logo
من الدراما إلى الترفيه.. تعرف على برامج رمضان 2025 على «قناة الوسط»

من الدراما إلى الترفيه.. تعرف على برامج رمضان 2025 على «قناة الوسط»

الوسط١٥-٠٢-٢٠٢٥

تولي قناة الوسط التلفزيونية اهتماما خاصا في شهر رمضان الكريم ببرامجها المتنوعة التي تلبي اهتمامات جميع أفراد الأسرة، من المسلسلات الدرامية المميزة إلى البرامج الترفيهية الشيقة.
وتحرص أسرة «قناة الوسط» (wtv) على تلبية رغبات المشاهدين بأحدث الإنتاجات، ولا تنسى برامج المسابقات الممتعة التي تضفي جواً من التحدي والحماس، بالإضافة إلى برامج الأطفال الهادفة التي تجمع بين التعليم والترفيه. كما تتيح القناة للمشاهدين فرصة الاستفادة من البرامج الثقافية الثرية التي تنمي الفكر وتعزز المعرفة.
أعمال درامية
ومن أهم الأعمال الدرامية التي ستعرض على «قناة الوسط» (wtv) في شهر رمضان المقبل، مسلسل «سعادة الجدة» وهو مسلسل اجتماعي عائلي بطابع كوميدي، يطرح القضايا الليبية بأسلوب جديد ومختلف، مستوحى من الواقع.
يجمع مسلسل «سعادة الجدة» نخبة من نجوم الفن الليبي، بينهم مهيبة نجيب، وفتحي كحلول، ورندة عبداللطيف، إضافة إلى النجمة المصرية بدرية طلبة، من تأليف الكاتب عبدالله سلامة.
-
-
-
و«مسلسل نجمة وخواتھا» خيث يعيش السكان في حي هادئ تغمره السكينة، حتى تصل إليه عائلة جديدة، فتقلب الموازين رأسًا على عقب!
كيف حدث ذلك؟ وما الذي سيجرى بعد وصولهم؟
اكتشفوا القصة كاملة على قناة الوسط في رمضان، حيث الكوميديا والمغامرات، مع نجوم الدراما الليبية خدوجة صبري، وعبير الترهوني، وخولة سليمان، وعصام الزنتاني، وغادة علي، تأليف عيسى كمال وهاجر كمال، وإخراج علاء الجربي.
مسلسل «تغيرت جو»: جديدنا قديمنا في رمضان إحياء لإبداع النجم الراحل صالح الأبيض في عمل كوميدي اجتماعي مميز.
كرتون وبرامج ترفيهية
«أطفال أبطال» يعود بموسم جديد ليواصل رحلته في اكتشاف المواهب، وتنمية قدرات الأطفال، ودعمهم معنويًا وماديًا، ليكبروا واثقين بأنفسهم، معتزين بهويتهم، ومتحمسين لتحقيق أحلامهم وبناء مستقبل مشرق.
«رحلات ابن بطوطة» في الجزء الثاني من الكرتون سيجرى التركيز على عدة محطات من حيث يلتقي ابن بطوطة الثالث في كل محطة تحثه على ابتكار الحلول الناجحة واللازمة، شخصيات استثنائية، ويتعرض لمواقف ومغامرات خطيرة جدًا.
«ما وراء التاريخ»: تستمر رحلتنا بعيدا في الزمن، لنعرض شيئًا من تاريخنا، من المدن إلى الأودية والكهوف المنسية، من الحاضر إلى «ما وراء التاريخ».
«هو الحب»: فالحب راحته عنا، فأوله سقم وآخره قتل، هذا هو الحب من صناع قواعد العشق للمحبين وقواعد العشق للسائرين يأتيكم برنامج «هو الحب» رمضان 2025.
معاني العطاء والإنسانية
«أرزاق تساق»: بعد ستة مواسم ناجحة، يعود البرنامج في موسمه السابع بهوية جديدة، ليواصل رحلته في مد يد العون ونشر السعادة، مجسداً معاني العطاء والإنسانية.
كما يتجدد موعد المشاهدين مع الموسم الرابع من برنامج «أكلات ماجدة» نكهات مميزة مع الشيف ماجدة في موسم جديد كليًا، اكتشفوا أشهى الأطباق مع لمساتها الخاصة.
في لعبة الحياة، ليست كل الحركات بيدك. مكونات تُخلط، قطع تُحرك ويد خفية تُغير المسار فهل أنت اللاعب؟ أم مجرد جزء من اللعبة؟ تابعوا الموسم الثالث من «ذي بيست شاف» (Best Chef S3) كما لم تروه من قبل.
في خلقه شؤون
«في خلقه شؤون»: حيث يتحدث البرنامج الوثائقي عن حكمة الله في خلقه طيور وحشرات وحيوانات ونباتات وعوامل الطبيعة والربط بين هذه المخلوقات، لما فيها حكمة في القرآن الكريم وعظة وعبرة في شؤون خلق الله في الأرض.
ويعود برنامج «الكاسا» في موسمه السادس على قنوات الوسط (Wtv) مع سهراته الثرية بالفقرات والضيوف والمسابقات والألعاب.
إضافة إلى برنامج الكاميرا الخفية، والبرنامج الثقافي الثري «حكايات العامرية» مع فدوى بن عامر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة الفنان التشكيلي المصري عصمت داوستاشي عن 82 عاما
وفاة الفنان التشكيلي المصري عصمت داوستاشي عن 82 عاما

الوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

وفاة الفنان التشكيلي المصري عصمت داوستاشي عن 82 عاما

توفي اليوم الثلاثاء الفنان التشكيلي المصري عصمت داوستاشي عن 82 عاما بعد رحلة عطاء امتدت لأكثر من ستة عقود برع خلالها في مجالات الرسم والتصوير والطباعة والتصميم والأعمال الفنية المركبة. نعى وزير الثقافة المصري د. أحمد هنو الفنان الذي ترك إرثًا فنيًا سيبقى محفورًا في الوجدان المصري والعربي، وأعمالًا مضيئة في سجل الفن التشكيلي، قائلا: «برحيل الفنان الكبير عصمت داوستاشي، فقدت الساحة الثقافية قامة فنية رفيعة، ومبدعًا استثنائيًا نقش الجمال في ذاكرة الوطن وكان أحد أعمدة الحركة التشكيلية في مصر، وشكّلت أعماله ملامح جمالية وإنسانية عميقة عبّرت عن روح الفن، وتفاعلت مع التراث المصري العريق». مضيفًا أن الراحل كان فنانًا مهمومًا بالجمال، ومثقفًا حقيقيًا ظل وفيًا لقيم الإبداع والتنوير، وستظل بصماته حاضرة، وقيمته الإبداعية ماثلة في ذاكرتنا الثقافية». - - وكتب وزير الثقافة المصري الأسبق فاروق حسني على صفحته الشخصية على «فيسبوك»: «أنعي بمشاعر الحزن والآسى (عصمت داوتساشي) الفنان الذي أثرى الحركة الفنية التشكيلية بإبداعاته المتميزة والمتنوعة، سائلاً الله أن يتغمده بواسع رحمته ويؤنسه برحابه ويسكنه فسيح جناته ويلهم أسرته وأصدقائه ومحبيه وتلامذته الصبر والسلوان». الفنان التشكيلي عصمت داوستاشي وُلد داوستاشي في العام 1943، لإحدى العائلات المسلمة التي نزحت من جزيرة كريت، وأقام أول معرض له في الرسم والتصوير الزيتي العام 1962، قبل أن يدرس فن النحت بكلية الفنون الجميلة بالإسكندرية، ويتخرج بدرجة امتياز العام 1967، فيما عمل داوستاشي لمدة أربع سنوات في ليبيا حتى 1972 في الإخراج والرسم الصحفي، وأقام أحد معارضه في بنغازي، ثم عمل في التلفزيون المصري مخرجًا مساعدًا في البرامج الثقافية، ثم عمل في وزارة الثقافة مشرفًا على المعارض بالمراقبة العامة للفنون الجميلة بالإسكندرية بمتحف محمود سعيد. وأسهم بدور بارز في توثيق تاريخ الحركة التشكيلية المصرية، وظل حتى لحظاته الأخيرة حريصًا على العطاء للفن، ونموذجًا للفنان المثقف والإنسان المخلص لقيم الجمال والإبداع. يذكر أن داوستاشي له تجارب مهمة في كتابة السيناريو «الصمت 1982»، والقصة القصيرة «أشكال هندسية 1986»، والشعر «كلاميات 1966» والنقد، كما نفذ مجموعة من الأفلام السينمائية الملونة فوق شريط الفيلم الخام أو السابق تصويره بالإضافات الخطية واللونية.

