
جلاكسو سميث كلاين تستحوذ على علاج واعد لأمراض الكبد
أعلنت شركة الأدوية البريطانية "جلاكسو سميث كلاين" عن استحواذها على علاج تجريبي متقدم لأمراض الكبد من شركة "بوسطن" للأدوية، وذلك في إطار مساعيها لتعزيز محفظة منتجاتها الجديدة.
وذكرت "جلاكسو سميث كلاين" في بيان أن قيمة الصفقة تبلغ ملياري دولار، تتضمن دفعة أولى قدرها 1.2 مليار دولار، على أن يتم دفع المبلغ المتبقي على دفعات مرتبطة بمراحل تقدم اختبارات الدواء.
وأوضحت الشركة أن العلاج الجديد، الذي يحمل اسم "إيفيموسفيرمين - efimosfermin"، يستهدف علاج أحد أمراض الكبد الناجمة عن تراكم الدهون، والتي تتسبب في التهابات وتلف الكبد، مشيرة إلى أن من المتوقع إطلاقه في الأسواق بحلول عام 2029.
وأضافت الشركة أن هناك دراسات تجرى حاليًا لتقييم فعالية الدواء في علاج أمراض الكبد المرتبطة بتناول الكحول، وقد أظهرت التجارب الأولية قدرته على عكس التليف الكبدي أو وقف تفاقم المرض.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
في يومه العالمي.. تعرف على أسباب انخفاض أعداد النحل خلال السنوات الماضية
النحل أحمد خالد تحتفل دول العالم يوم 20 مايو من كل عامّ بيوم النحل العالمي وفقا لإعلان منظمة الأمم المتحدة، ويُعتبر النحل العسلي والنحل البري من أكثر الأنواع أهميةً لسلة الغذاء واستدامة الأنظمة البيئية. أسباب انخفاض أعداد النحل خلال السنوات القليلة الماضية شهدت أعداد النحل والملقحات الأخرى انخفاضًا مستمرًا منذ سنوات، ويُرجع الخبراء ذلك إلى مجموعة من العوامل: المبيدات الحشرية، والطفيليات، والأمراض، وتغير المناخ، ونقص تنوع مصادر الغذاء. يأتي جزء كبير من النظام الغذائي البشري من النباتات التي يُلقّحها النحل - ليس فقط نحل العسل، بل مئات الأنواع من النحل البري الأقل شهرة، والعديد منها مُهدد بالانقراض. في عام 2018، رعت الجمعية العامة للأمم المتحدة أول «يوم عالمي للنحل» لتسليط الضوء على معاناة النحل، وشُجّعت خطوات بسيطة، كزراعة حديقة للملقحات أو شراء العسل الخام من المزارعين المحليين. تم اختيار يوم 20 مايو ليكون «يوم النحل العالمي» ليتزامن مع عيد ميلاد أنطون جانشا، رائد تقنيات تربية النحل الحديثة في القرن الثامن عشر في موطنه سلوفينيا. في ألمانيا، حيث يُسهم النحل بملياري يورو (2.3 مليار دولار) من الفوائد الاقتصادية، يُعدّ النحل عنصرًا أساسيًا في تلقيح حقول بذور اللفت الصفراء الشهيرة التي تُهيمن على الريف في الربيع. يوم الثلاثاء، كان حوالي 400 ألف نحلة منهمكة في إنتاج العسل في خلايا أسطح منازل في مدينة كولونيا الغربية - حيث تُزهر الحقول الصفراء. يأمل علماء وخبراء النحل، مثل ماتياس روث، رئيس جمعية مربي النحل في كولونيا، أن يُسهم يوم النحل العالمي في رفع مستوى الوعي. يرى روث أن حماية نحل العسل - مثل النحل الموجود في خلاياه على أسطح المنازل - والأنواع البرية أمرٌ بالغ الأهمية. وقد أنشأت منظمته صناديق تعشيش على أمل مساعدة النحل الانفرادي الذي لا يُكوّن خلايا، لكن روث يخشى ألا يكون ذلك كافيًا.


