logo
7.3 ملايين شجرة في مكة المكرمة

7.3 ملايين شجرة في مكة المكرمة

سعورس٢٢-٠٦-٢٠٢٥
وأسفرت جهود المركز في منطقة مكة المكرمة ، عن زراعة نحو 7.3 ملايين شجرة، بالتعاون مع 45 جهة من الجهات الحكومية والخاصة، إذ يعمل المركز على تنفيذ 7 مشاريع في مكة المكرمة ، تشمل زراعة 1.3 مليون شجرة و29.807 شجيرات، وذلك في إطار مجموعة من المشاريع والمبادرات التي ينفذها المركز، بالتعاون مع شركاء التشجير في المنطقة؛ بهدف مكافحة التصحر، وتحسين جودة الهواء، وتعزيز التنوع الحيوي.
وحُددت مساحة تُقدّر ب7.7 آلاف هكتار ضمن 10 نطاقات رئيسة داخل مكة المكرمة لتكون مواقع مستهدفة بالتشجير، إضافة إلى تخصيص أراضٍ للاستفادة من 61 محطة معالجة مياه، ضمن خطة الري المستدام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لهذه الأسباب تراجعت مساحات الحرائق في الجزائر خلال 2025
لهذه الأسباب تراجعت مساحات الحرائق في الجزائر خلال 2025

الشروق

timeمنذ 9 ساعات

  • الشروق

لهذه الأسباب تراجعت مساحات الحرائق في الجزائر خلال 2025

التحكم كليا في 390 حريق منذ شهر ماي على المستوى الوطني أكد المدير العام للغابات، جمال طواهرية، أن الحملة الوطنية للوقاية من حرائق الغابات ومكافحتها للسنة الجارية تسير بوتيرة عالية، وهذا بفضل الإمكانات البشرية والمادية المسخرة لذلك. وأوضح طواهرية، في تصريح لـ'وأج'، أن مصالحه سجلت، منذ بداية شهر ماي المنصرم، نشوب 390 حريق على المستوى الوطني تم التحكم فيها بشكل تام. ومسّت هذه الحرائق 1789 هكتار، انطلق أغلبها من أراض تابعة للخواص، وهو ما يشكّل تراجعا مقارنة بـ2024 التي سجلت في نفس الفترة 1950 هكتار مسّتها الحرائق، حسب المدير العام. وتتوزع هذه المساحات على حوالي 630 هكتار من الغابات، 150 هكتار من المساحات الخاصة بالأشجار المثمرة، فيما تتشكّل المساحات المتبقية من أحراش وأدغال، يضيف المتحدث. وسجلت أكبر مساحة من هذه الحرائق بمنطقة الجعافرة بولاية برج بوعريريج، حيث مسّ الحريق هناك 705 هكتار، وفقا لطواهرية، الذي أكد أنه تمت السيطرة على هذا الحريق على الرغم من صعوبة التضاريس وكثافة الغابة التي تتربع على 34 ألف هكتار. ولفت طواهرية إلى أن هذه الحصيلة تعد 'جد إيجابية' مقارنة بدول حوض البحر الأبيض المتوسط، على غرار إسبانيا وفرنسا وتركيا التي سجلت أضرارا جسيمة جراء حرائق الغابات. ويأتي التحكم التام والسريع في الحرائق المسجلة بفضل الإمكانات البشرية والمادية المسخرة لهذا الغرض، بما في ذلك الطائرات المسيّرة (درون)، حسب المدير العام، الذي أشاد في نفس السياق بمساهمة مؤسسات التعليم العالي والمؤسسات الناشئة في تطوير أنظمة مبتكرة للإنذار المبكّر لنشوب الحرائق، على غرار ذلك المصمم بمركز تنمية التكنولوجيات المتطورة بالمدية، والذي يضم جهاز إرسال نبضي ضوئي يقوم بمسح الأفق باستخدام نظام دوراني يسمح باستشعار موقع أي دخان ناتج عن بؤرة حريق محتمل عن بعد. يضاف إلى ذلك، نظام طوّرته مؤسسة ناشئة يتضمن المراقبة عن طريق الكاميرات من شأنه توفير جميع المعطيات اللازمة بمجرد اندلاع الحريق، بما في ذلك تحديد المنطقة الجغرافية التي مسّها بدقة. فضلا عن ذلك، تم، في إطار الحملة الوطنية للوقاية من حرائق الغابات ومكافحتها لهذه السنة، تجنيد 6000 عون وتوفير مركبات صغيرة للتدخل السريع، إضافة إلى عمليات فتح المسالك والخنادق المضادة للنيران (أبراج المراقبة)، إلى جانب إنجاز عدة أحواض مائية على مستوى الغابات بما يسمح بالتدخل الفوري لإخماد الحرائق والتقليل من خطورتها. وبخصوص عملية تأهيل 'السد الأخضر' وتوسيعه، كشف المدير العام عن تجاوز مساحة التشجير لـ25 ألف و200 هكتار من أصل المساحة المبرمجة في آفاق 2030 والمقدّرة بـ 400ألف هكتار. علاوة على التشجير، تتضمن العملية برامج أخرى تتمثل في مكافحة الترمل عن طريق الغرس من خلال تقنيات حديثة، إضافة الى تثبيت الكثبان الرملية وإنشاء مشاتل على مستوى الولايات المعنية. من جهة أخرى، أشار ذات المسؤول إلى تسطير برنامج خاص لتوسيع المساحات المخصّصة لأشجار الفلين وحمايتها، قصد الرفع من حجم الإنتاج واستعادة مكانة الجزائر الرائدة في هذه الشعبة على الصعيد المتوسطي. كما يجري العمل على توفير مساحات بـ2000 هكتار لغرس أشجار الخروب ومختلف الأنواع المندرجة في الغراسة الصناعية بما في ذلك صناعة الخشب.

