logo
الفاتيكان يعلن وفاة البابا فرنسيس رسميًا

الفاتيكان يعلن وفاة البابا فرنسيس رسميًا

صدى البلد٢١-٠٤-٢٠٢٥

أعلن الفاتيكان اليوم عن وفاة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، وذلك وفقا لنبأ عاجل، عبر فضائية 'اكسترا نيوز'.
وكان البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان قد قال قبل وفاته في وقت سابق، إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة "تولد الموت والدمار"، وتسبب وضعا إنسانيا "مروعا ومشينا".
أحد معاونيه
ووجه بابا الفاتيكان كلمة بمناسبة "عيد الفصح" المسيحي من على شرفة كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان، ووجه عدة رسائل للعالم في خطاب قرأه أحد معاونيه، وفق ما ذكره موقع 'أخبار الفاتيكان'

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنان يودّع البابا فرنسيس: صلاة مرافقة في حاريصا الجمعة وإضاءة شموع على شرفات المنازل
لبنان يودّع البابا فرنسيس: صلاة مرافقة في حاريصا الجمعة وإضاءة شموع على شرفات المنازل

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 6 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

لبنان يودّع البابا فرنسيس: صلاة مرافقة في حاريصا الجمعة وإضاءة شموع على شرفات المنازل

وزّع المركز الكاثوليكي للاعلام ما يلي: "ينظم مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان صلاة المرافقة لراحة نفس الحبر الأعظم البابا فرنسيس، في حضور السفير البابوي في لبنان المونسنيور باولو بورجيا، وذلك يوم الجمعة الواقع فيه ٢٥ نيسان 2025، عند الساعة السادسة والنصف مساءً، في باحة مزار سيدة لبنان – حريصا". ودعا الى "اعتبار هذه الدعوة عامة، وإرسالها الى كلّ الابرشيات والرعايا والرهبانيات، وأيضاً الى لجان المجلس الأسقفية والهيئات التابعة له، والتمنّي على المكرّسين والمكرسات، والمؤمنين والمؤمنات، والشبيبة كافة الملتزمة بتلك الهيئات، الحضور والمشاركة بهذه الصلاة". وطلب من "جميع المؤمنين إضاءة الشموع على شرفات منازلهم في هذه الليلة، تعبيرًا عن المشاركة في الحداد". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

البابا لاوون الرابع عشر للصحافيين: لقطع الطريق أمام التعصب والكراهية
البابا لاوون الرابع عشر للصحافيين: لقطع الطريق أمام التعصب والكراهية

ليبانون 24

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

البابا لاوون الرابع عشر للصحافيين: لقطع الطريق أمام التعصب والكراهية

شكر البابا لاوون الرابع عشر في لقاء مع الصحافيين مواكبتهم الكنيسة ومراسم جنازة البابا فرنسيس. وطالب بإطلاق" الصحافيين المعتقلين في العالم". ودعا البابا الجديد في أول خطاب لوسائل الإعلام اليوم الاثنين إلى وضع نهاية للهجمات الحزبية والأيدولوجية التي تثير "حرب كلمات"، وحض على قطع الطريق أمام التعصب والكراهية. وفي حديثه إلى الآلاف من ممثلي وسائل الإعلام العالمية الذين غطوا انتخابه ووفاة سلفه، طالب البابا لاوون بإطلاق سراح الصحافيين الذين خسروا حريتهم بسبب القيام بعملهم. وأضاف أنه يتعين استخدام الذكاء الاصطناعي"بمسؤولية وتمييز". وكان قد التقى قداسة البابا لاوون الرابع عشر صباح الاثنين في قاعة بولس السادس بالفاتيكان العاملين في مجال الاعلاممن مختلف أنحاء العالم، ووجه إليهم كلمة نابضة بالإيمان والامتنان والرجاء، وفي كلمته، لم يكتفِ الحبر الأعظم بالتقدير، بل قدّم رؤية إنجيلية عميقة لمفهوم التواصل، مستلهمًا من تطويبات المسيح ، وداعيًا الإعلاميين إلى أن يكونوا صانعي سلام في زمنٍ تتقاذفه التوترات والتضليل والاستقطاب.

