
أول تعليق من #كامل_الوزير بعد إعادة فتح سلسلة بلبن.. عاجل #بوابة_أخبار_اليوم
علق الفريق كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير النقل والصناعة، على أزمة سلسلة 'بلبن' والتي أثارت حالة من الجدل مؤخرا.وقال 'الوزير' في اتصال هاتفي مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج 'بالورقة والقلم' المذاع عبر فضائية 'TeN'، مساء السبت، بعض الإعلاميين طلعت وجابت وقالت المصانع اتقفلت فكان المفروض القناة المحترمة وهذا الإعلامي يطلع يتكلم تانى أما المشكلة اتحلت'.
اقرأ أيضا|وأضاف، أن من تحدث من الإعلاميين عند حدوث المشكلة كان يجب عليها التحدث إيضًا عند حلها.وأشار الوزير إلى أن الرئيس السيسى وجه بحل مشكلة بلبن بسرعة، معقبًا: «الرئيس…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
ملتقى استثمارات الشرق والغرب
المُلتقى، لغويًا، هو اسم مكان وزمان. ملتقى الطرق هو مكان تقاطعها، وملتقى النهرين يعنى مكان اجتماعهما، كما يقال إلى الملتقى أى إلى اللقاء المقبل، وقد يكون الملتقى اجتماعًا أو ندوةً. وبالمكان والزمان، صارت مصر، الآن، مؤهلة لأن تكون ملتقى استثمارات الشرق والغرب. بالمكان، لكونها، جغرافيًا، بوابة رئيسية للقارة الإفريقية ومنطقة الشرق الأوسط، وما بعدهما. وبالزمان، لأنها أولت، خلال السنوات العشر الماضية، اهتمامًا بالغًا بتعزيز مناخ الاستثمار، ونسجت شبكة واسعة من اتفاقيات التجارة، تتيح وصول منتجاتها،وما يتم إنتاجه على أرضها، إلى أكثر من 1.5 مليار مستهلك. مع الطفرة، أو النقلة النوعية، التى تحققت فى تطوير أو إعادة تأهيل البنية التحتية، وتوافر العمالة المدربة فى العديد من القطاعات الحيوية، قطعت الدولة المصرية خطوات مهمة فى رفع معدلات الشفافية وتعزيز التنافسية،واتخذت إجراءات أخرى عديدة عززت دور القطاع الخاص فى دفع عجلة التنمية، وأسهمت فى تهيئة بيئة أعمال أكثر جاذبية واستقرارًا للاستثمارات الأجنبية، العامة والخاصة. وعليه، نرى أن الرئيس عبدالفتاح السيسى، لم يكن يبالغ حين قال إن الاستثمار فى مصر يُعد فرصة لأى مستثمر، فى ظل حالة الاستقرار السياسى، وما تتمتع به الدولة من استقرار مجتمعى «توعوي»، قائم على وعى مواطنيها وصلابتهم فى تحمل الإصلاحات الاقتصادية الكبيرة القاسية، التى تم تطبيقها، تحقيقًا للمصلحة العامة، فى مواجهة الظروف السياسية الصعبة، التى مرت بها المنطقة، وما ترتب عليها من تداعيات. شراكة مصر مع الصين، وروسيا، والاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة، وغيرها من دول العالم، شرقًا وغربًا، أعيد تأسيسها، خلال السنوات العشر الأخيرة، على تعظيم المنفعة المتبادلة، وتحقيق المصالح المشتركة، وتقديم أولويات البناء والتنمية على الصراع والتنازع، واحترام خصوصية الشعوب، وحقها فى الاختيار، دون وصاية أو تدخلات. وهناك آليات مختلفة، لتعميق العلاقات، واستغلال الفرص الاقتصادية التكاملية، وتعزيز وتطوير التعاون المستقبلى، تتيحها اتفاقيات الشراكة الاستراتيجية، منتديات الأعمال، واللجان العليا المشتركة، التى تجمع بين مصر ودول من مختلف قارات العالم: 30 لجنة مع دول أوروبية، و14 لجنة مع الدول العربية، و9 لجان إفريقية، و8 لجان مع دول آسيوية، إلى جانب 7 لجان مع دول أمريكا اللاتينية. وكل هذه اللجان، أو غالبيتها، أعيد تفعيلها، منذ منتصف 2014، فى ظل الجهود، التى قامت، وتقوم، بها دولة 30 يونيو، لتعزيز العلاقات مع مختلف الشركاء الدوليين، وزيادة الاستثمارات المشتركة فى المجالات ذات الأولوية،التى