
« تعليم الغربية» تناقش الاستعداد المبكر للعام الدراسي الجديد
جانب من اجتماع وكيل وزارة التعليم بالغربية
الغربية- محمد مبروك
جانب من اجتماع وكيل وزارة التعليم بالغربية
جانب من اجتماع وكيل وزارة التعليم بالغربية
جانب من اجتماع وكيل وزارة التعليم بالغربية
قيادات المديرية
جاء ذلك بحضور جيهان صابر وكيل المديرية، ومديري عموم المديرية، ومديري عموم ووكلاء الإدارات التعليمية، موجهي عموم التعليم العام والفني، مديري المراحل والإدارات النوعية بالمديرية والإدارات، ومديري المتابعة بالإدارات.
جانب من اجتماع وكيل وزارة التعليم بالغربية
جانب من اجتماع وكيل وزارة التعليم بالغربية
جانب من اجتماع وكيل وزارة التعليم بالغربية
جانب من اجتماع وكيل وزارة التعليم بالغربية
الصيانة والتشجير
واستعرض وكيل الوزارة النقاط الرئيسية لتوجيهات الوزير، ومنها الانتهاء من خطط الصيانة البسيطة التي تشمل التشجير والدهانات وتجديد الأعلام، والتأكيد على حضور طلاب الصف الثالث الإعدادي، والتأكيد على أن نظام البكالوريا اختياري، ولا يوجد فرض أو إجبار على اختيار نظام معين، وعدم التوجيه لولي الأمر عند اختيار النظام، موجها بضرورة عقد لقاءات توعية لأولياء الأمور والطلاب لتوضيح الفارق بين نظام البكالوريا، والثانوية العامة.
جانب من اجتماع وكيل وزارة التعليم بالغربية
جانب من اجتماع وكيل وزارة التعليم بالغربية
جانب من اجتماع وكيل وزارة التعليم بالغربية
تجهيز المدارس
كما أكد وكيل الوزارة، على تجهيز المدارس لاستقبال الطلاب للعام الدراسي الجديد، من خلال اتخاذ الإجراءات اللازمة مع الطلاب، بضرورة المحافظة على الفصل ومضمونه التعليمى والجمالى، وضرورة عقد اجتماع بمديري المدارس، بكافة مراحلها ونوعياتها، والتنبيه المشدد وإصدار تعليمات مكتوبة لمديري المدارس ومتابعة المراحل التعليمية والنوعيات المختلفة، بتجديد العلم الجمهوري داخل المدارس، وتنفيذ مراسم طابور الصباح، وتحية العلم، وترديد النشيد الوطني، بالإضافة إلى الاهتمام بنظافة المدارس من الداخل، وكذلك بمحيطها الخارجي، موجهًا بضرورة التنسيق والتواصل مع رؤساء المدن والأحياء لرفع أية إشغالات أو مخلفات محيطة بالمدارس.
سد عجز المعلمين بالمدارس
وأضاف "حسن" أنه لابد من سد عجز المعلمين بالمدارس، وإعادة توزيع المعلمين، وتنفيذ كافة أوامر النقل والندب على مستوى الإدارات التعليمية وتفعيل القرار الوزاري 202 لسنة 2013 لسد العجز بالمدارس، والتأكيد على الانتهاء من خطط الندب والنقل قبل بداية العام الدراسي الجديد، مع مراعاة الدقة والشفافية والعدالة عند إجراء عمليات النقل والندب.
خطط متابعة للمدارس
وأشار وكيل الوزارة، إلى ضرورة تكثيف المتابعات لرصد واقع استعدادات المدارس والتأكيد على جاهزيتها للدراسة، على أن يتم تركيز خطط المتابعة على المدارس التي بها مشاكل فنية أو سلبيات، مع موافاة إدارة المتابعة بالمديرية بتقرير المتابعة وما تم ازالته من سلبيات أولا بأول، وكذلك التأكيد على تنفيذ تعليمات الأمن والسلامة بجميع المدارس، والمتابعة المستمرة لصلاحية طفايات وخطوط الحريق، من قبل مديري عموم الإدارات، ومديري المدارس، والتأكيد علي تفعيل لجنة الأزمات والكوارث داخل المدارس بجميع المراحل والنوعيات، وتفعيل دور مسئولي الأمن بالإدارات والمدارس، لتأمين المنشأة التعليمية.
