logo
مشاهير في خدمة الإنسانية..  نجوم يضيئون حياة الفقراء والضحايا حول العالم

مشاهير في خدمة الإنسانية.. نجوم يضيئون حياة الفقراء والضحايا حول العالم

تحيا مصرمنذ 20 ساعات

لم تعد النجومية مجرد أرقام متابعين أو جوائز فنية، بل أصبحت أداة للتأثير الإيجابي ووسيلة لإحداث فرق ملموس في حياة المحتاجين، تحول لم يأتِ من فراغ، بل نتاج وعي متزايد لدى المشاهير بمسؤوليتهم الاجتماعية، وقدرتهم على توظيف نفوذهم لخدمة قضايا إنسانية ملحّة.
في عالم يهيمن عليه سباق الشهرة والأضواء، يبرز وجه آخر لنجومية المشاهير، حيث تتحول الشهرة إلى جسر للتواصل مع معاناة البشر حول العالم.
تايلور سويفت بين الأطفال في المستشفيات
تعد المغنية العالمية تايلور سويفت من أبرز الأمثلة على هذا التوجه الإنساني. فقبل أيام، فاجأت سويفت الأطفال المرضى في أحد مستشفيات فلوريدا بزيارة غير متوقعة، أمضت خلالها ساعات طويلة بينهم، تلتقط الصور التذكارية وتستمع باهتمام إلى قصصهم وتجاربهم مع المرض.
لكن هذه الزيارة لم تكن سوى حلقة في سلسلة مبادراتها الخيرية التي تشمل تخصيص جزء كبير من عائداتها لدعم ضحايا الكوارث الطبيعية ومرضى السرطان وضحايا العنف الأسري. ما يميز تجربة سويفت هو الجمع بين التدخل المباشر عبر الزيارات الشخصية، والتمويل المستدام للمشاريع الخيرية، مما يعكس رؤية متكاملة للعمل الإنساني.
ذا ويكند.. سخاءً في دعم القضايا الإنسانية
وفي سياق مماثل، يبرز اسم المغني الكندي من أصل إثيوبي "ذا ويكند" كواحد من أكثر المشاهير سخاءً في دعم القضايا الإنسانية.
ففي ذروة الأزمة الإنسانية في غزة، تبرع الفنان بمبلغ 4.5 مليون دولار عبر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة لتأمين الغذاء للسكان المحاصرين. كما لم يتأخر عن مد يد العون لضحايا انفجار مرفأ بيروت المدمر عام 2020، حيث قدم 300 ألف دولار لدعم عمليات الإغاثة. ولم تقتصر جهوده على التبرعات المالية العابرة، بل أسس عام 2022 مؤسسة "XO" الإنسانية التي تهدف إلى مكافحة المجاعات حول العالم، مع تركيز خاص على إثيوبيا، بلده الأصلي الذي عانى من مجاعات متكررة.
أنجلينا جولي.. منصة للدفاع عن حقوق اللاجئين والمهمشين
أما أنجلينا جولي، فقد حولت شهرتها السينمائية إلى منصة للدفاع عن حقوق اللاجئين والمهمشين حول العالم. على مدى عقدين كاملين، جابت جولي مخيمات اللاجئين في أكثر من 60 مهمة ميدانية، زارت خلالها دولاً مثل سوريا والعراق وأفغانستان وجنوب السودان. لم تكتفِ الممثلة الحاصلة على جائزة أوسكار بدور سفيرة النوايا الحسنة لوكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، بل ساهمت بشكل فعّال في إنشاء مراكز إيواء بديلة عن الخيام، وموّلت برامج تعليمية لأطفال الحروب. حتى بعد انتهاء مهمتها الرسمية مع الأمم المتحدة، وعدت جولي بالاستمرار في الدفاع عن قضايا اللاجئين، الذين وصفتههم بأنهم "أكثر البشر إثارة للإعجاب".
أوبرا وينفري.. 400 مليون دولار لتمويل التعليم حول العالم
وفي مجال تمكين التعليم، تبرز الإعلامية أوبرا وينفري كواحدة من أكثر الشخصيات تأثيراً. من خلال مؤسستها الخيرية، تبرعت وينفري بأكثر من 400 مليون دولار لتمويل التعليم حول العالم، أسهمت في إنشاء 55 مدرسة في 12 دولة.
لكن الأكثر لفتاً للانتباه هو "أكاديمية أوبرا وينفري للقيادة" في جنوب أفريقيا، المخصصة حصرياً لتعليم الفتيات وتطوير مهاراتهن القيادية. هذه المبادرات التعليمية لم تأتِ من فراغ، بل هي نتاج تجربة شخصية قاسية عاشتها وينفري في طفولتها، حيث عانت الفقر والعنف الأسري، لتتحول لاحقاً إلى رمز للتمكين والنجاح ضد كل الصعاب.
ديفيد بيكهام.. تبرع براتبه السنوي لمؤسسات خيرية
في عالم الرياضة، يقدم النجم ديفيد بيكهام نموذجاً ملهماً للعمل الخيري. منذ عام 2005، شغل بيكهام منصب سفير النوايا الحسنة لمنظمة اليونيسف، مركزاً على قضايا حماية الأطفال من العنف والاستغلال.
وفي خطوة غير مسبوقة، تبرع بيكهام بكل راتبه السنوي (3.4 مليون جنيه إسترليني) خلال فترة لعبه مع نادي باريس سان جيرمان الفرنسي لمؤسسات خيرية محلية. مؤخراً، تم تعيينه من قبل الملك تشارلز الثالث سفيراً لمؤسسته الخيرية التي تركز على التوعية البيئية لدى الأجيال الناشئة.
شاكيرا.. دعم التعليم في بلدها الأم
أما المغنية الكولومبية شاكيرا، فقد خصصت جزءاً كبيراً من جهودها الخيرية لدعم التعليم في بلدها الأم. من خلال مؤسستها "Pies Descalzos" (حافي القدمين)، عملت شاكيرا على توفير التعليم الجيد للأطفال الفقراء، خاصة أولئك المتأثرين بالنزاعات المسلحة والعنف في كولومبيا. هذه الجهود لم تمر دون تقدير، حيث تم تعيينها سفيرة للنوايا الحسنة لليونيسف منذ عام 2003 تقديراً لجهودها في مجال التعليم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عالم المرأة : ميجان ماركل تنشر لقطات عائلية نادرة للأمير هاري وأطفالهما احتفالا بعيد الأب.. فيديو
عالم المرأة : ميجان ماركل تنشر لقطات عائلية نادرة للأمير هاري وأطفالهما احتفالا بعيد الأب.. فيديو

