logo
منشور شاعريا صاحبي حذرى تضيع صلاتك

منشور شاعريا صاحبي حذرى تضيع صلاتك

الرياضمنذ يوم واحد
يا صاحبي حذرى تضيع صلاتك
ترى الصلاة اخير من لذة النوم
توصل بها ربك وتسعد حياتك
وتبعدك عن درب الخطايا مع اللوم
اليا اذن المأذن تغانم خطاتك
بالصف الأول صل يا طيب القوم
يسألك عنها الله ساعة مماتك
والي تركها عاش بالعمر مهموم
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رحل العابرون إلى غيابة الجب
رحل العابرون إلى غيابة الجب

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

رحل العابرون إلى غيابة الجب

ذلك المكان الذي تتقاطع فيه النهايات والبدايات، فالوصول إلى عمقه قد يعني الهلاك، أو يكون فجرًا جديدًا كما كان الحال مع سيدنا يوسف عليه السلام، حين ظن الجميع أنه قد انتهى، لكنه خرج ناجيًا، مكرمًا، بدعوات شيخٍ كبير أحسن الظن بالله، فاستجاب له الكريم الجبّار. في المقابل، هناك من كانت نهايته في الجب مأساوية، كما تروى في القصص والأساطير، تلك التي سمعناها عبر الأجيال، فأوجست قلوبنا منها خيفة، رغم أن كثيرًا منها ليس إلا أوهامًا ضخّمها خيال البشر وأسرف في تصويرها. هذا هو عالمنا، وهذه هي حقيقتنا.. نعيش أيامنا باحثين عن أرزاقنا بين الساعات، نعود منهكين من العمل، لكننا رغم التعب نشعر بالفرح، لأنه النجاح الذي يقودنا إلى العمق، عمقٌ قد لا نرضى عنه ظاهريًا، لكنه في الحقيقة أساس سعادتنا وتحقيقنا لذواتنا. فلو لم تمر بنا الحياة إلى غيابة الجب، لما عرفنا حلاوة النجاح، تلك الحلاوة التي تتضاعف بمرارة التعب الذي عشناه. لقد شربنا من جداول الماء العذبة، وقطفنا ثمار أشجار زرعناها بالأمس بأيدينا، حينها نسينا كيف كنا نسابق الزمن لنغرسها، ونعتني بأغصانها، ونرتب الرمال حول جذوعها، كما نرتب ملفاتنا في مكاتبنا، ونضبط أدواتنا الهندسية. قِس على ذلك كل عمل سعينا إليه بجهد وعرق، وكلما أولينا الأصول اهتمامًا، أبهرتنا الفروع بجمالها. إذًا، فلنبدأ من جديد.. ولنجعل من توقفنا محطة شحن للطاقة، لا نقطة تراجع أو تكاسل. لا يأس مع الحياة، ولا حياة مع اليأس، مادامت أنفاسنا تتردد في صدورنا، من واجبنا أن نشحنها بالهمم، وننهض بأنفسنا، بوطنٍ أعطى وأكرم، وانتفع بخيراته الكثير، وأنت بين خيراته.. فهل ستقف عاجزًا عن العمل؟ هل تنتظر الأمل؟! بل أنت الأمل.. أنت النور الذي تبعثه لنفسك، ثم لوطنك. أنت الحاضر الذي يتوق الجميع للوصول إليه. انهض، وامسح غبار العجز، وشمّر عن ساعديك.. أهداف رؤيتنا أن نرى الجميع يتقدم دون توقف، ويصعد دون تردد. كن أرضًا لوطنك، ليمنحك سماءه، كن مجتهدًا، ليكون لك المجد، اعمل، ليكون لك العطاء.. وابدأ الآن. بالتوفيق من الله، ثم بدعم وطنٍ يساندك، ويفرح بنجاحك.

