
تخوم أبين وشبوة تشهد اشـ.تباكات عنيفة بين هذه الأطراف!
وأكدت مصادر ميدانية مطلعة أن الاشتباكات اندلعت في محيط منطقة آل غسيل التابعة لمديرية حطيب بمحافظة شبوة، وهي منطقة معروفة بنشاط مشبوه وتحركات متكررة لعناصر التنظيم، نظرًا لقربها الجغرافي من محافظة أبين التي كانت لسنوات ملاذًا آمناً لعناصر إرهابية.
وتحدثت المصادر عن مواجهات استمرت لساعات، استخدمت فيها أسلحة خفيفة ومتوسطة، وسط حالة من الاستنفار العسكري في عدد من المواقع القريبة. وحتى لحظة إعداد الخبر، لم تصدر بيانات رسمية حول حصيلة الاشتباكات أو عدد الضحايا في صفوف الجانبين.
وتأتي هذه المواجهات في وقت تشهد فيه المحافظات الجنوبية جهودًا أمنية واسعة لمكافحة الإرهاب وضبط أي تحركات مشبوهة على امتداد الحدود بين أبين وشبوة، حيث تسعى القوات الجنوبية لتطهير كامل نطاق العمليات من أي وجود لتنظيم القاعدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ دقيقة واحدة
- اليمن الآن
القات مقابل النفط.. معادلة الهمداني أربكت الشرعية وكشفت ضعفها
اخبار وتقارير القات مقابل النفط.. معادلة الهمداني أربكت الشرعية وكشفت ضعفها الثلاثاء - 05 أغسطس 2025 - 02:34 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص أعاد الصحفي رضوان الهمداني، تسليط الضوء على واحدة من أكبر الثغرات الاقتصادية والأمنية في تعامل الحكومة الشرعية مع مليشيا الحوثي، باقتراح وصفه ناشطون بأنه "الضربة التي لم تجرؤ عليها الحكومة". وقال الهمداني في منشور رصده نافذة اليمن على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك: "طالما أن الحوثي يمنع الشرعية من تصدير النفط، كان من المفروض أن تمنعه الحكومة من إدخال القات من مناطق سيطرته". "لو تم اتخاذ هذا القرار، لكان الحوثي سيسمح بتصدير النفط بعد أسبوع بالكثير". وبحسب تقديرات الهمداني، يحقق الحوثيون دخلًا يوميًا يتجاوز 3 ملايين ريال سعودي من تجارة القات إلى مناطق الشرعية. ويؤكد مراقبون أن الحكومة الشرعية، ورغم علمها بحجم هذا النزيف المالي، ترفض استخدام الورقة الاقتصادية كسلاح ردع في وجه الابتزاز الحوثي. انتقاد الهمداني لم يقتصر على الجانب الاقتصادي، بل ذهب إلى جوهر العجز الذهني والسياسي في بنية الشرعية، حين قال: "مشكلتكم لا تواجهون الحوثي بنفس ذهنيته الحربية والانتقامية. أنتم ديالكتيك وهو محارب. المعادلة يجب أن تكون: القات مقابل النفط". الاكثر زيارة اخبار وتقارير ضربة قاصمة.. البنك المركزي يستعد لحرمان صنعاء من العملة الصعبة ويغلق آخر من. اخبار وتقارير عمار يكشف اللعبة الكبرى: واشنطن ولندن تخنقان الحوثي عبر بوابة البنك المركزي. اخبار وتقارير عاجل.. النقيب وهائل سعيد تنضمان لقافلة تخفيض الأسعار بعد ضغوط شعبية.. ننشر . اخبار وتقارير عدن غدا مع موعد هام.. تدشين خدمة ستارلينك رسميا في اليمن.


اليمن الآن
منذ دقيقة واحدة
- اليمن الآن
طهران.. تأسيس مجلس للدفاع بقيادة بزشكيان
.من جانب آخر أعلنت الخارجية الإيرانية التوصل لاتفاق مع الترويكا الأوروبية على مواصلة مفاوضات إسطنبول. أجرت السلطات الإيرانية تغييرات غير مسبوقة في هيكيلية منظومتها الأمنية. وأعلنت تشكيل مجلس دفاع بقيادة رئيس الجمهورية، يتولى مراجعة الخطط الدفاعية والقدرات العسكرية


اليمن الآن
منذ دقيقة واحدة
- اليمن الآن
بعد تخلي موسكو عن قيود نشر الصواريخ... ميدفيديف يحذر الغرب
ألقى الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف بالمسؤولية على دول حلف شمال الأطلسي، الإثنين، في تخلي موسكو عن الوقف الاختياري لنشر صواريخ نووية قصيرة ومتوسطة المدى، قائلا إن بلاده ستتخذ خطوات أخرى ردا على ذلك. وكتب ميدفيديف باللغة الإنجليزية على موقع إكس بيان وزارة الخارجية الروسية بشأن سحب الوقف الاختياري لنشر صواريخ متوسطة وقصيرة المدى جاء نتيجة السياسة دول حلف شمال الأطلسي المعادية لروسيا". وأضاف قائلا "هذا واقع جديد سيتعين على جميع خصومنا أن يضعوه في الاعتبار. توقعوا المزيد من الخطوات". وقالت وزارة الخارجية الروسية الإثنين إن موسكو لم تعد تعتبر نفسها ملزمة بوقف نشر الصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى. وكانت الولايات المتحدة انسحبت من معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى 2019 في عام وأعلنت روسيا منذ ذلك الحين أنها لن تنشر مثل هذه الأسلحة شريطة ألا تفعل واشنطن ذلك. ومع ذلك، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في ديسمبر إلى أن موسكو ستضطر للرد على ما وصفه "بالإجراءات المزعزعة للاستقرار" من قبل الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي في المجال الاستراتيجي. وذكرت الوزارة في بيانها "بما أن الوضع يتطور نحو النشر الفعلي لصواريخ برية متوسطة وقصيرة المدى أميركية الصنع في أوروبا ومنطقة آسيا والمحيط الهادي فإننا نشير إلى أن شروط الحفاظ على وقف أحادي الجانب لنشر أسلحة مماثلة لم تعد قائمة". ووفق البيان فإن التحركات الأميركية الأخيرة شملت اختبار أنظمة صاروخية جديدة، وتجهيز بنى تحتية، وتحريك وحدات قتالية إلى مواقع استراتيجية مثل القيام بتدريبات في الدنمارك والفلبين وأستراليا واستخدام أسلحة مثل تايفون وهيمارس ودارك إيغل". واعتبرت موسكو أن "واشنطن تسعى لترسيخ وجود دائم لهذه الأسلحة في مناطق مجاورة لروسيا بما يهدد أمنها القومي ويقوض الاستقرار العالمي"، معربة عن قلقها من نية دول حليفة للولايات المتحدة شراء وتطوير صواريخ مماثلة في إطار تحالفات عسكرية معها. وأكدت الخارجية الروسية أن "السيناريو الحالي يفرض على روسيا اتخاذ تدابير تقنية وعسكرية مضادة"، مشيرة إلى أن "القرارات المتعلقة بحجم هذه الإجراءات ستتخذ وفق تقييم شامل للتطورات الأمنية الدولية".