مراجعة سلسلة AMD Radeon RX 9070 الجديدة من Gigabyte

'أن تأتي مُتأخّرًا خيرٌ من أن لا تأتي أبدًا'أعتقد أن هذه المقولة هي واحدة من المقولات التي بُني عليها عالم التقنية عمومًا، والهاردوير بشكلٍ خاص. حيث نرى في بعض الأحيان تقنيات جديدة من شركةٍ ما، لكنها مُفتقدة عند المُنافس، والعكس بالعكس. وبالرغم من أن هذا التأخر قد يُسبّب في بعض الأحيان تفوّق المُنافس، لكن أن تأتي مُتأخرًا خيرٌ من أن لا تأتي، خاصّة إن كانت عودتك قويّة كما هو الحال مع سلسلة AMD Radeon RX 9070 الجديدة من Gigabyte!
إن كُنت مُتابعًا لعالم الهاردوير في السنوات الأخيرة، فلابد أنّك لاحظت كيف تفخر NVIDIA دائمًا بقدرات الذكاء الاصطناعي المُتطوّرة التي توفرها كروت RTX على مدار الأجيال الماضية، وتحديدًا مع جيلها الجديد من كروت RTX 5000. وتحديدًا في عالك الألعاب مع تقنية DLSS بأجيالها المُتعاقبة، التي أثبتّت بوضوح تفوّقها على صعيد جودة الصورة والأداء مُقارنة بتقنية AMD FSR.هذه التقنية المميزة هي الوحيدة التي تمُكّنك حاليًا من لعب أحدث عناوين الألعاب الجديدة مع أعلى الإعدادات الرسومية، مع تفعيل تقنية تسريع تتبّع الأشعّة بدون أي خسارة حقيقية تُذكر في الأداء، أو حتى جودة الصورة. الأمر الذي ترك AMD في المؤخّرة لأكثر من جيل مقارنةً بما تُقدّمه NVIDIA.في أجيالها الماضية، سواء من سلسلة RX 6000 أو RX 7000، سعت AMD جاهدةً لمُنافسة حلول NVIDIA على صعيد الأداء الخام، أو دعونا نقول أداء الرسم التنقيطي. وبالرغم من نجاحها في هذا الأمر بالفعل، إلا أن أداء تتبّع الأشعّة، والذكاء الاصطناعي كان مُتأخّرًا بوضوح. فحتى إن كانت بطاقات AMD مُنافسة على صعيد الأداء والسعر، إلا أن تأخرها في هاتين النقطتين تحديدًا جعل الكثير من المُستخدمين يتوجّهون صوب مُنتجات NVIDIA.لكن يبدو أن AMD قرّرت هذه المرّة العودة وبقوّة لمُعالجة تلك المشكلات. وهنا أنا أتحدّث عن أداء تتبّع الأشعّة، وقدرات الذكاء الاصطناعي في الألعاب، مع تقنيات تعظيم الصورة بالذكاء الاصطناعي. الأمر الذي صرّحت به الشركة مُنذ فترة ليست بالبعيدة تمامًا، أنها لن تُنافس على الفئة العُليا من الأداء، في مُقابل تركيزها على تحسين أداء تتبّع الأشعّة وقدرات الذكاء الاصطناعي، أي النقطتان اللتان تتفوّق عليها NVIDIA فيهن. ومع تسعير أفضل من مُنتجات NVIDIA، يُمكن لشركة AMD أن تعود للمنافسة بقوّة.دعونا إذًا نُلقي نظرة على معمارية RDNA 4 صُمّمت معمارية RDNA 4 لغرض أساسي واحد وهو تحقيق ما يبحث عنه اللاعبين. الأمر الذي دفع الشركة لمحاولة الوصول إلى النقطة الأمثل من ناحية السعر، حيث يبحث الكثيرين عن كروت شاشة بأسعار أقل من 700 دولار، دون التأثير على تجربة الأداء الأفضل. لذا حسّنت AMD من قوّة الوحدات الحسابية على صعيد الأداء، وتتبّع الأشعّة، وقدرات الذكاء الاصطناعي. كل هذا مع تردّدات أعلى بكثير، تكاد تصل إلى 3GHz، ومحرّكات ميديا لبث وتسجيل مقاطع الفيديو أفضل من السابق.وحدات حسابية CU أفضلمع معمارية RDNA 4، عملت AMD جاهدةً على تحسين أداء الوحدات الحوسبية على صعيد الأداء واستهلاك الطاقة في أحمال العمل النقطية والحوسبية التقليدية، التي لا تزال الجوهر الأساسي لعمليات الريندر في الوقت الحالي، حتى مع صدور تقنيات الرسم الجديدة.