logo
بو عاصي: الانتخابات البلدية تعيد الحياة إلى الدولة

بو عاصي: الانتخابات البلدية تعيد الحياة إلى الدولة

صوت بيروت٠٤-٠٥-٢٠٢٥

اعتبر النائب بيار بو عاصي، في حديث لـ'MTV'، أن 'البلدية أمر حيوي وكان لدينا خوف على الثقافة الديمقراطية بعد تأجيل الاستحقاق البلدي والانتخابات اليوم الحلقة الأولى في إعادة الحياة إلى الدولة'.
وفي وقت سابق قال النائب ابراهيم كنعان بعد الادلاء بصوته في الجديدة، ان الاقتراع فرصة استثنائية لأهالي المنطقة للاقتراع لهوية منطقتهم وارضها ومستقبلها وحضورها الانمائي للسنوات المقبلة، وليست مسألة صراع أحزاب او عائلات.
هذا وتنطلق اليوم من محافظة جبل لبنان أولى جولات الانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان التي ستجرى كل أحد خلال شهر أيار على أربع جولات لتغيير وتجديد المجلس البلدية والاختيارية، في هذا السياق وقبيل فتح صناديق الإقتراع، أكد وزير الداخلية أحمد الحجار اشرافه على العملية لأهمية انجاح هذا الاستحقاق'، مشيرًا لإلى أن 'غرفة العمليات ستواكب كل المخالفات التي قد تحصل وستتخذ الاجراءات اللازمة وفق القوانين'.
وأعرب الحجار عن سعادته قائلاً: سعيد جداً لاعادة انتظام الوضع في لبنان وأن الاستحقاقات الدستورية تقام في مواعيدها وهذه انطلاقة جديدة للبنان'.
كما وأعلن رئيس الجمهورية جوزاف عون أن 'الانتخابات فرصة للمواطن، وصندوق الاقتراع هو حقّك الطبيعي'.
وأضاف، من وزارة الداخلية، متوجهاً الى المواطن اللبناني: 'ضع في الصندوق اللائحة التي ترى فيها مصلحة مدينتك أو بلدتك، فأنت وحدك، أيها المواطن، من يتحمّل هذه المسؤولية'.
وقال: 'إن الأجهزة الأمنية تلقّت تعليمات صارمة لمواكبة العملية الانتخابية وضمان حسن سيرها'.
من ناحية آخرى تفقد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون غرفة العمليات في وزارة الداخلية، يرافقه وزيرا الداخلية والعدل، مع انطلاق الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظة جبل لبنان.
ومن ثم إنتقل رئيس الجمهورية من وزارة الداخلية إلى سراي بعبدا، للاطلاع على الإجراءات المتّخذة مع انطلاق الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظة جبل لبنان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس عون غادر إلى العراق في زيارة رسمية
الرئيس عون غادر إلى العراق في زيارة رسمية

النشرة

timeمنذ 2 ساعات

  • النشرة

الرئيس عون غادر إلى العراق في زيارة رسمية

غادر رئيس الجمهورية ​ جوزاف عون ​ إلى ​ العراق ​ في زيارة رسمية، يرافقه المدير العام للأمن العام اللواء ​ حسن شقير ​ ووفد مرافق، على أن ينضم إليهم سفير ​ لبنان ​ في العراق علي حبحاب، وفق ما أفادت رئاسة الجمهورية. في 20 أيار، أجرى رئيس الجمهورية اتصالا هاتفيا برئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، شكره خلاله على مبادرته بالإعلان عن تقديم مبلغ 20 مليون دولار للبنان مساهمة من الدولة العراقية في مسيرة التعافي في لبنان. واعتبر الرئيس عون أن "هذه المبادرة تضاف إلى مبادرات مماثلة من العراق تؤكد على عمق العلاقات اللبنانية - العراقية وعلى ما يجمع بين الشعبين اللبناني والعراقي من اواصر الأخوّة والتضامن".

عون الى العراق اليوم وعراقجي في بيروت الاثنين ولبنان ينتظر ما في جعبة أورتاغوس
عون الى العراق اليوم وعراقجي في بيروت الاثنين ولبنان ينتظر ما في جعبة أورتاغوس

صيدا أون لاين

timeمنذ 2 ساعات

  • صيدا أون لاين

عون الى العراق اليوم وعراقجي في بيروت الاثنين ولبنان ينتظر ما في جعبة أورتاغوس

يزور رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، اليوم العراق على رأس وفد وزاري، حيث يلتقي الرئيس عبد اللطيف رشيد ورئيس الوزراء محمد شياع السوداني. وسيشكر عون العراق على دعمه للبنان، خصوصاً عبر الفيول المُقدّم لتشغيل معامل الكهرباء، والمساعدات المالية الأخيرة، ومنها 20 مليون دولار أعلنها السوداني خلال القمة العربية. وسيبحث رئيس الجمهورية أيضاً ملفات تسديد كلفة استيراد الفيول بموجب اتفاق 2021، وإعادة إعمار ما دمرته الحرب الإسرائيلية، إضافة إلى اقتراح إنشاء "صندوق عربي لإعادة الإعمار"، وسبل توسيع التعاون الاقتصادي، على أن يعقد مؤتمر صحافي مشترك في ختام الزيارة. وأجرى الرئيس عون اتصالاً هاتفياً مع رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، شكره على إيفاده بعثة للاطلاع على حاجات لبنان. وأكد عون أن مجيء البعثة يعكس اهتماماً صادقاً يعكس عمق العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين والشعبين الشقيقين. وقبل أن تحط المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس في بيروت، أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية عن زيارة رسمية سيقوم بها وزير الخارجية عباس عراقجي إلى لبنان، يوم غد. وبحسب المعلومات، سيستهل عراقجي لقاءاته في بيروت بلقاء مع وزير الخارجية يوسف رجّي. وتشكل الزيارة مدخلاً للبحث في ملفات عدة مطروحة، وخصوصاً في ظل التحركات الدبلوماسية الأخيرة في لبنان، في ما خص سلاح حزب الله وتشير مصادر دبلوماسية إلى أن واشنطن تعمل على تهدئة الأوضاع في الجنوب من خلال تسوية تتضمن وقف الضربات الإسرائيلية في مقابل انتشار الجيش في المناطق الحدودية، وتفكيك البنية العسكرية لحزب الله، بالتوازي مع انسحاب تدريجي للجيش الإسرائيلي من الأراضي التي يحتلها، وإطلاق سراح الأسرى. ويفترض أن تعرض أورتاغوس خلال زيارتها المنطقة ما تقدم على المسؤولين الإسرائيليين، قبل التوجه إلى لبنان لعرض المقترحات على المسؤولين اللبنانيين. وأمس، شدد رئيس مجلس النواب نبيه بري على دور لجنة الرقابة، ومن خلفها الولايات المتحدة، في إلزام إسرائيل بوقف إطلاق النار، مؤكداً أنه لا مبرر للتشكيك في تعاون "حزب الله" مع الجيش، ووقوفه خلف الدولة في خيارها الدبلوماسي، عبر مطالبتها بالضغط على إسرائيل للانسحاب من الجنوب. وأضاف: "نحن ننتظر ما ستحمله في جعبتها أورتاغوس، في زيارتها المرتقبة لبيروت، للتأكد من الموقف الأميركي على حقيقته، بعيداً عن الأقاويل، ليكون في وسعنا أن نبني موقفنا على قاعدة تمسكنا بدورها بلا أي تعديل يتعارض، وإصرارنا على انسحاب إسرائيل تمهيداً لتطبيق الـ1701". وقال بري اليوم إن "لبنان، لم يتبلغ من أي جهة دولية بخفض عدد القوات الدولية، أو إعادة النظر في مهامها، ونحن ننتظر ما ستحمله في جعبتها نائبة المبعوث الخاص للرئيس الأميركي للشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، في زيارتها المرتقبة لبيروت، للتأكد من الموقف الأميركي على حقيقته، بعيداً عن الأقاويل".

