logo
كونتي: لا نزال في الصدارة ولن نستسلم

كونتي: لا نزال في الصدارة ولن نستسلم

النهار١٢-٠٥-٢٠٢٥

طالب مدرب نابولي أنطونيو كونتي الجمهور بوضع الأمور في نصابها بعد التعادل مع جنوى 2-2 الأحد مؤكداً أن فريقه لا يزال في صدارة سباق لقب دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم.
وبعد التعادل مع جنوى، تقلص الفارق الذي يفصل نابولي المتصدر عن إنتر ثاني الترتيب إلى نقطة واحدة قبل مرحلتين على نهاية المسابقة.
وأبلغ كونتي منصة "دازون": "الجولات الأخيرة تمثل هدفاً لم يكن يخطر على بال في بداية الموسم. تحقيق ذلك سيكون أمراً رائعاً. هؤلاء المشجعون يستحقون ذلك، إذ ساندتنا جماهير نابولي بشغف وحماس".
أضاف: "لا زلنا نبذل قصارى جهدنا، لذا لا يسعنى سوى شكر هؤلاء اللاعبين على كل شيء. نشعر بمرارة في الحلق اليوم لأن التعادل ليس مستحقاً، لكن دائماً ما أخبرهم أن التفاصيل تصنع الفارق وكان بمقدورنا أن نتعامل بصورة أفضل مع هذه التفاصيل اليوم".
وبدا على كونتي الاستياء إزاء الفرص التي أهدرها لاعبوه طوال المباراة.
وقال: "كانت لجنوى محاولتان على المرمى وسجل هدفين. هذه الأمور واردة في كرة القدم عندما تهتز شباكك، دائماً ما يمكنك تحسين بعض الأمور".
أكمل: "لم أكن لأطلب المزيد من لاعبي فريقي، فقد كانت لهم 22 محاولة، منها 11 على المرمى، وسيطروا على الكرة، وفي النهاية انتهت المباراة بالتعادل. يجب أن نتحسن في مثل هذه المواقف".
تابع: "إنه أمر مخيب للآمال، لأننا كنا نستحق الفوز بكل ما قدمناه، لذلك نشعر بقدر من المرارة والندم".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنريكي لقيادة الثورة الهادئة في سان جيرمان نحو لقب دوري أبطال أوروبا
إنريكي لقيادة الثورة الهادئة في سان جيرمان نحو لقب دوري أبطال أوروبا