أزمة مالية خانقة تنتظر بابا الفاتيكان
أزمة مالية خانقة تنتظر بابا الفاتيكان

المدن

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • المدن

أزمة مالية خانقة تنتظر بابا الفاتيكان

يواجه الفاتيكان أزمة مالية حادة إذ كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، في تقرير موسّع، عن تفاصيل ما وصفته بـ"الفوضى المالية" المستشرية في أروقة الكرسي الرسولي، التي فشل البابا الراحل فرنسيس في معالجتها رغم الجهود الحثيثة التي بذلها طوال 12 عامًا. ومع تضاعف العجز المالي ثلاث مرات خلال فترة حبريته، وتآكل صندوق التقاعد الكنسي، بدا واضحًا أن الحملة التي أطلقها البابا الراحل لإصلاح الإدارة المالية لم تثمر النتائج المرجوة. ورغم مرضه في أيامه الأخيرة، كان البابا فرنسيس يعمل على تنفيذ خطة طارئة لترتيب ما يمكن ترتيبه قبل أن يسلم الأمانة لخلفه. منذ انتخابه في 2013، سعى البابا فرنسيس لمواجهة الثقافة الإدارية القائمة في الفاتيكان، التي تتسم بالإهمال المالي والضبابية، فقد استقدم مدققين ماليين محترفين، ونظّم ورشاً تدريبية لرهبان يرفضون التزام قواعد المحاسبة الحديثة. ومع ذلك، واجه مقاومة شرسة من داخل البيروقراطية الفاتيكانية التي ظلت حجر عثرة أمام كل محاولة إصلاح. إفلاس مؤسسي ويكشف التقرير عن محاولات من رجال دين لإخفاء الأموال عن عيون المدققين، تحت ذرائع "أمنية"، خصوصاً تلك المتعلقة بتمويل الإرساليات التبشيرية في بلدان يُعد فيها التبشير محظورًا. ومع غياب الشفافية، بات الفاتيكان – رغم ثرواته الفنية والتراثية الهائلة – يواجه وضعًا أشبه بالإفلاس المؤسسي. ومن المفارقات التي يسلط التقرير الضوء عليها، أن الكرسي الرسولي يملك كنوزًا فنية لا تقدّر بثمن، مثل لوحات مايكل أنجلو وكارافاجيو ومخطوطات دينية نادرة، لكنه يسجّل قيمتها المحاسبية بـ"يورو واحد"، تعبيرًا عن رمزية الإرث الروحي على حساب القيمة السوقية، ومع غياب النية لبيع هذه الكنوز، يجد الفاتيكان نفسه عاجزًا عن تغطية النفقات الأساسية. ويبدو أن صندوق التقاعد أحد أبرز مصادر القلق، إذ تُشير التقديرات إلى أن التزاماته قد تتجاوز 1.5 مليار يورو، في ظل غياب مصادر تمويل مستدامة، وارتفاع النفقات، وعدم كفاءة الإدارة. بنك الفاتيكان تاريخيًا، ارتبط بنك الفاتيكان، وهو ذراعاً مالية حيوية للدولة، بفضائح مالية متكررة. من أبرزها تورّطه بانهيار بنك أمبروزيانو الإيطالي في الثمانينيات، الذي عُثر على رئيسه مشنوقًا تحت جسر في لندن، في حادثة لا تزال غامضة حتى اليوم. لاحقًا، وتحت ضغط أوروبي، بدأ البنك إصدار تقارير مالية سنوية، لكن الممارسات المالية غير الشفافة ظلت مستمرة. في عهد البابا بنديكتوس السادس عشر، أنشئت وحدة لمكافحة غسيل الأموال، غير أن النتائج كانت مخيبة، إلى درجة أن البنك المركزي الإيطالي منع في 2013 التعاملات الإلكترونية في الفاتيكان، ما دفع الحجاج إلى حمل النقود نقدًا أو الامتناع عن الشراء، في خطوة شكّلت إحراجًا كبيرًا للفاتيكان. ولم يكن الوضع أفضل في عهد البابا فرنسيس، رغم محاولاته المتكررة للإصلاح. فقد شكّل أمانة خاصة للاقتصاد ترأسها الكاردينال الأسترالي جورج بيل، وعُيّن جان بابتيست دي فرانسو، المدير التنفيذي السابق لشركة مالية كبرى، لإدارة بنك الفاتيكان. لكن التوترات تصاعدت مع مؤسسات كنسية تقليدية، مثل مجمع العقيدة والإيمان، التي خشيت من فقدان استقلالية الإنفاق. اخنلاسات مالية وواحدة من أبرز حلقات هذا الصراع كانت قضية ليبيرو ميلوني، المدقق المالي المعين من البابا، الذي كشف عن اختفاء نصف مليون دولار من مكتب العقيدة. ورغم رفعه التقارير إلى السلطات الفاتيكانية، لم تُتخذ إجراءات قانونية، بل طُلب منه حل المشكلة داخليًا. واستمرت المواجهات، حتى طفت فضيحة الكاردينال بيتشو، الذي أُدين لاحقًا باختلاس أموال واستخدامها في صفقات مشبوهة، من بينها استثمار فاشل في عقار فاخر بلندن، كلف الفاتيكان نحو 200 مليون دولار. وفي محاولة أخيرة لإعادة الانضباط المالي، خفّض البابا رواتب الكرادلة ثلاث مرات، وأوقف امتيازاتهم السكنية في الفاتيكان. كذلك طالب بوضع جدول زمني واضح لإنهاء العجز المالي. وفي رسالة وقعها قبل وفاته بأسابيع، حذر من أن نظام التقاعد يعاني من خلل خطير، ما يستوجب قرارات صعبة لم يُكتب له اتخاذها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store