تم تحسين كل مُكوّن في هذه الوحدات الحسابية، مع الحفاظ على كفاءة طاقة أفضل، وترددات أعلى، مع نظام ذاكرة مُطوّر للحصول على مستويات أداء أفضل بكثير من الجيل الماضي. الأمر الذي يجعل سلسلة RX 9070 تُنافس كروت الفئة العُليا من الجيل الماضي RX 7900 حتى مع عدد وحدات حسابية CU أقل.الجيل الثالث من مُسرّعات تتبّع الأشعّة لا شك تقنية تتبّع الأشعّة أصبحت واحدة من التقنيات الرسومية الأساسية في الوقت الحالي، مع تبنّي العديد من الشركات لها في أحدث عناوين الألعاب الخاصّة بها. الأمر الذي جعل التركيز على تحسينها عتاديًّا أمر أساسي في الوقت الحالي. حيث تلقّت مُسرّعات تتبّع الأشعّة RT من الجيل الثالث العديد من الترقيات التي تؤدي في المجمل إلى ضعف قدرات تقاطع الأشعة مقارنةً بـ RDNA 3.تشمل هذه الترقيات إضافة مُحرّك تتبّع أشعة ثانٍ، بالإضافة إلى التحسينات لتقليل الأعباء الحسابية اللازمة لتنفيذ حسابات تتبع الأشعة بذكاء. الأمر الذي يؤدّي بدوره إلى استهلاك أقل للذاكرة الرسومية Vram، وعرض النطاق الترددي للبطاقة. كل هذا يؤدّي بدوره إلى مستويات تتبّع أشعّة تصل إلى ضعف الجيل الماضي من RDNA 3.الجيل الثاني من مُسرّعات الذكاء الاصطناعي بفضل الجيل الثاني من مسرعات الذكاء الاصطناعي، أصبحت AMD RDNA 4 جاهزة لتشغيل أحدث تجارب تسريع الذكاء الاصطناعي للألعاب مع تقنية FSR 4، وإنشاء المُحتوى والذكاء الاصطناعي التوليدي.حيث يُمكن للتحسينات التي تم إدخالها على مُسرّعات الذكاء الاصطناعي في AMD RDNA 4 معالجة نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة بكفاءة، وبسرعة أكبر بكثير مما كان ممكنًا مع الأجيال السابقة، من خلال الجمع بين إضافة المزيد من القوّة الحسابية اللازمة لحسابات الذكاء الاصطناعي، ودعم أنواع البيانات الجديدة مثل FP8، مع دعم تقنيات تحسين الاستدلال مثل التناثر المنظم.وبذلك توفّر هذه التغييرات أكبر تحسّن جيلي في أداء الذكاء الاصطناعي لمعمارية مُخصّصة في الأساس للألعاب.محرك الوسائط المُحسّنركّزت التحسينات التي أُجريت على مُحرّك الوسائط على تحسين جودة الترميز (ضغط حجم الفيديو) عند التسجيل والبث عبر جميع صيغ الترميز الرئيسية مثل H.264 و HEVC و AV1. فعند استخدام ترميز H.264 على سبيل المثال بسرعة 6000 كيلوبت في الثانية -وهو تنسيق شائع لبث الألعاب- يمكن أن تُؤدّي التحديثات التي أُجريت على مُحرّك الوسائط إلى تحسينات كبيرة في جودة الصورة كما هو موضح أدناه.ونظرًا لأن جودة الصورة موضوع شخصي بطبيعته، فإننا نشجعك على اختبار مجموعة متنوعة من المشاهد لتقييم أداء الترميز واختلافات الجودة بين RDNA 3 و RDNA 4.سلسلة AMD Radeon RX 9070 جيل جديد من كروت الشاشة، ومعمارية رسومية جديدة، هذا هو ما نحن بصدده اليوم. لكنها على غير العادة معمارية مُنقّحة بشكل كبير لمُعالجة مشاكل، أو دعونا نقُل 'إكمال نواقص' الأجيال الماضية. حيث يأتي الجيل الجديد بمعمارية RDNA 4 بأنوية تتبّع أشعّة مُحسّنة، وقدرات ذكاء اصطناعي مُتطوّرة، مع تحسين واضح في جودة تقنيات البث والتعديل، وواجهة برمجية جديدة لبرنامج Adrenalin.