logo
سعيا لإنتاج 600 ألف شجرة.. "الخروب" على سلم أولويات مشتل فيصل الزراعي

سعيا لإنتاج 600 ألف شجرة.. "الخروب" على سلم أولويات مشتل فيصل الزراعي

الغدمنذ 14 ساعات
صابرين الطعيمات
جرش- أنهى مشتل فيصل الزراعي إنتاج أكثر من 750 ألف شتلة زراعية، أغلبها من شجر الخروب، فيما من المتوقع أن يتم الانتهاء من تجهيز أكثر من مليون شتلة في غضون الأشهر القليلة المقبلة، وقبل فتح باب الشراء من المشتل في شهر تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، وفق مدير المشتل المهندس بهجت السوالمة.
اضافة اعلان
وأوضح السوالمة لـ"الغد"، أن المشتل سينتج أكثر من 600 ألف شجرة خروب تحديدا، ضمن خطة الحكومة لإنتاج مليون شجرة خروب وتوزيعها على المحافظات وزراعتها، حتى يتم افتتاح مصانع للخروب وتصنيع المنتج وتطويره ضمن خطة للحكومة، ليتم الاستفادة من هذه الشجرة وتصنيع منتجها وتحريج الأراضي الفارغة وزراعتها، نظرا لفوائد هذه الشجرة وأهميتها من مختلف النواحي.
وقال السوالمة إن المشتل توقف حاليا عن البيع منذ أسبوعين، لغاية الانتهاء من تشتيل وتجهيز الأشجار المطلوبة في موسم الزراعة المقبل، ويعمل حاليا ما يزيد على 40 عاملا على نظام العقود، لغاية تجهيز هذه الأعداد وتزويد المزارعين والمهندسين وأصحاب المشاتل بالأشتال المطلوبة قبل بدء موسم الزراعة.
وأضاف أن الأشتال التي تم تجهيزها بكميات ونوعية مميزة جدا ومطلوبة حاليا، وتتناسب مع التغيرات المناخية وتتحمل هذه التغيرات الجوية، وتنتج ثمارا بجودة ونوعية مناسبة، مقارنة مع الزراعات المتاحة حاليا، والتي لا تتناسب مع التغيرات المناخية، وتنتج ثمارا بنوعيات وجودة متدنية وغير مناسبة وألحقت خسائر بالمزارعين.
وقال إن هذا العمل الدؤوب في مشتل فيصل التابع لوزارة الزراعة، يأتي تنفيذا لخطة لإنتاج ما يزيد على مليون شتلة هذا العام، لافتا إلى أن الخطة تأتي ضمن التوجهات الحكومية لزيادة الثروة الحرجية والحفاظ عليها، ودورها وأهميتها في تحقيق التوازن البيئي والزراعي.
وأضاف السوالمة أن الأشتال التي تم تجهيزها أغلبها من أشجار الخروب، إضافة إلى أنواع عديدة من الأشتال المثمرة والحرجية من الصنوبر والسرو واللزاب والكينا.
وكان رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسّان قد زار مشتل فيصل الزراعي مطلع هذا العام، وأكد دعم الحكومة لمضاعفة إنتاج المشتل من الأشجار المثمرة والحرجية، وتوفير فرص التدريب والتمويل في مجال الإنتاج الزراعي.
ووفق السوالمة، فإن الهدف من إنتاج ما يزيد على مليون شتلة، هو الحفاظ على الثروة الحرجية والغطاء النباتي في المملكة من خلال زراعة أكبر عدد من الأشتال، لاسيما أن المشتل يوزع الأشتال الحرجية على كافة محافظات المملكة بشكل مجاني، في حين يتم بيع أشتال الأشجار المثمرة بأسعار رمزية مقارنة بتكاليف الزراعة، بهدف مساعدة أكبر عدد من المزارعين على زراعة أراضيهم.
ومن الجدير بالعلم أن المشتل عادة ما يبدأ بالبيع في كانون الأول (يناير)، ويستمر حتى نهاية شهر أيار (مايو)، إذ يبدأ بعدها مباشرة التجهيز للموسم الذي يليه.
وأكد السوالمة أن مدة تجهيز فوج الأشتال تقارب 5 أشهر، والمشتل لديه الإمكانيات والتجهيزات اللازمة لتجهيز هذا العدد الضخم من الأشتال.
