
أحمد حلمي يفاجئ الجميع بالكشف عن مجموعه في الثانوية العامة!
كشف الفنان أحمد حلمي عن مجموعة من نتائج الثانوية العامة بعد ظهورها خلال الساعات الماضية في مصر، حيث أكد أنه حصل على مجموع 50 في المئة فقط في الثانوية العامة، ولكن رغم ضآلة مجموعه، تمكّن في ما بعد من أن يصبح نجماً لامعاً في مجاله، ولم يستسلم للمحنة التي مرَّ بها في الثانوية العامة.
وتحدث أحمد حلمي قائلاً: "أنا سقطت في كذا سنة، أول سنة جبت 3%، بعدها 24%، ثم 50%، مجموع لا يؤهلني غير إني أخش النار، وقتها مكنش عندي مانع أطلع عربجي بس المشكلة كانت في أمي وأبويا".
وكان أحمد حلمي قد عبّر خلال لقاء له مع برنامج "ET بالعربي" عن سعادته بتكريمه في "مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي"، مؤكداً أن هذا النوع من التكريمات له قيمة خاصة لدى أي فنان، خصوصاً عندما يكون من خارج بلده، حيث قال: "مبسوط أوي بتكريمي في مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي... أي تكريم بالنسبة لأي فنان بتبقى حاجة حلوة، يعني بنحس الناس بتقدّر وبتقولنا شكراً، خاصة لو التكريم ده من بلد غير بلدي... لقائي بالجمهور المغربي مفهوش غربة، وكل طاقة حبّهم وصلت لي".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 6 ساعات
- جفرا نيوز
توت أرض السورية والتيار الفلسطينية يلتقيان على المسرح الشمالي
جفرا نيوز - أحيت فرقة TootArd توت أرض القادمة من الجولان السوري المحتل أمسية موسيقية ساحرة على خشبة المسرح الشمالي ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون، وسط حضور جماهيري كبير تفاعل مع أنغام الفرقة وتجربتها الفنية الفريدة. وقدمت الفرقة، التي تتميز بأسلوبها المزيج بين الموسيقى الشرقية التقليدية وأنواع غربية كالفانك والريغي والسايكيديلك روك، مجموعة من أعمالها التي تعكس قضايا الهوية، والمنفى، والانتماء، وهو ما تماشى مع خلفية أفرادها القادمين من قرية مجدل شمس في الجولان المحتل. وتأتي مشاركة الفرقة في مهرجان جرش تأكيدا على حضور الهوية السورية الحرة والمتجددة في المحافل الثقافية العربية، وضمن مساعي المهرجان الدائمة لاحتضان التجارب الفنية البديلة من مختلف الدول العربية. أحيت فرقة تيار الفلسطينية أمسية موسيقية مميزة على المسرح الشمالي ضمن فعاليات الدورة الـ39 من مهرجان جرش للثقافة والفنون، وسط حضور وتفاعل كبير، وبحضور وزير السياحة لينا عناب. وجاءت مشاركة تيار مساء السبت في إطار برنامج فني غني يستضيف نخبة من الفرق العربية والمحلية، حيث قدمت الفرقة باقة من أغانيها التي تمزج بين الموسيقى البديلة والإلكترونية، إلى جانب أغان فلكلورية فلسطينية وأردنية أُعيد توزيعها بأسلوب عصري. الثنائي المكون من أحمد فرح وبدر هلالات قادا العرض بأداء حي تميز بالإبداع الموسيقي والتقنيات البصرية، مقدمين تجارب صوتية تحاكي الوجدان، مع رسائل فنية ذات طابع إنساني وتأملي. في ختام الأمسية، كرمت إدارة المهرجان ممثلة بوزير السياحة لينا عناب فرقة تيار بدرع تقدير، وسط تصفيق حار من الحضور الذي عبر عن إعجابه بالتجربة الموسيقية المغايرة التي قدمتها الفرقة.


جفرا نيوز
منذ 8 ساعات
- جفرا نيوز
كيف تعالج الموسيقى جراح الذاكرة؟
جفرا نيوز - بالنسبة للبعض، لا تعني الموسيقى ذكريات جميلة فقط، بل قد تعيدهم قسرًا إلى لحظات مؤلمة. هذا ما تعيشه "بوني"، الأسترالية التي لا تزال تتجنب سماع أغنية Bitter Sweet Symphony للفرقة البريطانية The Verve، إذ تعيدها إلى لحظة طرد عائلتها من منزلهم عام 1997، حين كانت مراهقة. أما "مات"، مهندس بريطاني، فلا يستطيع سماع أي أغنية لنييل دايموند، بعدما ربطها بخيانة عاطفية كشفتها شريكته السابقة. بحسب خبراء علم النفس، فإن ارتباط الموسيقى بالذكريات يعود إلى قوة العاطفة المرتبطة بها. إذ أن المشاعر القوية ، سواء كانت إيجابية أو سلبية، تساعد على تثبيت الذكريات. وفي حين أن معظم الذكريات الموسيقية التي يحملها الناس تكون إيجابية، إلا أن الذكريات السلبية غالبًا ما تكون أكثر تحديدًا ووضوحًا. لكن الجديد، وفقًا للباحثين، هو الدعوة إلى عدم تجنّب الأغاني المؤلمة، بل محاولة "إعادة برمجتها" عبر ربطها بتجارب جديدة وإيجابية. تقول الدكتورة ستيفاني ليل من جامعة كاليفورنيا إن التكرار في سياقات جديدة ومبهجة قد يساعد الدماغ على بناء روابط جديدة مع الأغنية، وبالتالي تقليل أثر الذكرى الأصلية. وتقترح البروفيسورة رينيه تيمرز من جامعة شيفيلد خطوة أبعد: بدل أن يكون الشخص ضحية للأغنية، يمكنه التفاعل معها بوعي، مثل الغناء معها أو تأليف كلمات جديدة لها، ما يجعل الفرد في موقع الفاعل بدل المتلقي.


جفرا نيوز
منذ 8 ساعات
- جفرا نيوز
نحسبها قبل ما نتحاسب!
جفرا نيوز - بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟ الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء. وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني. نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟! الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟! تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة. يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى! بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا!