logo
بحضور وزير الطاقة.. «المشتري الرئيس» توقِّع اتفاقيات لشراء الطاقة لـ 7 مشروعات جديدة للطاقة المتجددة

بحضور وزير الطاقة.. «المشتري الرئيس» توقِّع اتفاقيات لشراء الطاقة لـ 7 مشروعات جديدة للطاقة المتجددة

رواتب السعوديةمنذ يوم واحد
نشر في: 13 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
بحضور الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز؛ وزير الطاقة؛ رئيس مجلس مديري الشركة السعودية لشراء الطاقة (المشتري الرئيس)، وقّعت الشركة اتفاقيات شراء الطاقة لسبعة مشروعات جديدة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، تبلغ سعتها الإجمالية (15000) ميجاواط، باستثماراتٍ تبلغ 31 مليار ريال سعودي (8.3 مليارات دولار أمريكي)، وذلك ضمن مشروعات البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تُشرف على تنفيذه وزارة الطاقة.
ووقّع الاتفاقيات، مع (المشتري الرئيس)، تحالفٌ تقوده شركة أكوا باور، بوصفها المطوّر الرئيس، وبمساهمةٍ من شركة المياه والكهرباء القابضة (بديل)، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، وشركة أرامكو للطاقة، المملوكة لشركة أرامكو السعودية. وتضم مشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية: مشروع بيشة، في منطقة عسير، بسعة تبلغ (3000 ميجاواط)، وتكلفة إنتاجية (LCOE) تبلغ (4.83708) هللات لكل كيلووات ساعة (1.28989 سنت)، ومشروع الهميج، في منطقة المدينة المنورة، بسعة تبلغ (3000 ميجاواط)، وتكلفة إنتاجية تبلغ (4.90682) هللات لكل كيلووات ساعة (1.30848 سنت)، ومشروع خليص، في منطقة مكة المكرمة، بسعة تبلغ (2000 ميجاواط)، وتكلفة إنتاجية تبلغ (5.10439) هللات لكل كيلووات ساعة (1.36117 سنت)، ومشروع عفيف 1، في منطقة الرياض، بسعة تبلغ (2000 ميجاواط)، وتكلفة إنتاجية تبلغ (4.74736) هللات لكل كيلووات ساعة (1.26596 سنت)،* ومشروع عفيف 2، في منطقة الرياض، بسعة تبلغ (2000 ميجاواط)، وتكلفة إنتاجية تبلغ (4.72346) هللات لكل كيلووات ساعة (1.25959 سنت).
أما مشروعات طاقة الرياح فتضم: مشروع ستارة، في منطقة الرياض، بسعة تبلغ (2000 ميجاواط)، وتكلفة إنتاجية تبلغ (7.71422) هللات لكل كيلووات ساعة (2.05712 سنت)، ومشروع شقراء، في منطقة الرياض، بسعة تبلغ (1000 ميجاواط)، وتكلفة إنتاجية تبلغ (6.99750) هللات لكل كيلووات ساعة (1.86600 سنت)، ويُعَدّ توقيع اتفاقيات بهذا الحجم دفعةً واحدة، لمشروعاتٍ هي من بين الأكبر عالميًا، تأكيدًا للمكانة الريادية التي تحتلها المملكة في تطوير البنية التحتية للطاقة المتجددة.
كما أنه يؤكد مواصلة المملكة تحقيق أسعار تنافسية تُعَدّ الأدنى عالميًا في تكلفة إنتاج الكيلوواط ساعة، ويُعزى هذا إلى كفاءة نماذج التمويل والتطوير، وتنامي الثقة في البيئة الاستثمارية في المملكة. يُشار إلى أن الشركة السعودية لشراء الطاقة (المشتري الرئيس)، هي الجهة المسؤولة عن إعداد الدراسات التمهيدية، وطرح مشروعات إنتاج الكهرباء، وتوقيع اتفاقيات شراء الطاقة مع التحالفات المطوِّرة. وقامت الشركة، حتى الآن، بطرح مشروعاتٍ لإنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة تبلغ سعتها (43213 ميجاواط)، ومن بين هذه المشروعات، وَقّعت الشركة اتفاقيات لشراء الطاقة لمشروعاتٍ تبلغ سعتها (38713) ميجاواط، كما تم، بالفعل، ربط مشروعاتٍ تُنتج (10213 ميجاواط) بالشبكة الكهربائية. ومن المتوقع أن تبلغ السعة المرتبطة بالشبكة (12713) ميجاواط بنهاية عام 2025م، و (20013 ميجاواط) بحلول نهاية عام 2026م. ولمزيد من المعلومات حول مشروعات البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: (http://powersaudiarabia.com.sa ).
المصدر: عاجل
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انهيار العملة وغياب المعالجات.. حكومة بن بريك تحت المجهر
انهيار العملة وغياب المعالجات.. حكومة بن بريك تحت المجهر

