logo
اليمامة للحديد تعلن عن اكتمال البناء والتشغيل التجريبي لمصنع شركة اليمامة لأنظمة طاقة الرياح التابع لها

اليمامة للحديد تعلن عن اكتمال البناء والتشغيل التجريبي لمصنع شركة اليمامة لأنظمة طاقة الرياح التابع لها

أرقام١٦-٠٧-٢٠٢٥
يسر شركة اليمامة للصناعات الحديدية أن تعلن عن اكتمال أعمال البناء والتشغيل التجريبي لمصنع شركة اليمامة لأنظمة طاقة الرياح في مدينة ينبع الصناعية، وسيبدأ التشغيل التجاري في 1 أغسطس 2025، بمشيئة الله تعالى. وسيظهر الأثر المالي لشركة اليمامة للصناعات الحديدية في القوائم المالية الموحدة للشركة اعتبارًا من الربع الثالث من العام 2025.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بدء تطوير الكوادر السعودية في مجالات الطاقة المتجددة
بدء تطوير الكوادر السعودية في مجالات الطاقة المتجددة

الشرق الأوسط

timeمنذ 20 دقائق

  • الشرق الأوسط

بدء تطوير الكوادر السعودية في مجالات الطاقة المتجددة

أعلن المعهد السعودي التقني للطاقة المتجددة (سباير)، إطلاق برامج تدريبية للتوظيف، موجهة للراغبين في تنمية مهاراتهم في مجالات متعددة متعلقة بالطاقة المتجددة والتقنيات الحديثة. تتضمن البرامج دورات تدريبية في تقنية الطاقة الكهروضوئية، والألواح الرقمية، تقنيات كفاءة الطاقة، تقنيات عمليات الاتصال والخدمات اللوجيستية، بالإضافة إلى تقنية الحوكمة والالتزام والمراجعة. ويعد المعهد حاضنة رئيسية لتطوير موظفي الشركات المتعاقدة معه، مما يضيف قيمة إضافية للبرامج المقدمة من خلال تجهيز كوادر بشرية ذات كفاءة عالية. يبدأ التدريب في الأسابيع الأولى من شهر أغسطس (آب)، ويمتد البرنامج لمدة سنتين بدعم من صندوق تنمية الموارد البشرية. يتيح البرنامج فرصة التوظيف الفوري للمشاركين بمجرد توقيع العقود مع الشركات المتعاقدة مع المعهد. وأكد رئيس مجلس إدارة المعهد، المهندس ماجد الرفاعي، أن البرامج التدريبية مصممة استجابة للتوجهات العالمية نحو الطاقة المستدامة، وتهدف إلى تجهيز كوادر وطنية قادرة على الانخراط بفعالية في التنمية الاقتصادية للمملكة. تأتي هذه الخطوة في إطار «رؤية 2030» لتعزيز الاعتماد على الاقتصاد غير النفطي وتنويع مصادر الطاقة. ودعا المعهد المهتمين إلى زيارة موقعه الإلكتروني للحصول على مزيد من المعلومات وتقديم طلبات التسجيل في البرامج المتاحة.

قواعد الشفافية للذكاء الاصطناعي في الاتحاد الأوروبي تدخل حيز التنفيذ
قواعد الشفافية للذكاء الاصطناعي في الاتحاد الأوروبي تدخل حيز التنفيذ

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

قواعد الشفافية للذكاء الاصطناعي في الاتحاد الأوروبي تدخل حيز التنفيذ

مباشر : دخلت قواعد الشفافية الجديدة لنماذج الذكاء الاصطناعي للأغراض العامة حيز التنفيذ في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي اليوم السبت، بصفتها جزءًا من قانون الذكاء الاصطناعي التاريخي للتكتل الذي تم اعتماده العام الماضي. وتهدف القواعد إلى تعزيز تطوير مسؤول للذكاء الاصطناعي، وتوفير معلومات أوضح حول كيفية تدريب النماذج، وتحسين حماية حقوق الطبع والنشر، بالإضافة إلى تحديد المطورين للخطوات المتخذة لحماية الملكية الفكرية، وفقا لوكالة أنباء السعودية"واس"، اليوم السبت. وبموجب القواعد الجديدة، يتعين على المطورين الكشف عن كيفية عمل نماذجهم وماهية البيانات التي تم استخدامها لتدريبهم، علاوة على توثيق تدابير السلامة، بالنسبة للنماذج المتقدمة بشكل خاص، والتي يُنظر على أنها تشكل مخاطر محتملة على الجمهور. ويشير الذكاء الاصطناعي للأغراض العامة إلى الأنظمة التي يمكن استخدامها لمجموعة واسعة من الأغراض، مثل إنشاء نص، أو تحليل لغة، أو كتابة شفرة حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا

