
أسير إسرائيلي لدى القسام: أنا جائع وأحفر قبري بيدي (فيديو)
وقال دافيد في التسجيل المصور: 'أنا لم آكل منذ أيام على التوالي ولا أعلم ماذا سآكل، أزداد نحافة يوما بعد آخر وأنا في وضع سيئ جداً.
ويضيف دايفد "أقول لنتنياهو إنني أشعر بأنه تم التخلي عني. ما أقوم به هو حفر قبري بيدي. كل يوم يمر يضعف جسدي أكثر وأنا أقترب من الموت".
اضافة اعلان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 16 دقائق
- رؤيا نيوز
وزير الأوقاف يحمّل الاحتلال كامل المسؤولية عن سلامة المسجد الأقصى المبارك
أدان وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية محمد الخلايلة بأشدّ العبارات الاقتحام الاستفزازي الذي أقدم عليه وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، صباح الأحد، للمسجد الأقصى المبارك تزامنا مع ما يسمى 'ذكرى خراب الهيكل' لباحات الحرم القدسي الشريف والتي تمت بحماية شرطة الاحتلال والقوات الخاصة المدججة بالسلاح, والتي قامت بدورها باعتقال ثلاثة من حراس المسجد الأقصى المبارك. وقال الوزير إن هذه الاقتحامات والانتهاكات والتحريض عليها من قبل جماعات الهيكل المزعوم وبأعداد غير مسبوقة من المتطرفين هي أعمال مدانة ومرفوضة بكافة المعايير الدولية، وتنتهك حرمة هذا المكان المقدّس وتخالف القوانين والأعراف الدولية والإنسانية التي تؤكد على ضرورة احترام أماكن العبادة. وحمّل الوزير السلطة القائمة بالاحتلال كامل المسؤولية عن سلامة المسجد الأقصى وموظفيه وحراسه ومصليه، وطالبها بوقف هذه الانتهاكات الاستفزازية والتي تستهدف مشاعر ملايين المسلمين في العالم, لأن مثل هذه الأعمال توتر المنطقة وتنذر بحدوث حالة من العنف في المنطقة والعالم أجمع. وأكد أن المسجد الأقصى المبارك هو حق خالص للمسلمين وحدهم وهو جزء لا يتجزأ من عقيدتهم وأنه غير قابل للقسمة ولا للشراكة، وأن المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف بكامل مساحته البالغة 144 دونما هو مكان عبادة خالص للمسلمين، وأن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية تحت الوصاية الهاشمية، هي الجهة المختصة بإدارة شؤون الحرم القدسي الشريف.


الرأي
منذ 22 دقائق
- الرأي
الجيش يواصل إرسال المساعدات جواً مع دول شقيقة وصديقة على قطاع غزة
ضمن جهود ومساعي المملكة الأردنية الهاشمية لمساندة ودعم أهالي قطاع غزة في ظل الظروف المعيشة الصعبة، واصلت القوات المسلحة الأردنية اليوم الاحد، إرسال المساعدات الغذائية والإنسانية بتنفيذها لسبعة إنزالات جوية، بمشاركة عدد من الدول الشقيقة والصديقة. وشاركت في عمليات الإنزال طائرتان تابعتان لسلاح الجو الملكي الأردني، وطائرتان من ألمانيا الاتحادية، وطائرة من دولة الإمارات العربية المتحدة، وطائرة من جمهورية فرنسا، بالإضافة لطائرة من مملكة بلجيكا، حملّن (61) طناً من المساعدات وذلك في إطار تنسيق دولي مشترك لإيصال الدعم الإنساني العاجل إلى أهالي غزة. ورافق عملية الإنزال عدد من أعضاء لجنة التوجيه الوطني والإعلام في مجلس الأعيان، للاطلاع على الجهود الإنسانية والإغاثية التي تقودها المملكة الأردنية الهاشمية في دعم ومساندة أهالي القطاع، مثمّنين دورها الأخوي تجاه الأهل والأشقاء في غزة، مؤكدين اعتزازهم بالجهود التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني في الوقوف مع الأشقاء الفلسطينيين ودعم قضيتهم في مختلف المحافل. يشار الى عدد الإنزالات التي نفذتها القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، وصل إلى (421) من ضمنها (284) إنزالاً من الدول الشقيقة والصديقة حملت على متنها منذ عودة الإنزالات الجوية الأسبوع الماضي ما يقارب (262) طناً.