حضرموت نت

timeمنذ 3 ساعات

  • حضرموت نت

انهيار العملة وغياب المعالجات.. حكومة بن بريك تحت المجهر

تواجه حكومة سالم بن بريك موجة انتقادات واسعة من مختلف الأوساط الاقتصادية والإعلامية، في ظل تفاقم الأوضاع المعيشية وبلوغ الريال اليمني مستويات غير مسبوقة من الانهيار، وسط شلل شبه كامل لمؤسسات الدولة، وعجز تام عن تقديم أي حلول ملموسة. — سعر الصرف يخرج عن السيطرة.. والدولار يتجاوز حاجز 2800 ريال سجل الدولار الأمريكي قفزة غير مسبوقة في سوق الصرف المحلية، متجاوزًا حاجز 2800 ريال يمني، في ظل غياب أي تدخلات عملية ومنسقة من مؤسسات الدولة. ويعد هذا الانهيار نتيجة طبيعية لتراكم السياسات العشوائية، والفساد المالي والإداري، وسوء إدارة الموارد، بالإضافة إلى ضعف الرقابة على شركات الصرافة، وغياب الشفافية في التعاملات المالية. وفي الوقت الذي تغيب فيه معظم مؤسسات الدولة عن المشهد، يواصل البنك المركزي اليمني في عدن جهوده المضنية على مدار الساعة لمحاولة كبح هذا الانهيار، من خلال مراقبة السوق، وملاحقة المضاربين، وفرض بعض الإجراءات التنظيمية. إلا أن غياب الدعم الحكومي والتنسيق المؤسسي الشامل يضعف من تأثير هذه التدخلات، ويجعلها غير كافية لوقف التدهور المتسارع. — عجز في إدارة الموارد.. وفوضى مالية متفاقمة من أبرز مظاهر الفشل الحكومي الراهن، العجز الكبير في تحصيل الموارد العامة، سواء من الإيرادات المحلية أو السيادية. كما تشهد المؤسسات المالية حالة من الفوضى في إصدار التوجيهات والتعزيزات المالية، التي غالبًا ما تُنشر دون وجود أرصدة فعلية أو موازنات واضحة، مما يعكس سوء التخطيط وغياب الرؤية، ويعمّق حالة الترهل الإداري. — سخط شعبي متصاعد.. ومؤشرات انفجار وشيك على الأرض، يعيش المواطن اليمني ظروفًا بالغة الصعوبة، في ظل الغلاء المتصاعد، وتآكل الدخل، وانعدام الأمن الغذائي. وتصدرت وسائل التواصل الاجتماعي موجة غضب شعبي حاد، وُجهت فيها اتهامات مباشرة للحكومة بالعجز، والفساد، والانشغال بالمصالح الذاتية، بدلًا من التركيز على هموم الناس. ويرى محللون أن أزمة الثقة بين المواطن والدولة بلغت مستويات خطيرة، ويشيرون إلى أن استمرار إصدار قرارات غير قابلة للتنفيذ، وتوجيهات بلا تمويل، يدفع السوق والمستثمرين إلى التعامل في الظل، ويزيد من تغول الأسواق الموازية، والمضاربة بالعملة، والانكماش الاقتصادي. — ما المطلوب الآن؟ أمام هذا المشهد القاتم، يطرح خبراء الاقتصاد والإدارة حزمة من الإجراءات العاجلة، على النحو التالي: 1. إعلان حالة طوارئ اقتصادية، وتشكيل غرفة عمليات مشتركة تضم البنك المركزي ووزارات المالية والتخطيط والجهات الرقابية ذات الصلة. 2. إيقاف فوري لكافة التوجيهات المالية غير الممولة، وربط أي إنفاق بمصادر تمويل حقيقية. 3. إعادة هيكلة الإنفاق العام، وتوجيه الموارد نحو القطاعات الحيوية التي تمس معيشة المواطن. 4. تعزيز استقلالية البنك المركزي، ومنحه الصلاحيات الكاملة للتدخل السريع في السوق، دون قيود سياسية أو بيروقراطية. 5. تنظيم قطاع الصرافة، وتفعيل أدوات رقابية صارمة، تشمل إغلاق الشركات المخالفة، وفرض عقوبات على المضاربين وغير المرخصين. 6. تفعيل التنسيق بين الأجهزة الأمنية والنيابة العامة، لإحالة المخالفين في السوق النقدية إلى القضاء دون تأخير. 7. فرض رقابة صارمة على المنافذ البرية والبحرية والجوية، لمنع تهريب العملة الصعبة، خصوصًا من قِبل المضاربين وشبكات تابعة لميليشيات الحوثي، مع الإشارة إلى وجود تواطؤ إقليمي محتمل من بعض الجهات التي تسهّل حركة الأموال دون رقابة أو تحقق من مصادرها. — الخلاصة إن حكومة سالم بن بريك مطالبة اليوم بمغادرة مربع التصريحات والانخراط الجاد في مربع الفعل الوطني. فالأوضاع الاقتصادية لم تعد تحتمل التجريب أو التراخي، والمواطن اليمني لم يعد قادرًا على دفع فاتورة الفشل المتكرر. المحاسبة، والإصلاح الجاد، والتنسيق الكامل بين المؤسسات، هي الطريق الوحيد لتفادي الانهيار الشامل. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

