
اتحاد كباتن النقل الذكي يعلن عن مقاطعة تطبيقات النقل بداية من الأحد المقبل
أعلن اتحاد كباتن النقل الذكي، اليوم، عن تنظيم حملة مقاطعة شاملة ل
تطبيقات النقل الذكي
، مثل أوبر وكريم وديدي وإندرايف، وذلك بدءًا من الأحد وحتى الأربعاء المقبل، خلال ساعات الذروة الصباحية من الساعة 6 حتى 9 صباحًا.
وأكد الاتحاد، في بيان رسمي، أن هذه الخطوة تأتي اعتراضًا على تدني العوائد مقابل ارتفاع تكاليف التشغيل، والمطالبة بتحسين ظروف العمل وتحقيق عدالة أكبر للكباتن العاملين بالقطاع، بالإضافة إلى إيصال صوتهم إلى الجهات المعنية ووسائل الإعلام.
اتحاد كباتن النقل الذكي يعلن عن مقاطعة تطبيقات النقل بداية من الأحد المقبل
من 6 أكتوبر إلى الهرم بـ 500 جنيه.. شكاوى من ارتفاع كبير في أسعار بعض تطبيقات النقل الذكي
كباتن النقل الذكي يطالبون برفع التسعيرة ويشكون الشركات
وأوضح الاتحاد أن آلية المقاطعة تقتضي بعدم تشغيل أو قبول أي رحلات عبر التطبيقات خلال فترة المقاطعة، مع السماح بالعودة للعمل بحرية بعد التاسعة صباحًا يوميًا.
ودعا اتحاد كباتن النقل الذكي جميع العاملين إلى الالتزام الكامل بالمقاطعة لتحقيق أهدافها، مؤكدًا أن نجاح الحملة يعتمد على اتحاد الكباتن دفاعًا عن حقوقهم ومستقبلهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 7 ساعات
- الأسبوع
"ترامب".. وجولته الخليجية
سناء السعيد سناء السعيد بدا واضحا أن البُعد الاقتصادى كان على قمة أولويات "دونالد ترامب" فى زيارته مؤخرا للدول الخليجية الثلاث: السعودية، وقطر، والإمارات. ولقد تعمق هذا البُعد عندما تم استقباله فى المملكة العربية السعودية من قِبل ولى العهد "محمد بن سلمان"، ومن قبل لفيف من رجال المال والأعمال الأمريكيين تصدرهم "إيلون ماسك"، ومديرو شركات عملاقة مثل "غوغل"، و" أوبر"، و" نفيديا" وغيرهم، وكثير من أقطاب الأعمال الآخرين. هذا وسبقت النتائج الاقتصادية للزيارة النتائج السياسية، وأعلن عن مذكرات التفاهم والاتفاقيات بين "ترامب" والدول الخليجية الثلاث فى مجالات عدة أبرزها المجال الدفاعي. حيث تم إبرام اتفاقية للدفاع بين السعودية والولايات المتحدة الأمريكية تمخضت عن صفقة أسلحة وصفها البيت الأبيض بأنها الكبرى فى التاريخ، حيث بلغت قيمتها 142 مليار دولار، يجري بمقتضاها تزويد المملكة بمعدات قتالية متطورة. وفضلا عن ذلك أعلن البيت الأبيض أن قيمة الاستثمارات التي جرى الاتفاق عليها مع المملكة تزيد على 600 مليار دولار. الجدير بالذكر أن "محمد بن سلمان" كان قد أعلن فى يناير الماضى عن رغبته فى تعزيز استثمارات بلاده وعلاقاتها التجارية مع واشنطن بقيمة 600 مليار دولار، وإثر ذلك صرح " ترامب" بأنه سيطلب من "محمد بن سلمان" زيادة المبلغ ليصبح تريليون دولار، معربا عن ثقته فى موافقة ولى العهد على العرض. وهنا تساءل البعض: هل يعد مبلغ التريليون دولار أو حتى الـ 600 مليار المعلن عنه حتى الآن هل يعد أمرا واقعيا؟ ولكن حتى لو ثبت ذلك فمن أين ستأتي هذه الأموال؟ وهل سيتعين على الرياض تغيير خطط إنفاقها، أو تأجيل الالتزامات المتعلقة برؤية 2030 التنموية، أم أن هذه الاستثمارات ستساعد على تنفيذها؟ ثم كيف ستؤثر استثمارات بهذا الحجم المهول على شراكات السعودية الاقتصادية الأخرى؟ الثابت اليوم أن العلاقات الأمريكية السعودية متجذرة تاريخيا فى مجالات النفط والتعاون الأمنى. غير أن المشهد الراهن مختلف لا سيما أن المملكة تمر بعملية تحول طموحة تهدف من خلالها إلى تنويع مصادر اقتصادها بحيث لا تقتصر على النفط فقط بل تشمل قطاعات أخرى كالسياحة والتكنولوجيا والطاقة النظيفة. ولا شك أن الوفاء برقم ضخم مثل تريليون دولار، أو حتى الستمائة مليار التى جرى الاتفاق عليها حتى الآن من شأنه تعميق العلاقات بين البلدين، والتأكيد على الأهمية الاستراتيجية التى توليها واشنطن للمملكة، مع زيادة نفوذ الرياض لدى واشنطن. ولهذا انبرى "تشارلز ذن"، وهو دبلوماسي سابق وأستاذ العلاقات الدولية بجامعة " "جورج واشنطن" فقال: إن العلاقات مع المملكة فى عهد ترامب وتحديدا خلال ولايته الأولى كانت ذات طابع تجارى تقوم على إبرام الصفقات، وأحيانا كان "ترامب" يبذل جهودا كبيرة للدفاع عن المملكة من خلال حق النقض ضد مشاريع القوانين فى عام 2018، والتي كانت تهدف إلى وقف مبيعات أسلحة إلى المملكة العربية السعودية. وكان "ترامب" قد هاجمهم قبل ذلك وتحديدا فى عام 2017 واتهمهم بأنهم لا يعاملون أمريكا بعدل، والسبب عدم إنفاقهم بما فيه الكفاية على دفاعهم. ويضيف: " من الواضح أن المملكة سيتعين عليها بذل جهد كبير لإنجاح العلاقات من خلال الحرص على البقاء في صف ترامب"، وهذا على الرغم من أنها لا تعرف فى أغلب الأحيان أين يوجد هذا الصف بالضبط!