تقدّم ملموس في إخماد حر..يق دردارة بشفشاون
تقدّم ملموس في إخماد حر..يق دردارة بشفشاون

العالم24

timeمنذ يوم واحد

  • العالم24

تقدّم ملموس في إخماد حر..يق دردارة بشفشاون

كثّفت السلطات المختصة جهودها للسيطرة على الحريق الغابوي الذي اندلع بجماعة دردارة في إقليم شفشاون، حيث تمكنت من إخماد ثلاث بؤر رئيسية من أصل أربع، فيما تتواصل عمليات الإطفاء الجوية للتعامل مع البؤرة الأخيرة. ووفق ما أفادت به الوكالة الوطنية للمياه والغابات، فقد تم احتواء عدد من البؤر الصغيرة بواسطة فرق التدخل الميدانية، بينما تشير التقديرات الأولية إلى أن المساحة المتضررة من الغطاء الغابوي والحقول المجاورة بلغت حوالي 500 هكتار. وقد جرى تجنيد ما يقارب 450 فرداً يمثلون مختلف المصالح المتدخلة، مدعومين بتجهيزات وآليات تقنية متطورة، أبرزها أربع طائرات من نوع 'كانادير' وأربع طائرات أخرى من طراز 'توربو تراش'، ما ساهم في تعزيز فعالية عمليات الإطفاء. ورغم صعوبة التضاريس وطبيعة الحريق، أكدت الوكالة عدم تسجيل أية إصابات بشرية، مشيرة إلى أن التنسيق الميداني واللوجستي أسهم في الحد من انتشار النيران. كما تم تسجيل تحسن واضح في الوضعية بين يوم أمس واليوم. وأكدت الوكالة استمرار تعبئة جميع الموارد البشرية واللوجستية حتى تحقيق السيطرة الكاملة على الحريق وإخماده نهائيًا.

الحر الشديد يطبق على جنوب أوربا ومسلسل الحرائق متواصل
الحر الشديد يطبق على جنوب أوربا ومسلسل الحرائق متواصل