الاهتمام بذوى الهمم
ووجه "حسن" بضرورة التأكيد على الاهتمام بذوي الهمم، وطلاب الدمج، وتقديم كافة سبل التشجيع والتحفيز لهم داخل المدارس، والتيسير على أولياء أمورهم، كما شدد على حظر تحصيل أي مبالغ مالية تحت أي مسمى من الطلاب أو أولياء أمورهم، ومن يخالف ذلك يتعرض للمساءلة القانونية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 27 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة أميركا توافق على بيع أوكرانيا أسلحة بقيمة 322 مليون دولار
نافذة أميركا توافق على بيع أوكرانيا أسلحة بقيمة 322 مليون دولار الخميس 24 يوليو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - ...but your activity and behavior on this site made us think that you are a bot. Note: A number of things could be going on here. If you are attempting to access this site using an anonymous Private/Proxy network, please disable that and try accessing site again. Due to previously detected malicious behavior which originated from the network you're using, please request unblock to site. المصدر : نافذة أميركا توافق على بيع أوكرانيا أسلحة بقيمة 322 مليون دولار الكلمات الدلائليه أخبار العالم العرب أخبار عربية أخبار محلية العرب اليوم نافذة على العالم


نافذة على العالم
منذ 27 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة مشروع التقسيم في سوريا.. هل يخرج الساحل عن سيطرة الدولة؟
الخميس 24 يوليو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - تعود إلى الواجهة مجددًا هواجس "التقسيم" في سوريا، ولكن هذه المرة من بوابة الساحل، حيث تحقق لجنة تقصي الحقائق في أحداث دامية طالت مدنيين واتُهمت فيها أطراف من "فلول النظام السابق" بمحاولة إنشاء كيان انفصالي في المنطقة الساحلية ذات الغالبية العلوية. وبين غياب الأدلة القطعية ووجود شهادات دامغة، ينقسم المشهد السوري مجددًا على وقع التحقيقات، والاتهامات المتبادلة، وتوجسات المجتمع من سيناريوهات انفصال تفتح الباب أمام خرائط جديدة لسوريا ما بعد الحرب. فهل تقف أطراف داخلية وراء تلك المحاولة؟ أم أن جهات خارجية تدفع نحوها؟ وكيف انعكست نتائج التحقيق على ثقة السوريين بالسلطة الجديدة؟ والأهم، من المستفيد من تفكك سوريا؟ انفجرت الأزمة.. والتكتم سيد الموقف لجنة تقصي الحقائق التي شُكلت في 9 مارس من قِبل الرئيس السوري أحمد الشرع، وجدت نفسها أمام "شبكة معقدة من الانتهاكات والمخططات"، كما وصف المتحدث باسمها، ياسر الفرحان. فقد كشفت التحقيقات عن عشوائية وسلوكيات متباينة خلال أحداث الساحل، وعن وجود 298 اسمًا مشبوهًا دون توافر أدلة كافية على إدانتهم، ما أضفى على التحقيقات طابعًا إشكاليًا يفتح الباب أمام الشكوك أكثر من الإجابات. بحسب التقرير، بلغ عدد ضحايا أحداث الساحل 1426 قتيلًا، مع فقدان 20 آخرين، وسط ترجيحات بأن بعض الأفراد خالفوا الأوامر العسكرية وارتكبوا انتهاكات بحق المدنيين. وعلى الرغم من إحالة المشبوهين إلى القضاء، رفضت اللجنة نشر الأسماء، بدعوى