logo
شقيق وزير العمل في ذمة الله

شقيق وزير العمل في ذمة الله

الأنباط -
انتقل إلى رحمة الله تعالى الشاب حسين محمود محمد البكار "ابو ايوب" شقيق وزير العمل الدكتور خالد البكار.
وتقام صلاة الجنازة على المرحوم اليوم بعد صلاة العصر في مسجد الشونة الكبير والدفن في مقبرة معاذ بن جبل بالشونة الشمالية.
تقبل التعازي بحانب متصرفية لواء الاغوار الشمالية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأردن .. مسيرة دعم لا تتوقف لفلسطين رغم محاولات التشويه
الأردن .. مسيرة دعم لا تتوقف لفلسطين رغم محاولات التشويه

عمون

timeمنذ 3 ساعات

  • عمون

الأردن .. مسيرة دعم لا تتوقف لفلسطين رغم محاولات التشويه

جمعة مباركة وصباح الخير. في وطننا، ننعم بالأمن والاستقرار؛ فالأردن - المملكة الأردنية الهاشمية - بقيادتنا الهاشمية الحكيمة، العادلة، الوفية، والشعب الأردني الوفي، والجيش العربي المصطفوي الوفي، والأجهزة الأمنية الوفية، قدم ويقدم لفلسطين وأهلها، وللقدس وغزة، دعمًا مطلقًا قولًا وعملًا، دائمًا وأبدًا، والكل، صغيرًا وكبيرًا، يعرف ذلك. والتاريخ سجل ويسجل بأحرف من ذهب ذلك على مدى الأيام والسنوات. وكل من يحاول نكران الجميل فلا قيمة له؛ لأن ناكر الجميل والمستغل لقنوات التواصل الاجتماعي ليحولها إلى تطاول اجتماعي وتشويه وتحريض وكذب وافتراء وفتن، فلا قيمة له ولا لأي ناعق. فالأردنيون جميعًا من كافة أصولهم ومنابتهم أسرة واحدة، متحدة قلبًا وعقلًا، موحدة جميعها على صمام الأمان لها بقيادتنا الهاشمية التاريخية، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم. كلنا مع جلالة سيدنا وسمو ولي العهد. فالأردن قوي وأقوى مما يتصور أي ناعق كاذب. والمبدأ واحد لدى كل أردني وأردنية، ومن يتجول ويلتقي مثلي يسمع قولًا واحدًا: الله، الوطن، الملك. نحمد الله على نعمة الخير والأمن والاستقرار والنماء. كلنا مع جلالة الملك وسمو ولي العهد. هذه بلدنا وما بنخون عهودها. تفاءلوا بالخير تجدوه. وكل مخلص يعتز ويفتخر بما يرى ويتابع من جسور الدعم لأهلنا في غزة، تنظمه الهيئة الخيرية الهاشمية بنجاح مطلق، ونرى ونتابع إنزالات جوية قادها جلالة الملك وسمو ولي العهد وسمو الأميرة سلمى، وإنزالات قواتنا المسلحة الباسلة بجهود مباركة، وجهود الهيئة الخيرية الهاشمية بتوجيهات جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المفدى، ودعم مطلق من الشعب الأردني ومؤسساته وجيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية. فالأردن بقيادة جلالة الملك نموذج وقدوة في الدعم المطلق لأهلنا في فلسطين.

