logo
إسرائيل تزعم: حزب الله يستهدف مبنى في لبنان (فيديو)

إسرائيل تزعم: حزب الله يستهدف مبنى في لبنان (فيديو)

ليبانون ديبايتمنذ 7 ساعات

كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، مساء اليوم الجمعة، في منشورٍ على حسابه عبر منصة "إكس": "هكذا انطلقت القذيفة الصاروخية من موقع حزب الله في جنوب لبنان لتصيب مبنى مدنيًا وتوقع الاصابات في صفوف اللبنانيين".
وأضاف أدرعي، "يخاطر حزب الله من خلال أسلحته بسكان لبنان".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عراقجي: لا اتفاق مع استمرار تهجم ترامب على خامنئي
عراقجي: لا اتفاق مع استمرار تهجم ترامب على خامنئي

IM Lebanon

timeمنذ 2 ساعات

  • IM Lebanon

عراقجي: لا اتفاق مع استمرار تهجم ترامب على خامنئي

اعتبر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في منشور على منصة 'إكس'، اليوم السبت، أنه إذا كان للرئيس الأميركي دونالد ترامب رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران فعليه أن يتوقف عن 'اللهجة غير اللائقة وغير المقبولة' تجاه المرشد الإيراني علي خامنئي. وكتب عراقجي في منشوره: 'إن تعقيد الإيرانيين وصلابتهم معروف في سجادنا الرائع، الذي نسجته ساعات لا تُحصى من العمل الشاق والصبر. نحن كشعب، مبدأنا الأساسي بسيط وواضح: نحن نعرف قيمتنا، ونُثمّن استقلالنا، ولن نسمح لأحد أبدا أن يقرر مصيرنا'. وأضاف: 'إذا كان الرئيس ترامب صادقا في رغبته في التوصل إلى اتفاق، فيجب عليه أن يضع جانبا النبرة غير المحترمة وغير المقبولة تجاه المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي'. وتابع: 'إن الشعب الإيراني العظيم والقوي، الذي أظهر للعالم أن النظام الإسرائيلي لم يكن لديه خيار سوى اللجوء إلى (دادي- أميركا) لتجنب قصفنا الصاروخي، لا يتقبل التهديدات والإهانات. وإذا أدت الأوهام إلى أخطاء أكبر، فلن تتردد إيران في الكشف عن قدراتها الحقيقية، مما سيُبدد أي وهم حول قوة إيران'. واختتم عراقجي منشوره قائلا إن 'الإرادة الطيبة تولد إرادة طيبة، والاحترام يولّد الاحترام'.

شهيدة باستهداف شقةٍ في النبطية... وحزام ناريّ بعشرين غارة
شهيدة باستهداف شقةٍ في النبطية... وحزام ناريّ بعشرين غارة