الوكيل
منذ 28 دقائق
- الوكيل
فتح: نرفض تطاول حماس على الأردن ومصر ونثمن مواقف البلدين...
الوكيل الإخباري- عبّرت حركة فتح، الجمعة، عن رفضها القاطع للتصريحات العدائية والتطاول السياسي والإعلامي الصادر عن بعض قيادات حركة حماس تجاه كل من الأردن ومصر. اضافة اعلان وأكّدت حركة فتح في بيان، أن هذه التصريحات لا تمثل موقف الشعب الفلسطيني، ولا تخدم قضيته الوطنية العادلة، بل تسيئ إلى علاقاتنا العربية الأصيلة، وتُضعف الإجماع القومي الداعم لنضالنا المشروع. وقالت، لقد كانت مصر والأردن على الدوام سندا حقيقيا لشعبنا الفلسطيني في مختلف مراحل نضاله، منذ نكبة عام 1948؛ مرورا بكل المحطات الوطنية المفصلية، وقد قدّمتا تضحيات جسامًا، واحتضنتا ملايين الفلسطينيين، ودافعتا عن حقنا في الحرية والاستقلال في المحافل الدولية كافة. وأكّدت أن أي إساءة للدولتين لا تخدم سوى الأجندات الانقسامية والمشاريع الخارجية التي تسعى لزعزعة أمن واستقرار المنطقة، وتشتيت وحدة الموقف العربي الداعم للقضية الفلسطينية، وإن الحركة تميز جيدا بين الاختلاف السياسي الداخلي المشروع، وبين المساس بعلاقاتنا مع الدول العربية التي لطالما كانت صمام أمان للقضية الفلسطينية والمصير الوطني. وجددت تقدير الدور الكبير والمستمر لمصر برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي في دعم جهود وحدة الصف العربي والمنعة الفلسطينية، ورفع الحصار عن أهلنا في قطاع غزة، والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني في المحافل كافة. كما حيت الأردن، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، على دوره التاريخي في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ودعمه الثابت لحل الدولتين، وحق شعبنا في إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967. وفضت فتح ارتهان تنظيم الإخوان الخارج عن إرادة الأمة وأمنها القومي ارتهانا جليا لقوى خارجية تسعى لإصدار شهادة براءة لذمة الاحتلال من خلال التنكر لدور كل من مصر والأردن وكيل الاتهامات لأي من الحليفين الأوثق والأقرب لشعبنا جغرافيا. ودعت إلى احترام وتقدير دور الدول العربية التي تقف معنا وقفتها مع نفسها بما يشمل الجهود المقدرة للمملكة العربية السعودية ودول الخليج والمغرب العربي؛ وهي عمقنا الحضاري والقومي الذي لن تسمح فتح بقلقلة عرى ارتباطنا به أو انفصام عنه يندرج لا قدر الله في استحقاق اصطفافات مشبوهة لا تنتج سوى الخسران والخراب. ودعت حركة فتح جميع القوى الفلسطينية إلى تحكيم العقل، والتوقف عن الخطاب التحريضي، والالتزام بالمسؤولية الوطنية الجامعة، واحترام العلاقات التاريخية مع العمق العربي الأصيل: "فلسطين بحاجة إلى وحدة وطنية حقيقية، لا إلى تصفية حسابات تُسعد خصومنا وتخذل أحلام شعبنا".