logo
مسيّرات أوكرانية تقصف مستودع ذخيرة في القرم

مسيّرات أوكرانية تقصف مستودع ذخيرة في القرم

الشرق الأوسطمنذ 3 أيام

قال مصدر في جهاز الأمن الأوكراني اليوم (السبت) إن طائرات مسيّرة أوكرانية قصفت مستودع ذخيرة في شبه جزيرة القرم التي تحتلها روسيا، مما تسبب في انفجار قوي في مستودعات تُستخدم لتخزين معدات عسكرية وأسلحة ووقود.
وذكر المصدر لوكالة «رويترز» للأنباء أن المستودع يتبع «اللواء 126» التابع للدفاع الساحلي الروسي، ومقره قرية بيريفالني في الجزء الجنوبي من شبه الجزيرة المطلة على البحر الأسود. واستولت روسيا على شبه جزيرة القرم من أوكرانيا في عام 2014.
واليوم (السبت)، قُتل تسعة أشخاص، وأصيب أربعة بجروح في ضربة روسية طالت حافلة صغيرة تقل مدنيين في شمال أوكرانيا، على ما أعلنت السلطات المحلية اليوم، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
وقالت الإدارة العسكرية لمنطقة سومي الحدودية عبر منصة «تلغرام»: «ضربت مسيّرة للعدو حافلة قرب بيلوبيليا؛ ما أدى إلى مقتل تسعة أشخاص، وإصابة أربعة». وأضاف المصدر أن المركبة كانت متجهة نحو سومي الحدودية مع روسيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكرملين: إصدار مذكرة بشأن تسوية في أوكرانيا مسألة معقدة
الكرملين: إصدار مذكرة بشأن تسوية في أوكرانيا مسألة معقدة

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

الكرملين: إصدار مذكرة بشأن تسوية في أوكرانيا مسألة معقدة

أوضح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أنه لا يمكن تحديد موعد نهائي لإعداد مذكرة بين روسيا وأوكرانيا. وقال في تصريحات نُشرت في وقت مبكر الثلاثاء إنه "لا توجد مواعيد نهائية ولا يمكن أن تكون هناك أي مواعيد نهائية"، وفق وكالات أنباء روسية رسمية. العرب والعالم الكرملين: نفضّل الحل الدبلوماسي لتسوية حرب أوكرانيا كما أضاف أنه "من الواضح أن الجميع يريد القيام بذلك في أسرع وقت ممكن، لكن، بالطبع، الشيطان يكمن في التفاصيل". "ستباشران فوراً مفاوضات وقف النار" يأتي ذلك فيما أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاثنين أن موسكو وكييف "ستباشران فوراً مفاوضات للتوصل إلى وقف إطلاق النار" بعد اتصال أجراه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين وصفه بأنه "ممتاز". وكتب على شبكته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشال" أن "روسيا وأوكرانيا ستباشران فوراً مفاوضات بهدف وقف لإطلاق النار، والأهم بهدف إنهاء الحرب"، خاتماً منشوره الطويل بعبارة: "فلينطلق المسار!". كما أردف أنه أجرى اتصالاً مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بالإضافة إلى قادة الاتحاد الأوروبي وفرنسا وإيطاليا وألمانيا وفنلندا عقب مكالمته مع بوتين. وذكر أنه أبلغ هؤلاء القادة بأن المفاوضات ستبدأ فوراً، حسب روبترز. كذلك طرح فكرة استضافة بابا الفاتيكان الجديد، البابا ليو، للمحادثات، قائلاً: "أكد الفاتيكان، ممثلاً في البابا، اهتمامه الكبير باستضافة المفاوضات". "مفيد جداً" من جهته وصف بوتين الاتصال بأنه "مفيد جداً". وأضاف أمام صحافيين أن روسيا مستعدة للعمل مع أوكرانيا على "مذكرة تفاهم" بشأن "اتفاقية سلام محتملة"، مشدداً على الحاجة إلى "إيجاد تسويات" لدى طرفي النزاع. من جانبه أعلن زيلينسكي أنه طلب من ترامب، خلال مكالمة هاتفية، عدم اتخاذ "أي قرار" بشأن أوكرانيا من دون موافقة كييف. وقال خلال مؤتمر صحافي في كييف: "طلبت منه عدم اتخاذ أي قرار بشأن أوكرانيا من دوننا، قبل مكالمته مع بوتين. فهذا مبدأ مهم جداً بالنسبة لنا". فيما أردف أن لا تفاصيل لديه في الوقت الراهن بشأن "مذكرة" تفاهم مع موسكو بهدف التوصل إلى اتفاق سلام محتمل. وإذ أعرب زيلينسكي عن استعداد كييف لدرس العرض الروسي، قال إنه "في الوقت الراهن، لا أعلم شيئاً عن ذلك"، مردفاً أنه "بمجرد أن نتلقى المذكرة أو الاقتراحات من الروس، سنكون قادرين على صياغة رؤيتنا". يذكر أن كييف وموسكو عقدتا الجمعة في إسطنبول، أول محادثات مباشرة بينهما منذ ربيع العام 2022 ، لكنها انتهت دون تحقيق اختراق سياسي.

