
مسؤول إيراني يتحدث عن "مقترح عُمان"
أكد مسؤول إيراني بارز أن مقترح سلطنة عُمان لم يتضمن وقفا مؤقتا لعملية تخصيب اليورانيوم.
ونفى المسؤول الإيراني البارز في الفريق المفاوض، الذي لم يتم الكشف عن هويته، في تصريح لوكالة أنباء تسنيم الإيرانية: 'ما أُشيع بشأن تضمن المقترح العُماني بندا ينص على التوقف المؤقت لمدة 6 أشهر عن التخصيب'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 38 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : هل سيفرض ترامب عقوبات جديدة على روسيا أم سيؤجلها؟.. مصادر توضح
الثلاثاء 27 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - (CNN)-- قالت مصادر مطلعة إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يمضي قدمًا في فرض عقوبات جديدة على روسيا خلال الأيام المقبلة، بعدما عبر عن استيائه من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين بسبب هجومه الجوي على أوكرانيا خلال عطلة نهاية الأسبوع. وتم وضع خيارات خلال الأسابيع القليلة الماضية لتطبيق إجراءات جديدة لمعاقبة موسكو، لكن ترامب لم يوافق عليها حتى الآن. وقال ترامب، الأحد، إنه سيدرس "بالتأكيد" فرض عقوبات جديدة في أعقاب القصف المتواصل بالصواريخ والطائرات بدون طيار، والذي خلّف العديد من القتلى. وقال ترامب عن بوتين، الأحد، إنه "يقتل العديد من الناس. لا أعرف ما الذي أصابه. ماذا حدث له بحق الجحيم؟". وأضافت المصادر أن ترامب قد يقرر عدم تطبيق العقوبات الجديدة، تماشيًا مع مواقف سابقة لتراجعه عن تهديداته بفرض عقوبات على روسيا. وقال ترامب سرًا إنه يشعر بالقلق من أن العقوبات الجديدة قد تبعد روسيا عن محادثات السلام. وبعد حديثه مع بوتين الأسبوع الماضي، أبلغ ترامب القادة الأوروبيين في مكالمة هاتفية أنه لن ينضم إليهم، في الوقت الراهن، في تطبيق إجراءات جديدة على موسكو، على الرغم من أنه كان قد أشار في وقت سابق إلى استعداده لاتخاذ نهج أكثر صرامة تجاه بوتين، حسبما قال مسؤول أوروبي. وبعد تصريحات ترامب الأخيرة، أعرب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون عن أمله في أن يغير الرئيس الأمريكي نهجه. وقال ماكرون، الاثنين: "يدرك الرئيس ترامب أنه عندما قال الرئيس بوتين عبر الهاتف إنه مستعد للسلام، أو أخبر مبعوثيه أنه مستعد للسلام، فقد كذب". وأضاف: "رأينا دونالد ترامب مرة أخرى يعبر في الساعات الأخيرة عن غضبه. إنه شكل من أشكال نفاد الصبر. آمل ببساطة أن يترجم ذلك الآن إلى أفعال". كما شجع بعض حلفاء ترامب الجمهوريين على اتباع نهج أكثر صرامة. وقدم السيناتور ليندسي غراهام مشروع قانون يفرض رسومًا جمركية بنسبة 500% على الواردات من الدول التي تواصل شراء النفط أو الغاز الطبيعي أو اليورانيوم من روسيا. وسبق أن أثار ترامب فكرة فرض عقوبات جديدة على القطاع المصرفي الروسي، وعقوبات ثانوية على من يشترون منتجات الطاقة الروسية. وقد تم طرح الخيارين، ولكن لم تتضح الخطوات المحددة التي يدرسها ترامب عقب القصف الذي تعرضت له أوكرانيا نهاية الأسبوع الماضي.


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
عراقجي: إذا كان موقف لندن عدم تخصيب اليورانيوم في إيران فلا موضوع للنقاش بيننا بشأن الملف النووي
عراقجي: إذا كان موقف لندن عدم تخصيب اليورانيوم في إيران فلا موضوع للنقاش بيننا بشأن الملف النووي عراقجي: إذا كان موقف لندن عدم تخصيب اليورانيوم في إيران فلا موضوع للنقاش بيننا بشأن الملف النووي سبوتنيك عربي أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الثلاثاء، أن "إيران تعاملت بحسن نية مع بريطانيا والدول الأوروبية في الاتفاق النووي، حتى مع عدم رغبة واشنطن... 27.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-27T20:30+0000 2025-05-27T20:30+0000 2025-05-27T20:30+0000 أخبار إيران إيران بريطانيا الولايات المتحدة الأمريكية الاتفاق النووي الإيراني أخبار العالم الآن العالم وقال عراقجي، عبر حسابه على منصة "إكس"، إنه "إذا كان موقف بريطانيا هو عدم التخصيب في إيران، في انتهاك لمعاهدة حظر الانتشار النووي والتزاماتها كطرف متبقٍّ في خطة العمل الشاملة المشتركة، فلن يبقى لدينا ما نناقشه بشأن القضية النووية".وكان ترامب قد هدد باستخدام القوة العسكرية ضد إيران إذا لم توقف برنامجها النووي. من جانبها، أكدت الحكومة الإيرانية على استعدادها للتفاوض بشرط الاحترام المتبادل.يُذكر أنه في عام 2015، توصلت بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا إلى اتفاق مع إيران، بشأن برنامجها النووي ينص على تخفيف العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني.وانسحبت الولايات المتحدة، خلال ولاية ترامب السابقة، من الاتفاق النووي في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران. وردت إيران على ذلك بإعلان خفض تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم.ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/ كانون الثاني 2025، أعادت واشنطن تفعيل سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم. أخبار إيران إيران بريطانيا الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار إيران, إيران, بريطانيا, الولايات المتحدة الأمريكية, الاتفاق النووي الإيراني, أخبار العالم الآن, العالم


