logo
بن جفير يقتحم المسجد الأقصى برفقة كبار ضباط الشرطة الإسرائيلية

بن جفير يقتحم المسجد الأقصى برفقة كبار ضباط الشرطة الإسرائيلية

اليوممنذ يوم واحد

أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، منذ قليل، أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن جفير يقتحم المسجد الأقصى برفقة كبار ضباط الشرطة الإسرائيلية.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القاهرة الإخبارية: تصعيد إسرائيلي عنيف على غزة ومجزرة قرب نقاط توزيع المساعدات
القاهرة الإخبارية: تصعيد إسرائيلي عنيف على غزة ومجزرة قرب نقاط توزيع المساعدات

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

القاهرة الإخبارية: تصعيد إسرائيلي عنيف على غزة ومجزرة قرب نقاط توزيع المساعدات

أفاد بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من خان يونس، بأن قطاع غزة يشهد تصعيدًا عسكريًا خطيرًا، مع استمرار الغارات الجوية الإسرائيلية والقصف المدفعي العشوائي، لا سيما في المناطق الشرقية من شمال القطاع، حيث طالت الغارات مناطق شرق جباليا، حي الدرج، حي التفاح، ومدينة غزة القديمة، بالإضافة إلى غارات على غرب مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد أربعة فلسطينيين وصلت جثامينهم إلى مستشفى الشفاء. وأضاف جبر، خلال مداخلة مع الإعلامي كريم حاتم، على قناة القاهرة الإخبارية، أن المدفعية الإسرائيلية تواصل قصف المناطق الشرقية من غزة وشمالها بشكل عشوائي، مؤكدًا أن انقطاع الاتصالات والإنترنت يعوق تحرك سيارات الإسعاف والطواقم الإغاثية، ويمنع الفلسطينيين من طلب النجدة أو التواصل مع فرق الإنقاذ. وفي خان يونس، أفاد جبر بأن الآليات العسكرية الإسرائيلية توغلت حتى منتصف المدينة، مستهدفة مناطق جورة العقاد، الكتيبة، بطن السمين، جورة اللوت، قيزان أبو رشوان وخزاعة، وسط قصف مدفعي كثيف، موضحًا أن الاحتلال يوجه نداءات عبر الهواتف لسكان المدينة لإخلائها باتجاه منطقة المواصي، التي تعتبر «آمنة نظريًا»، لكنها تتعرض بدورها لقصف مباشر، ما أدى إلى استشهاد نحو 20 فلسطينيًا منذ ساعات الفجر. كما تطرق إلى استهداف نقاط توزيع المساعدات الأمريكية، خاصة في وسط القطاع وشمال مدينة بيت لاهيا، حيث سقط 21 شهيدًا وأصيب أكثر من 300 آخرين جراء إطلاق نار مباشر من قوات الاحتلال، ما يرفع عدد ضحايا هذه الآلية إلى نحو 250 شهيدًا منذ بدء تنفيذها.

الحوثي: إسرائيل تكثّف مساعيها للاستيلاء على المسجد الأقصى
الحوثي: إسرائيل تكثّف مساعيها للاستيلاء على المسجد الأقصى

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • مصراوي

الحوثي: إسرائيل تكثّف مساعيها للاستيلاء على المسجد الأقصى

قال زعيم جماعة أنصار الله "الحوثيين" في اليمن عبد الملك الحوثي، الخميس، إن العدوان الإسرائيلي الهمجي الإجرامي الوحشي مستمر بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة على مدى 20 شهرا. وأشار الحوثي، إلى أن حصيلة جرائم الاحتلال الإسرائيلي هذا الأسبوع على قطاع غزة بلغت أكثر من 2400 من الشهداء والجرحى معظمهم من النساء والأطفال، مؤكدا أن حكومة الاحتلال تمنع دخول المساعدات عبر الأمم المتحدة منذ أكثر من 100 يوم ليجعل من مراكزه مصائد للإبادة والإعدام. وأوضح الحوثي، أن الاحتلال الإسرائيلي يكثف من مساعيه الهادفة إلى الاستيلاء على المسجد الأقصى بقدسيته المهمة للمسلمين، كما يحاصر مدن وبلدات الضفة الغربية ويقوم بإنشاء أعداد كبيرة من الحواجز العسكرية التي تفصل فيما بينها.