يأتي الجيل الجديد مع تحديثات واسعة النطاق على جميع الأصعدة. فسواء على صعيد البرمجيّات الجديدة المُحسّنة مثل تقنية FSR 4 المدعومة بالذكاء الاصطناعي، أو تقنية HYPR-RX الأحدث، التي تجلب قدرات FSR للألعاب الغير مدعومة من خلال التعريفات، أو حتى تقنية Radeon Anti Lag التي تحدّ من زمن التأخير بشكل كبير، ستحصل على تحسينات برمجية واسعة تُكمل القفزة النوعية في الهاردوير الجديد.بالنسبة للهاردوير، تأتي السلسلة الجديدة كما أشرنا مع معمارية RDNA 4 الجديدة، التي تأتي مع وحدات الحوسبة الموحّدة، وأنوية تتبّع الأشعّة المُتطوّرة، وأنوية الذكاء الاصطناعي الأفضل بثماني مرّات من الجيل الماضي. هناك أيضًا محرّك ميديا مُحسّن AMD Radiance Risplay Engine، للحصول على قدرات بث وتسجيل أفضل من السابق، مع دعم تكويد AV1 لتجربة بث فيديو عالية الدقّة.ولأن منصّة AM5 دائمًا ما تأتي لتكمله بعضها البعض، يأتي الجيل الجديد مع دعم واجهة PCIe 5.0، ومنافذ DP 2.1a، وتقنيات AMD Smart، للحصول على أفضل تجربة بصرية وسلاسة مُمكنة مع دقّات العرض المُرتفعة ومعدّلات التحديث الفائقة التي ستُمكّنك الذاكرة الكبيرة (16GB) من التعامل معها بسهولة.كروت السلسلة حتى اللحظة الحالية، توجد بطاقتين فقط من معمارية RDNA 4، على هيئة سلسلة RX 9070 الجديدة، التي نتوقّع أن تُلحق ببطاقات أُخرى من سلسلة RX 9060 في وقتٍ لاحق. بل وربما نرى كروت من الفئة الأعلى RX 9080 أو ما شابه في حال نجحت البطاقات الحالية.على كل حال، لدينا الآن كارتيّ RX 9070 XT و RX 9070، اللذان يأتيان بمعمارية RDNA 4، ومعمارية تصنيع TSMC 4nm الجديدة N4P. تتمتّع كلا البطاقتين أيضًا بذاكرة رسومية بسعة 16GB، مع عرض ناقل 256 بت، وسرعة 20Gbps للذاكرة، مما ينتج عنه عرض نطاق ترددي يصل إلى 640 جيجابايت في الثانية.كما أشرنا من قبل، تتمتّع كلا البطاقتين بالقدرة على التعامل مع مجموعة واسعة من صيغ الترميز الرئيسية مثل H.264 و HEVC و AV1 سواء للتشفير أو فك التشفير. هذا بالإضافة إلى دعمها واجهات توصيل HDMI 2.1b، و DisplayPort 2.1a، وأيضًا UHBR13.5، مع دعم واجهة PCIe 5.0.الفروق التقنية بين البطاقتين حتى الآن تبدو البطاقتان مُتشابهتان إلى حدٍ كبير، لكن الاختلافات تبدأ الآن بالظهور. حيث يأتي الكارت الأكبر RX 9070 XT باستهلاك طاقة 304 واط، ويتطلّب مزود طاقة بقدرة 750 كما توصي AMD، في حين يأتي أخوه الأصغر بمعدّل استهلاك طاقة 220 واط، ويحتاج إلى مزود طاقة 650 واط للجهاز ككل.يحمل كارت Radeon RX 9070 XT في طيّاته القوّة الحسابية الأكبر، مع 64 وحدة حسابية من بنية RDNA 4، مع عدد مماثل من وحدات تتبّع الأشعة. في حين يحمل أخوه الأصغر 56 وحدة فحسب. لكن في المُقابل، هناك 128 مُسرّع ذكاء اصطناعي في الكارت الأكبر، و112 في الأصغر، أي ضعف عدد الوحدات الحسابية كما أشرنا في السابق.لذا فالناتج النهائي أمامنا هو 4096 معالج تيّار في كارت RX 9070 XT، و 3584 معالج في الكارت الأصغر RX 9070. بالطبع هذه الإعدادات العتادية قد تبدو للوهلة الأولى أقل من تلك التي توفّرها بطاقات الفئة العُليا من الجيل الماضي RX 7900، لكنّنا أمام جيل جديد، وبالتالي فالعدد لن يكون الحكم هُنا كما سنرى بعد قليل.بشكل قياسي، يأتي كارت RX 9070 XT بتردد ألعاب أساسي 2400MHz، وتردد تعزيز أقصى 2970MHz، في حين يوفّر أخوه الأصغر RX 9070 تردد ألعاب 2070MHz، وتردد تعزيز 2520MHz.نظرة على سلسلة Radeon RX 9070 من Gigabyte تأتي كروت RX 9070 الجديدة التي بين يدينا اليوم بتصميم يجمع بين الأناقة والتبريد القوي، مع قدرات كسر سرعة مصنعية جيدة.تأتي الكروت التي معنا أيضًا ضمن فئتين مُختلفتين من فئات جيجابايت، إحداهما Gigabyte RX 9070 Gaming OC، وهو الكارت الموجّه لفئة المُستخدمين الذين يبحثون عن الأداء القوي، لكن مع تكلفة أقل قليلًا من الفئة العُليا. أمّا الكارت الآخر Gigabyte RX 9070 XT Aorus Elite هو كارت الفئة العُليا من جيجابايت، الذي يتناسب مع شريحة RX 9070 XT الأكثر قوّة من AMD في الجيل الجديد.تأتي النُسختين اللتان بين أيدينا اليوم كما أشرت بكسر سرعة مصنعي للحصول على مستويات ألعاب أفضل من النُسخ القياسية أو الأقل، كما أنها تحمل في طيّاتها تبريدًا قويًّا للغاية، يتكامل مع تصميم الجيل الجديد من معمارية RDNA 4 للحصول على درجات حرارة أقل ما يُقال عنها هو أنها 'مُذهلة' كما سنرى بعد قليل.على كل حال، دعونا لا نُضيع المزيد من الوقت ونُلقي نظرة على تصميم الكروت تأتي كروت جيجابايت الجديدة بتصميم يجمع بين الشكل الجمالي، والتبريد القوي، والأداء الممتاز، مع كسر سرعة مصنعي قوي للغاية.كارت AORUS Radeon RX 9070 XT ELITE 16G يأتي كارت AORUS Radeon RX 9070 XT ELITE 16G كما هي العادة من كروت Aorus بتصميم هو الأفضل، سواء على صعيد الشكل الجمالي، أو التبرد، أو حتى الأداء. أمر يليق بأقوى كروت AMD هذا الجيل. تتمتّع البطاقة بنفس تصميم إضاءة RGB Halo المميزة، التي توفّر حلقات من الإضاءة حول مراوح Hawk الثُلاثية، التي تستوحي شفراتها الدفع الهوائي من أجنحة النسور الحقيقية!التصميم العام للكارت يتميّز هذه المرّة بالكثير من اللمسات الجمالية، والخطوط المُتراكبة، سواء في الواجهة الأمامية أو الجانبية من الكارت، وذلك لإعطاء شعور بالسُرعة الكبيرة، وقدرات كسر السرعة المُتقدّمة التي يوفرها الكارت.المراوح نفسها أيضًا تتمتّع بنفس فكرة التصميم، فنجد الحلقات المُتداخلة في الشعار الموجود على المراوح. والأمر نفسه مرّة أُخرى ينطبق على الشعار الجانبي AORUS، الذي يُضفي المزيد من الروعة على الإضاءة أثناء التشغيل، ويُعطي ديناميكية تُشعرك أن الشعار يتحرّك!توفر الإضاءة الأسطورية RGB Halo ذات الحلقات الثلاث متعة بصرية رائعة. يمكنك اختيار أي تأثير إضاءة أو مزامنته مع أجهزة أخرى في مركز التحكم في GIGABYTE. لكنه بالرغم من ذلك يأتي بحجم 339x136x59 ملم.المراوح يأتي الكارت الجديد مع نظام تبريد Windforce الهوائي، ويتوفّر بصورة أساسية مع مراوح Hawk الثُلاثية، التي تستوحي شفراتها الدفع الهوائي من أجنحة النسور الحقيقية!من المفترض أن يؤدي هذا التصميم للمراوح الأمامية إلى 'زيادة تصل إلى 53.6٪ في ضغط الهواء، وأُخرى بنسبة 12.5٪ في حجم الهواء المار، وبالتالي مستويات ضوضاء أفضل. تأتي كل مروحة أيضًا بمحامل كروية مزدوجة لتحسين المتانة وتقليل الضوضاء، وتدور المروحة التي في المُنتصف بطريقة عكسية لتقليل اضطراب الهواء وتوفير تدفّق أفضل له.تصميم المُشتّت على صعيد المكوّنات الداخلية للتبريد، يقدّم الكارت تبريدًا بغرفة البُخار، التي تتّصل بالمُعالج الرسومي، وتتخلّلها الأنابيب النحاسية الحرارية، التي تنقل الحرارة من المُعالج والذاكرة الرسومية إلى جسم المُشتّت لتبديد الحرارة للخارج. بالإضافة إلى ذلك، تُساعد المساحة الواسعة للمُبرّد والارتفاع غير المُتساوي لزعانف التبريد على توفير مساحة سطح تبريد أكبر، وتبديد أفضل للحرارة.