
تعميم تمويل المشاريع الفلاحية لكل البنوك العمومية
استحدثت وزارة الفلاحة التنمية الريفية والصيد البحري، جهاز تمويلي جديد يأتي في إطار تنفيذ أحكام اتفاقية الإطار المبرمة بين قطاع الفلاحة وجمعية البنوك والمؤسسات المالية، كما كشفت أنه تم تعميم تمويل المشاريع الفلاحية لكل البنوك العمومية الفاعلة في القطاع المصرفي.
وأوضحت الوزارة، ان البنوك العمومية المعنية بتمويل المشاريع الفلاحية تضم بنك الفلاحة والتنمية الريفية (BADR). البنك الوطني الجزائري (BNA )، القرض الشعبي الجزائري (CPA)، بنك التنمية المحلية (BDL). الصندوق الوطني للتوفير والإحتياط - بنك (CNEP-Banque)، البنك الخارجي الجزائري (BEA)،
كماأشار المصدر نفسه، أن التغطية الكاملة للفوائد المترتبة على القروض الممنوحة تتكفل بها وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري.
أما بخصوص المجالات المعنية بالقروض والممثلة بالنسبة للقرض الاستثماري الفلاحي المدعم. في إنشاء وتجهيز المستثمرات الفلاحية و/ أو تربية الماشية، عصرنة المستثمرات الفلاحية و/ أو تربية الماشية الموجودة. تكثيف تحويل وتثمين المنتوجات الفلاحية والحيوانية التي تتطلب احتياجات مالية. تخزين وحفظ المنتجات الفلاحية، ولاسيما ذات الاستهلاك الواسع ، توضيب وتصدير المنتجات الفلاحية. بالإضافة إلى أي نشاط آخر يتعلق بالمجال الفلاحي أو مجال الصناعات الزراعية الغذائية.
كما حدد مبلغ القرض والسقف بـ 100 مليون دج بالنسبة للقرض الاستثماري الفردي. و200 مليون دج بالنسبة للقرض الاستثماري الفيدرالي (الاتحادي).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

جزايرس
منذ 2 أيام
- جزايرس
خلال جوان المقبل.. البنك الجزائري في موريتانيا يفتتح وكالته الثالثة بالزويرات
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. يواصل البنك الجزائري في موريتانيا (بنك الاتحاد الجزائري) تنفيذ برنامجه في توسيع شبكته، حيث يستعد لافتتاح وكالته الثالثة بمدينة الزويرات (شمال البلاد) خلال جوان المقبل، حسب ما أفاد به المدير التجاري للبنك، محمد زروقي. أوضح زروقي في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية، أن "الوكالة الثالثة للبنك في موريتانيا ستفتتح خلال شهر جوان المقبل بمدينة الزويرات (الواقعة على بعد نحو 700 كيلومتر شمال شرق العاصمة نواكشوط)، مضيفا أنه "سيتم لاحقا افتتاح وكالات جديدة في نواكشوط وفي المناطق الأكثر نشاطا في موريتانيا". وتجدر الإشارة إلى أن البنك الذي انطلق نشاطه في موريتانيا سنة 2023 ينشط حاليا عبر وكالتين، إحداهما في نواكشوط والأخرى في نواذيبو ويعتزم خلال هذا العام الشروع في تمويل عمليات التصدير من الجزائر نحو موريتانيا، إلى جانب دعم مشاريع استثمارية من شأنها تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين. وأوضح زروقي أن أهداف البنك لعام 2025 تتمثل في "إطلاق أنشطة التمويل وتسريع وتيرة معالجة العمليات ذات الطابع الدولي ومرافقة الزبائن في ربط العلاقات مع المتعاملين الجزائريين".ويدرس البنك، وفقا للمسؤول نفسه، تمويل العديد من "المشاريع الواعدة" التي اقترحها متعاملون اقتصاديون جزائريون وموريتانيون مع التركيز على جدواها الاقتصادية وأثرها في دعم جهود تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين".ولفت إلى أن سنة 2024 خصصت لوضع الهيكل التنظيمي للبنك وتثبيت الإجراءات واعتماد مختلف وحدات نظام المعلومات، بالتوازي مع دراسة السوق الموريتانية وخصوصياتها. ..المعرض الجزائري بنواكشوط: محفز للتصدير وأكد السيد زروقي أن موريتانيا تعد "بوابة للجزائر نحو بلدان غرب إفريقيا ومنصة واعدة لتصدير المنتجات الجزائرية"، لا سيما بما تملكه من إمكانات اقتصادية كبيرة في مجالات المناجم والصيد البحري والطاقة وبفضل الحركية التي يتمتع بها قطاعها التجاري. ويملك البنك رأسمال قدره 50 مليون دولار بمساهمة أربعة بنوك عمومية هي القرض الشعبي الجزائري (CPA) بحصة 40 بالمائة والبنك الوطني الجزائري (BNA) والبنك الخارجي الجزائري (BEA) وبنك الفلاحة والتنمية الريفية (BADR) التي ساهمت كل منها بحصة 20 بالمائة. وتشهد العلاقات الاقتصادية بين الجزائر وموريتانيا في السنوات الأخيرة حركية لافتة تجسدت في تكثيف المبادلات في مختلف القطاعات وتوقيع العديد من اتفاقيات التعاون والشراكة، فضلا عن إنجاز الكثير من المشاريع الاستراتيجية. ويتعلق الأمر خاصة بإطلاق أشغال إنجاز مشروع طريق تندوف – الزويرات (على طول 840 كلم)، والذي تتولى مكاتب دراسات جزائرية إنجازه وينتظر أن يكون له أثر كبير على العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين الجارين. وفي السياق نفسه، اعتبر السيد زروقي معرض المنتجات الجزائرية المنظم في العاصمة نواكشوط من 22 إلى 28 مايو، فرصة لتكثيف المبادلات التجارية بين البلدين، مما يساهم في دعم الصادرات الجزائرية خارج المحروقات. وأضاف في هذا الصدد أن البنك "شارك في النسخة السابقة من المعرض ويشارك في نسخة هذا العام أيضا بعد أن لمس اهتماما كبيرا بالمنتجات الجزائرية خلال الدورة الماضية"، مؤكدا أن دور هيئته هو المساهمة في تسهيل المبادلات بين البلدين وإبراز كفاءة الشركات الجزائرية.