تشغيل 10 مشاريع طاقة متجددة خلال عام
تشغيل 10 مشاريع طاقة متجددة خلال عام

الوطن

timeمنذ 3 ساعات

  • الوطن

تشغيل 10 مشاريع طاقة متجددة خلال عام

كشفت الهيئة العامة للإحصاء، في أحدث نشراتها الإحصائية حول إحصاءات الطاقة المتجددة لعام 2024، عن تطور ملحوظ في استثمارات المملكة في مشاريع الطاقة النظيفة، إذ بلغ عدد المشاريع التي تم تشغيلها خلال عام 2024 خمسة مشاريع للطاقة الشمسية بسعة إجمالية وصلت إلى 3.751 ميجاواط، في مؤشر على تسارع وتيرة التوسع في قطاع الطاقة المستدامة. وبحسب النشرة، ارتفع إجمالي عدد مشاريع الطاقة المتجددة التي تم تشغيلها في المملكة منذ بدء إنشاء هذه المشاريع وحتى نهاية عام 2024 إلى عشرة مشاريع، تتوزع بين تسعة مشاريع للطاقة الشمسية بسعة إجمالية بلغت 6.151 ميجاواط، ومشروع واحد لطاقة الرياح بسعة 400 ميجاواط. وعلى صعيد الاستثمارات، بلغ إجمالي حجم الإنفاق على هذه المشاريع حتى نهاية العام الماضي نحو 19.839 مليار ريال سعودي، استحوذت مشاريع الطاقة الشمسية على النصيب الأكبر منها بقيمة 18.264 مليار ريال، بينما بلغ حجم الاستثمار في مشروع طاقة الرياح حوالي 1.575 مليار ريال، ما يعكس التوجه الوطني نحو تنويع مصادر الطاقة وزيادة الاعتماد على الموارد المستدامة. وأظهرت البيانات أن مشاريع الطاقة المتجددة التي تم تشغيلها حتى نهاية 2024 قُدّر أن تغطي الاحتياج الكهربائي لنحو 1.140.800 وحدة سكنية، مما يعكس البعد التنموي والاجتماعي لهذه الاستثمارات، في وقت تسعى فيه المملكة لتعزيز أمن الطاقة وتخفيف الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية. وفيما يتعلق بتكلفة الشراء، سجل مشروع الشعيبة 1 للطاقة الشمسية أدنى سعر لشراء الطاقة الكهربائية على مستوى المملكة، حيث بلغت 3.9 هللات سعودية لكل كيلوواط ساعة، وهو المستوى الأدنى مقارنة بالمشاريع الأخرى التي تراوحت فيها أسعار الشراء ما بين 3.9 إلى 11.18 هللة سعودية لكل كيلوواط ساعة، ما يعكس كفاءة المشروع من حيث الجدوى الاقتصادية. يُذكر أن نشرة إحصاءات الطاقة المتجددة تُعد مرجعًا رسميًا يعكس تطورات هذا القطاع الحيوي في المملكة، ويتم إعدادها بالتعاون مع وزارة الطاقة كمصدر رئيس للبيانات، وتغطي سلسلة زمنية تمتد من عام 2019 حتى 2024، في ظل التزام المملكة بأهدافها الإستراتيجية ضمن رؤية السعودية 2030، الرامية إلى جعل الطاقة المتجددة أحد أعمدة الاقتصاد الوطني غير النفطي.

النفط يهبط 1% بعد مهلة ترمب لروسيا
النفط يهبط 1% بعد مهلة ترمب لروسيا

الوئام

timeمنذ 3 ساعات

  • الوئام

النفط يهبط 1% بعد مهلة ترمب لروسيا

شهدت أسواق النفط العالمية تراجعًا ملحوظًا يوم الاثنين، حيث خسر خام برنت 1.12% ليستقر عند 69.57 دولار للبرميل، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط 1.56% إلى 67.38 دولار، في أعقاب تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب التي منحت روسيا مهلة 50 يومًا لتجنب عقوبات جديدة. وأشار المحللون إلى أن السوق تلقى تصريحات ترمب بشكل سلبي، خاصة بعد أن كانت الأسعار قد ارتفعت في بداية الجلسة توقعاً لعقوبات فورية. وعلّق فيل فلين، كبير المحللين في مجموعة 'برايس فيوتشرز'، قائلاً: 'المهلة الطويلة أعطت انطباعاً بأن العقوبات الفورية أصبحت أقل احتمالاً'. وجاء هذا التراجع على الرغم من إعلان ترامب عن تقديم أسلحة جديدة لأوكرانيا، وتهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الصادرات الروسية إذا لم تتفق موسكو على اتفاق سلام خلال المهلة المحددة. يُذكر أن قطاع الطاقة يشهد حالة من الترقب، حيث يتخوف المتعاملون من تأثير أي عقوبات محتملة على الإمدادات العالمية، خاصة في ظل اعتماد العديد من الدول على النفط الروسي. ويُتوقع أن تشهد الأسعار تقلبات حادة خلال الفترة المقبلة مع اقتراب نهاية المهلة المحددة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store