
السوق السعودي إجازة رسمية اعتباراً من اليوم بمناسبة عيد الأضحى المبارك
شاشة تداول السوق السعودي
يشهد سوق الأسهم السعودي اعتبارا من اليوم الخميس 9 ذي الحجة 1446هـ الموافق 5 يونيو 2025 إجازة رسمية بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وسيتم استئناف التداول بعد الإجازة يوم الأربعاء 15 ذي الحجة 1446هـ الموافق 11 يونيو 2025م.
وكان مؤشر السوق السعودي قد أنهى آخر جلسة قبل إجازة عيد الأضحى المبارك على ارتفاع بنسبة 1.6 % ليغلق عند 11005 نقاط (+ 172 نقطة)، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 4.6 مليار ريال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 44 دقائق
- الاقتصادية
منظومة رقمية للهدي والأضاحي في السعودية .. و7 مجمعات تستوعب مليون رأس من الأغنام
جهزت السعودية 7 مجمعات تشغيلية لمشروع الإفادة من الهدي والأضاحي لموسم الحج بمساحة تقدر بمليون متر مربع، مع وجود منظومة رقمية لبيع سندات الهدي والأضاحي التي تسهل للحاج آلية شراء السندات عبر المنصة والمسوقين المعتمدين مثل إحسان وغيرها، بحسب ماذكره لـ"الاقتصادية سراج فلالي مدير عام المشروع. مشروع الهدي والأضاحي لموسم الحج من أكبر المشاريع في مجال التبريد الصناعي في العالم، وفقا لفلالي، الذي أكد أن المشروع قادر على تجميد الذبائح بالكامل في فترة زمنية لا تتجاوز 45 دقيقة، مستعيناً بشبكة من الأنظمة الميكانيكية والكهربائية والأمنية واللوجستية، إضافة إلى خدمات التقطيع والتغليف والنقل. وقال مدير عام المشروع: "بطاقة استيعابية تتجاوز المليون رأس، يستطيع المشروع ذبح 310 آلاف رأس يومياً، بمعدل 13 ألف رأس في الساعة. كما تم إعداد خطة توزيع مفصلة تشمل مدن ومحافظات السعودية، وذلك بالتعاون مع أكثر من 500 جهة خيرية. ويتم نقل اللحوم المجمدة إلى نحو 25 دولة إسلامية". وبيَّن أنه جرى استقدام عمالة موسمية من الخارج، من جزارين وعمال وأطباء بيطريين، منهم من مصر، المغرب، تركيا، الأردن، حيث تتحمل الدولة رسوم تأشيراتهم. وأكد أنه في إطار المسؤولية البيئية والاستدامة، يشارك المشروع بالتعاون مع الهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة في مبادرات لتقليل الأثر البيئي، إذ توجت هذه الجهود بجائزة عالمية في مؤتمر الأمم المتحدة للتغيرات المناخية، بفضل تقنيات معالجة المخلفات السائلة. وأشار إلى أنه لدعم هذه العمليات، تم استقدام عمالة موسمية من عدة دول من بينها مصر والمغرب وتركيا والأردن، يشمل ذلك جزارين وعمال وأطباء بيطريين، وقد تحملت الدولة رسوم تأشيراتهم، ما يسهم في تعزيز الكفاءة التشغيلية للمشروع. تحسين وتطوير البنية التحتية للمسالخ تواصل وزارة البيئة والمياه والزراعة في منطقة مكة المكرمة العمل على تحسين وتطوير البنية التحتية لمسالخ العاصمة المقدسة، حيث نفذت تجهيزات تشغيلية نوعية شملت 5 مناطق رئيسية، تشمل المعيصم والعكيشية جنوب مكة (أ) وجنوب مكة (ب)، حيث بلغت الطاقة الاستيعابية اليومية لتلك المسالخ أكثر من 177 ألف رأس، موزعة على 26 صالة ذبح بأنواعها المختلفة. كما تمت زيادة القدرة التخزينية لتصل إلى 18,500 رأس، بحسب ما ذكرته لـ"الاقتصادية" وزارة البيئة والمياه والزراعه في منطقة مكة المكرمة. وقالت إنه في إطار حرص الوزارة على تعزيز الجودة التشغيلية، تم وضع خطة متكاملة تعتمد على التنظيم الجيد والجاهزية الميدانية وكفاءة الخدمات، مع التركيز على تقديم خدمات تخص ضيوف الرحمن بأفضل طريقة ممكنة. تسعى الوزارة من خلال هذه الجهود إلى تلبية