
شهيد ومصابون بقصف على شقة سكنية في حي تل الهوى
قال #مجمع_الشفاء_الطبي إن شخصا استشهد وأصيب آخرون في #قصف_إسرائيلي على #شقة_سكنية في #حي #تل_الهوى جنوب غربي مدينة غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 25 دقائق
- وطنا نيوز
إخلاء بناية سكنية بسبب تصدعات ناتجة عن أعمال إنشائية
وطنا اليوم:أخلت كوادر الدفاع المدني وشرطة اربد، بناية سكنية مكونة من اربع طوابق في محافظة اربد بسبب تصدعات ناتجة عن وجود اعمال انشائية بجانبها ، وباشرت الجهات المختصة التحقيق واتخاذ الاجراءات اللازمة. واغلقت الأجهزة الأمنية وكوادر الدفاع المدني الشارع الرئيسي بعد اشارة دراوشة ضمن محيط ما يعرف بدوار الماسة خشية انهيار بناية سكنية. وأغلقت الأجهزة الأمنية الشوارع المؤدية إلى الدوار باتجاه الشمال والشرق كاجراء احترازي. وتتواجد الأجهزة المعنية في الموقع، حيث تم وضع شريط تحذيري كامل واغلاق المنطقة لحين اتخاذ الإجراءات اللازمة.


وطنا نيوز
منذ 27 دقائق
- وطنا نيوز
فادي السمردلي يكتب: بين العنوان والمضمون فجوة تضعف ثقة المواطن بالإعلام
بقلم فادي زواد السمردلي *المقال يصوّر حالة عامة، وأي تشابه عرضي مع أشخاص أو وقائع حقيقية غير مقصود.* بصفتي مواطنًا عاديًا، أتابع الأخبار يوميًا لأفهم ما يحدث حولي، لا أطلب أكثر من معلومة واضحة، دقيقة، تساعدني على تكوين رأيي وفهم الواقع ولكن في بعض الأحيان، أُفاجئ بأن العنوان الذي شدّني لقراءة خبرٍ ما لا يمتّ بصلة حقيقية لمضمونه كأنني أُدعَى لقراءة شيء مهم أو خطير، ثم أكتشف أن التفاصيل عادية أو حتى مختلفة تمامًا وهذا ليس مجرد فرق في الأسلوب أو التعبير، بل أصبح نمطًا مزعجًا ومتكررًا، يجعلني أتساءل هل الهدف هو توعيتي كمواطن، أم استغلال فضولي فقط؟ العنوان المضلل يترك أثرًا، خاصة في زمن السرعة الذي نعيش فيه، حيث أغلب الناس لا يملكون وقتًا لقراءة التفاصيل فكثيرون يكتفون بالعنوان فقط، يشاركونه، يعلقون عليه، يبنون مواقفهم انطلاقًا مما قرأوه في سطر واحد وهنا تكمن الخطورة حين يُختصر الواقع في عنوان مثير أو مبالغ فيه أو غير دقيق، فإن الصورة التي تصل للناس تكون مشوشة، غير مكتملة، وربما خاطئة تمامًا وهذا لا يخدم إلا التهويل، الفوضى، والمبالغة في ردود الفعل، بدلًا من النقاش الهادئ المبني على المعلومة الصحيحة. شخصيًا، بدأت أشعر أن بعض وسائل الإعلام لا تراعي ثقة القارئ بقدر ما تركّز على حجم التفاعل. أصبح العنوان وسيلة جذب ، لا مدخلًا لفهم مضمون الخبر وهذا مزعج جدًا، لأنه يعبّر عن قلة احترام لعقل القارئ، وكأننا مجرد أرقام في حسابات النشر والتفاعل، لا بشر يبحثون عن الحقيقة. الأمر لا يحتاج إلى أن نكون صحفيين لنفهم أن الإعلام الصادق يبدأ من عنوان صادق فلا يمكن أن يُبنى الوعي المجتمعي على نصف معلومة أو على عناوين مصاغة بأسلوب تجاري بحت. أنا لا أطالب بتغيير جذري في الإعلام، ولا أضع الجميع في خانة واحدة، لكن من حقي كمواطن أن أطالب بشيء بسيط وواضح أن يكون العنوان صادقًا، دقيقًا، يعكس المضمون دون تضخيم ولا تهوين فالإعلام الجيد لا يعني أن يكون مملًا، بل أن يكون مسؤولًا. وإذا فقد الإعلام هذه المسؤولية، فالمجتمع كله يدفع الثمن، لأننا سنتناقش دائمًا في ظلال العناوين، لا في عمق الحقائق. ختامًا، أنا كمواطن لا أبحث عن الإثارة، بل عن الفهم وأتمنى من كل وسيلة إعلامية أن تتذكر ذلك، وأن تكتب لي عنوانًا يحترمني، لا عنوانًا يضللني.


وطنا نيوز
منذ 27 دقائق
- وطنا نيوز
ثمنان .. لغلطة واحدة
بقلم: المحامي حسين أحمد الضمور قد يحدث أحيانًا أن تدفع الثمن مرتين… مرةً باندفاعك، حين أردت بشدة أن تمتلك شيئًا ما، شخصًا ما، فكرةً ما، أو حتى حلمًا راودك في وقت الحاجة… ومرةً أخرى، حين تبدأ رحلة التخلّص منه، بعد أن يتبيّن لك أن ما اقتنيته لم يكن كما ظننت، ولا كما تمنّيت. المؤلم في الأمر أن الثمن الثاني غالبًا ما يكون أثقل… لا يُدفع من الجيب فقط، بل من راحة البال، ومن الوقت، وربما من الكرامة أحيانًا. نشتري الأوهام باندفاع، ونُسلّم عقولنا للعاطفة، ثم نكتشف أننا وقعنا في فخٍّ لا ينفتح إلا بمفتاح الألم. بعض التجارب ليست دروسًا، بل ضرائب… ندفعها لنفهم أنفسنا، ونُعيد ترتيب أولوياتنا. فكن على حذر: قد تكون 'لحظة الشراء' سهلة… لكن 'فاتورة الخروج' لا تُدفع إلا من رصيد القلب.