
«أورا» برئاسة نجيب ساويرس تفتتح مقراً في دبي
أسس المهندس نجيب ساويرس شركة أورا ديفيلوبرز والتي تتمتلك محفظة عالمية تضم مشاريع سكنية وفندقية وتجارية وترفيهية. كما تملك الشركة محفظة أراضٍ هائلة تبلغ مساحتها 76 مليون متر مربع، وتتمتع بمجموعة عالمية من مشاريع التطوير العقاري تشمل 17 مشروعاً في سبع دول، بقيمة مبيعات محتملة تقدر بأكثر من 45 مليار دولار أمريكي.
أكدّ نجيب ساويرس، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لأورا ديفيلوبرز أهمية المقر الرئيسي الجديد، قائلاً: «في ضوء النمو المتسارع الذي يشهده قطاع العقارات، يمثل تأسيس مقرنا الرئيسي في الإمارات خطوة محورية تتماشى مع رؤية دولة الإمارات طويلة المدى للتنمية الحضرية، إذ يعزز المقر الجديد قدرتنا على بناء مجتمعات مبتكرة تواكب تطلعات المستقبل، كما يتيح دمج أفضل الممارسات العالمية مع احتياجات السوق الإماراتي المتطورة. ونحن ملتزمون ببناء مشاريع مستدامة ومتوازنة، من خلال منح الأولوية للطبيعة والتواصل والتصميم. وأدت الخبرات الواسعة التي يتميز بها فريق الإدارة والتزامه الراسخ لدعم أورا ديفيلوبرز دوراً محورياً في بناء محفظتنا المتنوعة وتعزيز النمو وضمان التنفيذ الناجح لمشاريع استثنائية».
وسعت الشركة منذ دخولها إلى السوق الإماراتي في عام 2023 إلى تعزيز حضورها من خلال الاستحواذ على أراضٍ مميزة، والحصول على الموافقات التنظيمية، وتمهيد الطريق لإطلاق مشاريع استثنائية. ونجحت الشركة بتشكيل فريق متميز في الإمارات يضم حالياً حوالي 94 موظفاً، ومن المخطط مضاعفة هذا الرقم ثلاث مرات على الأقل بحلول نهاية عام 2025.
وترتكز عملية التوسع في أورا ديفلوبرز على مشروعها الرئيسي في غنتوت وهو مجتمع سكني متكامل يمتد على مساحة 4.8 مليون متر مربع، بين أبوظبي ودبي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
قائمة أكبر 10 رابحين في 2025.. الأول كسب 110 مليارات دولار في 7 أشهر
في خضم حروب التجارة والتوترات الجيوسياسية عالميا، شهدت الثروات العالمية تقلبات حادة، فزادت بشدة لدى البعض بينما انهارت لدى آخرين. وفي عام 2025، شهدنا تزايدًا ملحوظًا في ثروات العديد من الأفراد البارزين في مجالات التكنولوجيا والتمويل. إذ استمر هؤلاء الأفراد في تحطيم الأرقام القياسية بفضل استثماراتهم ونمو شركاتهم. وحقق عدد من رجال الأعمال في قطاع التكنولوجيا أعلى مستويات الثراء في عام 2025، حيث تصدرت شركات مثل أوراكل وميتا وإنفيديا وبايت دانس المشهد. وتتوزع مصادر ثروات هؤلاء الأفراد بين الاستثمارات في التكنولوجيا، التمويل، والمجالات المتنوعة الأخرى، مما يوضح التنوع الكبير في صناعاتهم وأثرها المباشر على الاقتصاد العالمي. ويشير التقرير التالي إلى قائمة أكثر 10 رابحين حتى الآن في هذا العام. لاري إليسون يعد لاري إليسون من أبرز الشخصيات في عالم التكنولوجيا، وهو مؤسس شركة أوراكل التي استمرت في النمو بشكل قوي. زادت ثروته بشكل كبير هذا العام، مما يعكس تأثير استثماراته المستمرة في صناعة البرمجيات السحابية. الثروة الحالية: 302 مليار دولار الربح في 2025: 110 مليارات دولار القطاع: التكنولوجيا البلد: الولايات المتحدة مارك زوكربيرغ مؤسس فيسبوك (ميتا بلاتفورمز)، لا يزال يواصل ريادته في قطاع التكنولوجيا، مع التركيز على الذكاء الاصطناعي والميتافيرس. استمرار نجاح ميتا في تطوير منصات جديدة يساهم بشكل كبير في زيادة ثروته. الثروة