وأشار إلى أن مشتل فيصل يوفر أشتالا زراعية من مختلف الأنواع، ويتم تطويرها وتحديثها سنويا، وقد بلغ إنتاج المشتل العام الماضي 200 ألف شجرة حرجية كالسرو والصنوبر واللزاب والكينا والخروب، و200 ألف شجرة مثمرة كالزيتون بأنواعه والتين والرمان، مضيفا أن المشتل يقوم، بالإضافة إلى إنتاج الغراس، بتدريب طلاب من جامعات خاصة وحكومية في كليات الزراعة في الأردن وحديثي التخرج، على المهارات والتدريب على الأنظمة الزراعية الحديثة (الزراعة بدون تربة والاستزراع السمكي والأحيومائية)، حتى بات معتمدا كمركز للتدريب، فضلا عن بيع ما يزيد على 120 ألف شتلة، وتوزيع أكثر من 45 ألف شتلة على الجهات الحكومية والأمنية مجانا، وأغلب عمليات البيع تتم إلكترونيا، لا سيما أن البيع الإلكتروني يوفر الوقت والجهد، ويضمن البيع للمزارعين بكميات محددة، ويقلل من نسبة الهدر في الأشتال.
وقال السوالمة إنه تم هذا الموسم إنتاج ما يزيد على 400 ألف شتلة مثمرة وحرجية، ومنها نسبة كبيرة من أشتال الزيتون، التي تشهد إقبالا كبيرا في الشراء من قبل المزارعين، نظرا لارتفاع أسعار الزيت والزيتون، والجدوى الاقتصادية المناسبة مقارنة بالأنواع الأخرى من الأشتال، بحسب السوالمة.
ولفت إلى أن عدد الأشتال التي تم إنتاجها لا يقل عن 200 ألف شتلة من الأشجار المثمرة، ومنها الزيتون والرمان والتين والفستق الحلبي، ويتم بيعها إلكترونيا، إضافة إلى بعض الأنواع بأسعار رمزية، وقد تم البدء بتوزيع الأشتال الحرجية على المزارعين، وتم إنتاج ما يقارب 200 ألف شتلة كذلك.
وبيّن أن عدد المزارعين الذين استفادوا من الأشتال لغاية الآن لا يقل عن 500 مزارع، ويقبل المزارعون على شراء أشتال الزيتون بأرفع أصنافها، وهي مخصصة لثمار الرصيع، كون ثمار الرصيع قد ارتفعت أسعارها بنسبة لا تقل عن 50 بالمائة في السنوات الثلاث الأخيرة.
كما أكد السوالمة نجاح مشروع الزراعة المائية والزراعة الأحيومائية، لدعم الاستخدام الفعّال للمياه، والذي نفذته منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو" بقيمة 400 ألف دولار في مشتل فيصل، كأحد أهم المشاريع الزراعية على مستوى الوطن العربي، لا سيما أن الزراعة الأحيومائية هي إنتاج الأسماك والخضراوات بالاعتماد على مياه برك الأسماك.
وقال إن "المشروع الذي تم تنفيذه يشمل 3 أنظمة: النظام الأول الزراعة المائية، وتشمل 5 برامج تتم الزراعة بها دون الاعتماد على التربة، وهي الزراعة الهوائية، والزراعة في الوسط البديل الذي يتم الاعتماد فيه على ألياف جوز الهند ونظام التف البركاني (الحجارة البركانية)، وبرنامج الفيلم، وهو نظام الشريحة الذي يعتمد على المياه، وبرنامج الزراعة العائم على الماء".
وأضاف السوالمة أن "النظام الثاني عبارة عن مفرخة للأسماك، والهدف من هذا النظام هو إنتاج إصباعيات الأسماك (أفراخ الأسماك)، حيث تم توريد 2500 لمشتل فيصل الزراعي من أمهات الأسماك"، والنظام الثالث هو الزراعة الأحيومائية التي تشمل تربية الأسماك، والاستفادة من مياه الأسماك لري المزروعات.
وبيّن أن الهدف من هذا المشروع هو تدريب المهندسين الزراعيين والمزارعين على هذه الأنظمة والبرامج، كونها لا تحتاج إلى مياه بكمية كبيرة، خصوصا أن الأردن دولة فقيرة بالماء، ولما لها من مردود اقتصادي.
يشار إلى أن مشتل فيصل الزراعي تأسس عام 1963 وينتج الأشجار المثمرة مثل الزيتون واللوزيات، وأشجار التين والرمان والفستق الحلبي، ويقع جنوب محافظة جرش على الخط الدولي، في حين تبلغ مساحته الإجمالية 500 دونم، 300 منها مخصصة لأعمال الزراعة والإنتاج داخل المشتل، حيث يتم إنتاج الزيتون والعنب والتين والرمان ونباتات الزينة، وتوفير أشتال ذات صفات جيدة وموثوقة للمزارعين.
اقرأ أيضا:
إرجاء الزراعة المبكرة في وادي الأردن حتى تشرين الأول بسبب نقص المياه
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

%1.9 انخفاض الاشتراكات في الاتصالات الصوتية الثابتة
%1.9 انخفاض الاشتراكات في الاتصالات الصوتية الثابتة