تنتج كميات كبيرة، بنسبة مكون محلى عالية،وتوّفر الكثير من فرص العمل، وتُدِر موارد ضخمة من النقد الأجنبى، وتنعش قطاعات إنتاجية عديدة. منذ سنة بالتمام والكمال، تحديدًا فى 29 مايو الماضى، أعلن الرئيس السيسى ونظيره الصينى شى جين بينج، فى بكين، تدشين «عام الشراكة المصرية الصينية»، بمناسبة الذكرى العاشرة لإطلاق الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين، وأكد الرئيسان أهمية تحقيق التكامل بين «رؤية مصر 2030» و«مبادرة الحزام والطريق»، والعمل المشترك على ضمان تقدم مشروعات التعاون بين البلدين بشكل آمن وسلس. وفى يونيو الماضى، أى منذ سنة إلا قليلًا، استضافت القاهرة مؤتمر الاستثمار المصرى الأوروبى، الذى شهد توقيع 29 اتفاقية ومذكرة تفاهم قيمتها 49 مليار يورو مع شركات تابعة للاتحاد الأوروبى، و6 اتفاقيات ومذكرات تفاهم بقيمة 18.7 مليار يورو مع تحالفات وشركات أخرى، أوروبية، غير تابعة للاتحاد، أو مع شركات من جنسيات مختلفة. وخلال القمة التى جمعته بالرئيس الروسى فلاديمير بوتين، فى 10 مايو الحالى، أشاد الرئيس بعلاقات مصر الاستراتيجية مع روسيا الاتحادية، التى توجّتها اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة، سنة 2018، معبّرًا عن تقديره الزخم الذى يشهده التعاون الثنائى فى مختلف المجالات، بما فى ذلك المنطقة الصناعية الروسية المقرر إنشاؤها بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والمشروعات التنموية المشتركة الضخمة، التى تخدم البلدين، وتحقق تطلعات شعبيهما. تباحث الرئيس، أيضًا، مع نظيره الأمريكى دونالد ترامب، فى مكالمتين تليفونيتين، بشأن سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وشدّد الرئيسان على عمق وقوة العلاقات الاستراتيجية، التى تربط بين البلدين، وأكدا حرصهما على استمرار هذا التعاون بما يحقق المصالح المشتركة للشعبين، و...و... وخلال لقائه سوزان كلارك، المديرة التنفيذية لغرفة التجارة الأمريكية، وجون كريسمان، رئيس مجلس الأعمال الأمريكى المصرى، وكذا خلال اجتماعه الموسع مع عدد من مسئولى الشركات الأمريكية المشاركة فى «منتدى قادة السياسات بين مصر والولايات المتحدة»، الذى استضافته القاهرة، يومى الأحد والإثنين الماضيين، أبدى الرئيس استعداد الدولة المصرية للتعاون مع المستثمرين الأمريكيين فى كل المجالات، خاصة مع توجهات الرئيس ترامب الداعمة لتعزيز التعاون المشترك بين الشركات المصرية والأمريكية. كما أكد الرئيس كذلك تطلع مصر إلى أن تكون مركزًا كبيرًا للصناعات الأمريكية، مشددًا على أن الدولة مستعدة لتقديم كل التسهيلات اللازمة لإنشاء منطقة صناعية أمريكية بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس. ..وأخيرًا، لا تزال الجهود مستمرة، لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، والتوسع فى إقامة المزيد من الشراكات المتنوعة، إقليميًا ودوليًا، لبناء قدرات التصنيع المحلية وتحفيز الروابط الإنتاجية، ورفع مستويات أداء قطاعات الزراعة والصناعة والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، لتصل مساهمتها فى الناتج المحلى الإجمالى إلى 50%، بحلول سنة 2030، إضافة إلى التوجيهات، أو التكليفات الرئاسية المتكررة بضرورة مواصلة العمل المكثف على تهيئة البنية التشريعية والرقابية، وحوكمة الإنفاق الاستثمارى، وطرح المبادرات التحفيزية، وتبسيط الإجراءات البيروقراطية،لتمكين القطاع الخاص، المحلى والأجنبى، من القيام بدور فعال فى دفع عجلة التنمية وخلق المزيد من فرص العمل.