تستخدم GIGABYTE شحمًا معدنيًا مركبًا مع المُعالج الرسومي، بالإضافة إلى جيل حراري -بدلاً من الوسائد الحرارية التقليدية- لتبريد مكونات VRAM ووحدات MOSFETs. جنبًا إلى جنب مع مراوح Hawk، تشكل هذه العناصر الثلاثية لنظام تبريد Windforce الجديد من GIGABYTE.المكونات الإضافية لإضفاء اللمسات النهائية على البطاقة، يوفّر الكارت أيضًا تصميمًا مُقوّى للجزء الخلفي، مع درع لحماية الكارت وتوفير المزيد من تشتيت الحرارة. كما أنه يأتي مع حامل خفي مُميّز، ولمبة Power Indicator للإنذار في حال حدوث مُشكلات، وأيضًا نظام البيوس المُزدوج. كل ذلك مع طلاء حماية للوحة المطبوعة PCB نفسها، وضمان يصل إلى أربعة سنوات.التفاصيل التقنية على صعيد التفاصيل التقنية، يأتي الكارت مع تردد أساسي وتردد تعزيز . كما أنه يأتي مع:منفذي DisplayPort 2.1a.منفذيّ HDMI 2.1b.ثلاثة مخارج طاقة 8pin.ويأتي الكارت بعبوّة مع المُكوّنات التالية:دليل الاستخدام السريع.الضمان.مُلصقات AORUS.حامل الكارت المعدني.دليل الحامل المعدني.كارت Radeon RX 9070 GAMING OC 16G التصميم العام يأتي كارت Radeon RX 9070 GAMING OC 16G بتصميم بلاستيكي بالكامل، مع تبريد من فئة Windforce، ولمسات التصميم الفريدة. لدينا ثلاث مراوح HAWK Fan، وغرفة التبريد بالبخار، مع نظام التشغيل الذكي للمراوح، واللوحة الخلفية القوية، وكسر السرعة المصنعي، ليوفّر بذلك التجربة الشاملة للاعبين.تصميم المُشتّت يتمتّع تبريد الكارت بنظام غرفة البخار و الأنابيب الحرارية من مُركّبات النحاس، التي تتّصل جميعها بالمُعالج الرسومي، لتنقل الحرارة من المُعالج والذاكرة الرسومية إلى جسم المُشتّت لتبديد الحرارة للخارج. بالإضافة إلى ذلك، تُساعد المساحة الواسعة للمُبرّد والارتفاع غير المُتساوي لزعانف التبريد على توفير مساحة سطح تبريد أكبر، وتبديد أفضل للحرارة.جدير بالذكر أيضًا أن الجزء الخلفي من المُشتّت يتمتّع بطول زائد ليواجه فتحة التبريد الخلفية الموجودة في جسم الكارت، وبذلك يوفّر مساحة لتبديد الحرارة من الخلف بشكلٍ أفضل.نظام تبريد WINDFORCE يستخدم كارت الشاشة نظام تبريد WINDFORCE الشهير من Gigabyte، الذي يستخدم ثلاثة عناصر أساسية كمُكوّنات أساسية لعملية التبريد. لدينا في البداية مراوح Hawk الثورية التي تتميّز بتصميمها المُطوّر، وشحمًا معدنيًا مركبًا لتوصيل الحرارة من المُعالج الرسومي، بالإضافة إلى جيل حراري -بدلاً من الوسائد الحرارية التقليدية- لتبريد مكونات VRAM ووحدات MOSFETs.المراوح والتبريد النشط Active Cooling Design يأتي الكارت الجديد مع نظام تبريد هوائي مُتقدّم بعض الشئ عن الجيل الماضي، ويتوفّر بصورة أساسية مع مراوح Hawk الثُلاثية، التي تستوحي شفراتها الدفع الهوائي من أجنحة النسور الحقيقية! لكنه هذه المرّة يُضيف مروحة تبريد مُنفصلة يُمكن تركيبها في الجزء الخلفي من الكارت وتوصيلها بشكلٍ مُنفصل.من المفترض أن يؤدي هذا التصميم للمراوح الأمامية إلى 'زيادة تصل إلى 53.6٪ في ضغط الهواء، وأُخرى بنسبة 12.5٪ في حجم…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مصرس

