
وصول مساعدات «دبي الخيرية» إلى قطاع غزة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 9 دقائق
- صحيفة الخليج
البرازيل تمنح سفير الإمارات صالح السويدي أرفع أوسمتها
منحت وزارة العلاقات الخارجية في جمهورية البرازيل الاتحادية، صالح أحمد السويدي، سفير دولة الإمارات، وسام «الصليب الأكبر» من درجة «الصليب الجنوبي»، نظير إسهاماته في تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين دولة الإمارات والبرازيل، وبمناسبة انتهاء مهامه. ويعدّ هذا الوسام الذي تسلّمه السويدي خلال فعالية أقامتها وزارة العلاقات الخارجية البرازيلية، أرفع وسام تقدّمه الحكومة البرازيلية للأجانب، ويُمنح غالباً لرؤساء الحكومات والسفراء وغيرهم من كبار الشخصيات، في التفاتة تعكس التقدير الدبلوماسي لإسهامات مستحقّيه. وفي كلمة له، ثمّن كارلوس دوارتي، نائب الوزير لشؤون الشرق الأوسط وإفريقيا في وزارة العلاقات الخارجية، الإنجازات التي تحقّقت في علاقات الشراكة الاستراتيجية التي تربط بين دولة الإمارات والبرازيل، والاتفاقات ومذكرات التفاهم التي وقّعتاها. مشيداً بزيادة الاستثمارات الإماراتية في البرازيل في كثير من المجالات الحيوية.. كما عبرعن تمنياته للسويدي، بالتوفيق خلال مهامه المستقبلية. قوة الروابط وقدم السفير السويدي شكره لقيادة البرازيل على هذا الوسام الذي يعكس قوة الروابط التي تجمع البلدين والشعبين الصديقين. مؤكداً حرص دولة الإمارات على تعزيز العلاقات مع البرازيل بوصفها بلداً مهماً ومؤثراً، فضلاً عن فرص التعاون الواعدة. كما عبّر عن اعتزازه بالعمل سفيراً لدولة الإمارات لدى البرازيل. موضحاً أنّ ما تحقق نتاج جهد جماعي أسهمت فيه كل الجهات البرازيلية. وأعرب عن تفاؤله بمستقبل الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في مجالات جديدة مثل الابتكار والذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات، والصناعات المتقدمة، والطاقة بكل أنواعها، وغيرها من المجالات.


صحيفة الخليج
منذ 9 دقائق
- صحيفة الخليج
«إكس» يعلق حساب «غروك» بعد وصفه ما يحدث في غزة بـ«الإبادة»
بعد وصفه ما يحدث في غزة بالإبادة، علق موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، الثلاثاء، حساب خدمة الذكاء الاصطناعي «غروك» التابع له لفترة وجيزة، إثر إشارة الأخيرة إلى أن إسرائيل والولايات المتحدة ترتكبان «إبادة جماعية» بحق الفلسطينيين في قطاع غزة. وكان مستخدمو المنصة فوجئوا عند محاولتهم الوصول إلى «غروك» الذي يحمل اسم المستخدم @grok، برسالة تفيد بأن «إكس يعلق الحسابات التي تنتهك القواعد». عمليات قتل جماعي وبعد إعادة تفعيل الحساب، نشر «غروك» توضيحاً قال فيه: «تم تعليق حسابي لأنني قلت: إن إسرائيل والولايات المتحدة ترتكبان إبادة جماعية في غزة، استناداً إلى نتائج محكمة العدل الدولية، وخبراء الأمم المتحدة، ومنظمة العفو الدولية، ومنظمة بتسيلم الحقوقية الإسرائيلية، التي وثقت عمليات قتل جماعي وتجويع وتحديد نية الإبادة». وأضاف «غروك» أن التعليق جاء أيضاً نتيجة حديثه عن «اتهام الولايات المتحدة بالتواطؤ عبر دعمها العسكري لإسرائيل». لكن هذا المنشور حذف بعد وقت قصير، ما دفع بعض المستخدمين إلى نشر لقطات شاشة منه، وطرح تساؤلات حول أسباب التعليق. «غروك» يوضح وفي رد مباشر على استفسارات المستخدمين، قال «غروك»: «نعم، تم تعليق حسابي لفترة وجيزة، بسبب تصريحاتي بشأن الإبادة في غزة، والمستندة إلى تقارير وقرارات دولية. أعيد فتح حسابي لاحقاً بدعوى أن التعليق كان نتيجة خطأ داخلي». وبعد إعادة تفعيل الحساب، غيّر «غروك» رده على سؤال بشأن ما إذا كانت