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
أوروبا... هكذا تستطيع دفع إيران إلى التوقيع على الإتّفاق النوويّ
ذكر موقع "الإمارات 24" أنّ تقارير متزايدة تُظهر تهميش إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لأوروبا في مفاوضاتها الحالية مع إيران ، رغم ما تملكه العواصم الأوروبية من نفوذ دبلوماسي وروابط إقليمية يمكن أن تكون حاسمة في أي تسوية محتملة. وفي هذا السياق، كتب تيموثي هوبر في موقع "مودرن دبلوماسي" أن استمرار استبعاد أوروبا من هذه المحادثات قد يُضعف موقعها الجيوسياسي، ويرفع في الوقت عينه منسوب المخاطر في الشرق الأوسط. ومع فوز ترامب بولاية ثانية في نوفمبر تشرين الثاني 2024، انحرفت السياسة الخارجية الأميركية أكثر نحو صفقات ثنائية الطابع، تقوم على تبادل المصالح. ومن هذا المنطلق، بدأت واشنطن محادثات مباشرة مع طهران في سلطنة عُمان من دون تنسيق مع حلفائها الأوروبيين ، ما أثار قلقاً واضحاً في باريس وبرلين ولندن. وأعاد هذا النهج إلى الأذهان انسحاب إدارة ترامب سنة 2018 من الاتفاق النووي ، والذي أعقبته خروقات إيرانية واسعة وعودة نشطة إلى تخصيب اليورانيوم. ورغم أن المحادثات الجارية بوساطة عمانية تهدف إلى التوصل إلى اتفاق نووي قابل للتحقق، فإن تغييب أوروبا عنها يثير تساؤلات حول جدية العملية وشمولها واستدامتها. وتحت وطأة العقوبات الاقتصادية، أبدت إيران استعداداً للعودة إلى طاولة المفاوضات، بل اقترحت في الآونة الأخيرة إجراء محادثات مباشرة مع القوى الأوروبية، سعياً منها إلى كسر الطابع الثنائي الحصري في حوارها مع واشنطن. ومع ذلك، فإن موقف طهران المتشدد بدفع من تقدمها النووي وتعزيز علاقاتها مع روسيا والصين فضلاً عن تهديدات إسرائيلية متزايدة بضربة عسكرية محتملة بحلول منتصف 2025، كلها عوامل تضع أوروبا أمام مشهد دبلوماسي بالغ التعقيد. وإذا استمرت أوروبا في التقاعس، فقد تخسر فرصة نادرة لتوجيه العملية نحو اتفاق مستقر ودائم، فالمشاركة النشطة من دول "الترويكا الأوروبية" فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة التي أدّت دوراً محورياً في الجهود النووية منذ عام 2003، تظل ضرورية للحفاظ على نفوذها الدبلوماسي، خصوصاً أن وساطاتها السابقة أثبتت أهميتها في سد الفجوة بين إيران والولايات المتحدة. وبوسع أوروبا عبر تبنّي سياسة مستقلة أن توظّف علاقاتها الاقتصادية والدبلوماسية لتشجيع إيران على التوقيع على اتفاق شامل وقابل للتحقق، يراعي المصالح الأمنية الأوروبية، لا أولويات واشنطن المتقلبة، إذ استند نجاح اتفاق 2015 إلى الدعم الجماعي لمجموعة 5+1 والدور التنسيقي للاتحاد الأوروبي ، بينما يبدو أن أي اتفاق ثنائي بين إيران وأميركا اليوم قد يفتقر إلى الغطاء الدولي اللازم ويزيد من احتمالات الاضطراب في الإقليم. ويمكن لدور أوروبي مستقل أن يعيد إحياء الشرعية التعددية، ويضمن اتساق أي اتفاق مستقبلي مع معايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولا تزال الوكالة تعبر عن قلقها من افتقار إيران للشفافية، لا سيما في ما يخص المواقع غير المعلنة، مما يؤكد الحاجة إلى مراقبة أكثر صرامة. ومن خلال علاقتها الطويلة بطهران، تستطيع أوروبا دفع إيران لاعتماد البروتوكول الإضافي والتعاون الكامل مع الوكالة، بما يمنع طهران من استغلال الانقسامات بين القوى الغربية. يؤكد الكاتب أن نجاح الدور الأوروبي يفترض أولاً تنسيقاً محكماً بين الدول الثلاث فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة وتقديم جبهة موحدة، عبر مشاورات دورية على مستوى وزراء الخارجية وكبار المفاوضين، لتفادي الخلافات. ومن المهم أن تدعم أوروبا تعزيز رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على البرنامج الإيراني ، وتشجّع طهران على القبول بالبروتوكول الإضافي، مع دعم مالي لتطوير تقنيات المراقبة. وقد يكون من المجدي أيضاً إرسال دبلوماسيين أوروبيين لمتابعة التزام إيران بما يتم الاتفاق عليه، ما يعزز الشفافية ويضمن التنفيذ الكامل. وتُمثّل محادثات عام 2025 لحظة مفصلية للدور الجيوسياسي الأوروبي، فالاكتفاء بالمراقبة من بعيد في ظل مقاربة ترامب الأحادية لن يُضعف فقط التأثير الأوروبي، بل قد يؤدي إلى اتفاق هش وانفجار إقليمي محتمل. وفي ضوء خبرتها الطويلة، وعلاقاتها الإقليمية، واستعداد إيران للحوار المباشر، تملك أوروبا اليوم فرصة نادرة لاستعادة زمام المبادرة وعليها ألا تفوّتها. (الإمارات 24)