
"سونو نيجام" بدبي لإحياء حفل ساحر في ديسمبر المقبل
بعد أدائه المميز في حفل آشا بهوسل وسونو نيجام التراثي العام الماضي، يعود المغني الشهير، وهذه المرة، منفردًا. يُنظم هذا الحدث شركة بي إم إي إنترتينمنت بدعم من تقويم دبي، وسيقدم مزيجًا ساحرًا من أغاني سونو الخالدة، وأغانيه العاطفية، وأغانيه النابضة بالحياة التي تصدرت قوائم الأغاني، والتي شكّلت أجيالًا من عشاق الموسيقى الهندية.
من الأغاني الرومانسية إلى أرقام بوليوود المبهجة، يمكن للمعجبين أن يتوقعوا ليلة مليئة بالسحر الخالص والتألق الموسيقي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 40 دقائق
- صحيفة الخليج
أكاديمية الفجيرة تفتح باب التسجيل في دبلوم الفنون الموسيقية
فتحت أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة باب التسجيل في دبلوم الفنون الموسيقية، الأول من نوعه في الإمارات والمعتمد من المركز الوطني للمؤهلات بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي. وتبدأ الدراسة في الدبلوم سبتمبر/أيلول المقبل، بينما تعتزم الأكاديمية إطلاق آخر للفنون البصرية والمسرح يناير/كانون الثاني 2026. واعتبر علي عبيد الحفيتي، مدير عام الأكاديمية، أن إطلاق دبلوم الفنون الموسيقية يشكل نقلة نوعية في التعليم الموسيقي بالدولة، ويعكس التزام «الفجيرة للفنون الجميلة» بتقديم برامج معتمدة تواكب تطلعات الموهوبين والمختصين في المجال الفني. وأكد أن هذا الإنجاز لم يكن ليتحقق لولا الدعم المتواصل والرعاية الكريمة من سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، رئيس مجلس أمناء الأكاديمية، الذي يولي أهمية خاصة للبرامج الفنية والتعليمية، ويحرص على تعزيز البيئة الإبداعية ورعاية المواهب الوطنية. وأوضح الحفيتي أن الدبلوم مدته سنتان ويحوي 24 مادة تدرس على 4 فصول دراسية، برسوم 30 ألف درهم تسدد على أقساط. وذكر أن الأكاديمية هي الأولى في الإمارات التي تنال هذا الاعتماد في مجال التعليم الموسيقي. وأشار إلى أن الدبلوم فكرة طرحت عام 2018 عند إنشاء الأكاديمية، مؤكداً أهميته في دعم التعليم المتخصص، وتوفير فرص أكاديمية نوعية للمهتمين بالمجال الموسيقي في الدولة. وذكر الحفيتي أن اعتماد الدبلوم واجه بعض العقبات أهمها عدم وجود معايير لتقييم مناهجه، خاصة أنه الأول من نوعه. وأشاد بتعاون جهات مختصة ضمت ممثلين لكل إمارات الدولة إلى جانب جامعة السوربون وهيئة دبي للثقافة ووزارة التربية والتعليم، ونجاحها في وضع المعايير العلمية والفنية للدبلوم، بعد أن وفرت الأكاديمية جميع متطلبات الاعتماد. وأشار إلى أن الدبلوم ينطلق مع العام الدراسي في سبتمبر/أيلول المقبل على أن تستمر الدراسة حتى يونيو/حزيران. وقال علي الحفيتي إن أبواب التسجيل في الدبلوم فتحت مؤخراً، وإن قاعة خصصت لطلبته تفتتح الشهر المقبل، مشيراً إلى التخطيط لإطلاق دبلوم الفنون البصرية والمسرح في يناير/ كانون الثاني المقبل. وأوضحت نورا نوفوتنا، مدير إدارة التعليم بالأكاديمية، أن الدبلوم الموسيقي برنامج تعليمي يحوي 24 مادة نظرية منها 10 في السنة الأولى و14 في الثانية إلى جانب دراسات عملية تشمل حفلات. وذكرت أن المنهج يحتوي على مادة للتمارين البدنية تجنب الطلبة لعنة الإصابات العضلية جراء العزف على الآلات الموسيقية، إلى جانب أخرى