
الفطيم للسيارات ترسخ مكانتها في أبوظبي بافتتاح أوتومول وأوتو سنترز جديدين
توفر صالة الفطيم أوتومول الجديدة أكثر من 150 سيارة مستعملة معتمدة، تغطي مختلف الأنواع والفئات السعرية لتلبية احتياجات قاعدة عملاء واسعة ومتنوعة. ويشرف على العمليات فريق متعدد اللغات يتحدث أكثر من 10 لغات، ما يعكس تنوع سكان أبوظبي. ويأتي هذا الافتتاح في وقت يشهد فيه سوق السيارات المستعملة في الإمارات نمواً متسارعاً، إذ من المتوقع أن ترتفع قيمته من 20.55 مليار دولار في عام 2025 إلى 35.78 مليار دولار بحلول عام 2030، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 11.73%، وفقاً لتقرير صادر عن Mordor Intelligence.
وقال كارلوس مونتينيغرو، المدير العام لـ »الفطيم أوتومول« : "يشهد سوق السيارات المستعملة توسعاً سريعاً مدفوعاً برغبة العملاء في اقتناء سيارات موثوقة بأسعار عادلة ومن دون تعقيدات غير متوقعة. العملاء اليوم يبحثون عن الشفافية والطمأنينة في كل خطوة من رحلة الشراء. في الفطيم أوتومول نلتزم بتقديم هذه القيمة من خلال فحص شامل لكل مركبة وضمان يصل إلى ثلاث سنوات، ما يمنح عملاءنا الثقة حتى بعد إتمام الشراء. كما نقدم مجموعة من حلول التمويل المرنة، إلى جانب عقود خدمة وصيانة مخصصة، ما يجعل تجربة اقتناء السيارة أكثر سهولة وراحة ورضا على المدى الطويل."
الالتزام بالجودة المعتمدة والشفافية
يتبع الفطيم أوتومول إجراءات دقيقة تشمل فحصاً متعدد النقاط لكل مركبة، وإجراء الإصلاحات الضرورية باستخدام قطع غيار أصلية معتمدة، إلى جانب اختبار نهائي في مركز تجهيز متخصص. وتشمل كل سيارة ضماناً يصل إلى ثلاث سنوات (كحد أدنى 12 شهراً)، وخطة خدمات، وخدمة المساعدة على الطريق، مما يزيل مخاوف العملاء بشأن الأعطال أو النفقات المفاجئة. كما يتم التحقق من سجل السيارة عبر قنوات رسمية لضمان الشفافية التامة، ويتم تجهيز كافة الأوراق والرسوم مسبقاً.
تعزيز خدمات ما بعد البيع عبر مركز عصري
يساهم مركز صيانة وخدمات السيارات »الفطيم أوتو سنتر« الجديد في المصفح، الذي يمتد على مساحة 2,412 قدم مربع، في تعزيز شبكة خدمات الصيانة متعددة العلامات التجارية، ويوفر حلولاً شاملة لما بعد البيع لمستخدمي السيارات الخاصة ومشغلي الأساطيل على حد سواء. ويقوم فنيون معتمدون بتنفيذ خدمات تغيير الزيت، والصيانة الوقائية، والإصلاحات العامة، بالإضافة إلى خدمات متخصصة للسيارات الكهربائية باستخدام قطع غيار أصلية عالية الجودة. وتُقدّم جميع الخدمات بأسعار واضحة وشفافة تضمن للعميل معرفة دقيقة بالتكاليف.
وتشمل الخدمات الإضافية استبدال الإطارات والبطاريات، والإصلاحات الذكية، وصيانة الأنظمة الكهربائية والتكييف لجميع العلامات. كما يدعم مركز الفطيم أوتو سنترز الحجز الرقمي، ويعمل على مدار الأسبوع، ويوفر خدمات الاستلام والتوصيل، بالإضافة إلى شاحنات الخدمة المتنقلة التي تقدم الصيانة في موقع العميل. ويضم المركز صالة انتظار حديثة مزودة بخدمة Wi-Fi ومشروبات مجانية لضمان راحة الزوار.
وقال جان-باسكال بوردييه، المدير الإداري لخدمات ما بعد البيع العالمية في الفطيم للسيارات: "نحن ندرك أن الثقة والراحة هما الأساس في تجربة الصيانة. ومن خلال الأوتو سنتر الجديد في أبوظبي، نقدم خبرتنا المتعددة العلامات مدعومة بخدمة رقمية سهلة ومريحة، ما يلبّي تطلعات عملائنا من الأفراد والشركات."
تجربة متكاملة تركز على العميل
تم تصميم المنشأتين الجديدتين في أبوظبي لتوفير تجربة متكاملة وموحدة للعملاء. بدءاً من صالة عرض مكيفة وعصرية لعرض السيارات المستعملة المعتمدة، ووصولاً إلى أوتو سنتر يوفر خدمات صيانة سريعة وفعالة، تُجسد كل خطوة التزام الفطيم للسيارات بالثقة والشفافية والراحة. ويستفيد العملاء من أدوات رقمية، وإجراءات مرنة، وخيارات تمويل متعددة، ومساحات ترحيبية مصممة لتلبية مختلف الاحتياجات، سواء كان الهدف شراء سيارة، استبدالها، أو صيانتها من قِبل فنيين مؤهلين. وتضمن هذه المنظومة المتكاملة أن تكون كل خطوة في رحلة العميل واضحة وسلسة.
مع ثلاث صالات أوتومول و15 أوتو سنترز تعمل في مختلف أنحاء الإمارات، وخطط للتوسع في الإمارات الشمالية خلال الأشهر المقبلة، تواصل الفطيم للسيارات التزامها بتوسيع نطاق الوصول إلى السيارات المعتمدة وخدمات العناية الموثوقة، لخدمة ودعم الأفراد والشركات على حد سواء بتجربة موثوقة ومتكاملة.
نبذة عن الفطيم للسيارات:
تعتبر الفطيم للسيارات واحدة من خمسة أقسام رئيسية للفطيم التي تتخذ من الإمارات مقراً لها، وهي مجموعة من الشركات المتخصصة بالسيارات، وتوفر عدداً من خدمات السيارات وعلاماتها التجارية الأكثر شهرة في العالم.
وتنشط المجموعة، التي تتخذ من الإمارات مقراً لها، في 10 دول ضمن منطقة الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا، وتحظى بدعم حوالي 9 آلاف شريك، وتتنوع خدماتها بين توزيع السيارات الجديدة والمستعملة، والتصنيع، والتأجير، والخدمات اللوجستية وخدمات ما بعد البيع.
وتقدم الفطيم للسيارات خدمات تبدأ بسيارات الركاب وصولاً إلى السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات، والسيارات التجارية، والمعدات الصناعية والإنشائية، والدراجات النارية. وتوفر المجموعة تجربة متكاملة تركز على العملاء لسائقي السيارات ومشغلي الأساطيل والمقاولين على حد سواء، وتسعى لتبوء مكانة رائدة في مجال حلول النقل المصممة خصيصاً.
نبذة عن الفطيم
تأسّست الفطيم في ثلاثينيات القرن الماضي كشركة تجارية، لتصبح اليوم إحدى الشركات الخاصّة الأكثر تنوّعاً ونمواً في المنطقة من مقرّها القائم في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.
تملك الفطيم عمليات قائمة في 18 دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا، وذلك ضمن قطاعات رئيسية تشمل السيارات والخدمات المالية والعقارات والبيع بالتجزئة والصحة. وتتمثل رؤية الفطيم في تحسين جودة حياة الأفراد والارتقاء بالمجتمعات المحلية، عبر ابتكار حلول عملية برؤية مستقبلية طموحة.
يعمل في الفطيم ما يقارب 33 ألف موظف، حيث تضمّ محفظة المجموعة أكثر من 200 علامة تجارية من أبرز العلامات التجارية الموثوقة، بما في ذلك "تويوتا" و"لكزس" و"إيكيا" و"إيس" و"ماركس آند سبنسر" والكثير غيرها. يرتكز نهج عمل الفطيم على تحقيق قيمة مستدامة للعملاء، في ظلّ التركيز بشكل ملحوظ على الابتكار الرقمي والذكاء الاصطناعي والنمو المستدام والشراكات الاستراتيجية ودعم الكوادر البشرية وتمكينها. ويسهم نموذج عمل الفطيم المتكامل في ترسيخ مكانتها الرائدة كشريك موثوق لأصحاب المصلحة، بما يتيح لعملائها وشركائها والمجتمع على حدّ سواء تلبية احتياجات اليوم في ظلّ التطلّع لمستقبلٍ واعدٍ.
وتقوم الفطيم على قيمها المؤسسية الراسخة المتمثلة في الاحترام والتميّز والتعاون والنزاهة، لتواصل بناء إرثها العريق الذي يجسّد مسؤوليتها تجاه الأفراد والمجتمع والبيئة.
-انتهى-
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
«جي إف إتش» تُوقّع اتفاقية مع «دبي العطاء» لدعم تعليم الأطفال في الإمارات
وقعت مجموعة جي إف إتش المالية (جي إف إتش) اتفاقية شراكة مع دبي العطاء، إحدى مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، بهدف دعم المؤسسة في مهمتها المتمثلة في تمكين الأطفال والشباب من الحصول على التعليم. وأعلنت المجموعة عن رعايتها مبادرة «جهز حقيبة لبداية جديدة»، التي يتم تنظيمها ضمن برنامج «التطوع في الإمارات» التابع لدبي العطاء. وسيشارك أعضاء فريق «جي إف إتش» مع المتطوعين في تجهيز 2000 حقيبة مدرسية متكاملة، تضم أدوات قرطاسية ودفاتر ولوازم أساسية أخرى، بهدف دعم أطفال الأسر المتعففة في الدولة، وضمان استعدادهم للعام الدراسي المقبل، وصرّحت رئيسة قسم العلاقات المؤسسية في المجموعة، سحر قناطي، بأن «الأثر الحقيقي يتحقق عندما يلتقي العمل بخدمة المجتمع»، لافتة إلى حرص المجموعة على تبنّي مبادرات تدعم التعليم وتمكين الشباب، وترسخ قيم الاستدامة. من جانبه، قال رئيس العمليات في دبي العطاء، عبدالله أحمد الشحي، إن كل طفل يستحق أن يبدأ عامه الدراسي وهو مستعد ومفعم بالفخر، وإن دعم المجموعة يُسهم في تمكين أطفال الأسر المتعففة من بدء العام الدراسي الجديد بكرامة وثقة وفرح. • 2000 حقيبة مدرسية سيشارك المتطوعون في تجهيزها، تضم أدوات قرطاسية ودفاتر ولوازم أساسية أخرى.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
7800 مستخدم جديد يومياً لمنصة الهوية الرقمية
أفادت مدير إدارة أول، إدارة منصات التمكين الرقمي في هيئة دبي الرقمية، والخبيرة في برنامج خبراء الإمارات، ميرة سلطان، أن منصة الهوية الرقمية، تسجل معدلات استخدام يومية مرتفعة تعكس حجم الاعتماد المتزايد عليها في مختلف الخدمات الرقمية على مستوى الدولة. وأكدت لـ«الإمارات اليوم» أن هناك ما يزيد على 1.5 مليون من المعاملات اليومية، تشمل تسجيل الدخول، والتوقيع الرقمي، والختم الرقمي، إلى جانب ما يزيد على 7800 مستخدم جديد يوميا، ما يعكس تنامي ثقة المستخدمين وسلاسة تجربة الوصول إلى المنصة. وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، كشف في يونيو الماضي، أن عدد المسجلين في منظومة الهوية الرقمية المشتركة لخدمات الحكومة الاتحادية تجاوز 11 مليون مستخدم، وأنها شهدت إجراء أكثر من 600 مليون عملية دخول. وتربط المنظومة أكثر من 130 جهة حكومية وعدداً من مؤسسات القطاع الخاص، وهو ما أهّلها لإجراء أكثر من 2.6 مليار معاملة رقمية بكفاءة ودقة وسرعة. وقالت ميرة سلطان إن الهوية الرقمية أصبحت عنصراً أساسياً في البنية التحتية الرقمية الوطنية، حيث تُستخدم عبر أكثر من 900 قناة رقمية تشمل التطبيقات والمواقع الإلكترونية، لافتة إلى أن «هذا الانتشار الواسع يُبرز مدى جاهزية المنصة، ومرونتها في خدمة المتعاملين في أي وقت ومن أي مكان». وأوضحت أن المنصة شكّلت نقلة نوعية في مسار التحول الرقمي لدولة الإمارات، حيث جاءت كـمُمكّن رقمي استراتيجي يُكمل بنية الخدمات الرقمية المتطورة، ويوحّد تجربة الدخول والتوقيع الرقمي على مستوى الدولة. وقالت إن «ما يميز تصميم نظام الهوية الرقمية أنه وضع الإنسان في جوهره؛ حيث صُممت المنصة بناءً على ما يتوقعه المستخدم من التحول الرقمي الحقيقي من حيث الأثر الملموس في حياته اليومية متمثلا في تقليل الوقت والجهد، وتيسير الإجراءات، وتمكينه من إنجاز معاملاته خلال دقائق دون زيارة مراكز الخدمة». وتابعت: «لم يعد المتعامل بحاجة إلى تعريف نفسه بطرق مختلفة لكل جهة أو إنشاء حسابات متعددة، بل أصبح يمتلك آلية دخول رقمية موحّدة وآمنة تُمكّنه من الوصول إلى آلاف الخدمات الحكومية والخاصة». وأكدت أن «المنصة نجحت في تعزيز ثقة الأفراد، بفضل تبني أعلى معايير الأمان وحماية الخصوصية، لتكون بذلك نموذجا رائدا لتحول رقمي يتمحور حول الإنسان أولا». وشرحت:»سعينا إلى تقديم تجربة رقمية سهلة، دون المساومة على الموثوقية والأمان. لذلك تم اعتماد الهاتف الذكي كوسيلة أساسية لتقديم الخدمة، لأنه الأقرب للمستخدم في حياته اليومية، والأكثر قدرة على توفير تجربة رقمية مرنة وسريعة. ولضمان أن الهوية تنطلق من بيانات صحيحة، تم التكامل مع الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ (ICP) لاستخدام بيانات الأفراد الرسمية كمصدر أساسي لبناء حسابات الأفراد، ثم جاءت خطوة التحقق البيومتري من بصمة الوجه، التي تقوم بها وزارة الداخلية لضمان أن صاحب الهوية هو ذاته من يُجري التسجيل. وواصلت: «لضمان التنفيذ الفعّال على مستوى إمارات الدولة، تم إنشاء فرق ربط فنية محلية ضمن الحكومات الرقمية في كل إمارة، تتولى التنسيق مع الجهات الحكومية المحلية، ومتابعة ربط خدماتها بالهوية الرقمية، وفقا للمعايير الوطنية المعتمدة. هذه الفرق تمثل حلقة وصل حيوية بين الجهات المحلية والمنصة الوطنية، وتسهم في تسريع وتيرة التكامل». ولفتت إلى أن هذا النموذج المتكامل، الذي يجمع بين حوكمة تنظيمية فاعلة على المستوى الوطني والمحلي، وبنية تقنية موحدة تركز على تصميم تجارب سهلة رقمية للإنسان، هو ما مكّن دولة الإمارات من بناء تجربة رقمية مترابطة وموثوقة، تعكس التزامها بحكومة رقمية ذكية، تعمل كمنظومة واحدة رغم تنوع الجهات والخدمات الرقمية والتطبيقات. • 1.5 مليون معاملة يومياً على منصة الهوية الرقمية.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
شرطة دبي تطلق استراتيجية لبناء الكفاءات الوطنية
أكد مدير الإدارة العامة للموارد البشرية في شرطة دبي، اللواء الدكتور عبدالله صالح مراد، أن الإدارة تعمل على إعداد قيادات وطنية قادرة على التعامل بكفاءة مع المتغيرات المتسارعة، عبر منظومة متكاملة تشمل الاستقطاب والتأهيل والتمكين، بما يتماشى مع متطلبات البيئة الأمنية الحديثة وتحديات العصر الرقمي. وأشار إلى أن إدارة البعثات والاستقطاب تواصل جهودها في تأهيل الكفاءات من خلال برامج ابتعاث ومنصات ذكية وشراكات تعليمية واسعة، ضمن استراتيجية تمتد حتى عام 2030، لافتاً إلى إطلاق عدد من الدبلومات المهنية المتخصصة أبرزها: دبلوم غسل الأموال، ودبلوم الحوكمة المؤسسية، ودبلوم العملات الرقمية، ودبلوم الإحصاء الأمني. من جانبه، قال مدير إدارة البعثات والاستقطاب بالوكالة، النقيب المهندس فهد الشاعر، إن الإدارة حققت نسبة 100% في مؤشر كفاءة إدارة رأس المال البشري، موضحاً أن مدة تحقيق المؤشرات الاستراتيجية تقلصت من 12 إلى تسعة أشهر، وتم تفعيل التفرغ الجزئي، وإطلاق برامج استقطاب بالتعاون مع 221 مؤسسة تعليمية، إلى جانب تعزيز منصة «إيفاد» الذكية لاستقطاب الكفاءات المتخصصة. وأفاد رئيس قسم الابتعاث بالوكالة، الملازم أول خالد إسماعيل، بأن عدد المبتعثين بلغ 1213 مبتعثاً، 87.7% منهم ذكور، و12.3% إناثاً، وبلغت نسبة رضا المستفيدين من منصة «إيفاد» 97.8%، مشيراً إلى تنوع التخصصات بين الذكاء الاصطناعي والعلوم الشرطية والإدارة والابتكار وعلوم البيانات. وبيّن أن عدد الطلبة المتعاونين بلغ 1109، من 44 جنسية مختلفة، قدموا خدماتهم لـ28 جهة من القطاعين الحكومي والخاص، بينما شارك المبتعثون في 206 أبحاث، و73 مؤتمراً، و78 مشروعاً بحثياً، و61 مصنفاً فكرياً، ما يعكس حضوراً علمياً ومهنياً فاعلاً. وأضاف أن عدد المسجلين في التخصصات الدقيقة بلغ 336 في العلوم الأمنية، و169 في الذكاء الاصطناعي، و335 في التخصصات العلمية، و31 في الابتكار، و312 في الإدارة والمجتمع، و30 في علوم البيانات.