التلفزيون الجزائري
منذ 3 أيام
- التلفزيون الجزائري
البنك الجزائري في موريتانيا يفتتح وكالته الثالثة بالزويرات خلال يونيو المقبل – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
يواصل البنك الجزائري في موريتانيا (بنك الاتحاد الجزائري) تنفيذ برنامجه في توسيع شبكته، حيث يستعد لافتتاح وكالته الثالثة بمدينة الزويرات (شمال البلاد) خلال يونيو المقبل، حسب ما أفاد به المدير التجاري للبنك، محمد زروقي. وأوضح زروقي في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية أن 'الوكالة الثالثة للبنك في موريتانيا ستفتتح خلال شهر يونيو المقبل بمدينة الزويرات (الواقعة على بعد نحو 700 كيلومتر شمال شرق العاصمة نواكشوط)، مضيفا أنه 'سيتم لاحقا افتتاح وكالات جديدة في نواكشوط وفي المناطق الأكثر نشاطا في موريتانيا'. وتجدر الإشارة إلى أن البنك الذي انطلق نشاطه في موريتانيا سنة 2023 ينشط حاليا عبر وكالتين، إحداهما في نواكشوط والأخرى في نواذيبو ويعتزم خلال هذا العام الشروع في تمويل عمليات التصدير من الجزائر نحو موريتانيا، إلى جانب دعم مشاريع استثمارية من شأنها تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين. وأوضح زروقي أن أهداف البنك لعام 2025 تتمثل في 'إطلاق أنشطة التمويل وتسريع وتيرة معالجة العمليات ذات الطابع الدولي ومرافقة الزبائن في ربط العلاقات مع المتعاملين الجزائريين'. ويدرس البنك، وفقا للمسؤول نفسه، تمويل العديد من 'المشاريع الواعدة' التي اقترحها متعاملون اقتصاديون جزائريون وموريتانيون مع التركيز على جدواها الاقتصادية وأثرها في دعم جهود تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين'. ولفت إلى أن سنة 2024 خصصت لوضع الهيكل التنظيمي للبنك وتثبيت الإجراءات واعتماد مختلف وحدات نظام المعلومات، بالتوازي مع دراسة السوق الموريتانية وخصوصياتها. المعرض الجزائري بنواكشوط: محفز للتصدير وأكد زروقي أن موريتانيا تعد 'بوابة للجزائر نحو بلدان غرب إفريقيا ومنصة واعدة لتصدير المنتجات الجزائرية'، لاسيما بما تملكه من إمكانات اقتصادية كبيرة في مجالات المناجم والصيد البحري والطاقة وبفضل الحركية التي يتمتع بها قطاعها التجاري. ويملك البنك رأسمال قدره 50 مليون دولار بمساهمة أربعة بنوك عمومية هي القرض الشعبي الجزائري (CPA) بحصة 40 بالمائة والبنك الوطني الجزائري (BNA) والبنك الخارجي الجزائري (BEA) وبنك الفلاحة والتنمية الريفية (BADR) التي ساهمت كل منها بحصة 20 بالمائة. وتشهد العلاقات الاقتصادية بين الجزائر وموريتانيا في السنوات الأخيرة حركية لافتة تجسدت في تكثيف المبادلات في مختلف القطاعات وتوقيع العديد من اتفاقيات التعاون والشراكة، فضلا عن إنجاز الكثير من المشاريع الإستراتيجية. ويتعلق الأمر خاصة بإطلاق أشغال إنجاز مشروع طريق تندوف – الزويرات (على طول 840 كلم)، والذي تتولى مكاتب دراسات جزائرية إنجازه وينتظر أن يكون له أثر كبير على العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين الجارين. وفي السياق نفسه، اعتبر زروقي معرض المنتجات الجزائرية المنظم في العاصمة نواكشوط من 22 إلى 28 مايو، فرصة لتكثيف المبادلات التجارية بين البلدين، مما يساهم في دعم الصادرات الجزائرية خارج المحروقات. وأضاف في هذا الصدد أن البنك 'شارك في النسخة السابقة من المعرض ويشارك في نسخة هذا العام أيضا بعد أن لمس اهتماما كبيرا بالمنتجات الجزائرية خلال الدورة الماضية'، مؤكدا أن دور هيئته هو المساهمة في تسهيل المبادلات بين البلدين وإبراز كفاءة الشركات الجزائرية.