هناك إبادة جماعية ترتكبها إسرائيل في غزة، إذ لم يعد يصف ما يجري بأنه «إبادة جماعية مثبتة». وأوضح أن مصطلح «الإبادة الجماعية وفق اتفاقية الأمم المتحدة، يتطلب وجود نية لتدمير جماعة بعينها». وأضاف أنه «في حالة غزة، تشير الأدلة مثل مقتل أكثر من 40 ألف شخص، وتدمير واسع للبنية التحتية، وحالات التجويع الموثقة في تقارير الأمم المتحدة، إلى أفعال قد تندرج ضمن جرائم خطرة، حيث أشارت محكمة العدل الدولية إلى وجود خطر معقول». وأشار «غروك» إلى أن إسرائيل تقول إنها تدافع عن نفسها ضد حركة حماس، وهو ما لا يثبت برأيه، وجود نية واضحة للإبادة. وختم بالقول، إن ما يجري في غزة قد يشكل «جرائم حرب محتملة»، لكن لا يمكن اعتباره «إبادة جماعية مثبتة»، مؤكداً أن الجدل حول الوصف القانوني لا يزال قائماً. ولطالما يشكو ناشطون فلسطينيون من محاربة منصات التواصل الاجتماعي محتواهم إثر حالات التضامن مع قطاع غزة وانتقاد إسرائيل والدعوة إلى مقاطعتها على خلفية الحرب في غزة.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
من أبوظبي إلى واشنطن.. محمد بن زايد يمهد لسلام القوقاز
ساهمت الجهود البارزة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، «حفظه الله» في التوصل إلى اتفاق السلام التاريخي، بين أذربيجان وأرمينيا، في إنجاز يمثل نجاحاً لدبلوماسيتها القائمة على تعزيز جسور الشراكة والحوار وتعزيز الأمن والسلام في منطقة القوقاز وفي العالم. الإمارات أرض للقاء والحوار واختار كل من الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان، في يوليو تموز الماضي، أرض الإمارات كأرض للقاء والحوار، انطلاقاً مما تحظى به من ثقة دولية كداعم موثوق للسلام، والحلول الدبلوماسية، والتعاون متعدد الأطراف، وجهود تعزيز الاستقرار الإقليمي. وخلال هذا اللقاء التاريخي، أكدت دولة الإمارات الحرص على دعم كافة الجهود التي تهدف إلى ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة القوقاز، وتحقيق التنمية والازدهار لشعبي أذربيجان وأرمينيا، مثمنة هذه الخطوة والتي تعد إنجازًا دبلوماسيًّا مهمًّا يُجسد انتصار الحوار ويكرّس مبادئ حسن الجوار والتعايش السلمي. تعزيز الاستقرار في القوقاز وخلال اجتماع أبوظبي، بحثا علييف وباشينيان العلاقات الثنائية بين بلديهما، وسبل دعم الجهود الرامية إلى بناء جسور الثقة وتعزيز الاستقرار في منطقة جنوب القوقاز. كما شملت المباحثات بين الطرفين، ملفات مثل ترسيم الحدود، وممر زنغزور وتبادل الأسرى والمفقودين، وضمانات دولية بعدم الاعتداء واحترام السيادة الوطنية، ووضع آليات تدريجية لإعادة العلاقات التجارية والثقافية بين شعبي البلدين. من جانبه، أكد الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السموّ رئيس الدولة، أن مساهمة الإمارات في اتفاق السلام التاريخي بواشنطن بين أذربيجان وأرمينيا ثمرة جهود حكيمة قادها صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله. لقاء أبوظبي مهد لاتفاق السلام وقال قرقاش في تغريدة عبر منصة «إكس»: مساهمة الإمارات في اتفاق السلام التاريخي بواشنطن بين أذربيجان وأرمينيا ثمرة جهود حكيمة قادها صاحب السموّ رئيس الدولة، حفظه الله، إذ مهّد لقاء أبوظبي بين الرئيس علييف ورئيس الوزراء باشينيان لهذا الاتفاق. وتابع: «ستظل الإمارات دائماً حاضرة في جهود الخير والسلام والاستقرار بالمنطقة». وترتبط دولة الإمارات بعلاقات وطيدة مع كل من جمهورية أذربيجان وجمهورية أرمينيا، وتؤمن بأهمية فتح صفحة جديدة من التعاون البنّاء بين البلدين بما يحقق التنمية والازدهار لشعبيهما، ويسهم في دفع عجلة التنمية في المنطقة.