logo
دانيلو: شعرت أنني نسيت كيف ألعب كرة القدم في ريال مدريد

دانيلو: شعرت أنني نسيت كيف ألعب كرة القدم في ريال مدريد

تحدث البرازيلي دانيلو، لاعب ريال مدريد السابق، عن الضغوط النفسية التي تعرض لها خلال مسيرته مع الفريق الملكي، مؤكدًا أنه احتاج إلى دعم نفسي في تلك الفترة الصعبة.
وانضم دانيلو إلى ريال مدريد في عام 2015 قادمًا من بورتو البرتغالي، واستمر مع الفريق حتى 2017، قبل أن يرحل بحثًا عن تجربة جديدة، حيث يلعب حاليًا في صفوف فلامنغو البرازيلي.
وفي مقابلة مع صحيفة 'الغارديان' البريطانية، كشف دانيلو عن شعوره بالضياع خلال تلك المرحلة، قائلاً: 'في بعض الأوقات، كنت أشعر وكأنني لم أعد أعرف كيف ألعب كرة القدم. تعرضت لانتقادات قاسية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مما أثر عليّ بشدة.'
وأوضح أنه لجأ إلى طبيب نفسي رياضي بناءً على نصيحة لوكاس سيلفا، زميله السابق في ريال مدريد، لكنه في النهاية قرر الرحيل، لأنه لم يشعر بقدرته على استعادة مستواه مع الفريق.
وأشاد دانيلو بدور بيب غوارديولا، مدربه السابق في مانشستر سيتي، مؤكدًا أنه ساعده كثيرًا في استعادة ثقته بنفسه وفهم كرة القدم بطريقة مختلفة.
وقال: 'ليس الأمر أنني كنت أحمقًا قبل الانضمام إلى مانشستر سيتي، لكنني أدركت أنني كنت ألعب كرة القدم بشكل خاطئ تمامًا. لو كنت تعرفت على غوارديولا في وقت مبكر، لكان كل شيء أسهل بالنسبة لي.'

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دي بروين يقترب من الغياب عن كأس العالم للأندية
دي بروين يقترب من الغياب عن كأس العالم للأندية

سعورس

timeمنذ 32 دقائق

  • سعورس

دي بروين يقترب من الغياب عن كأس العالم للأندية

دي بروين سيرحل عن مانشستر سيتي بعد عقد من الزمان قضاه في النادي، فاز خلاله بستة ألقاب للدوري الإنجليزي الممتاز بالإضافة إلى لقب دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية عام 2023. وينتهي عقد اللاعب مع السيتي في 30 يونيو المقبل وهو ما يعني إمكانية مشاركته في ثلاث مباريات بكأس العالم للأندية في الولايات المتحدة ، لكن دي بروين قال إنه سيفكر في مصلحته الخاصة. وصرح دي بروين "أعتقد أنني يجب أن أعتني بنفسي، لأنه إذا تعرضت للإصابة في كأس العالم للأندية، فماذا سأفعل؟ لن يهتم بي أحد حينها. وأكمل "لذلك هناك احتمال كبير ألا أشارك، لكنني لا أعرف. أنا مجرد لاعب. لا أضع القواعد، ولا أستطيع فعل أي شيء حيالها. لذلك في النهاية، مثلما قلت، سأضطر على الأرجح للاهتمام بنفسي".