المشهد العربي
منذ 5 أيام
- المشهد العربي
بيرشينج سكوير تستحوذ على حصة بـ 2.2 مليار دولار في أوبر
كشفت شركة "بيرشينج سكوير كابيتال مانجمنت" التابعة للملياردير "بيل أكمان" عن استحواذها على حصة جديدة في شركة "أوبر" بقيمة 2.2 مليار دولار أمريكي. وأظهرت إفصاحات قُدمت إلى لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية أن الشركة اشترت 30.3 مليون سهم في "أوبر" خلال الربع الأول من عام 2025. ويُعرف "بيل أكمان"، المؤسس والرئيس التنفيذي لـ "بيرشينج سكوير"، بإعجابه الشديد بـ "أوبر"، حيث صرح في فبراير الماضي بأنه كان "محظوظًا" لكونه مستثمرًا في الشركة منذ بدايتها. وأشار إلى أن "أوبر" حققت نجاحًا كبيرًا على الرغم من "إدارة غير منتظمة" في فترات سابقة، لكنه أشاد بالقيادة الحالية لـ "دارا خسرو شاهي" منذ توليه منصب الرئيس التنفيذي في عام 2017. يأتي الاستحواذ في الوقت الذي أكد فيه محللو "سيتي ريسيرش" يوم أمس على توصيتهم بشراء سهم "أوبر" وحددوا سعرًا مستهدفًا قدره 102 دولار، مقارنة بالسعر الحالي البالغ 90 دولارًا، مستندين في ذلك إلى سلسلة الإعلانات التي صدرت خلال معرض "أوبر" السنوي للمنتجات في وقت سابق من هذا الأسبوع.


البشاير
منذ 5 أيام
- البشاير
خالد البرماوي يشرح لكم لماذا يهاجمون بيع أسرار الذكاء الاصطناعي إلى السعودية
خالد البرماوي يشرح لكم لماذا يهاجمون بيع أسرار الذكاء الاصطناعي إلى السعودية.. إليكم ما كتبه: في جانب هام جدا لم يتم تسليط الضوء عليه خلال زيارة ترامب الميمونة، وهي الصفقات التي أطلق عليها ' صفقات نقل المعرفة' وليس بيع التكنولوجيا، وهي أخطر وأغلى مليون مرة من عقود التسليح وصفقات السياسية لأنه ببساطة من يملكها، يملك السياسية والسلاح والاقتصاد!! ▪️علشان كدا الإعلام الأمريكي هاجم الشركات التكنولوجية التي شاركت في الزيارة، مثل (جوجل، آي بي إم،كوالكوم ،أمازون ،تسلا ،أوبن إيه آي، إنفيديا، أوراكل، إيه إم دي، أوبر ) وهي حرفيا من تقود عالم اليوم، على عكس ما يظن أنه يساق من واشنطن، بينما الواقع يدار من سان فرانسيسكو! ▪️ خلال وبعد الزيارة وحتى اللحظة تم اتهام هذه الشركات بأنها 'تضع تقنيات الذكاء الاصطناعي في أيدي غير أمينة'.. قصدهم العرب! ▪️سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، رد على هذا الكلام، ووصف منتقدي صفقات ترامب في مجال الذكاء الاصطناعي مع دول الخليج بـ'السذج'! ▪️القصة مثيرة للأهتمام، وليس لنا إلا أن نشاهد صراع الذكاء الاصطناعي، الذي سيغير وجه التاريخ، وربما يكتب نهايته.. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية