
"الشارقة للتمكين الاجتماعي" تقدم "غبقتكم علينا" لأسر الأيتام
الشارقة 24:
استمراراً لجهود مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي في حملة "زكِّ" الرمضانية بادرت المؤسسة في توزيع وجبات خفيفة على بعض أسر الأيتام المنتسبين للمؤسسة خلال الشهر الفضيل ضمن المبادرة الرمضانية " غبقتكم علينا" إشارة إلى العادات الاجتماعية الأصيلة التي تجسد روح التواصل والعطاء في الشهر الفضيل.
وتهدف "غبقتكم علينا" إلى الحفاظ على العادات والتقاليد الرمضانية وتعزيز روح الألفة والمحبة بين الأسر من خلال توفير وجبات خفيفة تسهم في تعزيز الأجواء الرمضانية، حيث تُوَزَّع على فترات مختلفة خلال الشهر الكريم، لتصل إلى أكبر عدد ممكن من الأسر المستحقة، وتعكس هذه المبادرة حرص المؤسسة على تقوية العلاقات الاجتماعية وتعزيز روح التواصل والتآلف بينهم.
وفي هذا السياق، صرّحت منى بن هده السويدي مدير عام المؤسسة، قائلةً: "تحرص مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي على تقديم مبادرات نوعية تلامس احتياجات المنتسبين خاصة خلال شهر رمضان المبارك، الذي يُمثل فرصة لتعزيز روح التواصل، وتأتي مبادرة " غبقتكم علينا " ضمن حملة "زكِّ" الرمضانية كإحدى المبادرات التي نسعى من خلالها لتحقيق التكافل المجتمعي وتعزيز ثقافة العطاء، لما لها من أثر كبير في إدخال الفرح إلى قلوب الأسر المتعففة.
وتابعت: تُعتبر الغبقة الرمضانية اليوم جزءاً من الموروث الثقافي الذي يعكس قيم الضيافة والكرم، وتُساهم في تقوية العلاقات الاجتماعية خلال الشهر الفضيل، ويعود مسمى الغبقة إلى التجمع الاجتماعي الذي يقام خلال شهر رمضان في بعض الدول الخليجية والعربية التي تقام بعد صلاة التراويح حيث تجمع الأهل والأصدقاء حول مائدة تضم وجبات خفيفة ومتنوعة، فأردنا بهذه المبادرة مشاركة الأسر وتفعيل التواصل معهم.
وأكملت: تُعد حملة "زكِّ" الرمضانية إحدى أبرز المبادرات السنوية لمؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي، وتهدف إلى تقديم الدعم الشامل للفاقدين خلال شهر رمضان المبارك، من خلال توفير مختلف أشكال المشاريع التي تدعم الأسر اقتصادياً، إضافة إلى البرامج الهادفة والمبادرات التي تعزز من الترابط الاجتماعي، وتكرّس قيم العطاء والتراحم في هذا الشهر الفضيل".
وتواصل مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي جهودها في توفير بيئة داعمة لمنتسبيها، حيث تقدم الرعاية المتكاملة لهم لتهدف إلى تمكينهم على كافة مستويات التمكين، بما يضمن لهم مستقبلاً أفضل وحياةً كريمةً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشارقة 24
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- الشارقة 24
"التمكين الاجتماعي" تطلق أولى جولات وقف جيران النبي بمطار الشارقة
الشارقة 24: في إطار خطتها الترويجية لمشروع "وقف جيران النبي ﷺ"، نظمت مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي أولى جولاتها التعريفية المنطلقة من إمارة الشارقة وتحديداً في هيئة مطار الشارقة الدولي، وسط تفاعل لافت من موظفي المؤسسة ومرتاديها. وشهد الجناح التفاعلي الذي أقامته المؤسسة في مقرها، إقبالاً مميزاً، حيث تعرف الحضور على تفاصيل مشروع الوقف، وأهدافه النبيلة في دعم وتمكين الأيتام، وأهمية المساهمة في هذا المشروع الإنساني الذي حظي باهتمام صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة – حفظه الله. وأكد سعادة علي سالم المدفع، رئيس هيئة مطار الشارقة الدولي، أن دعم المبادرات الإنسانية والمجتمعية تعد ركيزة أساسية ضمن التوجهات الاستراتيجية للهيئة، لتحقيق الأهداف الوطنية الشاملة وخدمة المجتمع المحلي. وأضاف سعادته: "تأتي مشاركة هيئة