أهل مصر
منذ 3 ساعات
- أهل مصر
رئيس شعبة الأدوية: أسعار 25% من الأدوية المستوردة ستتراجع في مصر بسبب ترامب
قال رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية في مصر، علي عوف، إن الأمر التنفيذي الذي أعلن عنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قبل أسبوع، بخفض أسعار الأدوية في بلاده بنسبة تتراوح بين 30 إلى 80% سيسهم في خفض فاتورة واردات 25% من الأدوية التي تستوردها مصر سنوياً خلال الفترة المقبلة. وأوضح عوف لـ"العربية Business" أن أي خفض لأسعار الأدوية في أميركا سيترتب عليه خفض مماثل لنفس الأصناف الموردة لمصر التزاماً بسعر بلد المنشأ. "ربع الأدوية التي تستوردها مصر سنوياً تأتي من الولايات المتحدة، فيما تأتي نسبة أكبر من أوروبا وتحديداً ألمانيا.. هذه الأدوية تتضمن مستحضرات لعلاج مرضى الأورام والأنسولين وبعض الأدوية البيولوجية بجانب عدد من أدوية الأمراض النادرة"، وفقاً لعوف. بلغت فاتورة واردات مصر من الصناعات الطبية 4.7 مليار دولار خلال العام الماضي، بينها واردات أدوية بنحو 1.79 مليار دولار، بحسب بيانات أعدتها الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات في مصر، اطلعت عليها "العربية Business". وقال عوف، إن الأمر التنفيذي لترامب سيخفض فاتورة واردات دوائية لمصر من الولايات المتحدة الأميركية بقيمة تلامس نصف مليار دولار تقريياً سنوياً، وهو الأمر الذي سينعكس على أسعار تلك الأدوية للمستهلك النهائي. "نسبة الانخفاض في سعر الدواء المستورد من أميركا لمصر لا يزال غير واضح، ربما تكون بنفس نسبة الانخفاض في بلد المنشأ (أميركا)، وربما نسبة أخرى يتم احتسابها بعد قياس نسب التراجع المطبقة في بعض الدول المرجعية لمصر (36 دولة)، وتحديد نسبة الخفض وفقاً لأقل دولة من حيث السعر"، بحسب عوف عوف. تأثير سلبي وعلى الرغم من إيجابية القرار نوعاً ما على مصر، لكن عوف حذّر من تأثير سلبي للأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب على شركات الأدوية الأميركية وبالتبعية مستقبل البحث العلمي والأدوية المبتكرة التي تنفق عليها الشركات مليارات الدولارات سنوياً. "شركات الأدوية الأميركية تحقق مكاسب مرتفعة جداً من الدواء، لكنها في الوقت نفسه تنفق أموالاً طائلة على الأبحاث الجديدة والمستحضرات المبتكرة.. تخفيض هوامش أرباح الشركات قد يدفعها لتقليل الأبحاث، هذا الأمر قد يهدد مركز أميركا كدولة تقود العالم في صناعة هامة كالدواء"، وفقاً لعوف. قبل أسبوع، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خفض أسعار الأدوية الموصوفة والصيدلانية بشكل شبه فوري في أميركا بنسبة تترواح بين 30% و80%. وقال ترامب، في منشور له على تروث سوشيال: "لسنوات عديدة تساءل العالم عن سبب ارتفاع أسعار الأدوية الموصوفة والمستحضرات الصيدلانية في الولايات المتحدة الأميركية بشكل كبير مقارنةً بأي دولة أخرى، بل أحياناً تكون أغلى بخمس إلى عشر مرات من نفس الدواء المُصنّع في نفس المختبر أو المصنع، ومن قِبَل نفس الشركة؟ كان من الصعب دائماً تفسير ذلك، وكان مُحرجاً للغاية، لأنه في الواقع، لم تكن هناك إجابة صحيحة". وأضاف ترامب "ستقول شركات الأدوية لسنوات إنها تكاليف البحث والتطوير، وأن جميع هذه التكاليف كانت وستظل بلا سبب على الإطلاق، يتحملها المواطنون في أميركا وحدهم". وتابع: "سأضع سياسة الدولة الأكثر رعاية، حيث ستدفع الولايات المتحدة نفس سعر الدولة التي تدفع أقل سعر في أي مكان في العالم". مبيعات قياسية للدواء في مصر وعلى الرغم من تفاؤل رئيس شعبة الدواء في مصر من تأثير الأمر التنفيذي لترامب على فاتورة واردات مصر من الدواء بنهاية العام الحالي، لكنه توقع في الوقت نفسه ارتفاع مبيعات الدواء في مصر إلى ما يتراوح بين 260 و270 مليار جنيه بنهاية 2025، مقارنة بنحو 214.5 مليار جنيه في 2024. وقدّر عوف مبيعات الدواء في مصر خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الحالي بما يتجاوز 85 مليار جنيه، مقابل 55.5 مليار جنيه في الفترة نفسها من 2024، بنمو يتجاوز 53%. وعزى عوف الزيادة الكبيرة في مبيعات الدواء بمصر منذ بداية العام الحالي إلى موافقة هيئة الدواء المصرية على تحريك أسعار عدد كبير من الأدوية منذ قرار البنك المركزي المصري بتحرير سعر الصرف في مارس من العام الماضي.


24 القاهرة
منذ 4 ساعات
- 24 القاهرة
فقدت القدرة على التحدث بالإنجليزية فجأة.. حالة غامضة تثير دهشة الأطباء في الصين
أثارت حالة شابة صينية تبلغ من العمر 24 عامًا حيرة الأطباء، بعد أن فقدت فجأة قدرتها على التحدث باللغة الإنجليزية، رغم أنها كانت تتقنها بطلاقة قبل الواقعة. حالة غامضة تثير دهشة الأطباء في الصين ووفقًا لأوديتي سنترال، القصة بدأت حين نشَر الدكتور وان فينغ، مدير قسم جراحة المخ والأعصاب في مستشفى مقاطعة قوانغدونغ الشعبي بمدينة قوانغتشو، مقطع فيديو يظهر الحالة النادرة للفتاة، التي أصيبت بشكل مفاجئ أثناء حضور أحد دروسها، لتظهر عليها أعراض عصبية غريبة، كان أبرزها فقدان القدرة على التحدث بالإنجليزية تمامًا، مع أنها لا تزال قادرة على قراءتها وفهمها. وأوضح الدكتور وان أن الفتاة كانت تتحدث الماندرين والكانتونية بطلاقة، إلى جانب الإنجليزية التي أتقنتها خلال فترة دراستها في الخارج، مشيرًا إلى أن فقدانها المفاجئ لقدرتها على النطق بأي كلمة إنجليزية دفعها لطلب المساعدة الطبية بشكل عاجل. وعند إخضاعها للفحوصات الطبية، استبعد الأطباء في البداية وجود ورم، لكن فحص التصوير بالرنين المغناطيسي كشف عن وجود نزيف دماغي في المنطقة الحركية اليسرى من دماغها، وهي منطقة مسؤولة عن الوظائف المتعلقة بالكلام، وتحديدًا تلك المرتبطة باللغة الأجنبية التي تتقنها. وخضعت الشابة لعملية جراحية عاجلة لتخفيف الضغط على الدماغ، وتمكنت بعدها من استعادة قدرتها على التحدث بالإنجليزية فورًا، مما سمح لها بالعودة إلى دراستها في الخارج. وقد لاقت قصتها تفاعلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث لم تخلُ التعليقات من الطرافة. فتساءل أحد المعلقين ساخرًا: ما اسم هذا النوع من الجراحة؟ وهل يمكن أن تساعدني على تحسين لغتي الأجنبية، بينما كتب آخر: دكتور، نحتاج أن نحجز غرفة العمليات للسرير رقم 3، نرسلها إلى ألمانيا لتعلم اللغة. الصين تقدم 500 مليون دولار إضافية لمنظمة الصحة العالمية خلال الـ 5 سنوات المقبلة جنرال موتورز تعلن توقف تصدير المركبات من أمريكا إلى الصين