فوز عزالدين الدويلي بجائزة أفضل ممثل عن دوره بـ«الممثل الأخير»
فوز عزالدين الدويلي بجائزة أفضل ممثل عن دوره بـ«الممثل الأخير»

الوسط

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

فوز عزالدين الدويلي بجائزة أفضل ممثل عن دوره بـ«الممثل الأخير»

اختتمت الأربعاء فعاليات «المونديال المغاربي للمونودراما» الذي انطلق 1 مايو في دورة حملت اسم «عزالدين المهدي» برئاسة صالح كامل. فاز في الختام الممثل عزالدين الدويلي بجائزة أفضل ممثل وتوج المخرج عبدالعزيز ونيس بجائزة أفضل كاتب مسرحي. وقدم الدويلي خلال المهرجان مسرحية «الممثل الأخير» الذي قال عنها للـ«الوسط» الأحد إن العرض «يتناول قصة ممثل مسرحي جاء لمسرح مهجور أهملته الدولة ليجد المقاعد متصدعة والستائر ممزقة ولا أحد سوى الغبار والفئران، وسط مؤثرات سمعية عن أعمال هدم وحفر بالقرب من المسرح، ليجد نفسه على الركح بعد أن وجد قطع ديكور وملابس قديمة فيقوم بتنظيف الخشبة وأثناء ذلك يندمج ليتقمص عدة شخصيات مسرحية ومشاهد تمثيلية يتخللها إرسال رسائل عن المسرح وما آل إليه، ويظهر الحمام والفئران أثناء العرض الأمر الذي يؤكد أن المسرح مهجور». وعن الفوز قال الدويلي «بفضل الله وقدرته وعلى الرغم من المنافسة القوية بين العروض إلا أننا تحصلنا على جائزتين مهمتين افضل ممثل و أفضل نص للوالد عن مسرحية الممثل الأخير للفرقة الليبية للمسرح والفنون شحات، وجاء ذلك بعد جهد مكثف حرصنا من خلاله على تقديم فرجة رائقة ومميزة». وأضاف «دائماً نطمح إلى الحصول على اهم الجوائز، وهي رضى الجمهور أولاً وهي الجائزة الكبرى، هذه الجائزة تمثل مسؤولية على عاتقي لتقديم مستويات ناضجة في المستقبل القريب».

«سنيار».. مهرجان الصيد التقليدي في قطر يحتفي بجذور البحر والتراث
«سنيار».. مهرجان الصيد التقليدي في قطر يحتفي بجذور البحر والتراث