المدن

timeمنذ 4 ساعات

  • المدن

شهيدة باستهداف شقةٍ في النبطية... وحزام ناريّ بعشرين غارة

زعم المتحدث باسم الجيش الإسرائيليّ أفيخاي أدرعي أنّ الغارات الّتي شنّها الجيش الإسرائيليّ صباح اليوم في جنوب لبنان استهدفت مواقع لحزب الله تستخدم في إدارة النيران والحماية. وأكّد أنّ الجيش لم يستهدف أيّ مبنى مدنيّ، زاعمًا أنّ المبنى الذي تعرّض للأضرار أصيب بقذيفةٍ صاروخيّةٍ كانت مخزّنةً داخل موقعٍ لحزب الله، فانطلقت وانفجرت نتيجة الغارة. واعتبر المتحدث أنّ الحكومة اللبنانيّة تتحمّل مسؤوليّة ما يجري داخل أراضيها بسبب عدم مصادرة أسلحة حزب الله الثقيلة وقذائفه الصاروخيّة، مؤكّدًا أنّ "الجيش الإسرائيليّ سيواصل العمل لإزالة أيّ تهديدٍ على إسرائيل". وكان الطيران الحربيّ الإسرائيليّ، في تصعيدٍ خطيرٍ، قد استهدف منزلًا على طريق عامّ النبطية باتجاه النبطية الفوقا في محيط دار المعلّمين. وصدر عن مركز عمليات طوارئ الصحّة العامة التابع لوزارة الصحّة العامة بيانٌ أعلن أنّ "غارة العدوّ الإسرائيليّ على شقّةٍ في النبطية أدّت، وفق حصيلةٍ أوليّة، إلى استشهاد مواطنةٍ وإصابة ثلاثة عشر مواطنًا بجروح". حزامٌ ناريّ ونفّذ الطيران الحربيّ الإسرائيليّ عدوانًا جويًّا واسعًا وعنيفًا على التلال المحيطة بمدينة النبطية، وهو ثاني أكبر عدوانٍ على المنطقة بعد حرب تموز، وذلك إثر عدوانٍ مماثلٍ تعرّضت له المنطقة أيضًا مطلع أيّار المنصرم. وفي التفاصيل، استهدفت الغارات، في حزامٍ ناريّ، أكثر من عشرين غارةً حرش عليّ الطاهر الدمشقية، والجرمق المحمودية، والدبشة، ومرتفعات كفرتبنيت والنبطية الفوقا، في ظلّ تحليقٍ للطيران الحربيّ فوق النبطية وإقليم التفاح. وبحسب بيانٍ صادرٍ عن وزارة الصحّة، فإنّه "في حصيلةٍ غير نهائيّة لسلسلة الغارات التي شنّها العدوّ الإسرائيليّ في وقتٍ سابقٍ على جنوب لبنان، أصيب سبعة مواطنين بجروحٍ طفيفةٍ عولجوا في أقسام الطوارئ". وسمعت أصوات الانفجارات في أرجاء الجنوب نتيجة الصواريخ الارتجاجيّة التي أحدث انفجارها دويًّا هائلًا، فيما أدّت الغارات إلى اشتعال بعض الأحراش التي تمّ استهدافها. كما أفيد عن تحطّم زجاج عشرات المنازل في بلدات كفرتبنيت والنبطية الفوقا ودوحة كفررمان، وتسبّبت الغارات في إقفال طريق النبطية–الخردلي بفعل الأحجار والرّدم الذي تطاير عليها جرّاء عصف الغارات القريبة منها. مزاعمٌ إسرائيليّة وفي هذا السّياق، زعم أدرعي أنّ "طائرات جيش الدفاع الحربيّة هاجمت قبل قليل موقعًا كان يستخدم لإدارة أنظمة النيران والحماية لحزب الله في منطقة جبل شقيف بجنوب لبنان". وأشار إلى أنّ هذا الموقع "يعدّ جزءًا من مشروعٍ تحت الأرض أخرج من الخدمة نتيجة غارات جيش الدفاع في المنطقة، وقد رصدت محاولاتٌ لإعادة إعماره، ولذا هوجمت البنى التحتيّة الإرهابيّة هناك". وكانت إذاعة الجيش الإسرائيليّ قد أفادت بأنّ "غاراتٍ واسعةً تستهدف مجدّدًا بنى تحتيّة تحت أرضيّةٍ في جنوب لبنان بعد رصد محاولاتٍ لترميمها". خروقاتٌ إسرائيليّة وعلى صعيدٍ متّصل، أفيد بأنّ شخصًا تلقّى اتصالًا يدعوه إلى إخلاء منزله في بلدة صير الغربيّة بجنوب لبنان. وفيما لم يتمّ التحقّق من صحّة التحذير، أخلي حيٌّ كاملٌ في البلدة في إجراء احترازيّ. كذلك ألقت مسيّرةٌ معاديةٌ قنبلةً صوتيّةً بجانب آليّتي "بيك آب" في بلدة راميا أثناء قيامهما بتحميل خردة حديد، من دون تسجيل إصابات. كما وأفادت تقارير ميدانيّة، عصر اليوم الجمعة، بأن "قوات ​الجيش الإسرائيليّ​ هدّدت بتفجير 3 منازل في الحيّ الجنوبيّ لمدينة ​الخيام​ كانت قد توغّلت باتجاهها في وقتٍ سابق وفخّختها وقد أبلغت قوّات ​"اليونيفيل"​ الدوليّة بذلك و​الجيش اللّبنانيّ​ يقطع الطرقات المؤدية إلى المنطقة". إحباط تهريب أسلحةٍ من سوريا إلى لبنان في سياقٍ منفصل، صدر عن قيادة الجيش بيانٌ أشار إلى أنّ إحدى دوريّات مديرية المخابرات أحبطت عملية تهريب قذائف ومذنّباتٍ من الأراضي السوريّة إلى الأراضي اللبنانيّة في منطقة بسيبس–الهرمل، وضبطت كميةً منها. وبحسب البيان، "سلّمت المضبوطات، ويجري العمل لتوقيف المتورطين".

دعموش: انتصار إيران هو انتصار لكلّ ‏حركات المقاومة الحاج حسن: نحن قوم لا نهزم في عقيدتنا وإرادتنا
دعموش: انتصار إيران هو انتصار لكلّ ‏حركات المقاومة الحاج حسن: نحن قوم لا نهزم في عقيدتنا وإرادتنا