اليوم 24

timeمنذ يوم واحد

  • اليوم 24

الحر الشديد يطبق على جنوب أوربا ومسلسل الحرائق متواصل

تواصل دول في جنوب أوربا، الخميس، مكافحة حرائق غابات إذ تستعر النيران في البرتغال واليونان وإيطاليا، وخصوصا في إسبانيا، حيث سجلت حالة وفاة ثالثة في خضم موجة حر شديدة. وشدد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز على أن « التهديد لا يزال شديدا » في البلاد فيما أرسلت باريس طائرتي « كانادير ». تدخل إسبانيا يومها الثاني عشر من حال التأهب لموجة الحر. وصنف أحد عشر حريقا فيها من المستوى الثاني (على مقياس من أربعة مستويات). وأعلن وزير الداخلية الإسباني فرناندو غراندي مارلاسكا عبر التلفزيون العام أن الحريق في زامورا في منطقة قشتالة وليون « حيث احترقت مساحة كبيرة… يثير قلقا بالغا »، طالبا طائرتي كانادير من الاتحاد الأوربي. واستجاب نظيره الفرنسي برونو ريتايو للنداء، معلنا إرسال طائرتين متخصصتين في مكافحة الحرائق. واضطر سكان في إسبانيا لإخلاء منازلهم على عجل مع تمدد النيران. ومنذ اندلاع الحرائق أجلي 10,700 شخص في البلاد، بحسب وزارة الداخلية. تشهد إسبانيا الدولة الأكثر تضررا من ظاهرة الاحترار المناخي في أوربا درجات حرارة قصوى عادة، لكنها تواجه في السنوات الأخيرة تزايدا في عدد موجات الحر وقسوتها. منذ بداية العام، التهمت النيران أكثر من 148 ألف هكتار من الأراضي في البلاد، بحسب النظام الأوربي لمعلومات حرائق الغابات (إيفيس)، وسجلت إسبانيا 200 حريق. بالإضافة إلى قشتالة وليون، تعد غاليسيا في شمال غرب البلاد، ومنطقة فالنسيا في شرقها وإكستريمادورا في الغرب مصدر قلق خاص، حيث أغلق حوالى 15 طريقا، بحسب خريطة صادرة عن الإدارة العامة للمرور. وكتب أبيل باوتيستا، المسؤول في منطقة اكستريمادورا على منصة « إكس » « في الليلة الماضية، تحققت أسوأ التوقعات »، معلنا حال تأهب من الدرجة الثانية لمكافحة الحرائق في المنطقة، وحض السكان على توخي « أقصى درجات الحذر ». وأوقف ثلاثون شخصا يشتبه بأنهم تسببوا بالحرائق، إما عمدا وإما اهمالا. وفي البرتغال المجاورة استخدمت 15 طائرة لمكافحة أربعة حرائق غابات كبيرة في شمال ووسط البلاد. وفي وسط البلاد، استنفر اكثر من 800 عنصر إطفاء لمكافحة حريق أرغانيل وحده بينما يستمر حريق ترانكوسو المستعر منذ السبت، في التمدد الخميس. في اليونان، حيث أتت الحرائق على 20 ألف هكتار منذ حزيران/يونيو، تمكن عناصر الإطفاء من احتواء حريق هدد مدينة باتراس الساحلية ثالث أكبر مدن البلاد. وفي أنحاء أخرى من البلاد، كافح 600 فريق على الأرض ونحو 30 طائرة حرائق مستعرة في جزيرة زاكينثوس الأيونية في غرب البلاد وفي جزيرة خيوس الواقعة في بحر إيجه شرقا، وقرب مدينة بريفيزا الغربية. في البلقان، أودت حرائق بشخصين على الأقل وأجبرت آلاف السكان على إخلاء منازلهم. وفي ألبانيا، إحدى أكثر الدول تضررا، يكافح عناصر الإطفاء حرائق فيما سمحت الأحوال الجوية والجهود التي بذلت في السيطرة على حرائق غابات كبرى في مونتينيغرو المجاورة. وما زالت إيطاليا تشهد موجة حر لكنها نجت نسبيا من الحرائق هذا الصيف، علما أن 16 مدينة بينها روما والبندقية وضعت في حال تأهب قصوى. ويتوقع أن ترتفع الحرارة في فلورنسا إلى 39 درجة مئوية، وفي ميلانو إلى 38. ولم تنج إنكلترا من الحرائق، وخصوصا في منطقة يوركشاير شمالا على امتداد حوالى خمسة كيلومترات مربعة. وأكد الاتحاد الأوربي الخميس أنه يعمل « بلا كلل » لمساعدة الدول التي تواجه حرائق ضخمة جدا هذا الصيف، مثل اليونان وإسبانيا وبلغاريا. وقالت المتحدثة باسم المفوضية الأوربية إيفا هرنسيروفا « نعمل بلا كلل لمساعدة الدول المتضررة » عبر الآلية الأوربية للحماية المدنية. وتتولى بروكسل مسؤولية تنسيق المساعدات بين الدول الأعضاء في هذا الشأن، وآخر مثال إرسال فرنسا طائرتي « كانادير » إلى إسبانيا الخميس لتعزيز جهود مكافحة الحرائق. وأوضحت هرنسيروفا أن « الدول الأعضاء الأخرى تعرض مساعدتها، ونحن نغطي تكاليف هذه العمليات ». وأوضحت المفوضية أن الطائرات متمركزة « في كل أنحاء أوربا » ويمكنها التوجه « أينما دعت الحاجة إلى وجودها ». وتدار هذه العمليات من مركز أزمات في بروكسل. وأكدت المفوضية الأوربية أن آلية الحماية المدنية فعلت 16 مرة منذ بداية موسم الحرائق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store