مطار الشارقة الدولي في انطلاق الجولات التعريفية لمشروع 'وقف جيران النبي ﷺ' انسجاماً مع رؤية الإمارة في ترسيخ قيم العطاء والتكافل الاجتماعي، وتمكين الأيتام ورعايتهم وتأمين مستقبلهم، بما يسهم في تعزيز مسارات النمو المستدامـ حيث يعكس تبني مثل هذه المبادرات الخيرية التزام الهيئة بتوسيع دورها التنموي، ترسيخاً لمكانة مطار الشارقة كمحور استراتيجي في دعم خطط التطوير والتنمية الاقتصادية والاجتماعية للإمارة." من جانبها، أشارت منى بن هده السويدي مدير عام مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي، أن هذه الجولات التعريفية تأتي تعزيزاً لرسالة المؤسسة في نشر ثقافة الوقف الخيري وتوسيع دائرة المشاركة المجتمعية في دعم الأيتام. وقالت: "نسعى من خلال مشروع 'وقف جيران النبي ﷺ' إلى إرساء مفهوم الصدقة الجارية كأحد أعمدة التنمية الاجتماعية المستدامة، فكل مساهمة في هذا الوقف المبارك، صغيرة كانت أم كبيرة، تسهم في بناء مستقبل كريم لليتيم وتفتح أبواب الخير للمتبرع في حياته وبعد مماته. وإنّ هذا التفاعل الطيب الذي لمسناه اليوم في هيئة مطار الشارقة الدولي يعكس مدى التجاوب المجتمعي مع المبادرات الإنسانية الأصيلة التي أطلقتها إمارة الشارقة بتوجيهات قيادتها الحكيمة". المؤسسة حرصت خلال الجناح على تعريف الزوار بوسائل المساهمة المتاحة، حيث يمكن للراغبين أن يشاركوا عبر الاستقطاع الشهري المنتظم لصالح الوقف، أو الانضمام إلى مبادرة الدرهم الوقفي التي تتيح للمتبرع المساهمة بدرهم واحد يومياً، بالإضافة إلى اقتناء الصكوك الوقفية بمبالغ متنوعة تلائم الجميع، كما وفرت المؤسسة خيارات التبرع عبر الرسائل النصية القصيرة (SMS)، أو من خلال التحويل المصرفي المباشر، فضلاً عن إمكانية التبرع بسهولة عبر منصة "جيران النبي" الإلكترونية التي تم تطويرها خصيصاً لهذا الغرض. وستواصل مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي تنظيم الجولات التعريفية لمشروع "وقف جيران النبي ﷺ" في مختلف الجهات الحكومية والخاصة بالإمارة، تعزيزاً لقيم المسؤولية المجتمعية ونشر ثقافة الوقف الخيري بين أفراد المجتمع.


الشارقة 24
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- الشارقة 24
محاضرة "أهل الود" تعزز التواصل بين الأهل والأيتام
الشارقة 24: في إطار حملة "زك" الرمضانية التي تطلقها مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي نظّمت المؤسسة جلسة حوارية ضمن المبادرة الاجتماعية "أهل الود"، قدمتها الدكتورة فاطمة عبيد المغني، رئيس ومؤسس مؤسسة "حياكم أقربوا" للتراثيات في مدينة خورفكان، استهدفت أمهات الأيتام في المنطقة الشرقية، بهدف تعزيز التواصل الأسري وتوثيق العلاقات بين الأيتام وأقاربهم. وتناولت الجلسة موضوعات جوهرية حول أهمية صلة الرحم، ودورها في دعم الأيتام نفسياً واجتماعياً، إضافة إلى مناقشات حول التسامح، والتآلف خاصة في شهر رمضان المبارك، وذلك في إطار جهود المؤسسة الرامية إلى تعزيز الروابط الأسرية وتمكين فاقدين السند اجتماعياً. وقالت الأستاذة منى بن هده السويدي، مدير عام مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي:" إن مبادرة "أهل الود" تأتي في إطار حرصنا المستمر على تهيئة بيئة أسرية داعمة للفاقدين، حيث نظمنا جلسة جديدة لمنتسبينا من المنطقة الشرقية لنتابع طرح سلسلة جديدة من اللقاءات التفاعلية والأنشطة التي تعزز التفاهم، وتقوي الترابط الأسري، حيث نؤمن بأهمية الأسرة الممتدة في حياتهم، ونعمل على تعزيز العلاقات الأسرية لضمان استقرارهم النفسي والاجتماعي، وتعكس مبادرة "أهل الود" التي ننفذها ضمن رؤيتنا في ترسيخ قيم التراحم والتواصل، ونسعى من خلال الجلسات المنفذة مد جسور المودة بينهم وبين أقاربهم، مما يسهم في بناء مجتمع أكثر تلاحماً وتماسكاً". وأضافت: أن هذه الجلسات الحوارية تسهم في تحقيق التكيف الاجتماعي، وتعزز ثقتهم بأنفسهم من خلال حثهم على المبادرة والتواصل مع العائلة الممتدة وتفعيل النقاشات المفتوحة مع أفراد أسرهم، مما يسهم في تقوية أواصر المحبة والتواصل بينهم. وأكملت: تُنفَّذ مبادرة أهل الود ضمن مبادرات عام المجتمع انسجامًا مع أهداف عام المجتمع في تعزيز الروابط الاجتماعية وترسيخ قيم المحبة والتواصل بين الأفراد، ويهدف البرنامج إلى خلق بيئة من الألفة والتقارب بما يسهم في بناء مجتمع أكثر تلاحمًا. واختتمت قائلة: " اُخْتِير مسمى "أهل الود" ليعكس معاني الألفة والمحبة والمودة والتواصل الاجتماعي الإيجابي بين أشخاص تجمعهم روابط النسب ليعبر عن الانتماء والتقارب والصفاء والتقدير المتبادل بين الأفراد، لتعزيز العلاقات الطيبة وتقوية الروابط الاجتماعية وإصلاحها، سواء في سياق اجتماعي إنساني، أو ثقافي توعوي منبثق من قيمنا الإسلامية." ومن جانبها، قالت الدكتورة فاطمة عبيد المغني:" نشيد بالدور الكبير الذي توليه إمارة الشارقة في رعاية الأيتام والأرامل، مشيرةً إلى أن صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة، منح هذه الفئة أهمية خاصة من خلال تأسيس مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي، التي تواصل جهودها في تقديم الدعم والتمكين للأسر الأحادية المعيل". وتابعت قائلة: "قدمنا جلسة حوارية في تعزيز قيم صلة الرحم والتواصل الاجتماعي، وقد شكلت هذه المبادرة فرصة قيمة لتسليط الضوء على أهمية التواصل بين الأرحام، ودور المجتمع في تعزيز التماسك الأسري والاجتماعي، وتخللت الجلسة مسابقات وأنشطة تفاعلية، إضافةً إلى سحور جماعي، حيث استمر الحديث أيضاً حول تقاليد التواصل بين أهل الإمارات في الماضي، ودور المؤسسات الاجتماعية اليوم في احتضان مختلف الفئات ودعمها". وأضافت: "تأتي هذه المبادرة تأكيداً على أهمية التواصل المجتمعي، خاصةً في عام المجتمع، حيث تسهم هذه الفعاليات في نشر الوعي الثقافي والإسلامي والاجتماعي، وتعزيز قيم الترابط والتآخي بين أفراد المجتمع، فالأسر التي فقدت معيلها تحتاج إلى دعم المجتمع ومساندته، لضمان تحقيق الأمن والاستقرار لأفرادها، وتعزيز ثقافة العطاء والتكافل الاجتماعي، لا سيما في هذا الشهر الفضيل". وأشادت المغني بأهمية هذه اللقاءات التوعوية في تعزيز الترابط العائلي، مؤكدة أن مجلس المؤسسة سيظل مفتوحاً لمثل هذه المبادرات الهادفة التي تترك أثراً إيجابياً على المجتمع. وهذا ونفذت المؤسسة مؤخراً جلستان حواريتان في المبادرة الاجتماعية "أهلِ الوُد" لمنتسبات إمارة الشارقة ضمن برامج حملة "زكِّ" الرمضانية شمل الحديث محاور مهمة في الأثر الاجتماعي الجميل الناتج عن تقريب أواصر الصلة بين الفاقد وأمه وأهل الأب وتشجيعهم على توثيق علاقتهم بأقاربهم بعد فقدان الأب، وذلك وفق رؤية المؤسسة وجهودها الرامية في تمكين منتسبيها اجتماعياً وتقوية تماسكهم الأسري ومساعدتهم على بناء جسور الثقة والاحترام بين أفراد العائلة. كما قدمت خلال إحدى الجلسات ورشة عمل لتنفيذ بطاقات تهنئة للشهر الفضيل وتوزيع هدايا على الأسر ليقوموا بدورهم لتقديمها لأقاربهم من أسر الأب في لفتة لإعادة بناء العلاقات الأسرية، وتعزيز مفهوم الترابط العائلي بطريقة تفاعلية متجسدة بطابع اجتماعي يلامس المشاعر، ويحدث تأثيراً حقيقياً في حياتهم. وتُعد مبادرة "أهل الود" إحدى المبادرات النوعية التي أطلقتها المؤسسة لتحقيق أهدافها في دعم وتمكين المنتسبين على الصعيد الاجتماعي، وذلك تماشياً مع رؤية عام المجتمع لتعزيز التلاحم الأسري والمشاركة الفاعلة في بناء نسيج مجتمعي مترابط.