" من أنتم "
" من أنتم "

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

" من أنتم "

مع كل أزمة تقع، تجد مصر نفسها في مرمى الانتقادات والهجوم غير المبرر من أطراف كثيرة، بعضها يدعي الحرص على القضايا العربية، وأخرى تختبئ خلف شعارات زائفة. وبينما تتصاعد الأصوات المحرضة، فإن مصر، بتاريخها ودورها المحوري، تجد من يصوب سهامه نحوها، متجاهلًا الحقائق الناصعة التي تثبت مواقفها الثابتة تجاه القضية الفلسطينية لعقود طويلة. منذ عام 1948 وحتى يومنا هذا، ظلت مصر في طليعة المدافعين عن القضية الفلسطينية، لم تكن مجرد وسيط سياسي أو لاعب خارجي ينظر للقضية من منظور المصالح فقط، بل دفعت مصر الثمن غاليًا من دماء أبنائها وآلام شعبها على مر السنين. بين الشهداء الذين سقطوا على الأرض الفلسطينية وبين الدعم المستمر اقتصاديًا وسياسيًا، وقفت مصر رافضة التخلي عن مسؤوليتها التاريخية والأخلاقية تجاه فلسطين وشعبها. واليوم، في ظل طوفان الأزمات والتصعيد في غزة، تظل مصر ترعى القضية الفلسطينية بصدق وشفافية، رغم كل محاولات التشويه. تتعالى بعض الأصوات التي تزايد على دور مصر وتتهمها بالتقصير، بينما أصحاب تلك الأصوات لم يطلقوا طلقة واحدة تجاه الاحتلال ولم يتخذوا أي خطوة حقيقية لدعم غزة. أين كانت حكوماتكم وجيوشكم طوال هذه العقود؟ لماذا لا تبدأ بتحمل مسؤولياتها إذا كانت صادقة؟ الطريق إلى غزة ليس حكرًا على أحد، فمن أراد الدعم الحقيقي فلا تعيقه الحدود. في المقابل، ترى هؤلاء يلقون اللوم على القاهرة كجزء من حملة ممنهجة هدفها إضعاف مكانة مصر وخلق حالة من الضبابية حول مواقفها الوطنية الثابتة، ولكن مصر، التي لا تهتز أمام الضغوط ولا تسقط في الفخاخ الإعلامية المضللة، تستمر في تأدية دورها دون ابتزاز أو مساومة. مع بداية التصعيد الأخير في قطاع غزة، شكلت مصر الممر الأول والوحيد لإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر، عبر معبر رفح وحده، وقدمت أكثر من 70% حتى الأن من الإمدادات الحيوية لإنقاذ الأرواح في غزة، وبرغم كل الصعوبات والتهديدات الأمنية والتحديات اللوجستية، ظلت مصر ملتزمة بموقفها، مدركة أن الدور الأخلاقي والسياسي الذي تحمله لا يمكن التخلي عنه. لكن ما لا تسمح به مصر هو تحويل القضية الفلسطينية إلى ورقة للمزايدات أو أن يتم استخدامها لتحقيق أجندات تخدم أطرافاً لا تهدف إلا للابتزاز السياسي والمكاسب الشخصية أو الإقليمية بأي ثمن. تمسكت مصر بموقفها الواضح؛ رفضت التهجير القسري، دافعت عن حل الدولتين وتشبثت بعدم مقايضة الحقوق الفلسطينية على حساب الأمن المصري القومي. القضية الفلسطينية ليست ساحة للتباهي بالشعارات الفارغة ولا ميدانًا لتحقيق مكاسب سياسية مرحلية، من يريد نصرة فلسطين فعليه مواجهة العدو الحقيقي: الاحتلال الإسرائيلي. أما تلك الحملات التي تهدف للنيل من مصر وتشويه صورتها فلن تحقق شيئًا سوى كشف نوايا أصحابها. إن دور مصر كركيزة استقرار في المنطقة وسند أساسي للشعب الفلسطيني لن يتغير بفعل المهاترات ولا حملات التشويه، ومهما حاول البعض الإساءة إلى هذا الدور، فإن التاريخ والمواقف الواضحة كفيلان بالرد عليهم. ستظل مصر القوة العاقلة والمنطقية التي تحمي قضيتها الوطنية والفلسطينية بوعي وإصرار، ولن تسمح لأي جهة كانت أن تعبث بأمنها القومي أو بمستقبل القضية الفلسطينية.. أما أولئك الذين يحاولون التشويش على دورها فهم أمام خيارين: إما الجهل بالتاريخ أو العمل لخدمة أجندات خفية لا علاقة لها بفلسطين والحق العربي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store