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

عالم المرأة : ميجان ماركل تنشر لقطات عائلية نادرة للأمير هاري وأطفالهما احتفالا بعيد الأب.. فيديو

الثلاثاء 17 يونيو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - في لفتة إنسانية وعائلية مؤثرة، شاركت ميجان ماركل، دوقة ساسكس، مجموعة من مقاطع الفيديو النادرة التي تجمع زوجها الأمير هاري بطفليهما "آرتشي" و"ليليبيت"، وذلك بمناسبة الاحتفال بعيد الأب. ونشرت ماركل، البالغة من العمر 43 عاما، الفيديو عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، وعلقت عليه بكلمات بسيطة ومعبرة، قالت فيها: "الأفضل.. عيد أب سعيد لرجلنا المفضل"، في إشارة إلى الأمير هاري. تضمن الفيديو لقطات عائلية لم تعرض من قبل، ظهر فيها الأمير هاري وهو يرقص مع ابنه آرتشي داخل المطبخ، بينما أظهرت لقطات أخرى لحظات ضاحكة بين الأب وابنه خلال قراءة قصة، وأخرى وهو يتلقى قبلات عفوية من طفليه أثناء جلوسهم معا على أرجوحة في الفناء الخلفي للمنزل، وفقا لموقع "نيويورك بوست" واستعرض الفيديو أيضا لحظة مميزة للأمير هاري أثناء تعليم ابنه قيادة الدراجة الهوائية في طريق داخلي قرب مقر إقامتهم، الذي تبلغ قيمته نحو 14 مليون دولار في منطقة مونتيسيتو بولاية كاليفورنيا، بينما ظهرت الطفلة ليليبيت في الخلفية تركض خلف شقيقها وسط تشجيع عائلي دافئ. وقد تم عرض هذه المشاهد العائلية على أنغام أغنية "Have It All" ، مما أضفى على الفيديو طابعا عاطفيا وهادئا، ولاقت اللقطات تفاعلا كبيرًا من متابعي ماركل، الذين يتجاوز عددهم 3.8 مليون على إنستجرام. وعن سر استمرار علاقتهما الرومانسية رغم ضغوط الحياة وتربية الأطفال، كشفت ماركل في تصريحات سابقة خلال ظهورها ببرنامج "درو باريمور شو"، قائلة: "نحرص دائمًا على تخصيص وقت لنا، حتى وسط زحام الاجتماعات والعمل، نتناول الغداء معا يوميًا ونتحدث خلال اليوم، وهذا الأمر يعزز علاقتنا باستمرار."