"الأنباء": ضرورة وحدة الموقف اللبناني لمواجهة التصعيد الإسرائيلي والتحديات الأممية
"الأنباء": ضرورة وحدة الموقف اللبناني لمواجهة التصعيد الإسرائيلي والتحديات الأممية

النشرة

timeمنذ 2 ساعات

  • النشرة

"الأنباء": ضرورة وحدة الموقف اللبناني لمواجهة التصعيد الإسرائيلي والتحديات الأممية

ذكرت صحيفة "الأنباء" الكويتيّة، أنّ "في لحظة ​ لبنان ​ية وإقليمية خطيرة تنذر بتطورات كبرى على الجبهتين الجنوبية والدبلوماسية، شكل اللقاء بين رئيس الجمهورية ​ جوزاف عون ​ ورئيس مجلس النواب ​​ محطة مفصلية في سياق بلورة موقف رسمي موحد لمواجهة الضغوط المتعددة الأوجه التي يتعرض لها لبنان، من التصعيد العسكري الإسرائيلي إلى الملفات الأممية المتصلة بقوات "​ اليونيفيل ​، مرورا بالزيارة المرتقبة للموفدة الأميركية مورغان أوروتاغوس". وأوضح مصدر سياسي رفيع لـ"الأنباء"، أنّ "الرئيس عون وبري ناقشا مطولا ضرورة توحيد الموقف اللبناني قبيل لقاءات بيروت مع الموفدة الأميركية، بما يضمن إيصال رسالة حازمة وموحدة للجانب الأميركي، خالية من أي تباينات أو ثغرات يمكن النفاذ منها، ولا سيما في ما يتعلق بملفات شديدة الحساسية، كمسألة ​ السيادة اللبنانية ​، تطبيق ​ القرار 1701 ​ ووقف الأعمال العدائية من قبل إسرائيل". ولفتت الصحيفة إلى أنّ "ما يزيد من إلحاح هذا التنسيق، أن إسرائيل ماضية في تصعيدها العسكري بشكل متدرج وخطير، توسع من خلاله رقعة اعتداءاتها لتطال جنوب لبنان ومحيط مدينة صيدا وحتى عنق البقاع، في ما يبدو محاولة واضحة لفرض معادلة أمنية جديدة تعيد خلط الأوراق على الأرض، وترسخ مشهدا من الانتهاك الممنهج للسيادة اللبنانية تحت عنوان "الردع الاستباقي". وركّز المصدر على أنّ "هذا التصعيد لا يمكن فصله عن الحراك الدبلوماسي الموازي، حيث تسعى إسرائيل إلى الضغط من أجل تقليص دور قوة الأمم المتحدة الموقّتة في لبنان (اليونيفيل)، أو حتى إنهاء مهامها بشكل كامل، فيما تعمل واشنطن، كما تردد، على مقاربة أكثر جذرية تقوم على إعادة هيكلة هذه القوة ومهامها. هذا التوجه يثير قلقا مشروعا لدى الجانب اللبناني، من مغبة تحول "اليونيفيل" إلى عبء سياسي وأمني، بدلا من أن تبقى مظلة دعم دولي لتثبيت الاستقرار وفق ما نص عليه القرار 1701". وبيّن أنّ "من هنا، ناقش عون وبري السبل الكفيلة بخوض معركة دبلوماسية على الساحة الدولية، تستند إلى الدعم العربي والدولي الصديق، للحفاظ على التفويض الحالي لليونيفيل، ورفض أي تعديل يمكن أن يمس بمهمتها أو يضعها في مواجهة البيئة الحاضنة في الجنوب. وفي خلفية النقاش، إصرار على أن المواجهة مع هذه التحولات يجب ألا تكون تقنية فحسب، بل سياسية في جوهرها، تبدأ من الداخل اللبناني وتترجم إلى مواقف واضحة في المحافل الدولية". كما أشار إلى أنّ "الرسالة الأبرز التي خرج بها الاجتماع، هي أن وحدة الموقف الداخلي ليست خيارا سياسيا فقط، بل شرطا وجوديا في هذه المرحلة الحرجة. إذ إن تماسك الجبهة اللبنانية في مواجهة أوروتاغوس وسواها من الوفود الدولية، يشكل خط الدفاع الأول عن السيادة والحقوق اللبنانية، ويمنع محاولات الاستفراد أو التشكيك بالمرجعية الرسمية". وأكّد المصدر أنّ "وسط هذه المعطيات، يبرز اللقاء بين عون وبري كمؤشر إلى وعي متقدم لدى القيادة اللبنانية بضرورة تجاوز الانقسامات، وتقديم صورة موحدة في لحظة إقليمية شديدة الحساسية، حيث يتقاطع المحلي بالإقليمي، والميداني بالدبلوماسي، وتغدو كل كلمة وموقف محسوبين على ميزان القوى والتحولات. من هنا، فإن اختبار وحدة الموقف اللبناني لا يقتصر على الشكل، بل يتعداه إلى مضمون القرار السيادي، في مواجهة زمن التحديات المصيرية". الرئيس عون في العراق اليوم... وملف التجديد لـ"اليونيفيل" يفتح باكراً من جهة ثانية، أفادت "الأنباء" بأنّ "رئيس الجمهورية جوزاف عون يحط في العراق اليوم، ضمن سلسلة جولاته على الدول العربية والأوروبية، على ان يزور الأردن في 11 الحالي"، لافتةً إلى أنّ "رئيس الجمهورية يتابع الأوضاع الداخلية في البلاد، بشقيها الأمني والاقتصادي- الاجتماعي، ويوازن بين الملفات الثقيلة التي تتصدى لها حكومة العهد الأولى، لإدراكه ان شؤون الناس ويومياتهم المرهقة بالصعاب، لا تستطيع انتظار حل مشاكل عصت على الدولة اللبنانية منذ ستينيات القرن الماضي، كالسلاح الفلسطيني، وبعده السلاح اللبناني غير الشرعي منذ بداية تسعينيات القرن الماضي؛ يوم اقتصر نزع السلاح على حزب "القوات اللبنانية" المسيحي". وذكرت أنّ "في الشق السياسي، تشتد الانتقادات من "الثنائي الشيعي" لمواقف رئيس الحكومة نواف سلام، لمقاربته ملف نزع السلاح. ويسجل عليه رئيس المجلس النيابي نبيه بري ملاحظات سريعة علنية. وكشفت مصادر مقربة من عين التينة، الاجتماع بين الرئيس عون وبري الذي وصفه الأخير بـ"الممتاز"، عن انه "تركز على أمرَين: الأول هو البحث في عبور هادئ من المرحلة الحالية إلى بر الأمان، من دون إحداث أي شرخ في بنية الوطن السياسية والطائفية، وهذا ما يعمل عليه عون وبري بعيدا من الأضواء، ويترجم من خلال التفاهمات وقرارات الحكومة بالحفاظ على إبقاء الأمور ممسوكة، على الرغم مما يشوبها من نفور أو استفزاز من وقت إلى آخر". وأوضحت أنّ "الأمر الثاني هو النقاش بما يتم التداول به حول ما ستحمله نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ​ مورغان أورتاغوس ​ في زيارتها المقبلة من مطالب، وتنسيق الموقف اللبناني في هذا المجال، كما سبق وحصل في كل الزيارات السابقة للموفدة الأميركية، حيث سمعت دائما موقفا لبنانيا واحدا بالتأكيد على التزام الدولة اللبنانية بتعهداتها وتنفيذ القرار 1701 ووقف إطلاق النار، مع طلب وقف العدوان الإسرائيلي وتحقيق الانسحاب". وأشارت مصادر نيابية لـ"الأنباء"، إلى أنّ "ملف التجديد للقوات الدولية "اليونيفيل" التي ينتهي انتدابها في 31 آب المقبل، قد فُتح باكرا من خلال التلويح بتغيير مهامها أو تقليص عديدها"، لافتةً إلى "كباش بين الموقفين الأميركي والفرنسي، اذ تتشدد باريس بالإبقاء على الدور الحالي تماشيا مع الموقف اللبناني الذي يتمسك بوجودها كشاهد على العدوان الإسرائيلي. في المقابل، فإن الموقف الأميركي يتماهى مع المطلب الإسرائيلي الذي يريد من خلالها تحقيق الأهداف والسياسات التي يريدها، وليس لعب دور الوسيط العادل بين الجانبين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store