الشارقة 24
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- الشارقة 24
"أميركية الشارقة" تنظم إفطاراً جماعياً لأيتام "التمكين الاجتماعي"
الشارقة 24: في إطار حملة "زكِّ" الرمضانية التي تطلقها مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي؛ شاركت الجامعة الأميركية في الشارقة بإفطار جماعي لـ 50 ابناً من أبناء المؤسسة، وذلك ضمن مشروع "فطرهم" التزاماً منها بالمسؤولية الاجتماعية وتعزيزاً لروح التكافل المجتمعي خلال شهر رمضان المبارك. وشهدت الفعالية أجواءً رمضانية مميزة، حيث اجتمع أبناء المؤسسة مع ممثلين من الجامعة وعدد من المتطوعين، في بيئة تعكس قيم العطاء والتراحم التي يتميز به الشهر المبارك. أثراً طيباً في نفوس الأيتام وخلال الإفطار، أكدت مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي أهمية مثل هذه الفعاليات في دعم الأسر المنتسبة وإشراكهم في أجواء اجتماعية تزرع في نفوسهم مشاعر الانتماء والمحبة، حيث قالت نوال الحامدي، مدير إدارة الرخاء الاجتماعي: "إن مشاركة الجامعة الأميركية في الشارقة في مشروع "فطرهم" تعكس عمق الشراكة المجتمعية بين المؤسسة والجامعة، فمثل هذه المبادرات تترك أثراً طيباً في نفوس الأيتام وأسرهم، وتعزز لديهم الشعور بالدعم والرعاية من المجتمع، وتجسد قيم العطاء والتلاحم المجتمعي خلال الشهر الفضيل. بيئة اجتماعية دافئة وتابعت: نحن في مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي نؤمن بأن دعم منتسبينا لا يقتصر فقط على الجوانب المادية، بل يمتد ليشمل توفير بيئة اجتماعية دافئة تعزز لديهم الشعور بالانتماء والمحبة، إن مبادرة الإفطار الجماعي ضمن مشروع "فطرهم" يعكس التزام المجتمع بالمسؤولية المجتمعية، وهي خطوة تثمنها المؤسسة؛ نظراً لأثرها الإيجابي الكبير على نفوس أبنائنا وأسرهم؛ مما ينعكس إيجاباً على استقرارهم النفسي والاجتماعي، ونتطلع إلى المزيد من المشاركات المجتمعية التي تدعم مسيرة التمكين الاجتماعي لأبنائنا. واختتمت: استقبلت المؤسسة أيضاً جملة من المشاركات المجتمعية في مشروع "فطرهم" حيث تفاعل مع المشروع منذ إطلاق الحملة عدد من الجهات، واستجابت مجموعة من الفنادق والمطاعم في المشروع باستضافة الأسر وتقديم وجبات الإفطار المجانية لهم". تلاحم المجتمع من جهتها، أعربت الجامعة الأميركية في الشارقة عن اعتزازها بالمشاركة في هذه المبادرة، حيث قالت شيماء بن طليعة، نائب مدير الجامعة للتجربة الطلابية: "تحت شعار "الوحدة في العطاء"، نظمت الجامعة الأميركية في الشارقة إفطاراً خيرياً جمع بين طلبتها وموظفيها وشركائها المجتمعيين من مختلف المؤسسات الخيرية، الذي يأتي في إطار حرص الجامعة على تجسيد قيم الإحسان والتضامن المجتمعي، ويعكس التزامها العميق بالمساهمة في خدمة المجتمع خلال شهر رمضان المبارك، مما يعكس تلاحم المجتمع، وتعاون جميع شرائحه في أجواء من الإخاء والمحبة. وتابعت: نعبر عن فخرنا بتنظيم هذا الحدث الذي يسهم في تعزيز العلاقات بين مختلف أطياف المجتمع المحلي، ويعكس روح التعاون والتكافل الذي تميز به الشهر الفضيل، ونؤكد أهمية هذه المبادرات في تعزيز قيم العطاء والرحمة، وتوفير الفرصة للجميع للمشاركة في تجسيد معاني رمضان السامية. من جانبها: أعربت عن تقديرنا لجميع شركائنا في هذا الحدث، بما في ذلك مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي التي تدعم فئة مهمة في المجتمع، وذلك بهدف تمكينهم في مختلف جوانب التمكين، ونتكاتف اليوم لبناء مجتمع أكثر تماسكاً". تُعد حملة "زكِّ رمضانية" إحدى المبادرات السنوية التي تطلقها مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي بهدف تقديم الدعم للأبناء الفاقدي الأب وأسرهم خلال الشهر الكريم، ومن خلال مشروع "فطِّرهم"، تُنَظَّم موائد الإفطار الجماعي في أماكن مختلفة بمشاركة متطوعين من المجتمع المحلي، وذلك لتعزيز روح التواصل والتراحم.