
الإحصاء: 127.7 مليون دولار حجم التبادل التجارى بين مصر والصومال خلال عام 2024
وقد سجلت حجم الصادرات المصرية إلى
أهم مجموعات سلعية صدرتها مصر
أهم مجموعات سلعية صدرتها مصر إلى
1. منتجات مطاحن بقيمة 60 مليون دولار.
2. سكر ومصنوعات سكرية بقيمة 29 مليون دولار.
3. تبغ بقيمة 6 مليون دولار.
4. منتجات الصيدلة بقيمة 6 مليون دولار.
5. محضرات خضر وفواكه بقيمة 3 مليون دولار.
أهم مجموعات سلعية استوردتها مصر من
1. حيوانات حية بقيمة 4 مليون دولار.
2. صمغ وخلاصات نباتية بقيمة 800 ألف دولار.
وبلغت قيمة تحويلات المصريين العاملين ب
وسجل عدد سكان مصر 107.8 مليون نسمة خلال يوليو عام 2025، بينما سجل عدد سكان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 39 دقائق
- الرأي
«تسلا» تستعد لإطلاق مبيعاتها في السوق الهندية
ستفتتح شركة تسلا للسيارات الكهربائية أول صالة عرض لها في الهند بمدينة مومباي في غضون بضعة أيام، بعد أن استوردت سيارات وبضائع بقيمة مليون دولار أميركي. وتسجل «تسلا» بذلك دخولها إلى ثالث أكبر سوق سيارات في العالم، على الرغم من شكاوى رئيسها التنفيذي إيلون ماسك من ارتفاع الرسوم الجمركية على الواردات في الهند. وفي دعوة لوسائل الإعلام في وقت متأخر من يوم الخميس، قالت «تسلا» إن حدث 15 يوليو سيكون بمثابة «انطلاق تسلا في الهند من خلال افتتاح مركز تجربة تسلا في مجمع باندرا كورلا»، الواقع في أبرز منطقة تجارية في مومباي. وفي ظل فائض الطاقة الإنتاجية في مصانعها الأخرى وانخفاض مبيعاتها، تحولت «تسلا» إلى بيع السيارات المستوردة في الهند، وهو ما سيدفعها لدفع رسوم جمركية وغيرها من الضرائب تصل إلى نحو 70%، بحسب رويترز. وأظهرت سجلات الجمارك من يناير إلى يونيو أن «تسلا» استوردت سيارات وشواحن وملحقات إلى الهند بقيمة تقارب مليون دولار، معظمها من الصين والولايات المتحدة. وشملت السيارات ستًا من طراز «Model Y»، الأكثر مبيعًا، بقيمة شحن 32.500 دولار للسيارة الواحدة لخمس سيارات، و46.000 دولار للنسخة طويلة المدى، بالإضافة إلى عدة شواحن فائقة السرعة. ولطالما سعت حكومة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى جذب «تسلا»، بما في ذلك عبر وضع سياسة جديدة لجذب الشركة لتصنيع سياراتها الكهربائية في الهند. وفي العام الماضي، كان ماسك يخطط لزيارة الهند حيث كان من المتوقع أن يعلن عن استثمار يتراوح بين ملياري وثلاثة مليارات دولار، بما في ذلك في تصنيع السيارات الكهربائية محليًا، لكنه ألغى الرحلة في اللحظة الأخيرة. وأبلغت «تسلا» الحكومة الهندية بأنها غير مهتمة حاليًا بالتصنيع داخل الهند.


ليبانون 24
منذ 39 دقائق
- ليبانون 24
ترامب يعتزم تخصيص مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا
نقلت قناة "سي. بي. إس" الأميركية عن مصادر مطلعة قولها السبت إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدرس، لأول مرة منذ بداية ولايته الرئاسية، تخصيص أموال إضافية للدعم العسكري لأوكرانيا. وأشارت القناة إلى أن مصدر التمويل الجديد المحتمل " غير معروف"، موضحةً أن لدى ترامب حوالي 3.85 مليار دولار متبقية من الأموال التي كانت إدارة جو بايدن السابقة قد خصصتها لدعم أوكرانيا بالأسلحة. وقد تم تخصيص هذه الأموال من خلال آلية تسمح للرئيس الأميركي، في حالات الطوارئ، بتزويد شريك أجنبي بالأسلحة بموجب مرسوم دون الحاجة لموافقة الكونغرس. وأفادت "سي. بي. إس" بأن ترامب قد يستخدم هذه الأموال لتزود كييف بالأسلحة. ووفقاً لمصادر القناة، فإن هذه الخطوة ستكون بمثابة "إشارة إلى روسيا". في الوقت نفسه، نوهت القناة إلى أن ترامب قد يُحوّل 5 مليارات دولار من الأصول الروسية المُجمدة في الولايات المتحدة إلى أوكرانيا، مشيرةً إلى أن أي من الرئيسين الأميركيين ، الحالي ترامب والسابق بايدن ، لم يلجأ قط إلى مثل هذا الإجراء.


