
15 قتيلا بينهم أطفال في قصف إسرائيلي لمدرسة بغزة
وقالت الوكالة إن 5 أطفال من بين القتلى، إلى جانب عدد من الإصابات.
ووفق الوكالة فقد استهدف الطيران الحربي الإسرائيلي الطابق الثاني بمدرسة فاطمة بنت أسد التي تؤوي نازحين في جباليا البلد شمال قطاع غزة.
وفي سياق متصل، قتل أيضا عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون، بعد قصف إسرائيلي لمنزل في محيط مسجد حماد الحسنات غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
كما نسف جيش الجيش الإسرائيلي عددا من المنازل في المناطق الشرقية من حي التفاح شمال شرق مدينة غزة.
وارتفعت حصيلة القتلى في قطاع غزة منذ بدء الحرب مع إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023 إلى 52829 قتيلا، و119554 مصابا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 7 دقائق
- البيان
أزمة إسرائيل الآن!
تدخل العلاقات التاريخية العقيدية بين دولة إسرائيل والغرب الأنجلو ساكسوني، مرحلة دقيقة وصعبة وغير مسبوقة. عادة إسرائيل هي الطفلة المدللة للحضارة الغربية، وهي مكون رئيس من مكونات المصالح والمبادئ الغربية في أوروبا، وفي الولايات المتحدة. والدعم الأوروبي الأمريكي للدولة العبرية منذ الحرب العالمية الثانية، لم ينقطع أو يتأثر بأي شكل سلبي، إلا في لحظات تاريخية نادرة. المرة الأولى عقب الحرب العالمية الثانية، حينما وجّه الرئيس الجنرال آيزنهاور إنذاراً واضحاً، يطالب فيه بريطانيا وفرنسا، ومعهما إسرائيل، بضرورة إيقاف العدوان الثلاثي ضد مصر، وضرورة الانسحاب من السويس. المرة الثانية، حينما طالب الرئيس رونالد ريغان الحكومة الإسرائيلية والجنرال شارون، بضرورة سحب القوات الإسرائيلية الغازية، التي احتلت لبنان، وحاصرت بيروت 82 يوماً. الآن، ذات الموقف يتكرر مع حكومة اليمين المتطرف، التي يقودها بنيامين نتانياهو، حينما أوقفت بريطانيا مفاوضات التجارة الحرة مع إسرائيل، احتجاجاً على سياستها في غزة. أما ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وبلجيكا والاتحاد الأوروبي، فقد أعربوا عن رفضهم وشجبهم لسياسة إسرائيل في الاستمرار في الأعمال العسكرية ضد المدنيين في غزة. أما الاتحاد الأوروبي، فقد أعرب بشكل جماعي عن غضبه مما تفعله إسرائيل، وأعربت الأمم المتحدة عن سخريتها من ذلك الحجم الضئيل من المساعدات التي سمحت إسرائيل بإدخالها مؤخراً لغزة «93 شاحنة فقط». أما واشنطن، فقد سربت عن عمد تهديداً بأنها ستكف عن دعم حكومة نتانياهو، إذا استمرت حكومته في عدم إيقاف إطلاق النار. إسرائيل في خطر، بسبب عناد نتانياهو!


البيان
منذ 20 دقائق
- البيان
إسرائيل والخاصرة السكانية الرخوة
وبعد تثبيت مختلف العوامل، نلاحظ أنه في الفترة ما بين 1950 و2024 زاد سكان بريطانيا عموماً من 50 إلى 69 مليون نسمة بنسبة 38%، وزاد الفرنسيون من 41 إلى 68.5 مليوناً بنسبة 67%، وزاد الإيطاليون من 46.4 إلى 59 مليوناً بنسبة 28%، وزاد سكان بلجيكا من 8.6 إلى 12 مليوناً بنسبة 39%.. أين معدلات الزيادة في هذه النماذج مما جرى مع اليهود في إسرائيل، الذين زادوا بنسبة 1100%؟! ووفقاً لهذه العملية غير المسبوقة في السجلات والتواريخ الديمغرافية للكيانات السياسية الاعتيادية، استقبلت إسرائيل زهاء 3.4 ملايين من يهودها الحاليين، خلال موجات متتالية. وكم يبدو من اللافت، احتفاظ هذه الشريحة بنسبتها العددية، حتى إنها لم تنقص عن 20% من سكان الدولة منذ نشأتها إلى ساعتنا هذه. لقد حدث هذا الثبات بمحض التطور الطبيعي، وعلى الرغم من إجراءات التحكم والضبط والسيطرة والتضييق، وكذا على الرغم من الزيادة غير الطبيعية للقطاعات اليهودية. وفي المشهد الدولي العام بات عدد الفلسطينيين عام 2024 نحو 15.2 مليون نسمة، بما يساوي تقريباً عدد يهود العالم داخل إسرائيل وخارجها.. وتقول الحسابات الإحصائية ذات الصلة بأن يهود إسرائيل، يحتاجون الآن إلى مرور 25 عاماً، كي يصلوا إلى عدد الفلسطينيين اليوم!. ويبدو أن الفشل في كسب معركة الأرحام مع الفلسطينيين، داخل فلسطين التاريخية وخارجها، يتصدر قائمة الهواجس التي تقض مضاجع الإسرائيليين.. ويقيناً يمثل الشعور المقبض بهذا الفشل، إحدى أهم كلمات السر في تكثيف الإفراط في الاعتماد على وسائل التهجير القسري والطوعي والإبادة الجماعية، على نحو ما يحدث في غزة أساساً وفي الضفة جزئياً. وليس عاقلاً ولا قارئاً منصفاً للحقائق، من يظن أن هذه الوسائل، المتقادمة والمجربة، ستفلح في نزع الشوكة السكانية الفلسطينية من حلق إسرائيل، أو في تحقيق الحل النهائي للمعضلة الفلسطينية.


صحيفة الخليج
منذ 22 دقائق
- صحيفة الخليج
روبيو متفائل بنهاية «سريعة» لحرب غزة
واشنطن - أ ف ب أبدى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو الأربعاء، تفاؤلاً حذراً بإمكان التوصل «سريعاً» إلى حل يؤدي إلى إنهاء الحرب في غزة، والإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس. وقال روبيو أمام لجنة برلمانية: «لدي قدر معين من التفاؤل في ما يتصل بإمكان الحصول سريعاً على نتائج إيجابية، مع أمل بوضع حد لهذا الوضع، والإفراج عن جميع الرهائن». وإذ أقرّ بأنه سبق أن أدلى بمثل هذه التوقعات، أكد أنه لا يريد أن يستبق الأحداث، وقال: «شعرت بذلك أربع مرات على الأقل خلال الشهرين الماضيين، ولسبب أو لآخر، لم يحدث ذلك في اللحظة الأخيرة». وأضاف: «لا أريد أن أشعر بخيبة أمل مرة أخرى، لكنني أريدكم أن تعلموا أن هناك جهوداً تبذل لتقديم مزيد من المساعدات الإنسانية، وإنهاء هذا النزاع».