logo
أخبار العالم : "البنتاغون" يحقق مع موظفي هيجسيث بشأن المحادثات المتعلقة بضربات الحوثيين

أخبار العالم : "البنتاغون" يحقق مع موظفي هيجسيث بشأن المحادثات المتعلقة بضربات الحوثيين

الاثنين 9 يونيو 2025 10:00 صباحاً
نافذة على العالم - "البنتاغون" يحقق مع موظفي هيجسيث بشأن المحادثات المتعلقة بضربات الحوثيين
يُجري المفتش العام لوزارة الدفاع الأمريكية تحقيقًا في محادثة وزير الدفاع بيت هيجسيث عبر تطبيق سيجنال في 13 مارس، قبيل الغارات الجوية الأمريكية الموسعة على أهداف الحوثيين في اليمن.
بدأ مكتب المفتش العام التحقيق قبل أسابيع، وأجرى مقابلات مع موظفين حاليين وسابقين في هيجسيث لمعرفة كيف شملت المحادثة، ومحادثة أخرى عبر تطبيق سيجنال للمراسلة عبر الهاتف المحمول المشفر، مدنيين، وفقًا لما ذكرته شبكة ABC News.
رفض متحدث باسم مكتب المفتش العام لوزارة الدفاع التعليق على التحقيق، كونه لا يزال جاريًا.
يدعم تطبيق سيجنال محادثات الرسائل الجماعية المشفرة، لكن محادثتين على الأقل ناقشتا بدء العمل العسكري الأمريكي ضد الحوثيين الذي بدأ في 15 مارس.
تضمنت المحادثة الأولى، عن طريق الخطأ، رئيس تحرير مجلة ذا أتلانتيك، جيفري غولدبرغ، بينما تضمنت محادثة ثانية في سيجنال زوجة هيغزيث وشقيقه.
في أبريل، ألقى هيغزيث باللوم على الموظفين السابقين "الساخطين" ووسائل الإعلام في الجدل الدائر حول حوادث سيجنال التي أطلق عليها الكثيرون اسم "فضيحة سيجنال".
صرح هيغزيث لوسائل الإعلام خلال فعالية "لفة بيض عيد الفصح" السنوية في البيت الأبيض في 21 أبريل: "هذا ما تفعله وسائل الإعلام".
وقال: "إنهم يأخذون مصادر مجهولة من الموظفين السابقين الساخطين، ويحاولون تشويه سمعة الناس".
قال هيغسيث: "نحن نُغيّر وزارة الدفاع ونعيد البنتاغون إلى أيدي المقاتلين". وأضاف: "التشهيرات المجهولة المصدر من موظفين سابقين ساخطين حول أخبار قديمة لا تُهم".
استمرت الهجمات الجوية من 15 مارس/آذار حتى 6 مايو/أيار، عندما أعلن الرئيس دونالد ترامب أن الحوثيين وافقوا على وقف مهاجمة السفن التي ترفع العلم الأمريكي.
لم يتوقف الحوثيون عن مهاجمة إسرائيل أو السفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"نيويورك تايمز": ماسك اعتذر عن كلامه في حق ترامب بعد مكالمة هاتفية بينهما
"نيويورك تايمز": ماسك اعتذر عن كلامه في حق ترامب بعد مكالمة هاتفية بينهما

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

"نيويورك تايمز": ماسك اعتذر عن كلامه في حق ترامب بعد مكالمة هاتفية بينهما

تحدث رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، هاتفيا إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عقب الخلاف العلني بينهما، مما أدى إلى "تعبير علني عن الأسف" من قبل رجل الأعمال. وأمس الأربعاء، أعرب ماسك عن أسفه لبعض رسائله حول ترامب التي كتبها الأسبوع الماضي، وقال إنها تجاوزت الحدود. وقبل ذلك، علّق ماسك بسخرية على تصريحاته الأخيرة، مشيرًا إلى أن لا أحد يضر بسمعته مثلما فعل هو نفسه. وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن ثلاثة مصادر غير مسماة على علم بالمكالمة: "تلقى ترامب مكالمة هاتفية من إيلون ماسك في وقت متأخر من مساء الاثنين، اعتذر عقبها الملياردير بشكل علني صباح الأربعاء عن التهجمات التي وجهها للرئيس خلال تواجههما العلني الاستثنائي الأسبوع الماضي". وأكد مصدران لم تسمهما الصحيفة أن مكالمة ماسك لترامب جاءت بعد أن تحدث رجل الأعمال مع نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزان وايلز. ويوم الجمعة الماضي، ذكرت صحيفة "بوليتيكو" أن مستشاري ترامب خططوا لمكالمة هاتفية بين الرئيس وماسك يوم الجمعة لـ"صنع السلام"، إلا أن وسائل الإعلام أفادت لاحقا بأن المكالمة الهاتفية المخطط لها بين ترامب وماسك لم تكن مجدوَلة. وشهد الأسبوع الماضي مشادة علنية بين إيلون ماسك وترامب بسبب مشروع القانون الضخم الذي اقترحه الرئيس الأمريكي لتخفيض النفقات الفيدرالية، والذي وصفه ماسك بأنه "قذارة مقززة". كما دعا رجل الأعمال إلى "قتل مشروع القانون"، ورد ترامب بالقول إنه خاب أمله في ماسك لأنه "فعل الكثير من أجله"، بعد ذلك، أعرب ماسك عن رأيه بأن ترامب أصبح رئيسا والجمهوريين حصلوا على السيطرة في مجلسي الكونغرس بفضله.

ترامب يؤكد إحراز تقدم «جيد جداً» في المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين
ترامب يؤكد إحراز تقدم «جيد جداً» في المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين

أموال الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • أموال الغد

ترامب يؤكد إحراز تقدم «جيد جداً» في المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين

تستأنف المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين لليوم الثاني، بحسب مسؤول أمريكي، في وقت يسعى فيه الجانبان إلى تخفيف التوترات بشأن صادرات التكنولوجيا وعناصر الأرض النادرة. وكان ممثلو البلدين قد أنهوا اليوم الأول من المفاوضات في لندن بعد أكثر من ست ساعات من الاجتماعات داخل مبنى لانكستر هاوس التاريخي، القريب من قصر باكنغهام، وانتهت المحادثات قرابة الساعة الثامنة مساءً بتوقيت لندن. ومن المقرر أن يلتقي المفاوضون مجددًا يوم الثلاثاء في تمام العاشرة صباحًا في العاصمة البريطانية، وفقًا للمصدر. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين في البيت الأبيض يوم الإثنين: 'نحقق تقدمًا جيدًا مع الصين، لكنها ليست سهلة'، مضيفًا: 'أتلقى تقارير إيجابية فقط'. وقاد الوفد الأمريكي وزير الخزانة سكوت بيسنت، بمشاركة وزير التجارة هوارد لوتنيك، والممثل التجاري الأمريكي جيميسون غرير. وقد عكَس وجود لوتنيك، الذي شغل سابقًا منصب الرئيس التنفيذي لشركة كانتور فيتزجيرالد، الأهمية البالغة لضوابط التصدير في هذه المحادثات. وصرّح بيسنت للصحفيين في لندن بأن الاجتماع كان 'جيدًا'، فيما وصف لوتنيك المناقشات بأنها 'مثمرة'. من الجانب الصيني، ترأس الوفد نائب رئيس الوزراء هي ليفينغ، الذي غادر المكان دون الإدلاء بتصريحات لوسائل الإعلام. ورافقه وزير التجارة وانغ وينتاو ونائبه لي تشينغقانغ، الذي يشغل منصب الممثل التجاري للصين. ويُعرف وانغ بأنه من الأعضاء الأساسيين في الوفد المرافق للرئيس شي جين بينغ خلال رحلاته الخارجية منذ تعيينه عام 2020، أما لي فهو مسؤول مخضرم في الشؤون التجارية، وقد شغل سابقًا منصب سفير الصين لدى منظمة التجارة العالمية. وتُعتبر وزارة التجارة الصينية النظير المباشر لكل من وزارة التجارة الأمريكية ومكتب الممثل التجاري الأمريكي. وقبيل اليوم الثاني من المحادثات، نشرت حسابات تابعة للتلفزيون المركزي الصيني على وسائل التواصل الاجتماعي أن بكين 'جادة' في مفاوضاتها مع الولايات المتحدة، لكنها في الوقت نفسه 'متمسكة بمبادئها'. وأضاف المقال: 'الصين أوضحت أن على الولايات المتحدة النظر بواقعية إلى التقدم المحقق، وأن تتراجع عن الإجراءات السلبية ضد الصين'. وأشارت الولايات المتحدة إلى استعدادها لإلغاء بعض القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا، مقابل تعهدات من بكين بتخفيف القيود على شحنات العناصر الأرضية النادرة، والتي تُعد حيوية لمجموعة واسعة من الصناعات في مجالات الطاقة والدفاع والتكنولوجيا، بما في ذلك الهواتف الذكية والطائرات المقاتلة وقضبان مفاعلات الطاقة النووية. وتمثل الصين نحو 70% من الإنتاج العالمي لهذه المواد. وأفاد أشخاص مطلعون على المحادثات أن إدارة ترامب مستعدة لإلغاء مجموعة من القيود التي تم فرضها مؤخرًا على صادرات تشمل برامج تصميم الرقائق الإلكترونية، وقطع غيار محركات الطائرات، ومواد كيميائية، ومواد نووية. وقد تم اتخاذ معظم هذه الإجراءات خلال الأسابيع الماضية مع تصاعد التوترات بين البلدين. لكن ترامب لم يقدّم التزامًا واضحًا بشأن رفع القيود، وقال للصحفيين ردًا على سؤال بهذا الخصوص: 'سنرى'. وأضاف الرئيس الأمريكي: 'الصين ظلت تستغل الولايات المتحدة لسنوات عديدة، لكننا نرغب الآن في فتح السوق الصينية أمامنا'. من جهته، قال كيفن هاسيت، رئيس المجلس الاقتصادي الوطني بالبيت الأبيض، في تصريحات لشبكة CNBC يوم الإثنين، إن الإدارة تتوقع أنه 'بعد المصافحة' في لندن، سيتم تخفيف ضوابط التصدير الأمريكية، مقابل أن تُفرج الصين عن كميات كبيرة من العناصر الأرضية النادرة. وتُعد تصريحات هاسيت من واشنطن أوضح إشارة حتى الآن إلى استعداد الولايات المتحدة لتقديم هذا التنازل، رغم أنه أشار إلى أن ذلك لن يشمل الرقائق الإلكترونية الأكثر تطورًا التي تنتجها شركة Nvidia والمستخدمة في تشغيل خدمات الذكاء الاصطناعي. وأوضح هاسيت قائلاً: 'أنا لا أتحدث عن رقائق Nvidia المتطورة للغاية'، مضيفًا أن القيود لن تُرفع عن رقائق H2O من Nvidia المستخدمة في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، 'بل عن رقائق أخرى تُعد أيضًا مهمة جدًا بالنسبة لهم'. وفي السياق نفسه، قلّل رن تشنغفي، مؤسس شركة هواوي تكنولوجيز، من تأثير القيود الأمريكية على قطاع التكنولوجيا في الصين، حيث صرح في مقال نُشر في الصفحة الأولى لصحيفة 'الشعب' الرسمية الناطقة باسم الحزب الشيوعي الصيني، بأنه لا يشعر بالقلق من محاولات واشنطن منع تدفق التكنولوجيا الأمريكية إلى قطاع الرقائق في الصين. وأشار إلى أن الشركات المحلية يمكنها استخدام تقنيات مثل تغليف الرقائق أو تكديسها لتحقيق نتائج مشابهة لتلك التي توفرها التكنولوجيا المتقدمة. وارتفعت الأسهم الآسيوية صباح الثلاثاء بعد أن تبنّت الولايات المتحدة نبرة إيجابية بشأن المفاوضات. أما في السوق الأمريكية، فقد دفعت موجة التفاؤل الأسهم إلى الصعود، واقترب مؤشر S&P 500 من أعلى مستوى له منذ فبراير بنسبة تقل عن 2%. وتُعد هذه الجولة أول مفاوضات مباشرة منذ اجتماع الوفدين قبل شهر، وتهدف إلى استعادة الثقة بأن الطرفين ملتزمان بالتعهدات التي أُعلنت في جنيف، حيث تم الاتفاق آنذاك على خفض الرسوم الجمركية بشكل مؤقت لمدة 90 يومًا، لإتاحة المجال لمناقشة اختلال الميزان التجاري، الذي تلوم عليه إدارة ترامب السياسات غير العادلة من الجانب الصيني. ومع ذلك، لم يشهد التبادل التجاري بين البلدين تعافيًا خلال مايو، حيث انخفضت الصادرات الصينية إلى الولايات المتحدة بأكبر نسبة منذ بداية الجائحة، في حين تراجعت الواردات الصينية من السلع الأمريكية بنحو 20% في الشهر ذاته. وأضفى الاتصال الهاتفي الذي جرى الأسبوع الماضي بين الرئيس دونالد ترامب والرئيس شي جين بينغ زخمًا جديدًا على جهود التوصل إلى اتفاق. وكانت التوترات التجارية قد تصاعدت هذا العام مع قيام ترامب بزيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية، مما دفع بكين إلى اتخاذ إجراءات انتقامية، وأدى ذلك إلى أضرار اقتصادية في كلا البلدين، وزاد من حالة عدم اليقين لدى الشركات التي تسعى للتكيف مع التغيرات المفاجئة في السياسات التجارية.