ليبانون 24
منذ 40 دقائق
- ليبانون 24
خطة لإعادة آلاف النازحين السوريين إلى بلادهم قبل نهاية 2025
كتبت دوللي بشعلاني في "الديار": للمرة الأولى منذ العام 2011، "توافق" المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في لبنان ، على مساعدة الدولة اللبنانية في تطبيق الخطة التي وضعتها مرّات عديدة لإعادة النازحين السوريين إلى بلادهم ولم تتمكّن من تنفيذها طوال السنوات التي تلت انتهاء الحرب في سوريا. واكبت مفوضية اللاجئين خطوة الدولة اللبنانية ، من خلال اعتماد برنامجين مناحَين حاليا ومدعومَين منها لتيسير العودة الطوعية للنازحين الراغبين بالعودة إلى سوريا بأمان وكرامة، وذلك بعد التنسيق الوثيق مع الحكومة والوزارات المعنية، ومع المنظمات الشريكة والدول المموّلة. وتزامن ذلك مع إعلان مفوضية اللاجئين وقف دعمها الكامل للتكاليف الإستشفائية للاجئين مع نهاية العام الحالي (2025)، بسبب قلّة التمويل. يبقى أنّه على كلّ نازح ان يختار البرنامج الأنسب له من البرنامجين اللذين بدأ تنفيذهما، ضمن الخطة المتكاملة التي تقوم الحكومة الحالية بتفعيلها، وهما: الأول، برنامج العودة الطوعية المنظمة ذاتياً (بصورة فردية): وقد بدأ هذا البرنامج في 1 تمّوز الجاري، ويتضمّن منحة نقدية لمرّة واحدة بقيمة 100 دولار أميركي لكلّ فرد من أفراد العائلة العائدين لمساعدتهم في تنظيم ترتيبات العودة عبر المعابر الحدودية الرسمية. الثاني، برنامج العودة الطوعية المنظّمة (بدعم من المجتمع الدولي): ويوفّر هذا الأخير دعماً لوجيستياً للنقل من قبل الدولة ومنظمة الهجرة، فضلاً عن منحة العودة النقدية لمرّة واحدة بقيمة 100 دولار أميركي لكلّ فرد من أفراد العائلة العائدين إلى سوريا. كما جرى التخلّي، وفق المصادر، بعد مشاورات مع النازحين والسلطات المعنية، عن برنامج "زيارة الذهاب والاطلاع على الأوضاع"، ولن يتمّ تنفيذه، نطراً إلى أنّ عدداً كبيراً من اللاجئين قد قام بهذا النوع من الزيارات بشكل فردي في وقت سابق. وبما أنّ العودة "طوعية"، فإنّ هذا الأمر يتيح للنازح تغيير موقفه في أي وقت يشاء، على ما تلفت المصادر، إلّا أنّه بعد العودة لا يستطيع العودة عن قراره. فبعد إغلاق ملف العائدين من قبل المفوضية، لا يعودوا مؤهّلين للحصول على أي مساعدة منها في لبنان، إنّما يحصلون على منحة نقدية لمرّة واحدة لدعم إعادة الإندماج، بقيمة 400 دولار أميركي لكلّ أسرة، تُقدّم لهم من قبل المفوضية في سوريا. وبمحرّد استلام منحة العودة النقدية من المفوضية في لبنان من قبل النازح الذي قرّر العودة بمفرده دون أسرته، على ما توضح المصادر، يتمّ إغلاق ملفه الفردي بشكل نهائي في لبنان، ولا يُمكن إعادة فتحه، ولن يكون بالتالي مؤهّلاً للحصول على أي مساعدة في لبنان، حتى لو قرّر العودة اليه في المستقبل. أمّا بالنسبة لأفراد عائلته، الذين قرّروا البقاء في لبنان، فيتلقّون المساعدة، وتبقى ملفاتهم سارية المفعول لدى المفوضية. ويمكنهم بالتالي الإستمرار في الحصول على المساعدة التي سيجري تحديدها على أساس عدد أفراد الأسرة الذين قرّروا البقاء في لبنان، شرط مواصلتهم نشاط التحقّق من البطاقة بشكل منتظم واستلام المساعدة، والمشاركة في أنشطة التحقّق المنظّمة من قبل المفوضية. وتجدر الإشارة هنا، إلى أنّ المساعدات من قبل الدول المانحة تخفّ تدريحياً، مع انتفاء أسباب النزوح، ما يُحتم عودة النازحين وبدء حياتهم في بلادهم من جديد. كما أنّ العودة الطوعية إذا لم تنجح سوى في إعادة بين 200 أو 400 ألف نازح خلال عام، قد تتحوّل إلى "قسرية" مع ازدياد أعباء النزوح على كاهل الدولة اللبنانية. فمن الأفضل للنازحين اليوم إذاً، اتخاذ قرار العودة وتلقّي الدعم المالي الذي سيتوقّف لاحقًا. وكشفت المصادر، بأنّ عدداً من الدول الأوروبية ستعمل على ترحيل اللاجئين السوريين الذين دخلوا اليها بطرق غير شرعية، لعدم قدرتها على استضافة المزيد من المهاجرين. كما أنّ بعضًا منها، يُبدي استياءه اليوم من أداء بعض اللاجئين السوريين من الذين حصلوا على الموافقة على طلبات اللجوء. وستعمل خلال المرحلة المقبلة على اتخاذ التدابير المناسبة بحقّ اللاجئين السوريين، غير المرغوب بهم، لترحيلهم وتسهيل عودتهم إلى بلادهم.