logo
محمد سليمان نوار الف مبروك التخرج

محمد سليمان نوار الف مبروك التخرج

جهينة نيوزمنذ 11 ساعات
تاريخ النشر : 2025-08-20 - 08:56 pm
محمد سليمان نوار الف مبروك التخرج
يتقدم الحاج فاروق نوار وأولاده بأحر التهاني والتبريكات إلى
محمد سليمان نوار
بمناسبة حصوله على درجة الماجستير بتقدير امتياز
من الجامعة الألمانية – تخصص اللوجستيك.
متمنين له دوام التقدم والنجاح في مسيرته العلمية والعملية.
تابعو جهينة نيوز على

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبراء الكهرباء: بين النقد البنّاء وإثارة الشارع
خبراء الكهرباء: بين النقد البنّاء وإثارة الشارع

عمون

timeمنذ 5 دقائق

  • عمون

خبراء الكهرباء: بين النقد البنّاء وإثارة الشارع

يبدو أن البعض اتخذ من الهجوم على قطاع الطاقة والكهرباء وسيلة سهلة لكسب إعجاب العامة وتحصيل الثناء، حتى لو جاء ذلك على حساب الحقيقة والموضوعية. والمفارقة أن بعض هؤلاء المنتقدين يحملون شهادات عليا في الهندسة، بل وكانوا في وقت من الأوقات ضمن فرق التخطيط لأنظمة الكهرباء في الأردن، وأعضاء في لجان وطنية وإقليمية تتابع النظام الكهربائي الأردني، وتلقّوا أجورًا لقاء عملهم لفترات طويلة. بعضهم أيضًا عمل موظفًا في الشركات المعنية ذاتها، وما إن انتهت مهامهم حتى بدأوا بشن حملات شعواء ضد القائمين على النظام، متهمين إياهم بالتقصير وسوء الإدارة. في مقال حديث لأحدهم، هاجم المسؤولين عن النظام الكهربائي بحجة غياب التخطيط السليم لمواجهة الارتفاع الكبير في الطلب، وأكد أن الوزارة تقيّد المشتركين التجاريين والمنزليين في تركيب أنظمة الطاقة المتجددة. وكتب بأسلوب عاطفي متسائلًا: 'لماذا لا يتم تركيب أنظمة متجددة على أسطح المنازل لتمكين المواطنين من التبريد في الحر الشديد أو التدفئة في البرد القارس؟' لكن مراجعة أداء النظام الكهربائي خلال موجة الحر الأخيرة تُثبت العكس؛ إذ عملت محطات ووحدات التوليد بكامل طاقتها دون أي مشاكل، ولم تشهد الشبكة الوطنية أي انهيار يُذكر رغم قساوة الظروف. فالشبكة الأردنية تتكون من أكثر من 8 آلاف كيلومتر من خطوط النقل عالية الجهد، وما يزيد على 80 محطة تحويل رئيسية، إضافة إلى عشرات الآلاف من محطات التوزيع وشبكات الجهد المتوسط والمنخفض. كل ذلك صمد أمام ظروف استثنائية دون انقطاع شامل، وهو ما يدحض أي تشكيك ويؤكد متانة النظام. وللأمانة والإنصاف، لا بد من ذكر الحقائق الفنية التالية: •الاستطاعة التوليدية للنظام الكهربائي الأردني: •تقليدية: 4400 ميغاواط •متجددة شمسية: 960 ميغاواط •متجددة من الرياح: 615 ميغاواط •أنظمة متجددة على الأسطح أو بالعبور: 1400 ميغاواط •نسبة الطاقة المتجددة في النظام تبلغ حوالي 27%، وهي الأعلى في المنطقة حتى الآن. •لا يوجد ما يمنع أي مواطن من التقدّم لتركيب أنظمة طاقة متجددة، والأرقام السابقة خير ردّ على الادعاءات بوجود عراقيل. كما أشار الكاتب إلى أن التعرفة الكهربائية في الأردن جعلت الكلفة المسائية والليلية أعلى من النهارية، معتبرًا أن ذلك مخالف للمنطق ولما هو معمول به عالميًا. غير أن هذه المعلومة غير دقيقة؛ إذ إن التعرفة الزمنية لم تُطبّق حتى الآن بانتظار استكمال تركيب العدادات الذكية. وحتى عند تطبيقها، فالتعرفة تُقسم اليوم إلى ثلاث فترات (نهارية، مسائية، ليلية)، وليست فترتين فقط. الفترة المسائية (من الرابعة عصرًا حتى التاسعة ليلًا) تُعد ذروة الطلب وانخفاض إنتاج الطاقة الشمسية، ولهذا السبب تكون كلفتها أعلى قليلًا، وهو نظام متعارف عليه عالميًا، وليس خصوصية أردنية. فأين هو 'الخطأ الفادح' في نظام عمل بكامل طاقته خلال موجة حر شديدة وطويلة دون أي انقطاع على الشبكة الوطنية، باستثناء انقطاعات محلية محدودة لدى شركات التوزيع؟ الحقيقة أن بعض من يلقبون أنفسهم 'خبراء' لا يسعون إلى النقد البنّاء، بل إلى إثارة الشارع وكسب التفاعل، سواء بسبب جهل فني أو مواقف مسبقة من السياسات الحكومية. يا سادة، في موضوع الطاقة والنظام الكهربائي، من يخططون ويشرفون على العمل هم أبناء هذا الوطن، يتمتعون بالكفاءة والإخلاص، ويستندون إلى أحدث المرجعيات والخبرات العالمية لضمان أفضل أداء وأعلى موثوقية. والدليل أننا اجتزنا واحدة من أعنف الموجات الحارة دون انقطاعات عامة، في وقت تعاني فيه أنظمة كهربائية في دول أكبر وأكثر ثراء من انقطاعات متكررة. فلنكف عن جلد الذات، ولنقدّر جهود القائمين على النظام الكهربائي. وإذا وُجد خطأ، فهناك آليات للمحاسبة. لكن الحق يقال: نظامنا الكهربائي اليوم يعمل بكفاءة عالية واعتمادية رفيعة، وهو إنجاز يستحق الإشادة لا التشويه.

الزراعة الأردنية .. إرث إنجازات وإدارة واثقة تنتظر من يواصل المسيرة
الزراعة الأردنية .. إرث إنجازات وإدارة واثقة تنتظر من يواصل المسيرة

عمون

timeمنذ 5 دقائق

  • عمون

الزراعة الأردنية .. إرث إنجازات وإدارة واثقة تنتظر من يواصل المسيرة

في الحقول الممتدة من شمال الأردن حتى جنوبه كانت الأرض تروي قصتها مع العطاء على مدى سنوات من العمل بصمت وجهد متواصل نسجت ملامح مرحلة ذهبية للقطاع الزراعي حيث وجدت الإدارة السابقة طريقها إلى قلب المزارع قبل مكتبه وعرفت أن التنمية الحقيقية لا تُصنع خلف الجدران بل تحت شمس الميدان وبين صفوف المزروعات كانت تلك الإدارة تدرك أن الزراعة ليست مجرد نشاط اقتصادي بل هي قضية أمن وطني وأحد أعمدة السيادة لذا جاءت قراراتها مدروسة وخططها واقعية تستجيب لحاجات الأرض والمزارع معًا فقد تم وضع برامج لتعظيم كفاءة استخدام المياه وتطوير أنظمة ري ذكية توفر كل قطرة وتضاعف الإنتاجية كما أُعيد النظر في سلاسل التوريد لتصبح أكثر سرعة ومرونة بما يضمن وصول المحصول من المزارع إلى المستهلك بأقل كلفة وأعلى جودة كما حظي صندوق المخاطر الزراعية بإصلاحات جوهرية فبات أداة فاعلة لتعويض المزارعين عن الخسائر وتحويل لحظات الانكسار إلى فرص للعودة والإنتاج من جديد ولم يكن هذا العمل في معزل عن تحديات قاسية فالمناخ المتقلب والجفاف والارتفاع العالمي في أسعار الطاقة ومدخلات الإنتاج كلها كانت اختبارات يومية لكن الإدارة تعاملت معها بروح المبادرة لا بردود الفعل الأرقام جاءت لتوثق الحصاد حيث سجل القطاع الزراعي نموًا بنسبة 8.1% خلال الربع الأول من العام وهي النسبة الأعلى بين جميع القطاعات الاقتصادية وهذا الإنجاز لم يكن ثمرة صدفة بل نتاج خطة وطنية للزراعة المستدامة وضعت وفق رؤية ملكية واضحة تؤمن أن الأردن قادر على تحويل التحديات إلى فرص إذا ما توافرت الإرادة والإدارة . اليوم يقف معالي الدكتور صائب خريسات الأكاديمي المتمرس في شؤون الزراعة والمناخ أمام إرث مزدوج بين يديه إنجازات صلبة لا تحتمل التفريط وملفات مؤجلة تنتظر قرارات جريئة وحلولًا مبتكرة بدءًا من مواجهة آثار التغير المناخي وصولًا إلى كبح جماح كلف الإنتاج وإحياء طموح صغار المزارعين الذين يقفون على حافة الخروج من دائرة الإنتاج . المسؤولية اليوم ليست مجرد استكمال ما بدأ بل البناء على ما تحقق وتحويل النجاحات السابقة إلى قاعدة انطلاق نحو مرحلة أكثر قدرة على الصمود والمنافسة فالزراعة الأردنية التي اجتازت أزمات الإغلاق الإقليمي والجفاف وتذبذب الأسواق لن تقبل أن تتراجع خطوة إلى الوراء . إن ما تحقق بالأمس كان ثمرة إدارة واثقة وفاعلة واليوم يطلب من القيادة الجديدة أن تلتقط الخيط وتواصل النسيج لأن الأمن الغذائي ليس مشروعًا مؤقتًا بل مسار ممتد يحمي سيادة الوطن ويعزز استقراره والأرض التي أعطت بلا حدود تنتظر أن يُرد لها الوفاء بالعمل تمامًا كما فعل من سبق وتمامًا كما يجب أن يفعل من سيكمل المسيرة .

ابو علي يلتقي رئيس واعضاء خبراء ضريبة الدخل والمبيعات
ابو علي يلتقي رئيس واعضاء خبراء ضريبة الدخل والمبيعات

الوكيل

timeمنذ 10 دقائق

  • الوكيل

ابو علي يلتقي رئيس واعضاء خبراء ضريبة الدخل والمبيعات

الوكيل الإخباري- التقى الدكتور حسام ابو علي مدير عام دائرة ضريبة الدخل والمبيعات يوم أمس برئيس وأعضاء الهيئة الإدارية لجمعية خبراء ضريبة الدخل والمبيعات واشاد خلال اللقاء بدور الجمعية والأعضاء في ارشاد ومساعدة المكلفين وتمكين الشركات والمنشأت من تقديم الاقرارات الضريبية في مواعيدها المحددة. اضافة اعلان وقال ان أعضاء الجمعية يقومون بدور هام ومهم كشركاء مع الدائرة في تحقيق رسالتها وأهدافها والعمل كجسر بين الدائرة والمكلفين والعمل كخط دفاع اول عن الخزينة وعن المكلفين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store