logo
الأسهم الآسيوية ترتفع مدعومة بآمال تهدئة الحرب التجارية

الأسهم الآسيوية ترتفع مدعومة بآمال تهدئة الحرب التجارية

أخبار مصر٢٥-٠٤-٢٠٢٥

ارتفعت الأسهم الآسيوية وسط مؤشرات على إحراز إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تقدماً في مفاوضات التجارة، وتصريحات من مسؤولين في الاحتياطي الفيدرالي الأميركي أشاروا فيها إلى إمكانية خفض أسعار الفائدة في وقت أقرب من المتوقع.وسجلت الأسهم الكورية الجنوبية مكاسب بنسبة 1% بعدما قال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، إن بلاده قد تتوصل إلى 'اتفاق تفاهم' بشأن التجارة في أقرب وقت الأسبوع المقبل.كما صعد مؤشر 'نيكاي 225' الياباني بنسبة 1.5% مع تراجع الين، في أعقاب تصريحات إيجابية حول المباحثات التجارية بين أميركا واليابان. وارتفع الذهب ومؤشر الدولار، إلى جانب عوائد سندات الخزانة الأميركية خلال تداولات آسيا المبكرة.واصلت الأسهم العالمية مكاسبها لليوم الرابع على التوالي – ما يضعها على مسار أفضل سلسلة مكاسب منذ أكثر من شهرين – مدفوعة بالتفاؤل بإمكانية إبرام البيت الأبيض صفقات تجارية مهمة مع كبار شركائه الاقتصاديين، ما زاد شهية المستثمرين للمخاطرة. وتظهر بوادر استقرار في الأسواق بعد اضطرابها نتيجة فرض ترمب رسوماً جمركية غير مسبوقة. وقفز مؤشر 'إس أند بي 500' الأميركي الخميس لأعلى مستوى منذ اليوم الذي أعلن فيه ترمب حملته الجمركية.نبرة تفاؤل في الأسواققال فريدريك نيومان، كبير الاقتصاديين في أسواق آسيا لدى 'إتش إس بي سي' في هونغ كونغ: 'المستثمرون في آسيا يشعرون بمزيد من التفاؤل، مستلهمين من تعافي الأسواق الأميركية. ومع نهاية الأسبوع، هناك آمال بانفراجة جزئية في التوترات التجارية، مع تحسن فرص التوصل إلى صفقات'.ساعدت أرباح شركة 'ألفابت'، الشركة الأم لـ'جوجل'، في رفع المعنويات، إذ قفز سهمها بنسبة 4.9% في تداولات ما بعد الإغلاق، بعد أن تجاوزت نتائجها للربع الأول توقعات المحللين من حيث الإيرادات والأرباح، ما دعم ارتفاع العقود الآجلة لمؤشري 'إس أند بي 500″ و'ناسداك 100' بنسبة 0.4% في تداولات آسيا.وبالنسبة لمفاوضات التجارة، قال ترمب إن إدارته تتحدث مع الصين، رغم نفي بكين وجود مفاوضات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موجة استقالات جماعية بالحكومة الأمريكية وسط تهديدات ترامب بالتسريح الجماعي
موجة استقالات جماعية بالحكومة الأمريكية وسط تهديدات ترامب بالتسريح الجماعي