الاحتياجات الموسمية بالكفاءة المطلوبة، ضمن منظومة متكاملة تضم الالتزام بالاشتراطات البيطرية والصحية، وبالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة. وأشارت إلى أن التحسينات التي أجرتها الوزارة أسهمت في تطوير المسالخ وأسواق النفع العام، مع دعم لوجستي مهم تمثّل في تخصيص كفاءات وطنية مؤهلة وتوفير مركبات للدعم الفني والميداني. يأتي ذلك ضمن بيئة تشغيلية تخضع لمتطلبات فنية وصحية دقيقة، ما يسهم في تحسين الأداء والاستجابة خلال ذروة المواسم. يُذكر أنه تم تجهيز 817 حظيرة دائمة و207 حظائر متنقلة في أسواق جنوب مكة، بسعة تراوح بين 25 و100 رأس لكل حظيرة، ما يعزز انسيابية حركة المواشي ويدعم أهداف الأمن الحيوي ضمن رؤية السعودية 2030 الرامية إلى تطوير خدمات الحج في المملكة وتحقيق أعلى مستويات التنظيم والكفاءة.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الدولار يتراجع بفعل مؤشرات ضعيفة عن الاقتصاد الأميركي
يتجه الدولار نحو خسارة أسبوعية، خلال تعاملات الجمعة، متأثراً بمؤشرات على تراجع الاقتصاد الأميركي، في وقت لم تشهد فيه المفاوضات التجارية بين واشنطن وشركائها التجاريين تقدماً يُذكر، رغم اقتراب الموعد النهائي. وتترقب الأسواق تقرير الوظائف في القطاعات غير الزراعية في الولايات المتحدة في وقت لاحق من اليوم، بعد سلسلة من البيانات الاقتصادية الأضعف من المتوقع هذا الأسبوع، التي أكدت الرياح المعاكسة الناجمة عن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب. وجرى تداول العملات داخل نطاق محدود إلى حد كبير في التعاملات الآسيوية؛ إذ يتحلى المتعاملون بالحذر قبل صدور البيانات. وبلغ اليورو في أحدث التعاملات 1.1436 دولار، بعد ارتفاع العملة الموحدة إلى أعلى مستوى لها في شهر ونصف الشهر بالجلسة السابقة، عقب خطاب يميل للتشديد النقدي للبنك المركزي الأوروبي، في ختام اجتماعه بشأن السياسة النقدية. وقال نيك ريس، رئيس قسم أبحاث الاقتصاد الكلي لدى «مونكس أوروبا»، وفق «رويترز»: «نميل إلى التعامل مع اتجاه لاغارد للتشديد بدرجة من الحذر، وإن كنا لا نرى أن توقعاتنا السابقة لسعر الفائدة النهائي عند 1.50 في المائة هي النتيجة الأكثر ترجيحاً». ويتوقع ريس خفضاً آخر لسعر الفائدة في سبتمبر (أيلول)، لتصل الفائدة على الودائع إلى 1.75 في المائة. ولم يطرأ على الجنيه الإسترليني تغير يُذكر عند 1.3576 دولار، بعد تسجيل أعلى مستوياته في أكثر من 3 سنوات، في الجلسة الماضية، ويتجه لتحقيق مكاسب بـ0.9 في المائة، هذا الأسبوع. وانخفض الين 0.27 في المائة إلى 143.93 مقابل الدولار. كانت معظم العملات قد ارتفعت مقابل الدولار في وقت متأخر من الأمس، بدعم من حديث ترمب والرئيس الصيني شي جين بينغ، في اتصال هاتفي استمر أكثر من ساعة، قبل أن تقلص بعض مكاسبها. وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من العملات، ارتفاعاً طفيفاً إلى 98.85. ويتجه نحو تكبد خسارة أسبوعية 0.6 في المائة. وقال محللون إن تقرير بيانات الوظائف اليوم سيحدد على الأرجح تحركات العملات، وسط توقعات تشير إلى زيادة الوظائف غير الزراعية بمقدار 130 ألف وظيفة، الشهر الماضي، في حين أنه من المتوقع استقرار معدل البطالة عند 4.2 في المائة، مع وجود مخاطر أكبر من ارتفاعه إلى 4.3 في المائة. وقال راي أتريل رئيس أبحاث العملات الأجنبية في بنك أستراليا الوطني: «في ظل كل هذه الضوضاء... ربما كان الضعف الذي شهدناه في البيانات هذا الأسبوع مسؤولاً عن هبوط الدولار مقارنة بأي شيء آخر». ومما يزيد من الرياح المعاكسة للدولار، لا يزال المستثمرون قلقين بشأن المفاوضات التجارية الأميركية، وعدم إحراز تقدم في التوصل إلى اتفاقات قبل الموعد النهائي في أوائل يوليو (تموز). كما أن المكالمة التي كانت متوقعة للغاية بين ترمب وشي لم تقدم كثيراً من الوضوح، وسرعان ما تبدد تأثيرها بسبب الخلاف العلني بين ترمب وإيلون ماسك. وهبط الدولار الأسترالي 0.16 في المائة إلى 0.6497 دولار، ويتجه لتحقيق مكسب أسبوعي 1.1 في المائة. وصعد الدولار النيوزيلندي 0.03 في المائة إلى 0.6040 دولار وفي طريقه لتحقيق مكسب أسبوعي 1.1 في المائة أيضاً. وبالنسبة للعملات المشفرة، ارتفعت «بتكوين» 2.4 في المائة إلى 102905 دولارات، متعافية من تسجيل أدنى مستوياتها في شهر خلال جلسة الخميس. وبالمثل، ارتفعت عملة «إيثر» 2.3 في المائة إلى 2453.54 دولار.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
عدد المليونيرات في العالم يسجل رقماً قياسياً بدفع من الطفرة الأمريكية
ارتفع إجمالي الثروات حول العالم بشكل كبير خلال العام الماضي، حيث وصل عدد المليونيرات حول العالم إلى رقم قياسي بلغ 23.4 مليون شخص. يُظهر التقرير السنوي للثروة العالمية الذي تصدره شركة "كابجيميني"، المتخصصة في خدمات تكنولوجيا المعلومات والاستشارات، أن عدد الأشخاص الذين يمتلكون أصولاً قابلة للاستثمار لا تقل عن مليون دولار قد نما بنسبة 2.6% في عام 2024، مدفوعاً بشكل كبير بمكاسب في المحافظ الاستثمارية الأمريكية. أضافت الولايات المتحدة وحدها 562 ألف مليونير، بزيادة قدرها 7.6% مقارنة بالعام السابق، حيث أدى الحماس تجاه الذكاء الاصطناعي وخفض أسعار الفائدة إلى تحقيق مكاسب هائلة في سوق الأسهم الأمريكية. كانت المكاسب الأكبر بين الأفراد ذوي الثروة الفائقة، ممن يمتلكون أصولاً قابلة للاستثمار لا تقل عن 30 مليون دولار- حيث ارتفعت ثرواتهم في الولايات المتحدة بنحو 12%. عدد المليونيرات يتراجع في الشرق الأوسط في مناطق أخرى، شهدت منطقة آسيا والمحيط الهادئ زيادة بنسبة 2.7% في عدد المليونيرات، بفضل قوة أسواق الأسهم وتخفيف السياسات النقدية، في حين تراجع عددهم في الشرق الأوسط بنسبة 2.1% بسبب انخفاض أسعار النفط. في أوروبا، أسهمت تقلبات الأسواق وضعف النمو الاقتصادي في تركّز الثروة عند شريحة الأثرياء للغاية، إذ ارتفع عدد من يمتلكون 30 مليون دولار أو أكثر بنسبة 3.5%، بينما تراجع إجمالي عدد المليونيرات بنسبة 2.1%. ثبات السيولة وتخصيص 15% للأصول البديلة ذكر تقرير "كابجيميني" أن حيازات السيولة النقدية في محافظ أصحاب الثروات المرتفعة بقيت مستقرة، وكذلك نسبة التخصيص البالغة 15% للأصول البديلة، مثل الاستثمارات في الشركات غير المدرجة والعملات المشفّرة. قالت كريس بيترلي، رئيسة إدارة الثروات العالمية في "سيتي غروب" إن "زيادة حجم الاستثمارات في الأصول البديلة قد يشكّل عاملاً رئيسياً في اقتناص آفاق النمو مستقبلاً، لا سيما بالنسبة لأصحاب الثروات المرتفعة الذين يسعون لتفادي التباطؤ في أسواقهم المحلية". وأضافت: "العديد من المستثمرين، في الوقت الحالي، عند النظر إلى توزيع أصولهم، نسب أصولهم في الاستثمارات البديلة أقل بكثير من المستوى المستهدف أو المطلوب". وأضافت أن الأصول البديلة تقدم "فرصاً فريدة غير متاحة في الأسواق العامة، وترغب في تضمينها ضمن محفظتك الاستثمارية". شملت دراسة "كابجيميني"، التي أُجريت في يناير 2025، آراء عشرات من مديري الثروات وأكثر من 6000 شخص من أصحاب الثروات العالية في 71 دولة.