مباحثات أوروبية تتناول المستجدات ومعاقبة موسكوالكرملين يفضل «الدبلوماسية» لتسوية نزاع أوكرانيا
مباحثات أوروبية تتناول المستجدات ومعاقبة موسكوالكرملين يفضل «الدبلوماسية» لتسوية نزاع أوكرانيا

الرياض

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياض

مباحثات أوروبية تتناول المستجدات ومعاقبة موسكوالكرملين يفضل «الدبلوماسية» لتسوية نزاع أوكرانيا

روسيا تحظر "العفو الدولية": منظمة غير مرغوب بها أعلنت النيابة العامة الروسية الاثنين أن منظمة العفو الدولية باتت "منظمة غير مرغوب بها"، وهو إجراء يؤدي عمليا الى حظر أنشطتها في خضم حملة لاسكات أي صوت ناقد منذ بدء الهجوم في أوكرانيا قبل ثلاثة أعوام. وقالت النيابة العامة إن "مقر منظمة العفو الدولية في لندن هو مركز إعداد مشاريع عالمية كارهة للروس، يموّلها متواطئون مع نظام كييف". واتهمت النيابة العامة في بيانها المنظمة غير الحكومية بـ"القيام بكل ما في وسعها لتكثيف المواجهة العسكرية في المنطقة وتبرير جرائم النازيين الجدد الأوكرانيين والدعوة إلى زيادة تمويلهم". ويفرض تنصيف "غير مرغوب بها" على المنظمات المعنية وقف نشاطها وإغلاق مكاتبها في روسيا. وقد يصبح الروس الذين يعملون لصالحها أو يمولونها أو يتعاونون معها، عرضة للملاحقة القضائية أيضا. وتعتبر منظمة العفو أن روسيا دولة حيث "تظل الحقوق في حرية التعبير والتجمع السلمي وتكوين الجمعيات مقيدة بشدة"، وهي "تواصل حربها العدوانية ضد أوكرانيا"، بحسب ما يرد على موقعها الالكتروني. وقامت روسيا لأول مرة بإعداد قائمة بالمنظمات "غير المرغوب بها" في عام 2015. وباتت تضم 223 منظمة. من جهته أكد الكرملين الإثنين أنه يفضل الحل الدبلوماسي لتسوية النزاع في أوكرانيا، ونقلت وكالات أنباء روسية عن المتحدث باسم الرئاسة دميتري بيسكوف قوله "من الأفضل بالطبع تحقيق أهدافنا بالوسائل السياسية والدبلوماسية"، مضيفا أن المحادثة الهاتفية بين بوتين وترمب "محادثة مهمة بالتأكيد بالنظر إلى المحادثات التي جرت في إسطنبول". وقالت متحدثة باسم مكتب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر‭‭ ‬‬الأحد إن ستارمر بحث تطورات الوضع في أوكرانيا مع زعماء الولايات المتحدة وإيطاليا وفرنسا وألمانيا. وأضافت المتحدثة أن الزعماء، الذين يتطلعون لمكالمة الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، ناقشوا ضرورة التوصل إلى وقف غير مشروط لإطلاق النار وأن يتخذ الرئيس الروسي محادثات السلام على محمل الجد. وقالت المتحدثة إنهم بحثوا أيضا استخدام العقوبات إذا لم تشارك روسيا بجدية في محادثات السلام ووقف إطلاق النار. والسبت، اتهم وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي موسكو بالغموض بعد انتهاء المحادثات بين أوكرانيا وروسيا حول وقف محتمل لإطلاق النار في أقل من ساعتين. وقال ترمب "لا يمكن أن يحدث شيء" قبيل اجتماعه المباشر مع بوتين. ميدانيا نقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزارة الدفاع في موسكو القول الاثنين إن القوات الروسية سيطرت على قرية نوفولينيفكا في منطقة دونيتسك شرق أوكرانيا وحي مارين السكني الواقع في منطقة سومي شمال البلاد. وتحرز روسيا تقدما في المنطقة الصناعية في شرق أوكرانيا منذ بداية الصراع الشامل في فبراير 2022، وبدأت قوات موسكو في الآونة الأخيرة التوغل في منطقة سومي بعد طرد قوات كييف من منطقة كورسك الروسية المتاخمة لها.

المملكة تُديـن التصعيد الإسرائيلي العسكري في غزة
المملكة تُديـن التصعيد الإسرائيلي العسكري في غزة

الرياض

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياض

المملكة تُديـن التصعيد الإسرائيلي العسكري في غزة

أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة بأشد العبارات تصعيد الاحتلال الإسرائيلي العسكري في شمال وجنوب قطاع غزة، وتوسعه في احتلال أجزاء واسعة من القطاع، وهو ما يتعارض مع إرادة المجتمع الدولي، وقانون حقوق الإنسان، ومواثيق الأمم المتحدة، ويحول دون تحقيق فرص السلام والاستقرار في المنطقة. وجدّدت المملكة إدانتها وشجبها لكل العمليات البرية التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي، لما في ذلك من تهديد لحياة المدنيين الفلسطينيين، ويفاقم المعاناة الإنسانية لسكان القطاع، محذرة من خطورة الاستمرار في هذه الانتهاكات الصارخة وغير المبررة، والمخالفة للقانون الدولي بحق الشعب الفلسطيني الشقيق. إلى ذلك أعربت وزارة الخارجية عن إدانة واستنكار المملكة العربية السعودية بأشد العبارات الهجوم الانتحاري على قاعدة «زيرو دمايو» العسكرية في مقديشو عاصمة جمهورية الصومال الفيدرالية، الذي تسبب في وفاة وإصابة العشرات. وعبّرت المملكة عن خالص تعازيها ومواساتها لذوي الضحايا، ولحكومة وشعب الصومال الشقيق، مع تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين. وجددت المملكة رفضها التام لكل أشكال الإرهاب والتطرف، وتضامنها مع الصومال وشعبه الشقيق في هذا الحادث المؤلم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store