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

موجة استقالات جماعية بالحكومة الأمريكية وسط تهديدات ترامب بالتسريح الجماعي

تشهد المؤسسات الفيدرالية الأمريكية موجة واسعة من الاستقالات الجماعية، حيث اختار عشرات الآلاف من موظفي الحكومة الأمريكية الاستقالة طوعا بدلا من انتظار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتنفيذ تهديداتها بتسريحهم. ووفقا لما أفادت به نقابات عمالية وخبراء في شؤون الإدارة العامة وعدد من الموظفين، فإنهم لم يعودوا قادرين على تحمل الضغوط النفسية اليومية الناتجة عن التهديد المستمر بالفصل، لا سيما بعد تلقيهم عدة إنذارات من مسؤولي الإدارة الأمريكية بإمكانية فقدان وظائفهم ضمن موجة التسريحات التالية، بحسب ما نقلته منصة "ياهو فاينانس" الأمريكية. ويسعى ترامب، منذ توقيعه على أمر تنفيذي فور توليه المنصب، إلى تقليص حجم وتكاليف الحكومة بشكل حاد، ورغم أن عمليات التسريح الجماعي في أكبر الوكالات الفيدرالية لم تبدأ فعليا بعد نتيجة تباطؤ الإجراءات القضائية. فإن معظم الموظفين البالغ عددهم نحو 260 ألفا ممن غادروا وظائفهم أو سيغادرونها بنهاية سبتمبر المقبل، اختاروا الحصول على حوافز مالية أو عروض تقاعد مبكر مقابل الاستقالة. وتمكن ترامب ووزير "كفاءة الحكومة" الملياردير الأمريكي إيلون ماسك من تقليص قوة العمل المدنية الفيدرالية، التي تبلغ قوامها 2.3 مليون موظف، بنسبة تقارب 12% من خلال التهديد بالتسريح، وعروض التقاعد المبكر، ومكافآت الاستقالة، بعد تصريحاتهما المتكررة حول البيروقراطية الفيدرالية التي تعاني من الترهل والفساد وسوء الكفاءة. ورغم أن الحكومة الأمريكية لم تصدر بعد أرقاما رسمية دقيقة عن عدد المستقيلين من الوكالات الفيدرالية، تشير التقديرات إلى أن 75 ألف موظف قبلوا عرض المغادرة الأول، دون الكشف عن أعداد المستفيدين من العرض الثاني الذي تم تقديمه خلال أبريل الماضي، والتي يحصل من خلالها الموظفين على رواتبهم ومزاياهم الكاملة حتى 30 سبتمبر، دون الحاجة إلى العمل حتى موعد مغادرتهم. وشملت خطط التخفيض الحاد أكثر من 80 ألف وظيفة في وزارة شؤون المحاربين القدامى، و10 آلاف وظيفة في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية. ويعاني عدد كبير من موظفي الحكومة الأمريكية منذ يناير الماضي، من حالة خوف متواصل بسبب التهديدات بالتسريح، خاصة بعد أن تلقت بعض الوكالات الفيدرالية تعليمات منتظمة تتضمن تقديم مزيج من الحوافز للموظفين لدفعهم إلى المغادرة، مع تحذير الرافضين بتسريحهم. وتضمنت بعض الإجراءات عرض مغادرة اختياري للموظفين الذين يتم اعتبارهم "ضعيفين الإنتاج"، وتكليفهم بتقديم تقارير أسبوعية عن إنجازاتهم، بل وإسناد مهام لهم دون تدريب كاف. وفي ظل عشرات الدعاوى القضائية التي تم رفعها ضد جهود الإدارة لتسريح الموظفين، أصدرت محكمة فيدرالية في كاليفورنيا يوم 9 مايو الجاري حكما مؤقتا يمنع تسريح الموظفين في 20 وكالة حكومية، وأمرت بإعادة من تم فصلهم إلى وظائفهم. ويستعد البيت الأبيض للطعن على القرار، حيث تؤكد المحكمة أن الرئيس لا يملك صلاحية إعادة هيكلة الوكالات الحكومية دون موافقة من الكونجرس.

أسعار الذهب ترتفع عند التسوية تزامنا مع تراجع الدولار
أسعار الذهب ترتفع عند التسوية تزامنا مع تراجع الدولار

أموال الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • أموال الغد

أسعار الذهب ترتفع عند التسوية تزامنا مع تراجع الدولار

ارتفعت أسعار الذهب عند تسوية جلسة تعاملات اليوم الاثنين، مع تراجع الدولار والإقبال على أصول الملاذ الآن بعدما خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني للولايات المتحدة. وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.9% إلى 3229.69 دولار للاوقية، وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 1.4% إلى 3232.80 دولار. ودعم هذا الارتفاع تراجع الدولار وتجدد التوترات التجارية، في أعقاب تأكيد وزير الخزانة الأميركي مجدداً على تهديدات الرئيس دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية، ما عزز الإقبال على المعدن النفيس كملاذ آمن. وخفضت موديز يوم الجمعة تصنيف الولايات المتحدة من 'Aaa' إلى 'Aa1″، وأرجعت سبب ذلك إلى ارتفاع الدين والفوائد 'بقدر أعلى بكثير من الدول التي لديها تصنيف مماثل'. ونزل مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى له منذ الثامن من مايو، وتراجعت مؤشرات وول ستريت الرئيسية أيضاً. ويجعل انخفاض قيمة العملة الأميركية الذهب أرخص بالنسبة لحاملي العملات الأجنبية. واهتزت أسواق المال قليلاً أيضاً عندما قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في مقابلات تلفزيونية أمس الأحد إن ترامب سيفرض رسوماً جمركية بالمعدل الذي هدد به الشهر الماضي على الشركاء التجاريين الذين لا يتفاوضون بحسن نية بهدف التوصل إلى اتفاقات. ويعد الذهب أداة تحوط من الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية وينتعش في ظل انخفاض أسعار الفائدة. وارتفع لمستويات قياسية عديدة هذا العام وصعد 23.2% حتى الآن. وأبقى غولدمان ساكس على توقعاته لسعر الذهب عند 3700 دولار للأونصة بنهاية العام وعند أربعة آلاف دولار للأونصة بحلول منتصف عام 2026، وأرجع ذلك لأسباب من بينها تنويع محدود جداً لاستثمارات القطاع الخاص في الذهب. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.3% إلى 32.37 دولار للأوقية. وزاد البلاديوم 1.1% ليسجل 971.71 دولار. وصعد البلاتين 1% إلى997.37 دولار.