فاروق حسني يروي القصة الكاملة لميلاد المتحف المصري الكبير.. ويكشف رد فعل مبارك
فاروق حسني يروي القصة الكاملة لميلاد المتحف المصري الكبير.. ويكشف رد فعل مبارك

مصرس

timeمنذ 3 ساعات

  • مصرس

فاروق حسني يروي القصة الكاملة لميلاد المتحف المصري الكبير.. ويكشف رد فعل مبارك

كشف الفنان فاروق حسني، وزير الثقافة الأسبق، عن القصة الكاملة التي أدت إلى ولادة فكرة إنشاء المتحف المصري الكبير، مشيرا إلى أن المشروع بدأ كرد فعل على عبارة «مستفزة» سمعها من شخص أجنبي خلال إحدى رحلاته إلى الخارج. وروى خلال حواره في برنامج «الحكاية» مع الإعلامي عمرو أديب عبر شاشة «MBC مصر»، القصة، قائلا: «كنت مسافرا في الخارج، واستفزتني كلمة قالها لي أحد الأشخاص: (هتعملوا إيه في المخزن بتاعكم)؟ يقصد المتحف المصري في التحرير، قررت أني أتعبه كما أتعبني، فقلت له :أنت لا تعلم أننا سنبني أكبر متحف في العالم؛ فأصيب بالصدمة».وأوضح أن فكرة تطوير المتحف القديم كانت مطروحة بالفعل؛ لكن فكرة بناء صرح جديد بهذا الحجم تجسدت في تلك اللحظة كرد فعل عفوي على استفزازه، مشيرا إلى أن الحوار لم يتوقف عند هذا الحد بعدما سأله الشخصية الأجنبية عن موقع المشروع ووعده الرجل، الذي كان صديقا لرئيس الوزراء الإيطالي آنذاك؛ بزيارته في مصر خلال 4 أيام وجلب التمويل من الحكومة الإيطالية للمشروع.وقال: «بمجرد عودتي إلى مصر، تواصلت مع الرئيس حسني مبارك وقلت له: نريد أن نبني أكبر متحف في العالم»، متابعا: «الرئيس مبارك قال لي: هتعمله منين يا فاروق؟ هتجيب له فلوس منين؟، قلت له الأعمال العظيمة تجد تمويلها دائما، فقال لي: ابدأ التنفيذ».وكشف عن لحظة اختيار الموقع النهائي للمتحف في عام 1993، قائلا: «نزلنا لاختيار الأرض أنا والرئيس مبارك والمشير حسين طنطاوي، وبدأنا نمشي في الرمال حتى ظهرت الأهرامات في الخلفية بوضوح، حينها قال الرئيس مبارك: إيه رأيكم في الأرض هنا؟، وأمر بقياسها وتخصيصها للمشروع».وأكد أن الحكومة الإيطالية تكفلت بإجراء دراسات الجدوى على مدار 4 سنوات شملت دراسة التربة، والزلازل، والأمطار، ومسارات الزيارة، كما قدمت اليابان دعما للمشروع بقيمة 300 مليون دولار، من إجمالي التكلفة المقدرة للمتحف وقتها والتي بلغت مليار دولار.واستعرض المراحل الأولى للتنفيذ، مشيرا إلى بدء إنشاء وافتتاح معامل الترميم والمخازن بحضور السيدة سوزان مبارك في عام 2009، ثم البدء في بناء الأساسات والدور الأرضي للمتحف، قبل أن يتوقف العمل بشكل كامل في أعقاب يناير

فاروق حسني يكشف تفاصيل مثيرة بشأن المتحف المصري الكبير وموقف غريب لمبارك
فاروق حسني يكشف تفاصيل مثيرة بشأن المتحف المصري الكبير وموقف غريب لمبارك