الجمهورية
منذ 3 أيام
- الجمهورية
البنك الجزائري في موريتانيا يفتتح وكالته الثالثة بالزويرات جوان المقبل
يواصل البنك الجزائري في موريتانيا (بنك الاتحاد الجزائري) تنفيذ برنامجه في توسيع شبكته، حيث يستعد لافتتاح وكالته الثالثة بمدينة الزويرات (شمال البلاد) خلال جوان المقبل, حسب ما أفاد به المدير التجاري للبنك, محمد زروقي. وأوضح السيد زروقي في تصريح لـ/وأج/ أن "الوكالة الثالثة للبنك في موريتانيا ستفتتح خلال شهر يونيو المقبل بمدينة الزويرات (الواقعة على بعد نحو 700 كيلومتر شمال شرق العاصمة نواكشوط), مضيفا أنه "سيتم لاحقا افتتاح وكالات جديدة في نواكشوط وفي المناطق الأكثر نشاطا في موريتانيا". وتجدر الإشارة إلى أن البنك الذي انطلق نشاطه في موريتانيا سنة 2023 ينشط حاليا عبر وكالتين, إحداهما في نواكشوط والأخرى في نواذيبو ويعتزم خلال هذا العام الشروع في تمويل عمليات التصدير من الجزائر نحو موريتانيا, إلى جانب دعم مشاريع استثمارية من شأنها تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين. وأوضح السيد زروقي أن أهداف البنك لعام 2025 تتمثل في "إطلاق أنشطة التمويل وتسريع وتيرة معالجة العمليات ذات الطابع الدولي ومرافقة الزبائن في ربط العلاقات مع المتعاملين الجزائريين". ويدرس البنك, وفقا للمسؤول نفسه, تمويل العديد من "المشاريع الواعدة" التي اقترحها متعاملون اقتصاديون جزائريون وموريتانيون مع التركيز على جدواها الاقتصادية وأثرها في دعم جهود تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين". ولفت إلى أن سنة 2024 خصصت لوضع الهيكل التنظيمي للبنك وتثبيت الإجراءات واعتماد مختلف وحدات نظام المعلومات, بالتوازي مع دراسة السوق الموريتانية وخصوصياتها. --المعرض الجزائري بنواكشوط: محفز للتصدير-- وأكد السيد زروقي أن موريتانيا تعد "بوابة للجزائر نحو بلدان غرب إفريقيا ومنصة واعدة لتصدير المنتجات الجزائرية", لا سيما بما تملكه من إمكانات اقتصادية كبيرة في مجالات المناجم والصيد البحري والطاقة وبفضل الحركية التي يتمتع بها قطاعها التجاري. ويملك البنك رأسمال قدره 50 مليون دولار بمساهمة أربعة بنوك عمومية هي القرض الشعبي الجزائري (CPA) بحصة 40 بالمائة والبنك الوطني الجزائري (BNA) والبنك الجزائري (BEA) وبنك الفلاحة والتنمية الريفية (BADR) التي ساهمت كل منها بحصة 20 بالمائة. وتشهد العلاقات الاقتصادية بين الجزائر وموريتانيا في السنوات الأخيرة حركية لافتة تجسدت في تكثيف المبادلات في مختلف القطاعات وتوقيع العديد من اتفاقيات التعاون والشراكة, فضلا عن إنجاز الكثير من المشاريع الاستراتيجية. ويتعلق الأمر خاصة بإطلاق أشغال إنجاز مشروع طريق تندوف - الزويرات (على طول 840 كلم), والذي تتولى مكاتب دراسات جزائرية إنجازه وينتظر أن يكون له أثر كبير على العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين الجارين. وفي السياق نفسه, اعتبر السيد زروقي معرض المنتجات الجزائرية المنظم في العاصمة نواكشوط من 22 إلى 28 مايو, فرصة لتكثيف المبادلات التجارية بين البلدين, مما يساهم في دعم الصادرات الجزائرية خارج المحروقات. وأضاف في هذا الصدد أن البنك "شارك في النسخة السابقة من المعرض ويشارك في نسخة هذا العام أيضا بعد أن لمس اهتماما كبيرا بالمنتجات الجزائرية خلال الدورة الماضية", مؤكدا أن دور هيئته هو المساهمة في تسهيل المبادلات بين البلدين وإبراز كفاءة الشركات الجزائرية.