ارتفاع الأسعار عالميًا لتخفيف أثر الرسوم الأمريكية يشعل مخاوف التضخم
ارتفاع الأسعار عالميًا لتخفيف أثر الرسوم الأمريكية يشعل مخاوف التضخم

البورصة

timeمنذ 4 ساعات

  • البورصة

ارتفاع الأسعار عالميًا لتخفيف أثر الرسوم الأمريكية يشعل مخاوف التضخم

بدأ عدد من كبار تجار التجزئة العالميين، من بينهم شركة 'بيركنستوك' الألمانية لصناعة الصنادل وشركة 'باندورا' الدنماركية للمجوهرات، في دراسة إمكانية توزيع تكاليف الرسوم الجمركية الأمريكية من خلال رفع أسعار سلعها عالميًا، لتفادي زيادات كبيرة في السوق الأمريكية قد تؤثر سلبًا على المبيعات. وتمنح الشبكة العالمية لهذه الشركات ميزة نسبية لتقليل تأثير ارتفاع الرسوم داخل الولايات المتحدة، غير أن هذه الاستراتيجية باتت تثير قلق البنوك المركزية، إذ قد تؤدي إلى موجة تضخمية في أسواق أخرى، مثل الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، حيث بدأت الأسعار في الاستقرار مؤخرًا، بحسب ما نقلته شبكة 'يو إس نيوز' الأمريكية . وقال المدير المالي لشركة 'بيركنستوك' الأسبوع الماضي إن زيادة 'بمعدل منخفض من رقم واحد' على مستوى العالم ستكون كافية لتعويض تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية، فيما أشار ألكسندر لاشيك، الرئيس التنفيذي لشركة 'باندورا'، إلى أن الشركة تدرس حاليًا ما إذا كان من الأفضل رفع الأسعار عالميًا أو التركيز على السوق الأمريكية، وهي أكبر أسواقها. وأوضح ماركوس جولر، الشريك في شركة الاستشارات 'سايمون كوشير' الألمانية، أن 'الشركات باتت تفكر بجدية في كيفية توزيع عبء الرسوم الجمركية'، مضيفا: 'قد يقول أحد المصنعين من خارج الولايات المتحدة، لا يمكنني رفع الأسعار كثيرًا في السوق الأمريكية، لذا سأرفعها قليلًا هناك، وقليلًا في أوروبا، وفي أسواق أخرى'. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد فرض مؤخرًا رسومًا جمركية شاملة بنسبة 10% على جميع الواردات، مع تهديدات بفرض رسوم 'متبادلة' أعلى على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة. وعندما أعلنت شركة 'وولمارت'، عملاق التجزئة الأمريكي، أنها ستضطر لرفع الأسعار بسبب الرسوم، سارع ترامب عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى مطالبتها بتحمّل التكاليف دون تمريرها للمستهلكين، لذلك يبدو أن إعلان رفع الأسعار في أسواق خارج الولايات المتحدة قد يكون وسيلة لتجنب انتقادات مماثلة من البيت الأبيض. وفي هذا السياق، قال جان-بيير دوباي، أستاذ التسويق في كلية 'بوث' للأعمال بجامعة شيكاغو: 'إذا كانت منتجاتك المورّدة للولايات المتحدة خاضعة الآن لرسوم، فالحسابات الاقتصادية تفرض عليك رفع الأسعار… لكنك لا تريد أن تُتّهم بأنك ترفع الأسعار بسبب هذه الرسوم، لذا إذا أظهرت أن الأسعار ترتفع في كل مكان، فإن ذلك يشكل نوعًا من الحماية'. ويرى جيسون ميلر، أستاذ إدارة سلاسل الإمداد في جامعة ولاية ميشيجان، أن بوسع الشركات متعددة الجنسيات رفع الأسعار في أسواق أو لفئات من المنتجات التي يكون فيها المستهلكون أقل حساسية للسعر، واستخدام هذه الزيادات لتعويض تأثير الرسوم في أسواق أخرى، مضيفا: 'ربما تضطر شركة أمريكية فقط لرفع الأسعار بنسبة 12% داخل السوق المحلية، لكنك كشركة عالمية يمكنك رفع الأسعار بنسبة 8% فقط لأنك تملك هامشًا للمناورة في أسواق أخرى'. : التضخمالولايات المتحدة الأمريكية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store