أن ذلك ليس من اختصاصها، مما أثار تساؤلات حول الشفافية والعدالة. أخطر ما كشفه التقرير هو اتهام فلول النظام السابق بمحاولة فصل الساحل عن سوريا، وإقامة كيان علوي خاص، عبر السيطرة على مناطق ومحاصرة بلدات متعددة. هنا تعود فكرة "الدولة العلوية" إلى الواجهة، وهي فكرة طُرحت في الماضي وتراجعت مع تطورات الحرب، لكنها الآن تُبعث من جديد، في ظرف سوري هش ومجتمع يعاني من الانقسامات الطائفية والولاءات المتعددة. واعتبر الكاتب والباحث السياسي طارق عجيب، خلال حديثه لبرنامج "التاسعة" على سكاي نيوز عربية، أن التقرير لم يفاجئ السوريين، بل جاء متوقعًا، خصوصًا أنه انتهى إلى تحميل المسؤولية لـ"الفلول" والفكر الانفصالي، دون تقديم وقائع دامغة تدين جهة محددة. يبدو أن الطائفة العلوية، التي لطالما ارتبطت تاريخيًا بنظام الأسد، تحولت في الخطاب السياسي الجديد إلى هدف مزدوج: تُستخدم ذريعة في خطاب التخويف من "التقسيم"، وتُصور في الوقت نفسه كطرف يطالب بالحماية وليس بالانفصال. طارق عجيب شدد على أن العلويين "لا بواكي لهم"، ولا يملكون عناصر القوة لتأسيس كيان مستقل: لا نفط، لا كثافة سكانية، لا دعم خارجي، ولا نفوذ اقتصادي. فكرة الدولة العلوية، من وجهة نظره، غير قابلة للتطبيق ميدانيًا، ورفضها العلويون أنفسهم تاريخيًا. ومع ذلك، فإن مجرد إثارة هذه الفرضية في سياق أمني هش وانقسام سياسي حاد، يكفي لتفجير الوضع وتأجيج التوترات الطائفية. السويداء في قلب العاصفة يرى البعض، وبينهم طارق عجيب، أن أحداث الساحل مرتبطة بشكل غير مباشر بأحداث السويداء. فالجهات التي اتُهمت بالانتهاكات في الساحل، عادت بحسبه لارتكاب "المجازر" في السويداء، في تكرار نمطي للعنف والانفلات الأمني المدعوم من قوى خارج سلطة الدولة. ويتهم عجيب هؤلاء بأنهم لم يختفوا، بل يتحركون بحرية، ويُسلّحون، ويموَّلون، ويُفتح لهم الطريق عبر شبكات متشابكة قد تشمل فاعلين من الداخل والخارج. في المقابل، يقول إن العشائر التي انتفضت في السويداء ضد الشيخ الهجري، وارتكبت انتهاكات ضد المدنيين، يفترض أن تُجرد من سلاحها، وأن تكون الدولة هي الحَكَم الوحيد في مثل هذه النزاعات. من وجهة نظر طارق عجيب، فإن غياب المحاسبة الحقيقية واستبدال القانون بالفتاوى، كما وصف، أسهم في تحويل القضاء إلى ساحة لتصفية الحسابات السياسية أو الطائفية، بدلًا من كونه مؤسسة سيادية تحكم بالعدل. بل ذهب إلى أبعد من ذلك، حين شبّه القضاء الحالي برجال دين يشرّعون الأفعال لا بناء على القانون، بل على "الفتاوى" والمواقف الشخصية. وتحدث عن أمثلة لتناقضات في الأداء القضائي، مستعيدًا حادثةتفجير كنيسة مار إلياس في دمشق، والتي حُلّت خلال 24 ساعة بضغط خارجي، فيما لم يتم كشف هوية مرتكبي مجازر الساحل رغم وجود مقاطع مصورة توثق الأفعال. المعادلة الطائفية تحذير آخر أطلقه عجيب يتعلق بما أسماه "محاولة فرض مكون واحد في سوريا"، وتحديدًا عبر سيطرة السنة المتطرفين على مفاصل الدولة، على حد قوله. واعتبر أن من يحكم سوريا الآن يسعى إلى فرض قوانين وأعراف متشددة على باقي المكونات، مشيرًا إلى تصريحات سابقة