
السكوت عن الخطأ: لماذا يصمت الموظفون عند رؤية مشكلات العمل؟
تتخذ التهديدات التي تواجهها المؤسسات شكلين مختلفين: تهديدات واضحة وأخرى غامضة. التهديدات الواضحة بديهية وفورية. تخيل مصنعاً كيميائياً يكتشف العاملون فيه تسرباً خطيراً للغاز من خلال أنظمة الإنذار. المشكلة واضحة، وتحديد خيارات الاستجابة سهل: إخلاء المنشأة وإنهاء التسرب. أما التهديدات الغامضة، فتحديدها والتعامل معها صعب. تخيل أن العمال في المصنع نفسه شمّوا رائحة خفيفة ومتقطعة في مناطق معينة. يشك البعض في حدوث تسرب غاز بسيط، بينما يعتقد البعض الآخر أن الرائحة مصدرها أبخرة متبقية من العمليات العادية. لا تُظهر أجهزة الاستشعار أي قراءات غير طبيعية، ولا تبين عمليات الفحص أي مشكلات مرئية. لا خطر فوري واضح، ولكن مع مرور الوقت،…
تابع التصفح باستخدام حسابك
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
اقرأ في التطبيق
أو الاستمرار في حسابك @majarra.com @majarra.com
المحتوى محمي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
أمير تبوك يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي «فيرست»
1 3 2 4 استقبل أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، بمكتبه بالإمارة اليوم، طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز النموذجية بتبوك، بعد حصولهم على جائزة أفضل تحالف فريق الروبوتات على مستوى المملكة ومشاركتهم في تحدي فريست للروبوتات وتحقيقهم مراكز متقدمة، التي أقيمت أخيراً في الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بحضور المشرف العام على المدارس إبراهيم بن حسين العُمري. وهنأ أمير تبوك الجميع بهذا الإنجاز، مشيداً بتحقيق أبناء المنطقة جائزة أفضل تحالف على مستوى المملكة وتمثيلهم الوطن وحصولهم على مراكز متقدمة في مسابقة تحدي فيرست التقني. وقال في حديثة للطلاب والطالبات: «أنا سعيد بأن التقيكم وأفخر وأفاخر بكم، وبلادكم -للمولى عز وجل الحمد- بلاد تحقيق الأحلام، وتملك كل المقومات، التي تساعدكم على تحقيق الإنجازات، وتهيئ لكم الفرص للنجاح والابداع، مؤكداً أهمية الاستمرار على هذه الوتيرة المميزة من الجهد والعمل». في السياق ذاته، يرعى أمير منطقة تبوك، مساء غداً (الأربعاء)، حفل جائزة الأمير فهد بن سلطان للتفوق العلمي والتميُّز في عامها الـ38، ويكرم المتميزين في مجالات الجائزة المختلفة التي تشمل جوائز التميز في الخدمة المجتمعية للأفراد والمنشآت، والتميز في الإبداع والابتكار، وجائزة التفوق العلمي. من جهة ثانية، استقبل أمير منطقة تبوك، في مكتبه بالإمارة اليوم، القنصل العام للجمهورية الفرنسية بجدة محمد نهاض والوفد المرافق له، الذي يزور المنطقة حاليّاً، وجرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية، وبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
السعودية تحقق المركز الثاني على دول «الـ20» في تطور «الاتصالات والتقنية»
Internet of Things concept. IoT. حققت المملكة إنجازاً استثنائياً جديداً بحصولها على المركز الثاني على دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية (ICTRegulatory Tracker) الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024. ويأتي هذا الإنجاز تأكيداً على مدى تقدم تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية في المملكة وتعزيز الابتكار التنظيمي، وإرساء بنية تحتية رقمية متطورة، وتطبيق أدوات تنظيمية فعالة لسوق الاتصالات والتقنية، إضافة إلى التزامها بتوفير بيئة تنظيمية جاذبة ومحفزة للاستثمار ونمو الاقتصاد الرقمي مما يعزز من مكانة المملكة قوة تنظيمية رائدة على المستوى الدولي. وأوضحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن المؤشر يهدف إلى دعم صناع القرار والهيئات التنظيمية في مواكبة تطورات هذا القطاع الحيوي، ويقيس تطور البيئة التنظيمية لقطاع الاتصالات والتقنية في 194 دولة حول العالم، ويرتكز على 50 معياراً موزعة على أربعة محاور رئيسية، هي: استقلالية الجهة التنظيمية، والصلاحيات التنظيمية، والإطار التنظيمي، وإطار المنافسة في القطاع. ويُعد هذا الإنجاز امتداداً لعدد من النجاحات الدولية التي حققتها المملكة في قطاع الاتصالات والتقنية، وواصلت تعزيز مكانتها العالمية من خلال تحقيقها أعلى التصنيفات والمراكز المتقدمة، وحافظت على المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية للعام 2024 لعاميين متتاليين، إضافة لتحقيقها المركز الثاني ضمن مجموعة العشرين في مؤشر البنية التحتية للاتصالات (TII) الصادر عن الأمم المتحدة. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
36800 باحث سعودي بدوام كامل ضمن منظومة الابتكار الوطني
تابعوا عكاظ على سجّلت المملكة تقدما لافتا في مؤشرات البحث والتطوير والابتكار لعام 2024، بحسب ما كشفته مؤشرات البحث والتطوير والابتكار الصادرة عن هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، والتي تهدف إلى تعزيز الشفافية وتوفير بيانات دقيقة لصنّاع القرار والمهتمين بمجالات الاقتصاد المعرفي. وبحسب المؤشرات، بلغ الإنفاق المحلي على البحث والتطوير 22.6 مليار ريال سعودي خلال عام 2023، مسجلا نموا بنسبة 21% مقارنة بالعام السابق، وهو ما يمثل 0.56% من الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، في مؤشر واضح على اتساع نطاق الاستثمار في اقتصاد المعرفة. كما رصدت المؤشرات نموا بنسبة 48% في عدد الباحثين السعوديين بدوام كامل مقارنة بعام 2021، ليصل العدد إلى أكثر من 36.8 ألف باحث، ما يعكس فعالية الجهود الحكومية في تطوير رأس المال البشري وتعزيز بيئة البحث العلمي. وفي جانب الابتكار، شهدت المملكة زيادة بنسبة 60% في عدد براءات الاختراع المُسجّلة خلال عام واحد، وهو ما يعكس نموا ملحوظا في الحماية الفكرية والقدرة على تحويل الأفكار إلى منتجات قابلة للتطبيق. أخبار ذات صلة وعلى صعيد التصنيف العالمي، قفزت المملكة إلى المركز الخامس عالميا في مؤشر سياسات وثقافة ريادة الأعمال، بعدما كانت في المركز الحادي عشر، كما حصدت المركز 47 من أصل 133 دولة في مؤشر الابتكار العالمي، والمركز 32 في مؤشر الملكية الفكرية. وأكدت هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار أن هذه النتائج تُعد امتدادا لتكامل الجهود بين القطاعات الحكومية والخاصة، ونتيجة مباشرة لتفعيل الركائز الاستراتيجية الخمس الداعمة للابتكار، وهي: تمكين الروّاد، التمويل، البيئة التنظيمية، الجسور المعرفية، والجهات المُمكّنة. يُشار إلى أن هذه المؤشرات تأتي ضمن إصدار دوري يهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بالتطورات في مجال البحث والابتكار، وتحقيق الشفافية بما ينسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في بناء اقتصاد معرفي تنافسي ومستدام.