لدراسة تاريخ الموسيقى، وأن مدرسيه نخبة من الأساتذة المتخصصين حمَلة لدرجات عليا. وأوضح علي النسور، مدير إدارة شؤون الطلبة والبرامج الثقافية بالأكاديمية، أن السنة الأولى للدبلوم استقطبت حتى الآن أكثر من 20 في المئة من العدد المطلوب، وأن المسجلين المستوفين للشروط 10 طلبة منهم 8 مواطنين، بينما تستهدف الأكاديمية استقطاب 50 طالباً حتى سبتمبر/أيلول المقبل. وأوضح أن شروط الالتحاق تتضمن حصول المتقدم على الثانوية العامة، وامتلاك خلفية موسيقية، وإجادة اللغة الإنجليزية بمستوى متوسط. من جانبه، ذكر أيمن خفاجي مدير إدارة الخدمات المساندة بالأكاديمية، أن رسوم الدراسة 30 ألفاً على 8 أقساط، إلى جانب 500 درهم رسوم تسجيل.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
من عازفة إلى مستشارة الملك.. إيرولين والِن: صُدمت حين اتصل بي قصر باكنغهام
أصبحت الملحّنة إيرولين والِن التي عُيِّنَت قبل نحو عام مستشارة موسيقية لملك بريطانيا تشارلز الثالث أول امرأة سوداء تشغل هذا المنصب المرموق، ما يشكّل تتويجاً لمسيرة هذه الفنانة الغزيرة الإنتاج التي أثبتت مكانتها في المجال الكلاسيكي. صُدمت الموسيقية البالغة 67 عاماً والمولودة في مستعمرة بليز البريطانية السابقة، عندما اتصل بها قصر باكنغهام ليعرض عليها دور مسؤولة الموسيقى لدى الملك، وهو منصب تشمل المهام المنوطة بشاغله تأليف موسيقى المناسبات الملكية الكبرى (حفلات الزفاف والجنازات وغيرها) وتقديم المشورة للملك. وقالت إيرولين والِن في مقابلة مع وكالة فرانس برس» إن الملك «رجل موسيقي بامتياز، يتمتع بذوق متنوع جداً، وهو أمر رائع حقاً». وباتت عازفة البيانو التي لحّنت 22 عملاً أوبرالياً ومجموعة واسعة من المؤلفات الأوركسترالية، ثاني امرأة تشغل هذا المنصب الموروث من تقليد منشدي الملك، بعد الاسكتلندية جوديث وير التي تولّته قبلها. وتُواصِل إيرولين والِن العمل على مشاريعها الخاصة، وقدمت الجمعة مؤلفها الموسيقي الجديد «إلمنتس» في الليلة الأولى من مهرجان «برومز» الشهير للموسيقى الكلاسيكية في لندن. وفي مارس، كشف تشارلز الثالث عن حبه غير المتوقع لموسيقى الريغي والأفروبيت من خلال نشره قائمة أغنياته المفضلة لفنانين من الكومنولث، من غريس جونز إلى كايلي مينوغ. وطلب الملك يومها نصيحة إيرولين والِن «لكن في النهاية، اختار أغنياته الخاصة، وهي أغنيات تُعيد إحياء ذكريات شخصية لديه» حسب الملحنة التي أضافت: «تخيلوا كل الأشخاص الذين قابلهم، كل الموسيقيين الكبار... إن العمل معه أمر رائع». وأظهرت إيرولين والِن موهبة موسيقية فطرية في سن مبكرة جداً. وروَت أن والدَيها كان يقولان لها إنها «طفلة لا تبكي، بل تُغني طوال الوقت». في سن الثانية، أُرسِلَت إلى لندن حيث ربّاها عمّها وعمتها. ومن أبرز الأشخاص الذين طبعوا طفولتها المُعلمة في مدرستها الابتدائية الآنسة بيل التي علّمت تلاميذها كتابة النوتات الموسيقية وقراءتها، وعرّفتها على السيمفونيات. ولكن رغم حماستها وموهبتها، لم تتلقَّ إيرولين والِن يوماً أي تشجيع من معلميها أو حتى من عائلتها المُحبّة للموسيقى على امتهان الموسيقى وتأليفها. وروَت الفنانة التي يعزف شقيقها بايرون والِن البوق في أعمال جاز: «كان يقال لي إنني قد أكون موهوبة موسيقياً، لكنني لن أنتمي إلى هذا العالم». لكنّ الملحّنة التي «سلكت مسارات إبداعية مختلفة» عن أقرانها، كانت «شديدة الفضول والشغف، ولم تكن لهذه الأفكار السلبية تأثير عميق» عليها. فوالِن التي كانت في البداية راقصة في نيويورك، عادت إلى المملكة المتحدة لدراسة التأليف الموسيقي في «غولدسميث كولدج» وكلية «كينغز كولدج» في لندن، ثم في كامبريدج في ثمانينات القرن العشرين. وأنشأت عازفة البيانو أيضاً استوديو تسجيل، وكانت مغنية مساندة لفرقة «إترنال» النسائية لموسيقى آر أند بي، وقدّمت حفلات في مراكز مجتمعية ودور رعاية للمسنين، ما فتح عينيها «على كيفية تأثير الموسيقى على الناس»، بحسب قولها. وساهمت من جهة أخرى في تلحين موسيقى احتفال افتتاح دورة الألعاب البارالمبية في لندن عام 2012، واحتفالَي اليوبيلين الذهبي والماسي للملكة إليزابيث الثانية. ورأت أنها ستكون، في منصب مستشارة الملك الموسيقية الذي تولته والذي أنشأه تشارلز الأول عام 1626، بمثابة «سفيرة» خصوصاً لدى أوساط الشباب الذين ترغب في توفير «تعليم موسيقي متين» لهم، بغض النظر عن خلفياتهم أو فئاتهم الاجتماعية. واشارت الملحّنة إلى أنها تريد أن تُوفّر لهم ما تعلّمته مجاناً في المدرسة في طفولتها، ما مكّنها من تنمية موهبتها.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
«صيفنا والشارقة».. فعاليات متنوعة تعزز الخيال والإبداع
نظّم المكتب الثقافي في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، فعالية «صيفنا والشارقة» في مجلس ضاحية مويلح، وسط حضور مجتمعي مميز من العائلات والأطفال، وذلك ضمن مبادرات المكتب الهادفة إلى تنشيط الحراك الثقافي المحلي، وتفعيل المجالس المجتمعية كمراكز للمعرفة والتفاعل الثقافي. وأقيمت الفعالية ليوم واحد، ضمن أجواء صيفية تفاعلية، سعت إلى تقديم الثقافة بصورة مبسطة وسلسة، تستهدف جميع أفراد الأسرة، وتربطهم بالمعرفة من خلال أنشطة حية وواقعية. وتندرج المبادرة ضمن جهود المكتب الثقافي في توسيع نطاق الوصول إلى الثقافة، ونقلها من إطارها التقليدي إلى بيئة مجتمعية قريبة من الناس. وشمل برنامج الفعالية مجموعة من الفقرات المتنوعة، أبرزها قراءة قصة للأطفال، وورشة رسم تهدف إلى تعزيز الخيال والإبداع لدى الجيل الناشئ، وندوة تثقيفية بعنوان «صيف أبنائنا فرصة لا عطلة» سلطت الضوء على دور الأسرة في استثمار الإجازة الصيفية بشكل إيجابي، إضافة إلى مسابقات ثقافية تفاعلية باستخدام البطاقات السرية، والتي خلقت أجواءً من التفاعل والمشاركة بين الحضور من مختلف الأعمار. وحرص المكتب الثقافي على تصميم الفقرات بطريقة تضمن الشمولية والبساطة في آنٍ واحد، مع التركيز على دمج القيم الثقافية في تجربة ترفيهية قريبة من الناس، ضمن بيئة محفزة على التفاعل وتبادل المعرفة. وتُعد هذه الفعالية نموذجاً عملياً لطبيعة البرامج التي يسعى المكتب إلى تنفيذها، والتي تنسجم مع رؤية المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة، الرامية إلى دعم التنمية الثقافية والاجتماعية للأسرة، عبر مبادرات ومشاريع تنطلق من احتياجات المجتمع المحلي وتخاطب فئاته بأساليب مبتكرة. ويواصل المكتب الثقافي جهوده في تنفيذ فعاليات نوعية تعكس حضور الثقافة في الحياة اليومية، وتقدم محتوى يُسهم في بناء وعي معرفي متجدد يدعم الترابط الأسري، ويعزز من تماسك النسيج الاجتماعي.