معيار الإقبال والإعراض
معيار الإقبال والإعراض

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

معيار الإقبال والإعراض

لا تعارضَ بين الإقبال على الطّاعة والإقبالِ على أمر المعاشِ؛ فإن إصلاحَ الأرضِ وعمارتَها مما شرعه الله تعالى لعباده، بل من أبواب العبادةِ الإقبالُ على العمل -وظيفةً أو تجارةً- بنيّة حسنةٍ ينوي فيها الإنسانُ نفعَ النفس والأهل والوطن.. الدنيا دار السّعي والعمل، يعمل فيها الموفّق لما فيه صلاح معاشه ومعاده، مقبلاً على ما ينفعُه معرضاً عمّا يضرُّه، مستنيراً بما منَّ الله عليه من وسائل الاهتداء إلى مصالحِ الدارين، من عقل واعٍ، وهديٍ شرعيٍّ مستقيمٍ، ونظامٍ يضبط الأمورَ، ويزعُ بعض الناسِ عن بعضٍ، وعرفٍ حسنٍ يُستعانُ به في حسنِ السلوكِ، وغير الموفق يتخبّط خبطَ العشواءِ، فلا يقبلُ على مفيدٍ ولا يعرضُ عن مفسدةٍ، فالاتجاه التي يقبلُ عليه الإنسانُ ويدأب على سلوكه في أمور معادِه لا بدَّ أن يوصله إلى جنةٍ لا يشقى داخلها أبداً، أو نارٍ لا يسعدُ أهلها أبداً، كما أنَّ الاتجاه الذي ينتهجه في أمورِ معاشِه وعلاقاتِه إما إيجابيٌّ وإما سلبيٌّ، فإذا أقبل على الاتجاه الإيجابيُِ أوصله إلى النّتائج المحمودةِ التي يقتطف ثمارَها، وربما تبقى بعده مثمرةً لذريّته، بل قد يتعدّى نفعها إلى باقي البشريّة إذا كانتْ إنجازاً معرفيّاً أو حضاريّاً، وإذا أقبل على الاتجاه السلبيّ أوردهُ المتاعبَ وحمّله التبِعات، وقد يتعدّى ضررُه ليتأذى به الآخرون، ولي مع معيار الإقبال والإعراض وقفاتٌ: الأولى: المعيار العامُّ للإقبال والإعراضِ أن يكونَ كلٌّ منهما على بصيرةٍ، فمن أراد أن يكونَ من المقبلين على منافعهم المعرضين عمَّا يضرهم، فعليه أن يفرّق بين الخير والشرّ، وبين المضارِّ والمنافع، وبين الحسن والقبيح، والسُّبلُ المؤديَة إلى الصوابِ غير مغلقةٍ في وجه أحدٍ، فقد قال تعالى: {‌وَهَدَيْنَاهُ ‌النَّجْدَيْنِ} قال المفسرون معناه: (عَرَّفْنَاهُ سَبِيلَ الْخَيْرِ، وَسَبِيلَ الشَّرِّ)، ولأجل الوصول إلى التفرقة بين هذين السبيلين كان طلب العلم محموداً شرعاً وعرفاً؛ إذ لا يمكن التفريق بين الملتبساتِ إلَّا بالمعرفة، أو الاسترشادِ برأي ذي معرفةٍ، لكن معرفة الفرق بين هذه الأمور لا تكفي وحدَها، ولا يظهر أثرها حتى تترجم بسلوكٍ عمليٍّ، يُبرهن الإنسانُ بواسطته على أنه تصرّف على ضوء ما تعلّمه، فأقبل -حسب جهده وطاقته- على المنافع والمحاسن، وأعرض عن المضارِّ والمساوئ، وإذا اجتهد في ذلك فهو جديرٌ بأن يصيب كثيراً، وأن ينغمر غلطه في خضمِّ إصابته، فلا يذمُّ من أجل غلطةٍ ارتكبها، أما من لم ينتفع بمعرفته فبقيَ مقبلاً على المضارِّ معرضاً عن المنافعِ، فعلمه حجّة عليه لا له، ويكون حالُ الجاهل أحسنَ من حالِه؛ لأنَّ الجاهل قد يعذر -شرعاً وعرفاً- لتقصيره في تصرّفٍ مّا، ولا يكونُ عليه تثريبٌ فيما فعله، لكن لا يعذر العارفُ الذي تعمّد مخالفة علمِه، فلا بدَّ للإنسانِ أن يعلم -ولو على وجه الإجمال- على أي شيء يُقبل ومتى يُقبل؟ وعن أي شيء يُعرض ومتى يُعرض؟ الثانية: من الإقبال والإعراض ما هو أوجب الواجباتِ، وهما إقبال العبد على توحيدِ الله تعالى بقلبه ولسانه وجوارحه، وإعراضه عن الإشراك به اعتقاداً وقولاً وعملاً، ثم من كمال ذلك الإقبالُ على الهدي الذي أوحاه الله تعالى إلى رسولِه صلى الله عليه وسلم، وبالتفاوت في ذلك تتفاوت درجاتُ الإيمانِ، فالإقبال التّامُّ عليه سببٌ لسعادةِ الدارينِ؛ بانشراح النفس وطمأنينة البال في هذه الحياة، والفوز بالجنة في الدار الأخرى، والإعراضُ التّام عنه سببٌ للتعاسة؛ بضيق الصدر، والقلق على المصير في الدنيا، والهوان يوم القيامة والمصير إلى دار الخزي، ولا تعارضَ بين الإقبال على الطّاعة والإقبالِ على أمر المعاشِ؛ فإن إصلاحَ الأرضِ وعمارتَها مما شرعه الله تعالى لعباده، بل من أبواب العبادةِ الإقبالُ على العمل -وظيفةً أو تجارةً- بنيّة حسنةٍ ينوي فيها الإنسانُ نفعَ النفس والأهل والوطن، والقاعدةُ الشرعيّة أن الأصلَ في المنافعِ الحِلُّ وفي المضارِّ الحظرُ، وقد يعرضُ ضررٌ فيما الأصل فيه أنه منفعةٌ، فيمنع بقدر ذلك، وقد يعرض نفعٌ فيما الأصل فيه أنه مضرّةٌ، فيباح بقدر ذلك، كالمحظورات التي تبيحها الضرورات. الثالثة: من المضارِّ ما دلت النصوص على مشروعية الإعراض عنه؛ لأن الإقبال عليه فتحٌ لأبوابٍ من الشّر، ومن ذلك جهل الجاهلين، فقد قال تعالى: (وَأَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ)، والجاهل في مثل هذه الآية هو السَّفيه، ومن شأن السفيه أن يطلق العنانَ للسانه في القبائح المستهجنة، ويلج جميع الأبوابِ المغلقة شرعاً ونظاماً وعرفاً، والإعراض عن الجاهل لا يعني إباحة العرضِ له؛ ليمزّقه كيف شاء، فهناك إجراءاتٌ نظاميّةٌ تنصف من المتطاولِ بحمد الله تعالى، ومن الإعراضِ المشروع الإعراضُ عن اللغوِ، فقد قال تعالى مثنياً على عباده: (وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ ‌مَرُّوا ‌كِرَامًا) واللغو كما قال بعض العلماء: "‌الباطل الذي لا يتصل بفعلٍ صحيحٍ. ولا يكون لقائله فيه فائدةٌ، وربما كان وبالًا عليه"، ومن أخطر أنواع اللغو ما يتعاطاه الخارجون عن القانون من بثّ الفتنةِ ومحاولةِ النّيل من الوطن، والمساسِ بأمنِه، والتطاول على قيادته الكريمة، فيجب الإعراض عن لغوهم، وللإعراض عنه أساليب، منها مقارعة باطلهم وتزييفه، وتعرية شبهاتهم، ومن لا يمكنه ذلك فليحظر حساباتهم، وليغلق الباب بينه وبين شرورهم.