مصرس

timeمنذ 6 ساعات

  • مصرس

فاروق حسني يكشف تفاصيل مثيرة بشأن المتحف المصري الكبير وموقف غريب لمبارك

أكد الدكتور فاروق حسني، وزير الثقافة والآثار الأسبق، أن تأجيل افتتاح المتحف المصري الكبير إلى الخريف المقبل أفضل من الموعد المحدد سابقًا في 3 يوليو، في ظل التوترات العالمية وارتفاع درجات الحرارة، مشيرًا إلى أن المتحف يمثل حلمًا شخصيًّا طال انتظاره. وقال حسني خلال لقائه ببرنامج "الحكاية" مع الإعلامي عمرو أديب على قناة "MBC مصر"، قال حسني:"المتحف المصري الكبير عمل فوق كل تصور.. كبير جدًا من حيث المساحة والعمارة والمحتوى. لحظة الافتتاح ستكون لحظة حلم يتحقق، متعة كبيرة حين ترى الخيال يتجسد أمامك". بداية الحلم.. مكالمة مع مباركروى حسني كواليس انطلاق فكرة المشروع، موضحًا أنه تحدث مع الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك قائلًا: "يا ريس عايزين نعمل أكبر متحف في العالم"، فأجابه مبارك: "هنجيب فلوس منين؟"، فرد حسني: "الأعمال العظيمة بتلاقي تمويل"، ليحصل فورًا على الضوء الأخضر. اختيار الموقع.. لحظة كشف وأهراماتولفت: "بدأت رحلة البحث عن موقع مناسب، وكانت البداية في قطعة أرض بجوار نادي الرماية تضم استراحة لقائد سلاح الجو. لكن مبارك طلب الابتعاد عن أراضي الجيش، ليتم لاحقًا عرض موقع آخر، وعندما وقفوا عليه ظهرت الأهرامات في الخلفية بوضوح، ليقع الاختيار النهائي على الأرض الحالية، وكان ذلك في عام 1993". دعم دولي وتمويل ضخموأوضح حسني أن المشروع حظي بدعم دولي واسع، حيث ساهمت إيطاليا بدراسة جدوى عبر دار نشر يملكها المعماري فرانكو، بتكلفة 5 ملايين دولار، واستغرق الإعداد لها أربع سنوات. كما قدمت اليابان منحة بقيمة 300 مليون دولار، مشيرًا إلى أن تكلفة المشروع في التسعينيات قدرت بمليار دولار، وقد تضاعفت الآن. مراكز ترميم على الطراز العالميوأشار حسني إلى أنه خطط لإنشاء مراكز للترميم داخل المتحف، وقد افتُتحت بالفعل في عام 2009 بحضور سوزان مبارك، التي كانت داعمة للثقافة وتهتم بالفنون. وأضاف أن هذه المراكز ليست واحدة فقط، بل مجموعة متكاملة تعد من الأفضل عالميًّا. توقف المشروع واستئنافهوقال إن الأعمال توقفت تمامًا بعد أحداث 2011، ولم تتحرك إلا حين تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي دفع عجلة التنفيذ بقوة، سواء في المتحف الكبير أو متحف الحضارة. نقلة فكرية للمتحف القديموكشف حسني عن مشروع فكّر فيه لتحويل المتحف المصري بالتحرير إلى مركز عالمي لدراسة المصريات، قائلًا:"لدينا أكثر من 200 بعثة أثرية، ولا يجوز إهمال المتحف القديم، فاقترحت تحويله إلى مدرسة على غرار متحف اللوفر، بها قاعات وسينما ومسرح، ومكان للدراسات واللقاءات". تمثال رمسيس.. من الميدان إلى قلب المتحفوتحدث فاروق حسني عن قرار نقل تمثال رمسيس الثاني من الميدان، مرجعًا ذلك إلى تأثير عوادم السيارات على الحجر، قائلًا:"كان البعض يفضل وضعه أمام المتحف، لكني فضّلت أن يكون بالداخل ليبدو عملاقًا ويحظى بالحماية. ويوم نقله لم أنم من القلق". تصميم عالمي من عقل مغمورأشار إلى أن أكثر من 1500 بيت معماري عالمي تقدموا بتصاميم لإنشاء المتحف، إلا أن الاختيار وقع في النهاية على تصميم قدمه مهندس مغمور نسبيًا، لكنه قدّم تصورًا معماريًّا عبقريًا. وأختتم"المتحف المصري الكبير مرآة عظيمة لحضارة لا تموت.. هذا المشروع هو مشروع عمري". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store