للانتشار : نعدكم بالعمل على الاصلاح والمساءلة

استقبل رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام ظهر اليوم في السرايا وفدا من المؤسسة المارونية للانتشار برئاسة روز شويري إلى جانب ثمانين شاباً وشابة من أبناء الجالية اللبنانية في الاغتراب، والمشاركين في النشاطات التي تنظمها المؤسسة في لبنان. وتحدث الرئيس سلام امام الحضور فقال :" أهلاً بكم في وطنكم. أقولها لا كتحية مجاملة، بل كحقيقة راسخة. سواء أتيتم من بوينس آيرس، أو سيدني، أو مونتريال، أو باريس ، أو لوس أنجلوس، أو من أي مكان آخر، فإن هذه الأرض جزء من حكايتكم. حتى وإن لم تطأ أقدامكم شوارعها من قبل، فإنكم تحملونها في أسمائكم، وفي قصص عائلاتكم، وفي القيم والتقاليد التي نشأتم عليها". اضاف:"عندما أنظر إليكم اليوم، لا أرى مجموعة من الزائرين الشباب فحسب، بل أرى الجسر الحي بين لبنان والعالم. أنتم من يربط هذا البلد الصغير بتاريخه العريق بالفضاء العالمي. تحملون معكم هديتين ثمينتين: الفرص والمعرفة والخبرات التي اكتسبتموها حيث تعيشون، والجذور والتراث والهوية اللبنانية. هذا المزيج يمنحكم قوة كبيرة". وتابع:"إن وجودكم هنا ليس مجرد زيارة رمزية، بل هو رسالة تقول إن لبنان لم يُنسَ، وأن الرابط معه لا يزال حياً رغم المسافة والزمن. وأنتم، وأنتم تجوبون جباله، وتزورون وديانه، وتلتقون بأهله، تشاركون في حوار بين ماضي لبنان ومستقبله. ولأكون صريحاً معكم: لبنان اليوم ليس في الموقع الذي نريده. نحن نواجه تحديات سياسية وصعوبات اقتصادية، وتبعات سنوات من عدم الاستقرار. لكننا عازمون كحكومة وشعب على إعادة البناء. وهذا لا يتحقق إلا عبر أجندة إصلاحية طموحة، والعمل على أن تحتكر الدولة وحدها حق امتلاك السلاح، وهو مسار بدأنا به". واكد الرئيس سلام اننا" نضع أسسا مختلفة ترتكز على دولة محترمة ذات سيادة، تخدم جميع مواطنيها أينما كانوا. وهذا يعني إعادة بناء ليس فقط للبنى التحتية والمؤسسات، بل أيضاً لإعادة بناء الثقة بين الدولة ومواطنيها، والثقة بين اللبنانيين في الداخل و في الاغتراب". وقال:"لقد طُرح دور الاغتراب طويلاً بشكل ضيق، وكأن مساهمتكم تقتصر على إرسال الأموال لدعم عائلاتكم. نعم، دعمكم المالي كان أساسياً، لكنكم أكثر من ذلك بكثير. نريدكم مشاركين فاعلين في حياة لبنان في سياسته، وفي اقتصاده، وفي ثقافته، وفي صوته على الساحة الدولية. قصة لبنان ليست مكتملة بدونكم. فهذا ليس وطن آبائكم وأجدادكم فحسب، بل وطنكم أنتم أيضاً. وكأي قصة حيّة، تحتاج إلى فصول جديدة يكتبها جيل جديد. خلال وجودكم هنا، شاهدوا لبنان كما هو بكل جماله وتحدياته. فكّروا بما تستطيعون تقديمه، سواء عبر مهنتكم، أو شبكات علاقاتكم، أو استثماراتكم، أو دفاعكم عن قضيته. ازرعوا بذور المشاركة الآن، لتكون صلتكم بلبنان التزاماً حياً لا ذكرى عابرة". وتوجه الى الوفد قائلا:"عندما تعودون إلى بلدانكم، لا تتركوا لبنان خلفكم. احملوه معكم في كلماتكم، وفي عملكم، وفي أفعالكم. دافعوا عنه حين يُساء فهمه، وساندوه حين يواجه الصعوبات، واحتفلوا به حين ينجح، فالمسافة الحقيقية بينكم وبين لبنان لا تُقاس بالكيلومترات، بل بقدر ما يبقى منه حياً في قلوبكم وفي حياتكم اليومية". وختم:"باسم الحكومة، أشكركم على حضوركم، وعلى اهتمامكم، وعلى إيمانكم بلبنان. وأعدكم أننا سنواصل العمل عبر الإصلاح والمساءلة وإعادة البناء لنجعل من لبنان وطناً يليق بفخركم، ووطناً يظل دائماً مستعداً لاستقبالكم، لا كضيوف، بل كشركاء في مسيرته نحو المستقبل. أهلاً بكم في وطنكم اليوم ودائماً".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store