لوزراء قالوا إنهم يستطيعون جمع "أربعة ملايين مقاتل" بفتوى دينية واحدة. وهنا، تطرح معادلة التوازن المذهبي في سوريا من جديد، وتبرز المخاوف من انتقال السلطة إلى تيارات دينية متشددة، في ظل تغييب القوى المدنية والعلمانية. يرى كثير من المحللين أن الدول الكبرى والإقليمية باتت تتحكم بمصير سوريا أكثر من السوريين أنفسهم. تركيا، بحسب تصريحات وزير خارجيتها هاكان فيدان، ترفض رسميًا تقسيم سوريا، لكنها عمليًا ترعى كيانات شبه مستقلة في الشمال. وإسرائيل تستفيد من التفتت الداخلي، وتفرض شروط وقف إطلاق النار في الجنوب. أما أميركا، فهي من توازن هذه المعادلة، لكنها لا تملك الإرادة لدعم سوريا موحدة، بحسب مراقبين. وسط كل ذلك، تصبح الدولة السورية – أو ما تبقى منها – بلا أوراق قوة: لا جيش موحد، لا مقاومة منظمة، لا اقتصاد، ولا نفوذ داخلي على الميليشيات. ما يجعلها عاجزة عن فرض سيادتها، أو حماية المدنيين، أو حتى الرد على عمليات تقسيم الأمر الواقع. ما يحدث في الساحل ليس حادثًا معزولًا، بل إنذار عميق بتشظي الدولة السورية إلى مناطق نفوذ وولاءات متعارضة. التحقيقات في الانتهاكات تعكس هشاشة السلطة المركزية، وعجزها عن محاسبة الجناة، أو فرض القانون على الجميع. في المقابل، يتسرب سيناريو التقسيم من الشقوق الطائفية والسياسية التي لم تُرمم بعد سقوط النظام السابق. فهل ما زال في الإمكان إنقاذ وحدة سوريا، أم أن الزمن قد فات، والميدان بات يتحكم بمستقبلها أكثر من المؤسسات؟ الأكيد أن إسرائيل، وتركيا، وربما واشنطن، هم من سيحددون مستقبل الخارطة السورية أكثر من السوريين أنفسهم.


الدولة الاخبارية
منذ 27 دقائق
- الدولة الاخبارية
وزير خارجيه المغرب يشيد بالشراكة النموذجية مع منظمة الإيسيسكو
الخميس، 24 يوليو 2025 02:38 صـ بتوقيت القاهرة أشاد وزير الشؤون الخارجية المغربي ناصر بوريطة، بالشراكة النموذجية التي تجمع بلاده، بمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو). جاء ذلك خلال اللقاء الذي جرى الأربعاء بمقر الوزارة بالرباط بين ناصر بوريطة، والدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو). وتناول اللقاء أوجه التعاون بين المملكة المغربية والمنظمة، وما تحظى به الإيسيسكو من رعاية واهتمام متواصل من العاهل المغربي الملك محمد السادس، تُرجم إلى دعم فعلي من الحكومة المغربية لمبادرات وبرامج المنظمة. كما نوه المدير العام بما توليه وزارة الخارجية المغربية من حرص واهتمام كبيرين بالإيسيسكو، تجلّى بوضوح في اتفاقية المقر، التي أضحت نموذجًا يُحتذى به في علاقات المنظمات الدولية بالدول المضيفة. وخلال اللقاء، قدّم الدكتور المالك عرضًا موجزًا حول أبرز ما تحقق من إنجازات منذ توليه إدارة المنظمة، مسلطًا الضوء على الرؤية الاستراتيجية الجديدة التي تبنّتها الإيسيسكو، والتي جعلت منها مؤسسة رائدة على المستويين الإقليمي والدولي. ومن جانبه، أشاد وزير الشؤون الخارجية المغربي بالجهود التي تبذلها الإيسيسكو، وبالدور المتنامي الذي تؤديه في تعزيز حضور العالم الإسلامي في مجالات التربية والعلوم والثقافة.