الديار

timeمنذ 5 ساعات

  • الديار

دعموش: انتصار إيران هو انتصار لكلّ ‏حركات المقاومة الحاج حسن: نحن قوم لا نهزم في عقيدتنا وإرادتنا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب *شدد رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله الشيخ علي دعموش، على "أننا اليوم نصنع ‌‏كربلاءنا مع عدو صهيونيٍ مجرم وقاتل يتنقل بعدوانه وإجرامه من مكان إلى مكان ‏ومن دولة ‏إلى دولة، وآخر محطات عدوانه كانت إيران التي شنّ عليها عدوانًا وحشيًا ‏غادرًا بمشاركة ‏أميركية مباشرة، بهدف تدمير المشروع النووي، وتعطيل القدرة ‏الصاروخية، وزعزعة النظام، ‏وصولًا إلى جرّ إيران للاستسلام غير المشروط".‏ وخلال خطبة الجمعة، قال دعموش: "لقد استخدموا في هذه الحرب أساليب المكر والخداع ‏والتضليل وكل ‏إمكاناتهم العسكرية ووسائل التكنولوجيا، واستعانوا بالحلفاء وعملاء ‏الداخل لتحقيق أهدافهم، ‏ولكنهم فشلوا، ولم يستطيعوا إنهاء المشروع النووي ولا ‏تعطيل القوة الصاروخية، ولا زعزعة ‏النظام ولا جرّ إيران إلى الخضوع والاستسلام. بل ‏خرجت إيران أكثر تماسكاً وأشد عزيمة ‏ومنتصرة بصمودها وثباتها وقدراتها ‏الصاروخية".‏ ورأى أن "إيران أثبتت أنها قوة إقليمية أكبر من أن تُكسر وأعظم من أن تستسلم، لأن ‌‏الاستسلام من شيم الجبناء والمتخاذلين وعديمي الكرامة، وليس من شيم الشرفاء ‌‏والشجعان، وإيران بقيادة الإمام القائد السيد علي الخامنئي ‏ ‏هي بلد الشرفاء والأقوياء والشجعان ولا يمكن أن تخضع لإرادة الطغاة ‏والمستكبرين مهما كانت ‏التضحيات".‏ واعتبر أن "انتصار إيران في هذه المعركة هو انتصار ‏للقضية الفلسطينية ولكل ‏حركات المقاومة في المنطقة، ويجب أن يفهم "الإسرائيلي" ‏والأميركي وحلفاؤهما الغربيون أن ‏غرورهم واستعلاءهم وعدوانهم لن ينتهي بانتصار ‏مشروعهم بل سيؤجّج روح المقاومة لدى ‏شعوب المنطقة أكثر، كما أن مشروعهم ‏لإخضاع إيران والقضاء على حركات المقاومة في ‏المنطقة هو حلم غير قابل للتحقق ‏ومجرد أمانٍ وأوهام وتخيّلات".‏ وأشار إلى أن "البعض في لبنان ممن يفتقد الحسّ الوطني والأخلاقي والإنساني وضع ‏نفسه ‏في خانة الأعداء وفي صفوف المعتدين وكان يراهن على أن يؤدي العدوان ‏الصهيوني- الأميركي ‏على الجمهورية الإسلامية إلى كسر إيران وإخضاعها وإلى ترتيب ‏نتائج ذلك في لبنان، إلا أنه ‏صدم بعدم تحقيق ذلك، وخابت كل حساباته ورهاناته، ‏تمامًا كما خابت رهاناته على أن تؤدي ‏الحرب "الإسرائيلية" على حزب الله إلى سحقه ‏والقضاء عليه، وصدم بعدم تحقيق ذلك وخابت ‏آماله".‏ *أقام حزب الله مجلسا عاشورائيا في البسطا التحتا، حيث ألقى رئيس تكتل بعلبك الهرمل عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسين الحاج حسن، كلمة أكد فيها أن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية بقيادة الخامنئي، استطاعت أن تستوعب الضربة الأولى، وأن ترمم البنية القيادية بوقت قياسي لم يتجاوز الساعات القليلة، لتبدأ الهجوم الدفاعي على العدو الصهيوني بالصواريخ والمسيرات، والتي سببت دمارا كبيرا في عمق الكيان الصهيوني بحسب اعترافات وسائل إعلام دولية وأجنبية وغيرها من المشاهد التي وثقت بعضا من هذا الدمار". وقال: "الفرق بيينا وبين العديد من المنهزمين، أنهم يهرولون نحو التطبيع والاستسلام، ونحن نرفض أن نستسلم وأن نطبّع وأن نهزم، ولو استشهد منا قادة وكوادر ومجاهدون، فنحن قوم لا نهزم في عقيدتنا وأرواحنا وعزيمتنا وإرادتنا، وأما هؤلاء، فهم من الأساس ليسوا منهزمين فقط، وإنما ينظّرون للهزيمة ولتفوق العدو، ولا يعطون أي بديل إلا الاستسلام أمام العدو". وختم: "نقول للإمام ولسيدنا الشهيد الأسمى والأقدس السيد حسن نصرالله ولأميننا العام الشيخ نعيم قاسم، بأننا لن نبدل، ولن نغيّر، ولن نترك، ولن نهزم، فهذا عهدنا ومدرستنا ولواؤنا وولاؤنا وإيماننا ويقيننا، والله وعدنا بالنصر والعزة والغلبة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store