logo
الاحتلال يواصل إغلاق المسجد الأقصى بوجه المصلين

الاحتلال يواصل إغلاق المسجد الأقصى بوجه المصلين

فلسطين أون لاينمنذ 10 ساعات

تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الثالث على التوالي، إغلاق المسجد الأقصى المبارك في القدس المحتلة، بوجه المصلين، بحجة الأوضاع الأمنية.
وكانت قوات الاحتلال قد أغلقت أبواب المسجد الأقصى بالكامل وكذلك الحرم الإبراهيمي بالخليل، ابتداء من فجر الجمعة، ومنعت دخول المصلين إليهما، عقب بدء العدوان الإسرائيلي على إيران.
كما عطل الاحتلال حركة المواصلات بالكامل في القدس المحتلة، ويفرض حواجز في محيط البلدة القديمة ويغلق الطرق ويمنع الفلسطينيين من الوصول إلى المسجد الأقصى، مغلقا جميع أبوابه أمام المصلين.
وهذه هي المرة الأولى التي يغلق فيها الاحتلال المسجد الأقصى تعسفًا منذ جائحة كورونا، وهو ما ترى فيه مصادر مقدسية، تجاوزا وخطوة خطيرة لتغيير الواقع الديني في أخطر مراحل التهويد.
المصدر / فلسطين أون لاين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مغطس وكنيس تهويديّ... مخطَّط استيطانيّ جديد يخترق عمق جبل المكبِّر بالقدس
مغطس وكنيس تهويديّ... مخطَّط استيطانيّ جديد يخترق عمق جبل المكبِّر بالقدس

فلسطين أون لاين

timeمنذ 36 دقائق

  • فلسطين أون لاين

مغطس وكنيس تهويديّ... مخطَّط استيطانيّ جديد يخترق عمق جبل المكبِّر بالقدس

وكالات/ فلسطين أون لاين في الوقت الذي يهدم فيه الاحتلال منازل الفلسطينيين في بلدة جبل المكبر ويوزع إخطارات هدم على عشرات المنازل الأخرى، تعمل بلدية الاحتلال على توسيع مستوطنة 'نوف تسيون' المقامة على أراضي البلدة المسلوبة وإقامة كنيس ومغطس يهودي فيها. حيث تعتزم بلدية الاحتلال 'الإسرائيلي' خلال الأيام القليلة المقبلة المضي قدمًا في تنفيذ مشروع تهويدي جديد وغير مسبوق، يتمثل في إنشاء مغطس (ميكفاه) وكنيس داخل مستوطنة 'نوف تسيون'، المقامة على أراضي بلدة جبل المكبر جنوبي مدينة القدس المحتلة، والمطلة على المسجد الأقصى المبارك. وتتضمن المرحلة الجارية من المشروع أيضًا بناء شقق استيطانية جديدة، إلى جانب تجهيز كنيس لخدمة سكان المستوطنة، فيما تُعدّ خطط مستقبلية لإضافة ما لا يقل عن 176 وحدة سكنية أخرى، ومن المتوقع أن تكتمل هذه التوسعة الاستيطانية خلال الأشهر المقبلة. وتضم مستوطنة 'نوف تسيون' في الوقت الراهن حوالي 90 وحدة استيطانية، وسط خطة شاملة لإتمام بناء 480 وحدة سكنية بشكل تدريجي وعلى مراحل. وشرعت بلدية الاحتلال في القدس بالمصادقة على مخططات لبناء 2200 وحدة استيطانية وسط الأحياء الفلسطينية شرقي القدس. ويشير هذا العدد الاستثنائي من الخطط الاستيطانية، إلى مرحلة جديدة من التسريع المستمر للاستيطان في شرقي القدس. وتستهدف أربع من الخطط الست المطروحة أحياء فلسطينية، واثنتان منها إقامة مستوطنات جديدة بالكامل، وفقًا للمعطيات التي تم الترويج لها منذ بداية عام 2025 لما مجموعه 11,575 وحدة استيطانية في القدس، بعضها مجمّد منذ سنوات، وأعيد تفعيله مؤخرًا. وتتوزع المخططات الجديدة على 'غفعات شاكيد شرق' في بيت صفافا، 'نوفي راحيل' في صور باهر–أم طوبا، وتوسعة 'نوف تسيون' و'نوف زهاف' في جبل المكبر، إضافة إلى مشاريع في 'جيلو شمال' و'هار هتسوفيم' في جبل المشارف. وتأتي هذه المشاريع في إطار الهجمة الاستيطانية المتواصلة في المدينة المقدسة، ضمن مخطط واسع يسعى إلى فرض واقع ديمغرافي جديد يخدم الوجود الاستيطاني، ويُحدث تغييرًا جذريًا في الطابع الجغرافي والتاريخي للقدس على حساب أهلها الفلسطينيين وهويتها العربية الإسلامية. وسبق أن حذرت حركة 'حماس'، من تداعيات المشاريع الاستيطانية في القدس، والتي تهدف إلى تعزيز ربط المستوطنات وعزل البلدات الفلسطينية في محيط مستوطنة 'معاليه أدوميم' بمدينة القدس المحتلة'. وأكدت حماس أن 'مواصلة الاحتلال مشاريعه الاستيطانية في القدس المحتلة تكشف نواياه وخططه الخبيثة في تعزيز الاستيطان، والدفع نحو تهجير الفلسطينيين من المدينة المقدسة'. كما دعت الشعب الفلسطيني في القدس والضفة الغربية المحتلتين إلى 'تصعيد المقاومة والمواجهة في كل الميادين، والتصدّي بكل السبل لمخططات الاحتلال ومستوطنيه'. المصدر / وكالات

لهذه الأسباب... جيش الاحتلال يواصل تقليص قوَّاته من غزَّة
لهذه الأسباب... جيش الاحتلال يواصل تقليص قوَّاته من غزَّة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 2 ساعات

  • فلسطين أون لاين

لهذه الأسباب... جيش الاحتلال يواصل تقليص قوَّاته من غزَّة

متابعة/ فلسطين أون لاين كشفت مصادر أمنية إسرائيلية، أن الجيش يواصل تقليص قواته من قطاع غزة، وذلك لتعزيز الحدود الشمالية والشرقية، في ظل مخاوف من تسلل مسلحين من الأردن وسوريا وانضمام حزب الله إلى القتال مع إيران. ونقلت صحيفة "هآرتس" العبرية عن المصادر قولها: "القرار جاء بعد معلومات عن طلب إيران من أذرعها في الشرق الأوسط مساعدتها في القتال، والهدف الآن هو إحباط محاولات اقتحام مستوطنات وبُنى تحتية عسكرية قرب الحدود". وسبق أن قالت القناة 14 الإسرائيلية إن المنظومة الأمنية تقوم بتقليص القوات في قطاع غزة لمصلحة مهام في ساحات قتال أخرى، بعد شن إسرائيل هجمات على إيران 13 يونيو 2025. وشنت إسرائيل فجر الجمعة الماضي، ضربات جوية مفاجئة ضد إيران، في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية أهمها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم، وأدت إلى ارتقاء عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في "الحرس الثوري" أمير علي حاجي زاده. وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد بسلسلة هجمات بصاروخية باليستية وطائرات مسيّرة، بلغ عدد موجاتها 8، خلف حتى صباح الأحد نحو 14 قتيلا و345 مصابا، وأضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات، وفق الصحة الإسرائيلية وإعلام عبري. وحسب وسائل إعلام عبرية، تفرض إسرائيل تعتيما إعلاميا عبر رقابة عسكرية مشددة على ما يتم نشره بشأن الخسائر البشرية والمادية جراء الرد الإيراني. وتعتبر تل أبيب وطهران العاصمة الأخرى العدو الأول لها، ويعد عدوان إسرائيل الراهن على إيران الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا من "حرب الظل"، عبر تفجيرات واغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح. وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 184 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين. المصدر / وكالات

القسام تبث مشاهد "ملحميَّة" لاستهداف قوتين "إسرائيليتين" ببيت لاهيا (شاهد)
القسام تبث مشاهد "ملحميَّة" لاستهداف قوتين "إسرائيليتين" ببيت لاهيا (شاهد)

فلسطين أون لاين

timeمنذ 3 ساعات

  • فلسطين أون لاين

القسام تبث مشاهد "ملحميَّة" لاستهداف قوتين "إسرائيليتين" ببيت لاهيا (شاهد)

غزة/ فلسطين أون لاين بثّت كتائب الشهيد عز الدين القسَّام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مشاهد من استهداف قوة صهيونية راجلة وأوقعتها بين قتيل وجريح في بيت لاهيا شمال قطاع غزة، ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود". وأظهرت المقطع المصور، الذي نشرته القسام عصر اليوم الأحد، مشاهد من استهداف قوة لجيش الاحتلال قوامها 7 جنود بعد تحصنها داخل منزل بقذيفة مضادة للأفراد وأوقعوا الجنود بين قتيل وجريح، واستهداف قوة أخرى راجلة بمنطقة العطاطرة في بيت لاهيا بتاريخ 25/5/2025م. اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بمقتل جندي من قواته خلال معارك مع المقاومة في قطاع غزة. وأعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال عن مقتل رقيب اول (احتياط) نوعام شيمش، 21 عاماً، وهو قائد فصيلة في كتيبة شمشون (92)، لواء كفير،حيث قتل في معركة في جنوب قطاع غزة. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، أمس إن جنديًا قتل وإصابة آخر بجروح حرجة جدا في حدث أمني بغزة. والأربعاء الماضي، اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، بإصابة 4 جنود إسرائيليين خلال اشتباكين منفصلين مع مقاومين بخانيونس جنوب قطاع غزة، فيما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن ضابطًا أصيب "بنيران صديقة" في رفح. وفي وقت سابق، أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مساء أمس السبت، عن تنفيذ كمين مركّب استهدف قوات وآليات إسرائيلية في منطقة الزنة شرق مدينة خانيونس، جنوب قطاع غزة. وأوضحت الكتائب في بيان لها أن مقاتليها تمكّنوا من استهداف ناقلتي جند إسرائيليتين باستخدام عبوتين ناسفتين من نوع "شواظ" و"عبوة العمل الفدائي"، وذلك من النقطة الصفر. ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود. وحسب معطيات الجيش الإسرائيلي، قُتل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 866 عسكريا، بينهم 8 منذ استئناف الإبادة في غزة في 18 مارس/آذار الماضي. وتشير المعطيات ذاتها إلى إصابة 5847 عسكريا إسرائيليا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، بينهم 2641 بالمعارك البرية في قطاع غزة. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتّهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. المصدر / فلسطين أون لاين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store