صمت العرب وصرخ الأردن
صمت العرب وصرخ الأردن

السوسنة

timeمنذ 3 ساعات

  • السوسنة

صمت العرب وصرخ الأردن

غزة الجريحة، تلك البقعة الصغيرة على خريطة العالم، تحترق تحت وطأة القصف والدمار، وتئن تحت الحصار والجوع، بينما الضمير العربي قد توارى واختفى، وكأن ما يحدث هناك يجري على كوكب آخر لا يمتُّ للعرب ولا للإنسانية بصلة. في غزة، لا تُقصف الأحجار فحسب، بل يُذبح الإنسان من الوريد إلى الوريد، يُحاصر الرضيع في حضن أمه، ويموت الطفل عطشًا قبل أن يُسعف، وبين كل هذا الألم، لا نسمع سوى صمت عربي مريب، صمت لا يمكن تفسيره إلا على أنه تواطؤ صريح أو عجز مخزٍ لا يغتفر.في الوقت الذي تُذبح فيه غزة، تمتلئ بطون المترفين في العواصم العربية بألوان الطعام، وتُفرش الموائد في القصور الفاخرة، بينما أمعاء أطفال غزة تتلوى من الجوع، وتُسكب دموع أمهاتهم على رغيف خبز مفقود، أو زجاجة ماء ملوثة لا تكفي لإنقاذ ما تبقى من طفولة. القادة العرب والمسلمين لا يحرّكون ساكنًا، لا يفتحون معبرًا، لا يرسلون قافلة، لا يجرؤون حتى على الشجب الحقيقي، بل يتفنّنون في اختيار كلماتهم كي لا تُغضب واشنطن، أو تزعج حلفاءهم في تل أبيب.لم يعد السكوت مجرد تقصير، بل بات مشاركة في الجريمة. من يغلق أبواب النجدة في وجه غزة، لا يختلف عمّن أطلق القذيفة. ومن يمنع دخول الدواء، هو ذاته من ساهم في سقوط الجرحى. ومن يبرّر القتل تحت عباءة السلام، هو شريك في المجازر وإنْ لبس ربطة العنق وتحدث بلغة دبلوماسية باردة لا تعرف الحياء.الأنظمة العربية والإسلامية اليوم أثبتت أنها ليست في خندق القضية، ولا في صفّ المقاومة، بل في وادٍ سحيق لا يسمع صرخات النساء، ولا يلتفت إلى دماء الأطفال. هي أنظمة تحترف القمع حين يتعلق الأمر بشعوبها، لكنها لا تحرّك ساكنًا أمام آلة الحرب الصهيونية. في شوارع العرب والمسلمين ، الشعوب تصرخ، تتظاهر، تبكي، تتبرع، تنشر، تحاول أن تُنقذ ما تستطيع، بينما الأنظمة تستدعي الأمن، وتغلق المنابر، وتكتم الصوت، وتحظر الكلمة.غزة لا تحتاج إلى عواصم عاجزة، ولا إلى قمم عاجلة تُعقد لتغطية العار، بل تحتاج إلى موقف، إلى فعل، إلى وقفة صادقة من شرفاء الأمة. وإن كانت النساء في غزة هن من يُقدن الصمود، ويحملن الحجارة، وينقذن الأطفال من تحت الأنقاض، فأين هم الرجال؟ أين من كنا نعتقد أنهم زعماء؟ لقد باتت المرأة الفلسطينية أشجع من ألف زعيم، وأصدق من ألف بيان، وأطهر من ألف خرقة ترفع في مؤتمرات الكذب والنفاق.سيُسأَل هؤلاء يومًا، أمام الله، أمام شعوبهم، أمام التاريخ. ماذا فعلتم حين كانت غزة تنزف؟ بأي وجه ستقابلون أبناءكم حين يكبرون ويسألونكم: لماذا سكتّم؟ بأي منطق تبرّرون هذا العجز، وهذه الخيانة، وهذا التهافت على التطبيع في وقت كانت فيه غزه تستصرخكم؟في لحظةٍ عزّ فيها الفعل العربي والإسلامي ، جاء الأردن ليؤكد مجددًا أن الشهامة ليست شعارًا، بل التزام وعمل. فقد كسر الأردن، اليوم، الحصار الإسرائيلي وأدخل شاحنات الطحين إلى غزة الجائعة، في خطوة جريئة تعبّر عن إنسانية الموقف وصلابة الإرادة. هذا التحرك ليس غريبًا على المملكة الهاشمية، التي لطالما كانت في طليعة من يقف مع فلسطين قولًا وفعلاً. شكرًا للأردن، شكرًا لجلالة الملك عبدالله الثاني الذي يقود هذا النهج النبيل، وشكرًا لشعب أردني لا يتردد في التضحية من أجل قضيته المركزية. هكذا تُكتب المواقف المشرفة، وهكذا تبقى غزة حيّة رغم أنف الحصار.غزة ستبقى، والمحتل إلى زوال، أما أنتم، يا من خذلتم الأمة، فسيطاردكم العار ما حييتُم، وستسقطون من ذاكرة الشرفاء كما يسقط ورق الخريف اليابس. الأمل ليس فيكم، بل في شعوب ما زالت تنبض بالحياة، في أم تبكي وتدعو، في شاب ينشر الحقيقة، في طفل يرسم فلسطين على جدار مدرسته، في أناسٍ لا يملكون السلطة، لكنهم يملكون الضمير.وإن كان بعض الحكام قد لبسوا ثياب الذل، وسجدوا على أعتاب القتلة، فالشعوب لم تنسَ، ولن تنسى، ولن تسامح. غزة لا تُقايض، ولا تُباع، ولا تُترك وحيدة. من لا يعرف قدرها، فليس من هذه الأمة. ومن لا يتحرّك لأجلها، فقد باع آخر ما تبقى من كرامته.غزة اليوم ليست مجرد مدينة تحت الحصار، بل هي مقياس الرجولة، ميزان الكرامة، اختبار الضمير. وستبقى، بصمودها، تفضح الأقنعة وتسقط الزيف وتكتب للتاريخ: من خان، ومن تواطأ، ومن وقف على الحياد فكان في خانة الجبناء.