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

إنريكي لقيادة الثورة الهادئة في سان جيرمان نحو لقب دوري أبطال أوروبا

في غضون عامين، أدخل المدرب المتطلب الإسباني لويس إنريكي تغييرات جذرية على باريس سان جيرمان الفرنسي قادته إلى عتبة لقب تاريخي في مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بمواجهة إنتر الإيطالي في ميونيخ السبت. في الماضي القريب، كان هناك سان جيرمان الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار وكيليان مبابي، لكن حالياً طغت على نادي العاصمة صبغة مدربه إنريكي. فهذا الإسباني البالغ 55 عاماً بات الوجه الرئيس للفريق منذ عامين. في صيف 2023، بدا واضحاً أن سان جيرمان سئم من نجوم العيار الثقيل ومن أهوائهم وتقلباتهم فقرر أن يصنع ثورته بيديه. وبعد غربلة عدة أسماء لمدربين في قمة مسيرتهم على غرار الألماني يوليان ناغلسمان والإسباني تشابي ألونسو ومواطنه ميكل أرتيتا، راهن الرئيس القطري ناصر الخليفي والمدير الرياضي البرتغالي لويس كامبوس على إنريكي المتحدر من خيخون. قبل هذه الخطوة، اشتهر إنريكي المهاجم السابق الذي ارتدى قميصي ريال مدريد وبرشلونة، باعتماده على الثلاثي الذهبي "أم أس أن" (ميسي -الأوروغوياني لويس سواريز-نيمار) ليفوز بدوري الأبطال في عامه الأول كمدرب للنادي الكاتالوني عام 2015. ولكن في سان جيرمان، لم تكن مسألة إدارة فريق وأسلوب لعب وصل إلى مرحلة عالية من النضج، بل مُنح مدرب "لا روخا" السابق حرية مطلقة لإجراء تعديلات جذرية وتغيير كل شيء. أوضح إنريكي حقيقة ما حصل قائلاً: "هنا في باريس، كان المشروع مختلفاً. لقد تمكنا من تحديد ملف اللاعبين الذين نريد استقطابهم". وأضاف: "إنه مشروع بناء، وكان علينا أن نبدأ من الصفر". سريعاً، ترك إنريكي بصماته فيما تعرفت عليه الجماهير الفرنسية بفضل مزاجه، وخصائصه، وأفكاره في اللعب المبنية على الاستحواذ والضغط عند خسارة الكرة ورغبته في أن يكون "قوياً مع الأقوياء" في غرفة تبديل الملابس. في نظر هذا المدرب، لا ينبغي لأي لاعب أن يكون فوق فريقه، حتّى المهاجم مبابي، ليثبت نفسه بشكل طبيعي رمزاً للنادي. جهاز بقيمة 15 ألف يورو عند وصول إنريكي، بعث سان جيرمان رسالة واضحة مفادها "المدرب هو أفضل من يجسّد المشروع، فهو يملك المفاتيح والنسخة الأخرى. يتمتع بشرعية حقيقية، ومعرفة حقيقية، ويعرف ما يريد". وفور وصوله، طالب إنريكي وحصل على "جهاز بقيمة 15 ألف يورو يرصد جميع المعايير الفزيولوجية، ويخضع اللاعبون للاختبار مرة أو مرتين في الأسبوع"، حسب مصدر مقرّب من النادي. وسرعان ما لاحظ المدرب تأرجح أداء المدافع نوردي موكييلي، فأجبره على الرحيل إلى باير ليفركوزن الألماني الصيف الماضي. وفي الفيلم الوثائقي الذي تم بثه على التلفزيون الإسباني في الخريف، نرى المدرب وهو يلقي محاضرة على مبابي غير المبال لإقناعه بالمساهمة في الدفاع بشكل أكبر. وبعد الإعلان عن رحيله إلى ريال مدريد الإسباني، لم يتردد إنريكي في إبقاء مهاجم منتخب فرنسا على مقاعد البدلاء بانتظام خلال النصف الثاني من موسم 2023-2024. ويتابع المصدر المذكور: "أن يتعايش لاعبون من الطراز الرفيع مع لويس إنريكي، فهذا أمر صعب". كما تسببت الخلافات مع عثمان ديمبيلي في بداية الموسم، بسبب التأخير عن التمارين، في تهديد امكانية مشاركة جناح برشلونة وبوروسيا دورتموند الألماني السابق. تم منعه من السفر إلى لندن في تشرين الأول / أكتوبر ثم تعرض لانتقاد لاذع علني بعد طرده في ميونيخ. "لقد أرانا الطريق" وصف ديمبيلي في نيسان / أبريل أسلوب الضغط المستمر الذي يعتمده المدرب: "ظل المدرب يقول لنا: إذا لم تضغطوا أو تدافعوا، سيأخذ شخص آخر مكانكم، لذلك نحن جميعاً ندافع". لكن إنريكي خفف أيضاً من حدة نبرته تجاه ديمبيلي الذي يلعب دوراً محورياً، فقرر استخدامه كمهاجم وهمي اعتباراً من كانون الأول / ديسمبر 2024. كان من الضروري التفكير في الأمر، وتكليف ديمبيلي بمهمة بناء وإنهاء الهجمات، وهو الذي كان يفتقر في كثير من الأحيان إلى الدقة أمام المرمى. لكن مذاك، أصبح صاحب الرقم 10 يسجل المزيد من الأهداف، ولا يزال تأثيره على أسلوب لعب سان جيرمان هائلاً. يقول أحد المقربين من النادي: "لويس إنريكي قادر على تطوير أي نوع من اللاعبين"، سواء كانوا صغار السن أو أصحاب خبرة، مضيفاً: "يتحدث لوتشو إلى الجميع تقريباً كل يوم، وغالبا ما يكون برفقته الطبيب النفسي خواكين فالديس". أثنى كارليس مارتينيز نوفيل مدرب تولوز في فبراير / شباط على عمل مواطنه قائلاً: "نرى أن لويس إنريكي يتمتع بعلاقة قوية ومتنامية مع لاعبيه. الجميع يبذلون قصارى جهدهم، ويؤدون دورهم". أما قائد سان جيرمان البرازيلي ماركينيوس، فقال: "عندما وصل، أضاف حمضه النووي. شيئاً فشيئاً، نجح في تحسين أدائنا". وأردفك "لقد عمل أيضاً بجد على الجانب الذهني والتحفيز والتحضير وسلوك اللاعبين. إنه ليس مجرد مدرب يُملي علينا فعل هذا أو ذاك. لقد أرانا الطريق. إنه لا يتحدث عن كرة القدم فحسب، بل أكبر من ذلك". تعكس حصص التمارين هذه الكلمات حيث الأجواء الرائعة المسيطرة على اللاعبين الذين يتبعون بحماس قائدهم. قال إنريكي مدركاً أن أسلوبه لم يحظ دائما بإجماع الآراء: "هوسي هو مساعدة اللاعبين قدر الإمكان. هناك أوقات لم أنجح فيها". من الواضح أن الفترة التي قضاها في عاصمة الأناقة هي حتى الآن ناجحة بشكل كبير، اذ قاد فريقه للفوز بثنائية الكأس والدوري في أول موسمين له، والوصول إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا ثم إلى المباراة النهائية هذا الموسم. يضع الإسباني الذي يحب إغاظة الصحافيين، الأمور في نصابها الصحيح: "هذه هي حياة مدرب من الطراز الرفيع، حيث تتعرض لانتقادات مستمرة، وعندما تسير الأمور على ما يرام قد تتلقى الثناء في بعض الأحيان".