هل سيكون إنزاغي مدرب الهلال الجديد؟
هل سيكون إنزاغي مدرب الهلال الجديد؟

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

هل سيكون إنزاغي مدرب الهلال الجديد؟

تسعى إدارة نادي الهلال السعودي في الوقت الحالي للوصول إلى القرار الصحيح والمناسب للتعاقد مع مدير فني قوي يقود الفريق خلال الفترة المقبلة، وذلك خلفاً للبرتغالي جورجي جيسوس الذي رحل أخيراً بعد تراجع المستوى أداءً ونتيجة على الصعيدين المحلي والقاري خلال الموسم الحالي، الذي اقترب الفريق خلاله من الخروج بـ"موسم صفري". وكان نادي الهلال قد أعلن أخيراً رحيل جيسوس الذي حقق كثيراً من الإنجازات رفقة الفريق، وذلك بعد الخروج من منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة أمام نظيره الأهلي ضمن منافسات نصف النهائي، في صدمة كبيرة لجماهير الأكثر تتويجاً للقب بعدما كان المرشح الأول للتتويج. وفي الولاية الثانية لجيسوس، قاد الفريق في 97 مباراة نجح في تحقيق الفوز خلال 79 لقاءً، وتعادل في تسعة لقاءات وتلقى الهزيمة تسع مرات. ونجح خلال هذه الولاية في تحقيق ألقاب الدوري السعودي للمحترفين وكأس الملك وكأس السوبر السعودية، ولكنه فقد المنافسة عليها جميعاً خلال العام الحالي، إلى جانب أبطال آسيا. وقرر نادي الهلال بعد رحيل جيسوس تولي نجم الفريق السابق محمد الشلهوب مسؤولية الإدارة الفنية بصورة موقتة حتى تعيين مدير فني أجنبي، إذ اقترب من ضمان التأهل الآسيوي في الموسم الجديد، إذ يحتل وصافة الدوري السعودي للمحترفين برصيد 71 نقطة من 32 مباراة، إذ حقق الفوز في 22 وتعادل في خمس وتلقى خمس هزائم. وكشفت تقارير صحافية، خلال الأيام الماضية، عن ترشيحات كثيرة في شأن مدرب الهلال الجديد، وظهر أكثر من اسم ذي قيمة كبيرة في مجال التدريب العالمي، على رأسهم الإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي وذلك قبل أن يتولى تدريب المنتخب البرازيلي بصورة رسمية بعدما أعلن نهاية مسيرته مع ريال مدريد الإسباني بنهاية الموسم الجاري. وظهر أيضاً اسم المدير الفني البرتغالي لفريق فولهام الإنجليزي ماركو سيلفا ضمن المرشحين بقوة، والمفاوضات كانت دخلت في مراحل متقدمة قبل أن تتوقف نهائياً خلال الساعات الماضية، مع وجود بعض الأسماء التي أصبحت هي الأقرب إلى تولي تدريب "الزعيم" في الموسم الجديد. وكشفت الساعات الأخيرة عن دخول المدير الفني لفريق إنتر ميلان الإيطالي سيموني إنزاغي بقوة في الترشيحات، إضافة إلى بعض التلميحات التي قد تشير إلى موافقة المدرب على عرض نادي الهلال، وأنه سيتولى قيادة الفريق فنياً عقب نهاية مسيرته مع إنتر، عقب خوض نهائي دوري أبطال أوروبا. ويخوض إنتر ميلان نهائي دوري أبطال أوروبا نهاية الشهر الجاري أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، وسيكون هو النهائي الثاني لإنتر تحت قيادة إنزاغي خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة، بعد خسارته النهائي أمام مانشستر سيتي في موسم 2022 – 2023 بنتيجة (1-0) بصعوبة بعدما قدم مستويات مميزة على مدى البطولة وكان من أقوى المرشحين للقب. ووفقاً لما نشرته تقارير صحافية إيطالية، أن الهلال بقيادة رئيس النادي فهد بن نافل هو الشخص المحوري في المفاوضات مع إنزاغي خلال الفترة الماضية، وقدم عرضاً ضخماً للغاية من أجل إقناع المدير الفني بتولي مسؤولية تدريب الهلال، بخاصة أن المدرب ستكون المهمة الأولى له مع "الزعيم" هي التحضير لخوض منافسات كأس العالم للأندية التي ستنطلق في أميركا في الـ14 من يونيو (حزيران) حتى منتصف يوليو (تموز) المقبلين، وهو ما يضع ضغطاً على إدارة النادي لسرعة إنهاء المفاوضات بنجاح من أجل البدء لوضع الخطوط العريضة من أجل الاستعداد بصورة قوية وجيدة لخوض منافسات البطولة، التي يقع بها الهلال في المجموعة الثامنة رفق ريال مدريد الإسباني وباتشوكا المكسيكي وريد بول سالزبورغ النمسوي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأشارت التقارير إلى أن رئيس نادي الهلال يوجد خلال الفترة الماضية في إيطاليا، وذلك من أجل مواصلة المفاوضات والتواصل مع المدير الفني مباشرة، وعاد إلى الرياض أخيراً بعد قطع شوطاً كبيراً من المناقشات الناجحة. ووفقاً لما نشرته صحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت" الإيطالية أن نادي الهلال تمكن من إقناع إنزاغي بتدريبه بداية من الشهر المقبل. وأشارت صحيفة "الرياضية" السعودية إلى أن هناك ممثلة عن إنزاغي قد وصلت مدينة الرياض خلال الساعات الماضية، وذلك لرؤية طبيعة المعيشة هناك، وتقييم جميع جوانب الحياة قبل اتخاذ القرار النهائي في شأن العرض الذي تلقاه من نادي الهلال. وكان إنزاغي (49 سنة) قد بدأ مشواره في التدريب مع فريقه الذي كان يمثله كلاعب، إذ تولى فريق الشباب ومن بعده فريق تحت 17 سنة ثم تحت 19 سنة ثم عمل مدرباً موقتاً للفريق الأول عام 2016 قبل أن يصبح المدير الفني الدائم في يوليو من العام نفسه، ومن بعدها انتقل لتدريب إنتر موسم 2021 – 2022، إذ قاد الفريق في 215 مباراة نجح في الفوز خلال 140 لقاءً وتعادل في 41 مباراة وتلقى 34 هزيمة. وفي حال موافقة إنزاغي نهائياً على تولي الهلال ستكون منافسات كأس العالم للأندية أول اختبار حقيقي، إذ يبدأ الفريق مشواره في البطولة بمواجهة ريال مدريد في الـ18 من يونيو المقبل، ثم سالزبورغ في الـ22 منه، ويختتم مبارياته أمام باتشوكا في الـ26 من الشهر نفسه.