بالصور ..'بانوراما رجالات جرش'
بالصور ..'بانوراما رجالات جرش'

صراحة نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • صراحة نيوز

بالصور ..'بانوراما رجالات جرش'

صراحة نيوز- نظم منتدى جبل العتمات الثقافي بالتعاون مع إدارة مهرجان جرش للثقافة والفنون وبلدية جرش الكبرى جلسة حوارية بعنوان 'بانوراما رجالات جرش' استحضرت فيها نخبة من رجالات الوطن سيرة السياسي الأردني البارز دولة مضر بدران الذي شكل علامة فارقة في تاريخ الدولة الأردنية. وشارك في الجلسة دولة عبدالرؤوف الروابدة ومعالي الدكتور جواد العناني وادار النقاش العين عمر العياصرة فتحدثوا بإجلال عن شخصية مضر بدران واصفين إياه بـ'رجل الدولة والسياسي الحكيم والإنسان المرح البسيط ' هذا واستعرضت إنجازاته التي انطلقت من جذوره في مدينة جرش متدرجاً من دراسة الحقوق في جامعة دمشق إلى ميادين الجيش العربي ومواقع المسؤولية العليا. رؤية ملكية وموقع قيادي أجمعت الشخصيات المشاركة على أن مضر بدران كان ممن يضعون 'الجملة الاعتراضية' على طاولة الحوار السياسي الأردني مؤكدين أن جلالة الملك الحسين رحمه الله اختاره في محطات مفصلية لقيادة الدولة لما امتاز به من صدق بصيرة واستقلالية في القرار. أما سيرته الوطنية والمؤسساتية فكانت أبرز المناصب التي تقلدها بدران: رئيس الديوان الملكي، وزير التربية والتعليم، رئيس اللجنة العلمية المؤسسة لجامعة اليرموك، ثم رئيساً للوزراء وقد قاد العديد من الإنجازات منها تأسيس الضمان الاجتماعي والبنك المركزي الأردني وإطلاق رؤية علمية لتنمية الدولة وصفها المشاركون بأنها 'رؤية ثاقبة بعيدة عن التواكل والتزلف'. وبكلمات من قلب الوطن فقال الروابدة: 'مضر بدران هو قائد تربيت على يديه سياسياً وملأ بصوته وفعله أسماع الوطن'. بينما شدد العياصرة على أهمية مأسسة مثل هذه الحواريات لتوثيق المواقف الوطنية فيها أما عناني الطاعن في الثقافة والسياسة كما وصفه العياصرة فاستذكر لقاؤة به عام ١٩٧٧. الجلسة التي احتفت بذكرى هذا القائد الأردني الكبير أعادت تسليط الضوء على سيرة ابن جرش البار الذي جال بين ربوع الوطن وأثرى الحياة السياسية والفكرية الأردنية وأكدت على ضرورة تخليد مثل هذه النماذج لتكون قدوة للأجيال القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store