بوابة ماسبيرو
منذ يوم واحد
- بوابة ماسبيرو
صحافة مصرية: مدبولى: توازن فى تعديلات "الإيجار القديم"
الأهرام * «الرواد الرقميون» نقلة نوعية فى تكنولوجيا المعلومات.. السيسى: 10 مليارات جنيه و5 آلاف جهاز لتنفيذ المبادرة بأحدث التقنيات العالمية. * مدبولى: توازن فى تعديلات «الإيجار القديم».. ومحاسبة الشركة المسئولة عن أزمة البنزين. * استكمال المراجعة الخامسة لصندوق النقد الدولى.. زيادة الاستثمار الخاص إلى 60% وإدارة حكيمة للضبط المالى. * لاستقرار السياسى.. وحداثة منظومة التشريعات.. وتطوير البنى الأساسية.. مصر «أرض الفرص» للاستثمارات العالمية. * إنهاء الاستعدادات لموسم الحج وخطة التصعيد لعرفات. * اليوم انطلاق امتحانات الدبلومات الفنية. * نقلة نوعية فى الكوادر المدربة بمجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. * البنك الإفريقى: مصر ملتزمة بتنفيذ إصلاحات قوية. * رئيس «الشيوخ»: «الإسلاموفوبيا» خطر يهدد التعايش الإنسانى. * شيخ الأزهر: إعداد كوادر إعلامية لمواجهة الظواهر الغريبة على مجتمعاتنا. * العيد الــ 91 للإذاعة المصرية يتزين بإطلاق دراما «إف إم». * الأهلى بطل الدورى.. هزم فاركو بـ «سداسية».. وبيراميدز يفوز بـ «خماسية».

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
حلمي النمنم: تطبيع محتمل مع إسرائيل قد ينطلق من دمشق وبيروت
أكد الكاتب والمفكر حلمي النمنم وزير الثقافة الأسبق، أن الأحداث الجارية في سوريا قد تفوق في خطورتها ما يحدث في قطاع غزة، مؤكدًا على الدور التاريخي لسوريا كعنصر معقد في توازنات المنطقة وأن التطورات الحالية تحمل دلالات استراتيجية كبيرة. وخلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي في برنامج "المشهد" على قناة "TeN"، أوضح النمنم أن سوريا، رغم تعقيداتها السياسية، كانت في الماضي قادرة على لعب دور في صنع السلام، مشيرًا إلى اقتناع الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد برؤية الرئيس المصري الراحل أنور السادات بشأن السلام، لكنه أحجم عن اتخاذ خطوات مماثلة لأسباب داخلية تتعلق بنظام الحكم آنذاك.ولفت النمنم إلى التحولات اللافتة التي تشهدها المنطقة، والتي من بينها احتمالية أن يكون التطبيع بين سوريا ولبنان من جهة وإسرائيل من جهة أخرى أقرب من أن يبدأ من الرياض، مضيفًا: "يبدو أن إسرائيل لم تعد العدو التقليدي، بل باتت هناك أطراف أخرى يُنظر إليها كأعداء في المنطقة".وأوضح أن هذا التحول يمثل أحد أكبر المتغيرات في السياسة الإقليمية، وأنه يعيد تشكيل التحالفات والتوازنات، مما يستدعي تحليلًا دقيقًا من قبل صناع القرار في العالم العربي.اقرأ أيضًا:توجيه رئاسي عاجل للحكومة بعد اكتشاف بنزين مغشوش بالأسواقرسميًا.. الحكومة تكشف سبب وجود بنزين مغشوش بالأسواق