الحالية: 270 مليار دولار الربح في 2025: 62.6 مليار دولار القطاع: التكنولوجيا البلد: الولايات المتحدة جنسن هوانغ مؤسس شركة إنفيديا، التي تعد واحدة من الشركات الرائدة في مجال معالجات الرسوميات والذكاء الاصطناعي. شهدت أسهم إنفيديا قفزات كبيرة هذا العام، مما أثر إيجابًا على ثروته. الثروة الحالية: 159 مليار دولار الربح في 2025: 44.6 مليار دولار القطاع: التكنولوجيا البلد: الولايات المتحدة ستيف بالمر الرئيس التنفيذي السابق لشركة مايكروسوفت، ويواصل بالمر تعزيز ثروته من خلال استثماراته المتنوعة في قطاع الرياضة والتكنولوجيا. الثروة الحالية: 179 مليار دولار الربح في 2025: 32.4 مليار دولار القطاع: التكنولوجيا البلد: الولايات المتحدة توماس بيترفي مؤسس Interactive Brokers، والتي تعد من أكبر شركات الوساطة المالية في الولايات المتحدة. شهدت الشركة نموًا هائلًا في ظل زيادة الطلب على الأسواق المالية. الثروة الحالية: 78.7 مليار دولار الربح في 2025: 25.6 مليار دولار القطاع: التمويل البلد: الولايات المتحدة كارلوس سليم من أبرز رجال الأعمال في المكسيك وأمريكا اللاتينية، يمتلك العديد من الشركات في قطاعات متنوعة مثل الاتصالات والعقارات. شهدت شركاته نموا ملحوظًا هذا العام. الثروة الحالية: 103 مليارات دولار الربح في 2025: 23.3 مليار دولار القطاع: متنوع البلد: المكسيك فرانسواز بيتنكور مايرز وريثة شركة لوريال، أكبر شركة مستحضرات تجميل في العالم، حيث تستمر في تحقيق نتائج مالية قوية، مما يسهم في زيادة ثروتها. الثروة الحالية: 94.7 مليار دولار الربح في 2025: 20.2 مليار دولار القطاع: الاستهلاك البلد: فرنسا مايكل ديل مؤسس شركة ديل لتصنيع أجهزة الكمبيوتر، التي تواصل تصدر سوق أجهزة الكمبيوتر الشخصية، مع تنوع أنشطتها في مجال الخدمات السحابية. الثروة الحالية: 141 مليار دولار الربح في 2025: 17.1 مليار دولار القطاع: التكنولوجيا البلد: الولايات المتحدة جيف ياس أحد المؤسسين لشركة 2Sigma، وهي شركة مالية متخصصة في استراتيجيات الاستثمار المدعومة بالذكاء الاصطناعي، ما ساعد في زيادة ثروته بشكل ملحوظ. الثروة الحالية: 61.9 مليار دولار الربح في 2025: 16.1 مليار دولار القطاع: التمويل البلد: الولايات المتحدة تشانغ ييمينغ مؤسس شركة بايت دانس، المالكة لتطبيق تيك توك، الذي شهد نمواً هائلًا في شعبيته، مما دفع إلى زيادة في ثروته بشكل كبير، رغم أن التغييرات في السوق قد تؤثر في نموه المستقبلي. الثروة الحالية: 59.6 مليار دولار الربح في 2025: 15.7 مليار دولار القطاع: التكنولوجيا البلد: الصين US


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
الذهب يرتفع بأكثر من 3% في أسبوع وسط ضغوط اقتصادية وجيوسياسية
شهدت أسعار الذهب ارتفاعا ملحوظا خلال الأسبوع المنقضي، محققة مكاسب تجاوزت 3%، وذلك نتيجة لتأثير مجموعة من العوامل الاقتصادية والجيوسياسية التي عززت من مكانته كملاذ آمن للمستثمرين في ظل الظروف الراهنة. وارتفعت أسعار الذهب الفوري بنسبة 3.47% ليغلق عند 3458.20 دولارا للأوقية، وهو أعلى مستوى له منذ عدة أسابيع، بينما سجلت عقود الذهب الآجلة لشهر سبتمبر زيادة بنسبة 3.44% ليصل سعرها إلى 3414.60 دولارًا. ومن أبرز العوامل التي أثرت في تحركات أسعار الذهب خلال الأسبوع، كانت فرض الولايات المتحدة تعريفات جمركية على واردات سبائك الذهب بوزن 1 كجم و100 أوقية، وهو القرار الذي