الوسط

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

«سنيار».. مهرجان الصيد التقليدي في قطر يحتفي بجذور البحر والتراث

شهدت شواطئ الدوحة اختتام فعاليات النسخة الثالثة عشرة من مهرجان «سنيار» أو «رحلة البحر»، وسط حضور جماهيري كبير، حيث عُرضت ثلاث أسماك ضخمة لامعة الحراشف تحت شمس الظهيرة، هي الأكبر التي جرى اصطيادها خلال المسابقة. وتصدّرت العرض سمكتا هامور مميزتان بلونهما البني المنقّط، وسمكة كنعد فضية، تزن كل واحدة منها نحو عشرة كيلوغرامات، ضمن مسابقة تُكرّم المهارات التقليدية في الصيد، وفقا لوكالة «فرانس برس». يُحيي المهرجان تقاليد ضاربة في القدم، حيث يستخدم المشاركون السنارات اليدوية البسيطة، وينطلقون في رحلات بحرية تستمر عدة أيام على متن قوارب «الدهو» الخشبية التقليدية، التي كانت تبحر قديماً في رحلات تجارية من سواحل الخليج إلى شرق أفريقيا. - - - وفي حديث لوكالة فرانس برس، عبّر المتسابق محمد الهيل، الضابط البحري القطري، عن سعادته قائلاً: «شعور رائع أن نعود من البحر بعد أربعة أيام لنجد أصدقاءنا وعائلاتنا بانتظارنا»، مشيرًا إلى دعم الجمهور الكبير. وظهر إلى جواره أطفال يرتدون الثياب التقليدية البيضاء، يحاولون مقارنة طولهم بالأسماك المعروضة. ورغم توزيع جوائز لأكبر الأسماك، إلا أن التقييم الأساسي يعتمد على عدد الأسماك وجودتها وتنوعها، في نظام نقاط يفضّل أسماك الهامور والكنعد على غيرها من الأنواع المحلية. حتى بدايات القرن العشرين، شكّل العمل البحري، وخاصة الغوص لاستخراج اللؤلؤ والصيد، مصدر الدخل الرئيسي في قطر، قبل أن تتراجع أهميته مع ظهور اللآلئ الصناعية ثم اكتشاف النفط. احتل الهيل وزميله محمد المهندي المركز الثامن في المسابقة. وقال المهندي: «أشعر أنني بحالة جيدة، لكن كنت أتمنى تحقيق المركز الأول. إن شاء الله في المسابقة القادمة سنحقق نتيجة أفضل». وقبل بدء المسابقة، انطلقت نحو 12 قاربًا من فرق متنافسة إلى عرض البحر، على بعد خمسة كيلومترات تقريبًا من شواطئ الدوحة. وعلى متن قارب «لوسيل»، أوضح يوسف المطوع (55 عامًا)، مدير العمليات في مدينة لوسيل، أن الصيادين يرمون السنارات في أوقات هدوء الرياح، مشيرًا إلى أن «الأسماك الكبيرة تظهر عندما يهدأ البحر». المطوع، الذي شارك للعام الثاني على التوالي، تحدّث عن جذوره البحرية قائلاً: «كان والدي تاجرًا على قارب دهو صغير حتى أربعينيات القرن الماضي، يعمل في الشحن بين قطر والكويت. لكن قاربهم تحطم في عاصفة، فاضطر للعمل في قطاع النفط». ويؤكد المطوع أهمية الحفاظ على التراث عبر المهرجان: «نُعرّف الجيل الجديد بحياة الأجداد قبل مئة عام، كيف كانوا يأكلون، ويعيشون، ويواجهون المصاعب». من دبي إلى الدوحة من جهته، حضر علي الملا (35 عامًا) من دبي للمشاركة للعام الثاني مع فريق «لوسيل». وقال: «المشاركة في صيد السمك التقليدي تجربة ممتعة. من الرائع أن نكون مع الأصدقاء ونعيش أجواء الماضي». وأضاف أن لعائلته جذورًا عميقة في عالم البحار، قائلاً: «جدي كان يغوص بحثًا عن اللؤلؤ، وورثنا هذا من والدنا». وأوضح أن مشاركاته السابقة في مسابقات صيد شملت أساليب حديثة وتقليدية، لكن «سنيار» يحتفظ بمكانة خاصة. واختتم حديثه قائلاً: «الفوز جميل، لكن الأهم أن نستمتع ونبقي تراثنا حيًا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store