صفقات يحتاجها "أرسنال" ليخطو الخطوة التالية تحت قيادة أرتيتا
صفقات يحتاجها "أرسنال" ليخطو الخطوة التالية تحت قيادة أرتيتا

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

صفقات يحتاجها "أرسنال" ليخطو الخطوة التالية تحت قيادة أرتيتا

أنهى "أرسنال" موسم الدوري الإنجليزي الممتاز في المركز الثاني ثم المركز الثاني مرة أخرى، وها هو الآن ينهيه ثانياً مرة ثالثة، وقال ميكيل أرتيتا "أعتقد أننا نسير في المسار الصحيح"، لكن إن كان من المهم للمدربين الحفاظ على انطباع بالتقدم فلم يكن يشير فقط إلى ترتيب الدوري، إذ يوحي جدول الدوري الإنجليزي بأن "أرسنال" بقي في مكانه من حيث الترتيب، بل وتراجع من حيث عدد النقاط، لكن دوري أبطال أوروبا يوحي بخطوة كبيرة إلى الأمام، فـ "أرسنال" الذين أطاح بـ "ريال مدريد" بات في مصاف الكبار من دون أن يظفر بشيء. وقال أرتيتا إنه "في المواسم الثلاثة الأخيرة هناك فريق واحد فقط حصل على نقاط أكثر منّا وهو 'مانشستر سيتي' وهو أفضل فريق في التاريخ". إلا أن لقب "ليفربول" في الدوري لم يكن بحاجة إلى نقاط حصدت قبل كأس العالم 2022، أما موسم "أرسنال" فكان أشبه بعام انتقالي مبشر في بعض الأوقات ومحبط في أخرى، لتؤجل طموحات طال انتظارها لعام إضافي. ويرى أرتيتا أن الإصابات عطلت الفريق، وقال "لقد رأيت فرقاً تنهي الموسم في المركز الثامن أو الـ 10 أو حتى الـ 16 بسبب مشكلات أصغر"، وكان من الصعب تجاهل أن "مانشستر يونايتد" في المركز الـ 16 و"توتنهام" كان قريباً، لكن أرتيتا أصر أنه لم يكن يشير إلى أي منهما على رغم أن "أرسنال" ليس بعيداً من مجموع نقاطهما معاً، لكنه يتأخر بـ 12 نقطة عن "ليفربول". وقال أرتيتا في كلمته لجماهير الفريق على أرضية الملعب "كان لدينا حلم وللأسف لم نتمكن من تحقيقه لأسباب عدة، لكن تأكدوا أن ملاحقة الحلم لا يجب أن تصبح ضبابية"، ولا يزال السؤال قائماً حولل هل يرى "أرسنال" من خلال هذا الضباب لقب دوري إنجليزي ممتاز أو دوري أبطال أوروبا يلوح في الأفق، أم أنها مجرد سراب؟ وأياً يكن فسيواصل "أرسنال" مطاردة الحلم، فقد وعد المالك المشارك جوش كرونكي في برنامج المباراة "نخطط للاستثمار من أجل الفوز وتقديم الأفضل في الموسم المقبل"، وربما يكون صيف الانتقالات كبيراً بموازنة قد تصل إلى 150 مليون جنيه إسترليني (200.49 مليون دولار) أو 200 مليون جنيه إسترليني (267.32 مليون دولار)، ومع ذلك أصر أرتيتا أنه لا يوجد هامش للخطأ أو فرصة لإنفاق مفرط، وقال "علينا أن نكون أذكياء جداً في قراراتنا ونحتاج إلى لاعبين لأن التشكيلة صغيرة جداً، وفوق ذلك سنخسر أربعة أو خمسة لاعبين مع انتهاء عقودهم أو إعاراتهم". وشهدنا وداعاً على أرض الملعب لكييران تيرني و جورجينيو بعدما حصلا على دقائق لعب في النهاية أمام "نيوكاسل"، فقد تجاوزتهما تطورات تفكير أرتيتا ولم يظهر رحيم سترلينغ في مباراة الوداع، إذ لم يسجل سوى هدف وحيد خلال إعارته وكان أمام بولتون من الدرجة الأولى، كما سيغادر الحارس الاحتياط المعار نيتو كذلك، ويبقى التساؤل حول ما إذا كان "أرسنال" الذي فشل في البيع الجيد خلال الأعوام الأخيرة قادراً على تحقيق عائد كبير من بيع أولكسندر زينتشينكو. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويفتح هذا الباب أمام فراغات عدة في التشكيلة، فقد كان من المفترض أن مارتن زوبيميندي قادم على رغم أن عرض عقد جديد لتوماس بارتي قد يضع علامة استفهام، وإذا استمر بارتي فقد تبدو هناك أولويات أكبر سواء استمر أم لا، فعلى أرتيتا أن يقاوم إغراء التكديس بمركز الظهير الأيسر، وربما لم يكن أرتيتا و"أرسنال" أذكياء كفاية خلال الصيف الماضي إذ أخطأوا في ترتيب الأولويات، وقد يبدو الأمر بسيطاً جداً حين نقول إن الفريق بحاجة إلى مهاجم، لكن الجماهير التي طالبت برأس حربة كانت على حق. وعاد كاي هافرتز في ربع الساعة الأخير أمام "نيوكاسل" بعد غياب دام ثلاثة أشهر، سجل خلالها ميكيل ميرينو سبعة أهداف كمهاجم بديل، مما يوحي أن حصيلة هافرتز البالغة 15 هدفاً كان يمكن أن تصل بسهولة إلى 22 لو لم يصب، وعلى رغم أن استخدام لاعبي الوسط كمهاجمين ليس المشكلة الوحيدة لكنه ليس بعيداً منها. ويبدو "أرسنال" عقيماً ومتكلساً في بعض الأحيان ببنية مفرطة وبطء مقلق معرضاً لنفاد الأفكار، وكانت مباراة "نيوكاسل" هي الـ 18 في الدوري التي يسجل فيها الفريق هدفاً أو أقل، بينما سجل "ليفربول" هدفين أو أكثر في 32 مباراة، وقد احتاج "أرسنال" إلى لحظة عبقرية من ديكلان رايس لفك الشيفرة، وبات الاعتماد كبيراً جداً على اللاعب الذي كلف التعاقد معه 105 ملايين جنيه إسترليني (140.34 مليون دولار). وقد حملوا مارتن أوديغارد عبء الإبداع بصورة مفرطة لكنه لم يكن في أفضل حالاته هذا الموسم، ففي أوقات كثيرة يفتقر الفريق إلى الحدة في الجهة اليسرى، وغابرييل مارتينيلي تراجع مستواه وأصبح يمكن تحييده من قبل دفاعات متأخرة، أما لياندرو تروسارد فعلى رغم كونه صفقة ممتازة فإنه يجب أن يكون لاعباً في التشكيلة وليس خامس أكثر من بدأوا مباريات في الدوري. ولا يمكن لـ "أرسنال" تأجيل التعاقد مع مهاجم أكثر من ذلك، ومن غير المرجح أن يكون ألكسندر إيساك، خصوصاً إذا شارك "نيوكاسل" في دوري الأبطال، مما يجعل فيكتور غيوكيريس وبنيامين سيسكو الخيارين الأرجح. ومع ذلك فإن العثور على جناح أيسر عالي المستوى، نيكو ويليامز قد يمثل حلماً جديداً لأرتيتا، وصانع ألعاب، إضافة إلى حارس مرمى جديد وبديل لبارتي، سواء زوبيميندي أو غيره، سيكون تحدياً مالياً. وهناك تحد آخر يتجاوز هوية الصفقات، إذ يجب أن يتحول الفريق من مجرد التعادل إلى الفوز، ويبرهن مع قلة الإصابات أنه يملك الذهنية والإبداع للوصول إلى حاجز الـ 90 نقطة. ويبدو الموسم المقبل نقطة تحول في مشروع أرتيتا، فالنصف الثاني من عهد أرسين فينغر يثبت أن هناك أوقاتاً لا يتقدم فيها الفريق ولا يتراجع بل يقف في مكانه لكن ذلك لا يدوم إلى الأبد، ويبرهن أيضاً أن التخطيط طويل المدى لا يضمن بالضرورة لقب دوري أو دوري أبطال، وقال أرتيتا "سأبذل قصارى جهدي وسأعطي كل ما أملك وسأستخرج كل قطرة من كل شخص في النادي لأحقق الأفضل، لكن كوعد لا يمكنني أن أعد"، غير أنه يستطيع أن يواصل الحلم وسيفعل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store