المنافسة العادلة... ضمانة للمستهلك وقاطرة الاقتصاد السعودي
المنافسة العادلة... ضمانة للمستهلك وقاطرة الاقتصاد السعودي

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

المنافسة العادلة... ضمانة للمستهلك وقاطرة الاقتصاد السعودي

تُعدّ المنافسة العادلة في السعودية ركيزة أساسية لنمو وازدهار الاقتصاد الوطني، فهي ليست مجرد مبدأ اقتصادي، بل محرك رئيس يدفع الأسواق نحو الكفاءة، والابتكار. وفي بيئة يسودها التنافس الشريف، تُجبر الشركات على تقديم أفضل ما لديها من منتجات، وخدمات بجودة عالية، وأسعار معقولة، مما يعود بالنفع الأكبر على المستهلك الذي يجد أمامه خيارات أوسع، وتجربة شراء محسّنة. هذا المنهج التنافسي يُسهم في تعزيز الاستثمار المحلي، وجذب رؤوس الأموال الأجنبية، ويُشجع على البحث، والتطوير، مما يصب في مصلحة الاقتصاد الكلي، ويُعزز من قدرته على تحقيق الاستدامة. ومع ذلك، فإن نجاح هذه المنظومة يتوقف بشكل كبير على فعالية السياسات الحكومية، والجهات الرقابية التي تضمن تطبيق مبادئ العدالة، وتكافؤ الفرص، وتتصدى لأي ممارسات احتكارية قد تُهدد سلامة السوق. محلات تجارية داخل سوق شعبية في جنوب المملكة (واس) حارس الأسواق أكد المستشار المالي والاقتصادي الدكتور حسين العطاس في تصريح إلى «الشرق الأوسط» أن المنافسة العادلة تمثل إحدى أهم أدوات ضبط السوق، إذ تسهم في خلق بيئة تمنع الشركات من التحكم المطلق في الأسعار. وأبان أن حرية التنافس تدفع الشركات لتقديم أسعار أقرب إلى التكلفة الحقيقية، مما يحد من المغالاة، وهوامش الربح المفرطة، ويمنح المستهلك خيارات أوسع، وأسعاراً أفضل. وتابع العطاس أن الجودة تعد محوراً أساسياً من المنافسة، مشيراً إلى أن المستهلك بات أكثر وعياً، ويمارس المقارنة المستمرة بين الجودة والسعر والخدمة. وقال إن الشركات التي لا تحسن معاييرها في التصنيع أو التغليف أو خدمة ما بعد البيع تخسر حصتها السوقية بسرعة. واعتبر أن المنافسة تخلق ما وصفه بـ«الضغط الإيجابي» على الشركات لتقديم منتجات ذات جودة عالية، بهدف الحفاظ على ولاء العملاء، وكسب عملاء جدد، مؤكداً أن الجودة لم تعد نتيجة جانبية، بل استراتيجية بقاء. وأوضح العطاس أن السياسات الحكومية تلعب دوراً مزدوجاً في تحفيز أو إضعاف المنافسة. فمن جهة، يمكنها دعم المنافسة الصحية من خلال تشجيع دخول لاعبين جدد، أو دعم الصناعات الناشئة، أو تقديم إعفاءات ضريبية. ومن جهة أخرى، فإن انعدام التوازن في هذه السياسات قد يؤدي إلى اختلالات، مثل حصول شركات على دعم غير مبرر في قطاعات تنافسية، مما يُخل بمبدأ العدالة. ولفت إلى أن العدالة تتحقق عندما تُمنح الحوافز وفق معايير واضحة، بما يخدم المصلحة العامة، وليس المصالح الخاصة. وأشار العطاس إلى أن الجهات الرقابية، مثل الهيئة العامة للمنافسة، تعد الحارس الفعلي للأسواق، إذ تراقب السلوكيات الاحتكارية، وتكشف التواطؤ، وتحقق في الشكاوى، وتصدر العقوبات عند الضرورة. وبيّن أن من مهامها أيضاً مراجعة صفقات الاندماج والاستحواذ التي قد تخل بهيكل المنافسة، فضلاً عن إصدار التوجيهات التي تضمن بقاء السوق مفتوحة للجميع. وأضاف أن دور هذه الجهات لا يقتصر على الرقابة فقط، بل يشمل التوعية، وتعزيز ثقافة المنافسة النزيهة داخل بيئة الأعمال. وشدّد العطاس في ختام حديثه على أن المنافسة العادلة لا تخدم المستهلك فحسب، بل تشكل ركيزة أساسية لتطور الأسواق، وزيادة كفاءة الاقتصاد، وجذب الاستثمارات، وخلق بيئة أعمال مستدامة. واعتبر أن ارتفاع مستوى الشفافية، وتعزيز الرقابة يسهمان في تعزيز الأثر الإيجابي للمنافسة على جودة الحياة الاقتصادية. زوار بوليفار رياض سيتي يتوافدون في قلب منطقة المطاعم (واس) أكثر الاقتصادات استدامة بدوره، أكد المحلل الاقتصادي والأكاديمي في جامعة الملك فيصل، الدكتور محمد بن دليم القحطاني، لـ«الشرق الأوسط» أن المنافسة العادلة ليست مجرد أداة اقتصادية لتحسين السوق، بل تُعد ضماناً اجتماعياً لعدالة التوزيع، وكذلك تعد ضماناً استراتيجياً لجذب الاستثمارات، وتعزيز ثقة المستهلك. وأوضح أن استمرار المملكة في دعم هذا النهج من خلال التشريعات والتنظيمات والرقابة سيُسهم في جعل الاقتصاد السعودي من بين أكثر الاقتصادات تنافسية واستدامة على مستوى المنطقة والعالم. وأشار إلى أن المنافسة العادلة تخلق بيئة سوقية تُجبر الشركات على تسعير منتجاتها بشكل عقلاني، بعيداً عن المغالاة، ما يساهم في خفض الأسعار، أو بقائها عند مستويات عادلة. وأبان القحطاني أن المنافسة العادلة تشكل خط الدفاع الأول ضد التلاعب، والاحتكار. فكلما زاد عدد اللاعبين في السوق، تقلصت فرص السيطرة على الأسعار. وقال إن بيئة السوق التنافسية تدفع الشركات إلى الاستثمار في البحث والتطوير، سعياً لجذب المستهلك. وأفاد بأن المنافسة في السوق السعودية، خصوصاً في قطاع التجزئة الإلكترونية، ساهمت في إدخال تقنيات متقدمة، مثل الدفع بالوجه، واستخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل سلوك المستهلك، مما أدى إلى تحسين تجربة الشراء، وخفض التكاليف التشغيلية. وأكد القحطاني أن المنافسة تُجبر الشركات على التركيز على الجودة باعتبار أنها عنصر رئيس للتميّز، خاصة في ظل وعي المستهلك، وتعدد خياراته. ولفت إلى أن ذلك واضح في السعودية، وتحديداً في قطاع المطاعم والمقاهي، حيث أسهم التنافس في رفع معايير النظافة والتغليف، وتحسين التجربة الشاملة للزبائن. وفيما يخص السياسات الحكومية، ذَكر القحطاني أن مبادرات مثل برنامج «صُنع في السعودية» تُعد مثالاً على الدعم المتوازن، إذ تقدم فرصاً متساوية للمنتجات الوطنية، وقد أسهمت في رفع تنافسية الشركات الصغيرة، وزيادة إسهام الصناعات الوطنية في الناتج المحلي. وختم حديثه بالتأكيد على أن وجود نظام واضح وصارم للمنافسة، مثل نظام المنافسة السعودي، يمثل ضماناً لبقاء السوق عادلة، ومتوازنة، ويُعزز من ثقة المستثمرين والمستهلكين في آنٍ واحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store