أمريكا تبدأ إجلاء دبلوماسييها من الخليج.. هل تخشى الضربة الإيرانية؟
أمريكا تبدأ إجلاء دبلوماسييها من الخليج.. هل تخشى الضربة الإيرانية؟

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

أمريكا تبدأ إجلاء دبلوماسييها من الخليج.. هل تخشى الضربة الإيرانية؟

ذكرت شبكة 'سي إن إن' الأمريكية، أن الولايات المتحدة الأمريكية بدأت إجلاء دبلوماسييها وعائلات العسكريين من الشرق الأوسط وسط مخاوف من تصعيد مع إيران، حيث بدأت واشنطن عملية إجلاء تدريجية لموظفيها غير الأساسيين من سفارتها في بغداد، إلى جانب السماح لعائلات العسكريين الأمريكيين في بعض القواعد العسكرية في الخليج بالمغادرة الطوعية، في خطوة تعكس تزايد القلق الأمني داخل دوائر صنع القرار الأمريكي مع اقتراب موعد جولة حاسمة من المفاوضات النووية مع إيران. سباق تحركات احترازية استعدادا لاحتمال حدوث تصعيد عسكري في المنطقة القرار، الذي أكده مسؤولون في وزارة الخارجية والبنتاجون، يأتي في سياق تحركات احترازية استعدادًا لاحتمال حدوث تصعيد عسكري في المنطقة، خاصةً بعد التهديدات الأخيرة الصادرة عن مسؤولين إيرانيين بالرد الصاروخي على أي هجوم محتمل يستهدف المنشآت النووية الإيرانية. ويأتي هذا التطور بعد ثلاثة أيام فقط من اجتماع مغلق عقده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع فريقه للأمن القومي في منتجع "كامب ديفيد"، خصص بالكامل لمناقشة الملف الإيراني. وأفادت تقارير بأن الاجتماع تخلله تقييم لسيناريوهات التصعيد الإقليمي المحتمل وطرق حماية المصالح الأمريكية في المنطقة. في موازاة ذلك، أصدرت هيئة العمليات البحرية التابعة للحكومة البريطانية تحذيرًا للملاحة الدولية، لافتة إلى أن "التوترات المتزايدة في منطقة الشرق الأوسط قد تقود إلى تصعيد عسكري مفاجئ"، ونصحت السفن العابرة في الخليج العربي وخليج عمان ومضيق هرمز باتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر، مع ضرورة الإبلاغ الفوري عن أي نشاط مريب. وقالت نائبة المتحدث باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، إن عملية الإجلاء تأتي بعد مراجعة أمنية دورية أجرتها وزارة الخارجية وشملت تقييم الوضع العام في العراق والمناطق المجاورة. وأضافت أن "سلامة العاملين الأميركيين في الخارج تمثل أولوية قصوى للإدارة الأميركية". من جانبه، أوضح مسؤول في وزارة الدفاع أن وزير الدفاع بيت هيغسيث وافق على مغادرة عائلات العسكريين الأميركيين من قواعد معينة في الخليج، مؤكدًا أن القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM) تتابع الوضع لحظة بلحظة وتُجري تقييمات ميدانية مستمرة. كما أشار مسؤول في الخارجية إلى أن قرار تقليص عدد الموظفين في بغداد يستهدف "تقليل البصمة الأمريكية في العراق مؤقتًا"، في ظل الظروف الحالية التي تثير القلق. وفي ظل هذا المناخ المحتقن، أعلنت مصادر إسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي رفع حالة التأهب إلى أقصى درجة، تحسبًا لاحتمالات اندلاع مواجهات مباشرة أو عبر وكلاء طهران في المنطقة، وعلى رأسهم حزب الله في لبنان والمليشيات الموالية لإيران في سوريا والعراق. وبينما تترقب العواصم الإقليمية والدولية مآلات الجولة المقبلة من المحادثات النووية، تتجه الأنظار إلى واشنطن وطهران لمعرفة ما إذا كانت التحركات الأخيرة مقدمة لتفاهمات جديدة أم بداية لانفجار عسكري كبير يعيد رسم مشهد الشرق الأوسط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store