إنتر يراهن على الحظ الذهبي... القميص "الخرافي" يظهر في النهائي
إنتر يراهن على الحظ الذهبي... القميص "الخرافي" يظهر في النهائي

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

إنتر يراهن على الحظ الذهبي... القميص "الخرافي" يظهر في النهائي

سيرتدي إنتر الإيطالي اللون الأصفر الذهبي وهو الزي الثالث للفريق في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم يوم السبت المقبل عندما يواجه باريس سان جيرمان في ميونيخ في أول لقاء رسمي بين الفريقين. وخاض إنتر ست مباريات نهائية في دوري أبطال أوروبا/كأس أوروبا حتى الآن، أولها في عام 1964، ولم يسبق له أن ارتدى الزي الثالث في المباراة النهائية حتى الآن. ونظرا لأن النادي الباريسي يعتبر الفريق المضيف في المباراة النهائية، فإنه سيرتدي زيه الأساسي وبالتالي لن يكون بوسع إنتر اللعب بزيه الكلاسيكي. لكن الفريق الإيطالي لم يفضل اللعب بالزي الثاني واختار ارتداء الطقم الثالث بدلاً من ذلك وهو عبارة عن قمصان صفراء ذهبية ممزوجة باللون الأسود وسراويل سوداء. وقد يكون وراء هذا الاختيار بعض الخرافات إذ فاز فريق المدرب سيموني إنزاغي في كلتا المباراتين اللتين خاضهما في أرفع مسابقة أوروبية للأندية حين لعب بالقميص الأصفر الذهبي هذا الموسم إذ فاز في كانون الثاني / يناير على مضيفه سبارتا براغ 1-صفر وتغلب في ذهاب دور 16 على مضيفه فينوورد 2-صفر في آذار / مارس. أما هزيمتهم الوحيدة في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم فقد جاءت أمام مضيفه باير ليفركوزن حين ارتدوا القمصان البيضاء في كانون الأول / ديسمبر.

إنزاغي يقود إنتر بحنكة الفقراء نحو عرش الأغنياء
إنزاغي يقود إنتر بحنكة الفقراء نحو عرش الأغنياء