منذ 21 ساعات

• مصرس

بعد قواعد التصدير الأمريكية المشددة.. هل تسلم الولايات المتحدة سوق الرقائق إلى الصين؟

في الوقت الذي تحاول فيه إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تضييق صادرات الرقائق الحاسوبية ذات الأهمية الاستراتيجية إلى الصين، يتوقع الخبراء أن هذه الجهود قد تأتي بنتائج عكسية؛ ما يؤدي إلى تعزيز الابتكار في الشركات الصينية والذي قد يساعدها في الاستيلاء على سوق أشباه الموصلات العالمية، وفقًا لوكالة فرانس برس. وقال جاك جولد، المحلل الرئيسي في شركة جيه جولد أسوشيتس، إن ما يحدث في الواقع هو أن الحكومة الأمريكية في الوقت الحالي تمنح الصين فوزًا كبيرًا بينما تحاول الحصول على أعمال الرقائق الخاصة بها.وأضاف جولد، في تصريح لوكالة فرانس برس: «بمجرد أن يصبحوا قادرين على المنافسة، سيبدأون في بيع منتجاتهم في مختلف أنحاء العالم وسيشتري الناس رقائقهم».وتابع أنه عندما يحدث ذلك، سيكون من الصعب على شركات تصنيع الرقائق الأمريكية استعادة حصتها المفقودة في السوق.وكانت الولايات المتحدة قد فرضت بالفعل قيودا على صادرات وحدات معالجة الرسوميات (GPUs) الأكثر تطورا من إنتاج شركة إنفيديا، والمصممة لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتطورة، إلى الصين، أكبر مشتر للرقائق في العالم.وقد طورت شركة إنفيديا شريحة H20 بشكل أساسي للسوق الصينية، بهدف تعظيم الأداء مع تلبية قواعد التصدير الأمريكية السابقة، ولكن متطلبات الترخيص الجديدة تشكل عائقًا.وبالنسبة لشركة AMD، فإن إجراءات الرقابة على الصادرات الأمريكية الجديدة تنطبق على وحدات معالجة الرسوميات MI308 الخاصة بها، والتي تم تصميمها لتطبيقات عالية الأداء مثل الألعاب والذكاء الاصطناعي، حسبما ذكرت الشركة في ملف وأشارت إلى أنه لا يوجد ما يضمن منح تراخيص المبيعات إلى الصين.هل الولايات المتحدة تسلم سوق الرقائق إلى الصين؟توقع المحلل التقني المستقل، روب إنديرل، أن تقوم شركات تصنيع الرقائق الصينية- وعلى رأسها شركة هواوي الضخمة على الأرجح- بتكثيف جهودها لانتزاع الصدارة في السوق.وقال إنديرلي معلقا على قواعد التصدير الأمريكية المشددة: «إنها ستكون بمثابة هبة من السماء بالنسبة للصين لأنها ستبدأ في إنشاء أعمالها الخاصة في مجال المعالجات الدقيقة وستكون هذه طريقة سريعة للغاية لتسليم القيادة الأمريكية في مجال المعالجات الدقيقة ووحدات معالجة الرسومات».وأضاف أن الحكومة الصينية لديها موارد ودوافع كافية لدعم صناعة الرقائق لديها، موضحًا أنه في حين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يعتقد أنه يستطيع تحقيق أهدافه، إلا أن الاقتصاد العالمي ليس كذلك.وأكد المحلل أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب أدت بدلا من ذلك إلى تنفير الحلفاء، مما زاد من حافزهم للتوجه إلى الصين للحصول على الرقائق.وأضاف إنديرلي: «بشكل عام، سيؤدي هذا إلى خلق مشاكل حقيقية للشركات الأمريكية على المستوى التنافسي وستصبح الشركات الموجودة في الخارج فجأة في وضع أفضل بكثير للتنافس».وقال الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا جينسن هوانج، إن الشركة العملاقة في مجال شرائح الذكاء الاصطناعي يمكنها الامتثال للمتطلبات الأمريكية الجديدة دون التضحية بالتقدم التكنولوجي، مضيفًا أن لا شيء سيوقف التقدم العالمي للذكاء الاصطناعي.وقال المحلل دان إيفز من شركة ويدبوش في مذكرة للمستثمرين: «إنفيديا هي واحدة من أهم القطع في لعبة الشطرنج الأمريكية مع الصين».وأضاف أن «إدارة ترامب تعلم أن هناك شريحة وشركة واحدة تعمل على تغذية ثورة الذكاء الاصطناعي، وهي شركة إنفيديا»، ولذلك وضعت «علامة ممنوع الدخول أمام الصين» لإبطاء تقدمها، ومع ذلك، حذّر إيفز من أن حرب الرقائق لم تنتهِ بعد، متوقعًا مزيدًا من التصعيد بين الجانبين.

أخبار مصر

منذ 21 ساعات

• أخبار مصر

AMD FSR Redstone يسرّع تتبع الأشعة RDNA 4 بالذكاء الاصطناعي

AMD FSR Redstone يسرّع تتبع الأشعة RDNA 4 بالذكاء الاصطناعي منذ إصدار الجيل الأول من DLSS، تسعى AMD للحاق بنفيديا، ويبدو أن فريق الأحمر اقترب كثيرًا. مع FSR 4 الأخيرة، حسّنت AMD جودة الصورة بشكل كبير، وأصبحت نتائج FSR تنافس DLSS.وفي مؤتمر Computex 2025، أطلقت AMD تقنية FSR Redstone التي تقلص الفجوة بين التقنيتين أكثر. تعتمد FSR Redstone على ثلاث تقنيات رئيسية: Neural Radiance Caching (تخزين الإشعاع العصبي)، وتوليد الإطارات بالذكاء الاصطناعي، وتجديد الأشعة باستخدام التعلم الآلي. الأولى تُسرّع حسابات الإضاءة غير المباشرة عبر توقع الانعكاسات وتخزينها، مما يحسن الأداء في تتبع الأشعة Path Tracing…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

نافذة على العالم

منذ يوم واحد

• نافذة على العالم

أخبار العالم : طحنون بن زايد يعلن إطلاق مشروع مجمع الذكاء الاصطناعي في فرنسا

الأربعاء 21 مايو 2025 04:01 مساءً نافذة على العالم - قال سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني، عبر منصة «إكس»: «في خطوة استراتيجية تعكس الالتزام بالاستثمار في أدوات المستقبل، يأتي إطلاق مشروع مجمع الذكاء الاصطناعي في فرنسا بالشراكة بين MGX و Bpifrance و Mistral AI و NVIDIA ضمن مسار التعاون الإماراتي-الفرنسي في مجال التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي، وتجسيداً للرؤية المشتركة لبناء بنية تحتية رقمية مستدامة وذات سيادة». وأضاف سموه: «دولة الإمارات من خلال شراكاتها الاستراتيجية تواصل دعم الازدهار العالمي من خلال دعم الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة وتعزيز التكامل الدولي في هذا المجال، وتسخير الذكاء الاصطناعي لخدمة المجتمعات وتعزيز جودة الحياة». وتابع سموه: «ويمثل هذا التعاون نموذجاً عالمياً لتطوير بنية تحتية تدعم الذكاء الاصطناعي الشامل، وتفتح آفاقاً جديدة للبحث العلمي والابتكار والنمو الاقتصادي المستدام».