فاجأ السوق وأثار قلقًا بشأن تأثيره على سلاسل التوريد العالمية. وعادة ما يستثنى الذهب من الرسوم الجمركية نظرًا لدوره الأساسي في النظام المالي، لكن هذا القرار قلب التوقعات وخلق تحديات جديدة لسويسرا، أكبر مصدر للذهب في العالم. إلى جانب ذلك، استمر القلق من التضخم في دفع الطلب على الذهب كملاذ آمن، حيث زادت التوقعات بأن يبدأ مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في تخفيض أسعار الفائدة في سبتمبر المقبل، ما كان من شأنه تعزيز أسعار الذهب. في الوقت نفسه، ارتفع الدولار الأمريكي وعوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات، وهو ما حد من قدرة الذهب على الصعود بشكل أكبر، حيث إن قوة الدولار عادةً ما تؤثر سلبا على جاذبية المعدن الأصفر. كما ساعد التفاؤل في أسواق الأسهم العالمية، وخاصة في أوروبا والولايات المتحدة، في تقليص الطلب على الذهب كملاذ آمن، ومع وجود تقارير عن محادثات تهدئة محتملة بين روسيا وأوكرانيا. من جهة أخرى، شهدت الهند زيادة في الطلب الاستثماري على الذهب بسبب ضعف الروبية الهندية، مما أدى إلى ارتفاع الأسعار في بورصة MCX الهندية. وفيما يخص التوقعات المستقبلية، فإن الاتجاه العام لسوق الذهب لا يزال صعوديا، مع دعم قوي عند مستويات 3200-3300 دولار للأوقية، ورغم التذبذب المتوقع على المدى القصير، تشير التوقعات إلى إمكانية اختراق مستوى 3500 دولار بشكل مستدام، ما قد يمهد الطريق لموجة صعود جديدة. ومن المتوقع أن يظل الذهب خيارا جذابا للمستثمرين في ظل استمرار المخاوف من التضخم والقلق الجيوسياسي، مع احتمال تأثره أيضا بأي قرارات مستقبلية من مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
زيمبابوي تعزز احتياطياتها من الذهب إلى 3.4 طن بنهاية يونيو
قال محافظ البنك المركزي في زيمبابوي، جون موشايافانه، إن احتياطيات البلاد من الذهب ارتفعت إلى 3.4 طن حتى 30 يونيو الماضي، مقارنة بـ1.6 طن في الفترة نفسها من العام الماضي. وأوضح موشايافانه - في بيان السياسة النقدية نصف قوله" أن البنك عزز بشكل كبير احتياطياته من العملات الأجنبية والذهب، بفضل زيادة حادة في تدفقات العملات الأجنبية". ووفقا لبيان البنك للسياسة النقدية متوسطة الأجل، تضاعفت احتياطيات البنك من الذهب تقريبا ثلاث مرات منذ إطلاق عملة "زيج"، وهي عملة مدعومة ب الذهب تم تقديمها في أبريل 2024 لتحل محل الدولار ال زيمبابوي. وأشار موشايافانهو إلى أن البنك المركزي سيواصل بناء احتياطيات الذهب والعملات الأجنبية لدعم استقرار عملة زيغ وتوفير تغطية كافية للواردات في الاقتصاد. وتابع أن زيمبابوي سجلت بين يناير ويونيو 2025 تدفقات مالية بلغت 7.2 مليار دولار مقارنة بـ5.9 مليار دولار في نفس الفترة من عام 2024. وأوضح محافظ البنك المركزي في زيمبابوي، أن زيادة الاحتياطيات جاءت بشكل رئيسي نتيجة لأرباح الصادرات، والتحويلات المالية من الخارج، وتوجيه حكومي يلزم شركات التعدين بتحويل 50% من عائدات الضرائب على المعادن على شكل موارد عينية. وأضاف أن البنك المركزي سيواصل تراكم الاحتياطيات بما يتماشى مع المعايير الإقليمية التي تتراوح بين تغطية واردات تمتد من 3 إلى 6 أشهر. ويأتي هذا التراكم في وقت تواصل فيه زيمبابوي الحوار الفني مع صندوق النقد الدولي ضمن برنامج مراقبة الموظفين، الذي يتطلب من زيمبابوي إظهار الانضباط المالي، وتحسين إدارة سعر الصرف، وإعادة بناء الثقة في النظام النقدي.