مدير عام مديرية المحفد يوجه خطباء المساجد بإقامة صلاة الأستسقاء الجمعة القادمة في جميع مساجد المديرية.
مدير عام مديرية المحفد يوجه خطباء المساجد بإقامة صلاة الأستسقاء الجمعة القادمة في جميع مساجد المديرية.

حضرموت نت

timeمنذ 3 ساعات

  • حضرموت نت

مدير عام مديرية المحفد يوجه خطباء المساجد بإقامة صلاة الأستسقاء الجمعة القادمة في جميع مساجد المديرية.

وجه مدير عام مديرية المحفد محافظة أبين الأستاذ أحمد عبدالله حيدرة خطباء المساجد في عموم المديرية بإقامة صلاة الأستسقاء بعد صلاة الجمعة القادمة الموافق 25 يوليو 2025م وذلك لإحياء سنة صلاة الأستسقاء والمشاركة في التضرع إلى الله بالدعاء وأن يمن علينا بإنزال الغيث داعيًا الأئمة والخطباء موعظة المصلين وإحياء لسنة النبي صلى الله عليه وسلم وماجرى عليه عمل أصحابه رضوان الله عليهم من بعد حدوث الجدب وانقطاع المطر وشدة حاجة الإنسان والحيوان والنبات إلى الماء، ويتوجهون إليه سبحانه ويدعونه بقلوب خاشعة وتوبة صادقة كي يغيث عباده ويجعل لهم الفرج ويمن عليهم ببركات السماء وخيرات الأرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store