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

إنزاغي يقود إنتر بحنكة الفقراء نحو عرش الأغنياء

يقف المدرب سيموني إنزاغي على مشارف أن يصبح أسطورة حقيقية في تاريخ نادي إنتر الإيطالي، عندما يقوده في نهائي دوري أبطال أوروبا ضد باريس سان جيرمان الفرنسي السبت، في محاولة لتعويض فقدان لقب الدوري الإيطالي لصالح نابولي. أصبح إنتر أحد أفضل الفرق في أوروبا بقيادة إنزاغي، والوصول إلى نهائي المسابقة القارية الرائدة للأندية للمرة الثانية في ثلاثة مواسم هو شهادة على العمل الرائع الذي قام به منذ توليه منصبه عام 2021. اضطر المدرب البالغ من العمر 48 عاماً إلى التعامل مع الاضطرابات خارج الملعب والمشاكل المالية الخطيرة التي تركت إنتر بميزانية انتقالات لا تمثل سوى جزءاً بسيطاً مما تمتلكه أندية ثرية جديدة مثل باريس سان جيرمان منافسه في النهائي. لكنه يخوض مباراة القمة ضد فريق العاصمة الفرنسية المملوك لقطر بفرصة أفضل للفوز بدوري أبطال أوروبا مما كان عليه في إسطنبول عام 2023، عندما خسر أمام مانشستر سيتي الإنكليزي 0-1. بعد نجاح إنزاغي في قيادة فريقه إلى إحراز لقب الدوري الموسم قبل الماضي، وهو الأول له في مسيرته التدريبية، استحوذت عليه شركة الاستثمار الأميركية أوكتري بعد فشل الملاك السابقين، سونينغ الصينية، في سداد دين بقيمة حوالي 395 مليون يورو (448 مليون دولار). ولم يكن هناك الكثير من الاستثمارات الصيفية لفريق متقدم في السن يضم لاعبين مخضرمين مثل المدافع فرانتشيسكو أتشيربي (37 عاماً) والأرميني هنريك مخيتاريان، الذي يصغر أتشيربي بعام واحد. كان كل من البولندي بيوتر جيلينسكي والإيراني مهدي طارمي انتقالين حرين، بينما كلف حارس المرمى الثاني الاسباني جوزيب مارتينيز حوالي 13 مليون يورو، وجاء البولندي الآخر نيكولا زاليفسكي الذي تم التعاقد معه في كانون الثاني / يناير، على سبيل الإعارة من روما. لم يكن أي من هؤلاء الأربعة الخيار الأول لإنزاغي، حيث سجل طارمي هدفين طوال الموسم كلاهما من ركلة جزاء في الدقائق الأخيرة خلال فوزين بنتيجة 4-0 على النجم الأحمر الصربي وليتشي. أدى افتقار الفريق إلى الجودة على مقاعد اللاعبين الاحتياطيين، لا سيما في الهجوم، والحملة الشاقة في دوري أبطال أوروبا، إلى ترك اثر سلبي على التشكيلة لا سيما من الناحية البدنية. ستحتل كأس دوري الأبطال مكانة مرموقة بين الألقاب التي حققها إنزاغي مع إنتر (لقب واحد في الدوري الإيطالي، وثلاثة في كأس إيطاليا، وثلاثة في الكأس السوبر الإيطالية)، في حال قدر لفريقه التتويج بها. كانت مسيرة إنزاغي كلاعب أقل شهرة من مسيرة شقيقه الأكبر فيليبو الذي كان هدافا بالفطرة في صفوف ميلان وجوفنتوس، وبطلاً لأوروبا مرتين وفائزاً بكأس العالم. أمضى إنزاغي الأصغر، وهو أيضاً مهاجم، معظم مسيرته مع لاتسيو حيث يحظى بحب الجماهير على الرغم من سجله التهديفي المتواضع ولقب الدوري الوحيد الذي فاز به عام 2000 كلاعب. أما في مجال التدريب، فإن سيموني يتفوق على شقيقه على رأس أحد أقوى الأندية الأوروبية التقليدية، بينما سيقود فيليبو فريق بيزا في أول موسم له في الدوري الإيطالي منذ 1990-1991 بعد أن قاد النادي التوسكاني إلى الصعود هذا الموسم. بدأ سيموني مسيرته التدريبية مع لاتسيو قبل تسع سنوات، بعد أن شق طريقه في صفوف الشباب، وأحدث تأثيراً فورياً، حيث أعاد نادي العاصمة إلى المسابقات القارية والى نهائي كأس إيطاليا حيث خسر أمام جوفنتوس. وعموما، يحجب روما الضوء عن لاتسيو الذي يعاني من ميزانيته المحدودة مقارنة بعمالقة الدوري الايطالي جوفنتوس وإنتر وميلان. قد لا يبدو إحراز كأس إيطاليا 2019، والكأس السوبر مرتين (كلاهما ضد جوفنتوس) والتأهل إلى دوري أبطال أوروبا في 2020 إنجازاً كبيراً، لكنه كان كافياً لقيام إنتر بالحصول على خدمات إنزاغي بعد رحيل أنتونيو كونتي، الفائز بلقب الدوري الإيطالي. وصل إنزاغي إلى إنتر في وقت كان فيه النادي على وشك الدخول في أزمة حقيقية عقب رحيل كونتي وبيع نجمي موسم الفوز بالسكوديتو وهما الهداف البلجيكي روميلو لوكاكو والظهير المغربي أشرف حكيمي الذي سيشارك ضد إنتر في صفوف سان جيرمان في النهائي. وبعد ان تمكن من تحقيق نجاحات كبيرة مع لاتسيو بموارد شحيحة وخلافاً لما كان يقوم به كونتي، تعاقد إنزاغي مع بدلاء أرخص ثمناً من النجوم المغادرين بدلاً من التذمر من بيعهم. اعتماد إنزاغي على بناء روح جماعية في مختلف الفرق التي أشرف عليها، قد يمنحه الجائزة الكبرى وتدوين اسمه في خانة المدربين الأسطوريين لإنتر وهما الإسباني-الفرنسي هيلينيو هيريرا (قاده إلى دوري الأبطال عامي 1964 و1965) والبرتغالي جوزيه مورينيو الذي قاده إلى اللقب القاري العريق عام 2010.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store