الغد

timeمنذ 17 دقائق

  • الغد

%1.9 انخفاض الاشتراكات في الاتصالات الصوتية الثابتة

اضافة اعلان عمان - نشرت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات على موقعها الإلكتروني تقريرها الإحصائي للربع الأول من العام 2025 لقطاع الاتصالات.وبحسب التقرير بلغ مجموع أعداد المشتركين في خدمات الاتصالات الصوتية الثابتة حوالي 485 ألف اشتراك للربع الأول مقارنة بحوالي 494 ألف اشتراك للربع الأول من العام 2024 حيث بلغت نسبة الانخفاض 1.9 بالمائة ويمثل القطاع المنزلي ما نسبته 67 بالمائة من المجموع الكلي وما نسبته 33 بالمائة للقطاع التجاري.وفيما يتعلق بحجم الحركة الهاتفية المستهلكة من قبل المشتركين عبر الهاتف الثابت، أشار التقرير إلى تسجيل حوالي 9,8 مليون دقيقة اتصال خلال الربع الأول مقارنة بــحوالي 9.7 مليون دقيقة اتصال للربع الأول من العام 2024 وبنسبة نمو بلغت 1 بالمائة شاملة الحركة الهاتفية الأرضية المحلية بين المحافظات والحركة الهاتفية الدولية مع دول العالم، موزعة على الحركة الهاتفية المحلية بنسبة 84 بالمائة وما نسبته 16 بالمائة من دقائق الاتصال للحركة الهاتفية الدولية.من جانب آخر، أشار التقرير إلى أن مجموع اشتراكات خدمات الاتصالات المتنقلة عريضة النطاق بلغ 8.03 مليون اشتراك مقارنة بحوالي 7.79 مليون اشتراك للربع الأول من العام 2024 بنسبة نمو 3 بالمائة، موزعة على اشتراكات بما نسبته 68 بالمائة للدفع المسبق، و32 بالمائة اشتراك للدفع اللاحق.فيما بلغت نسبة اشتراكات خطوط (الصوت والبيانات) ما نسبته 83 بالمائة، واشتراكات خطوط البيانات فقط ما نسبته 17 بالمائة فيما بلغ حجم الحركة الهاتفية الصوتية المتنقلة حوالي 6.7 مليار دقيقة، موزعة على 97 بالمائة محليا، و3 بالمائة دوليا.وبلغت الرسائل النصية المرسلة حوالي 423 مليون رسالة نصية مقارنة بحوالي 233 مليون رسالة في الربع الأول من العام 2024 وبنسبة نمو 81.5 بالمائة، وبلغت نسبة الانتشار لاشتراكات الهاتف المتنقل حتى نهاية الربع الأول من العام 2025 ما نسبته 68 بالمائة وفقا لعدد السكان الإجمالي مقارنة بما نسبته 67 بالمائة للربع الأول من العام 2024 وبنسبة انتشار 105 بالمائة وفقا لعدد السكان الذين تتجاوز أعمارهم 15 سنة.كما بلغ حجم استخدام البيانات من خلال خدمات الاتصالات المتنقلة عريضة النطاق حوالي 675 مليون جيجا بايت في الربع الأول مقارنة مع حوالي 610 ملايين جيجا بايت في الربع الأول لعام 2024، وبنسبة نمو بلغت 10.7 بالمائة.وفيما يتعلق بخدمات الإنترنت الثابت عريض النطاق، أشار التقرير إلى تسجيل حوالي 818 ألف اشتراك مقارنة بما مجموعه 799 ألف اشتراك في الربع الأول من العام 2024، حيث بلغت نسبة النمو 2.5 بالمائة وبنسبة انتشار بلغت 33.5 بالمائة بالنسبة لعدد الأسر للربع الأول للعام 2025، وفي المقابل سجلت اشتراكات الإنترنت عريض النطاق باستخدام تقنية (FBWA) ما نسبته 17 بالمائة في حين بلغت نسبة اشتراكات خدمات الإنترنت باستخدام تقنية (xDSL)، 8 بالمائة، وكذلك بلغت نسبة اشتراكات تقنية الفايبر 74 بالمائة مع نهاية الربع الأول، حيث وصلت اشتراكات إنترنت الفايبر ما مجموعه 607 ألف اشتراك خلال الربع الأول للعام 2025.وبلغ حجم استخدام البيانات الثابتة عريضة النطاق حوالي 1.4 مليار جيجا بايت للربع الأول للعام 2025 مقارنة مع 1.2 مليار جيجا للربع الأول من العام 2024، وبلغت نسبة النمو 13 بالمائة بمتوسط شهري لاستخدام الإنترنت الثابت بلغ 575 جيجا لكل اشتراك، والتي كانت في الربع الأول من العام 2024 حوالي 521 جيجا وبنسبة نمو 10.4 بالمائة.وأشار التقرير إلى أن عدد اشتراكات الجيل الخامس المتنقل بلغ في الربع الأول للعام 2025 ما مجموعه 225,996 اشتراكا.وبين التقرير أن عدد اشتراكات خدمات الخطوط المؤجرة بلغت 24.6 ألف اشتراك في نهاية الربع الأول من العام 2025 مقارنة مع 21 ألف اشتراك في الربع الأول من العام 2024، وبنسبة نمو 17.1 بالمائة.-(بترا)

استيراد المركبات يتراجع 36 % في خمسة أشهر
استيراد المركبات يتراجع 36 % في خمسة أشهر

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

استيراد المركبات يتراجع 36 % في خمسة أشهر

ارتفعت كميات جميع أنواع البضائع الواردة إلى ميناء العقبة، باستثناء الحاويات، بنسبة 33 % خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بحسب الأرقام الصادرة عن النشرة الإحصائية للنقابة اللوجستية الأردنية. وبحسب الأرقام، وصلت كميات البضائع المستوردة إلى 2.785 مليون طن مقارنة مع 2.089 مليون خلال فترتي المقارنة. في المقابل، انخفضت كمية البضائع المصدرة عبر ميناء العقبة، باستثناء الحاويات، بنسبة 2.7 % لتبلغ 2.590 مليون طن مقارنة مع 2.661 مليون طن. وشهدت الحاويات الواردة الى ميناء العقبة ارتفاعا إلى 109627 حاوية، مقارنة مع 87708 حاويات وبنسبة زيادة بلغت 25 %، فيما ارتفع عدد الحاويات الصادرة إلى 25693 حاوية ،مقارنة مع 22836 حاوية بنسبة 12.5 %. وشهد عدد المركبات الواردة انخفاضا بنسبة 36.4 %، إذ بلغ عددها خلال أول خمسة أشهر من العام الحالي 8093 مركبة، فيما كان عددها للفترة نفسها من العام الماضي 12733 مركبة، فيما ارتفع عدد المركبات الصادرة بنسبة 43.1 % إلى 73 مركبة من 51 مركبة. وارتفعت واردات الحديد بنسبة 297.4 %، إذ وصلت إلى 156330طنا بعد أن كانت 39338 طنا، فيما انخفضت واردات الأنابيب بنسبة 61 %، وصولا إلى 1806 أطنان من 4631 طنا. وانخفضت واردات النفط الخام إلى 395527 من 402836 طنا، وبنسبة 1.8 %، فيما قفزت واردات الكبريت بنسبة 59.4 %، إذ وصلت إلى 349149 طنا، بعد أن كانت 219094 طنا. أما الواردات من الأمونيا، فقد انخفضت بنسبة 11.6 % إلى 61023 من 69041 طنا، كما انخفضت واردات الصويا بنسبة 16.9 % إلى 73551 من 88507 أطنان. وشهدت واردات القمح ارتفاعا بنسبة 37 % إلى 334060 من 243919 طنا، كما ارتفعت واردات الذرة بنسبة 26.1 % إلى 72072 من 57156 طنا، وارتفعت واردات الشعير بنسبة 59.4 % إلى 124102 من 77856 طنا. وشهدت البضائع العامة الواردة، ارتفاعا الى 822340 من 522383 طنا بنسبة 57.4 %، كما ارتفعت البضائع العامة الصادرة بنسبة 12.2 % إلى 323804 من 288543 طنا. وانخفضت كميات الفوسفات المصدرة خلال أول خمسة أشهر من العام الحالي، إلى 1406817 من 1663135 طنا، وبنسبة 15.4 %.

إطلاق خدمة تجديد تصاريح العمل للعمالة الوافدة عبر مكاتب البريد الاردني
إطلاق خدمة تجديد تصاريح العمل للعمالة الوافدة عبر مكاتب البريد الاردني

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

إطلاق خدمة تجديد تصاريح العمل للعمالة الوافدة عبر مكاتب البريد الاردني

أطلقت وزارة العمل خدمة تجديد تصاريح العمل للعمالة الوافدة غير الأردنية وذلك بإرسال الوثائق المطلوبة لتجديد تصريح العمل من خلال مكاتب البريد المنتشرة في جميع أنحاء المملكة و استلام تصاريح العمل الصادرة عن مديريات العمل وإرسالها للعميل حسب رغبته لدى أقرب مكتب البريد او حسب مكان الإقامة وبعد أن يقوم العميل بتعبئة وتحديث بياناته من خلال بوابة تصاريح العمل الموجودة بالرابط أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store