logo
الفنان يوسف إسماعيل ضيف "كل الأبعاد" الليلة على إكسترا نيوز

الفنان يوسف إسماعيل ضيف "كل الأبعاد" الليلة على إكسترا نيوز

صوت الأمةمنذ يوم واحد
يحل الفنان والمخرج المسرحى ورئيس المسرح القومى السابق يوسف إسماعيل، ضيفا على الإعلامية هدير أبو زيد، اليوم الثلاثاء فى حوار خاص ببرنامج "كل الأبعاد" الثامنة مساءا على قناة إكسترا نيوز.
يوسف إسماعيل بدأ رحلة فنية من خشبة المسرح وامتدت لشاشات السينما والتليفزيون، ويوضح كيف يرى دور المسرح فى تشكيل الوعى، وما رأيه فى تحولات الدراما المصرية خلال السنوات الأخيرة؟
ويتحدث يوسف إسماعيل عن ذكريات من فيلم "همام فى أمستردام" ومسرحية "الملك لير" وحديث عن الفن والهوية والثقافة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إبراهيم عبد المجيد عن «ثلاثية الإسكندرية»: طفولتي كانت فيها
إبراهيم عبد المجيد عن «ثلاثية الإسكندرية»: طفولتي كانت فيها

مصرس

timeمنذ 9 ساعات

  • مصرس

إبراهيم عبد المجيد عن «ثلاثية الإسكندرية»: طفولتي كانت فيها

كشف الكاتب والروائي إبراهيم عبد المجيد عن كواليس كتابته ل ثلاثية الإسكندرية، موضحًا أن طفولته التي قضاها في المدينة الساحلية خلال الأربعينيات والخمسينيات، كانت حافلة بالتجارب الإنسانية والثقافية التي ألهمته لاحقًا في أعماله الروائية. وقال عبد المجيد، خلال استضافته مع الإعلامية آية عبدالرحمن، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"،"كما يقول المثل الشعبي: العلم في الصغر كالنقش في الحجر، فالذكريات التي نحملها من الطفولة تظل محفورة في الوجدان، أما ما نتعلمه في الكبر فقد يُنسى، وُلدت في ديسمبر عام 1946، وعشت في الإسكندرية حتى أواخر الخمسينيات، في مدينة كانت بحق مدينة عالمية."ووصف الإسكندرية في تلك الحقبة بأنها كانت نموذجًا للتنوع الثقافي والانفتاح، مضيفًا: "كنت أتمشى في شوارع الإسكندرية فأجد المحال اليونانية والأرمنية والتركية واليهودية والمغربية، وكان هناك خليط ثقافي نادر، وعندما نذهب إلى السينما أو إلى محطة الرمل والمنشية، كنا نرى رواد المقاهي يقرؤون الصحف، وكلٌ يحمل صحيفة بلغته، وفقًا لجنسيته."وأشار إلى أن حي كرموز، حيث نشأ، كان يضم جالية أرمنية كبيرة، مضيفًا أن الأحاديث في منزله كانت تدور كثيرًا حول الحرب العالمية الثانية، حيث عمل والده في هيئة السكة الحديد بمنطقة العلمين أثناء الحرب، ما جعله يعيش أجواءها عن قرب.وأضاف عبد المجيد أن ذكريات الحرب عادت بقوة أثناء العدوان الثلاثي على مصر عام 1956، حين تعرضت الإسكندرية لغارات جوية بريطانية وفرنسية، قائلاً: "كانت الغارات عنيفة، وشبّهها الناس بغارات الحرب العالمية الثانية، فخَلَت المدينة من سكانها، وسمّوها حينها أيام الهُجّار، لأن الأهالي هُجّروا قسرًا من المدينة إلى الريف، أما من لم يكن من أصل ريفي فقد تم إيواؤه في معسكرات كبيرة بمدينة دمنهور."وتابع: "الغارات لم تكن جديدة على المدينة، فخلال الحرب العالمية الثانية، كانت أول غارة تُعرف باسم غارة الست ساعات، خاصة بعد احتلال إيطاليا لليبيا، مما جعل الإسكندرية هدفًا مباشرًا للطيران الحربي."واختتم عبد المجيد حديثه بالقول: "كل تلك الذكريات والتجارب تشكلت في عقلي ووجداني، وحين بدأت الكتابة، وجدت نفسي أعود إليها، فكانت ثلاثية الإسكندرية هي تجسيد لهذه المرحلة، وللحرب العالمية الثانية التي كانت نواتها الأساسية."اقرا ايضا | إبراهيم عبد المجيد يكشف كواليس تفاصيل روايته «لا أحد ينام في الإسكندرية»

إبراهيم عبد المجيد يكشف كواليس كتابة 'ثلاثية الإسكندرية': طفولتي كانت في مدينة عالمية والحرب صنعت ذاكرتي
إبراهيم عبد المجيد يكشف كواليس كتابة 'ثلاثية الإسكندرية': طفولتي كانت في مدينة عالمية والحرب صنعت ذاكرتي

الطريق

timeمنذ 15 ساعات

  • الطريق

إبراهيم عبد المجيد يكشف كواليس كتابة 'ثلاثية الإسكندرية': طفولتي كانت في مدينة عالمية والحرب صنعت ذاكرتي

الأربعاء، 13 أغسطس 2025 02:05 صـ بتوقيت القاهرة كشف الكاتب والروائي إبراهيم عبد المجيد عن كواليس كتابته لـ ثلاثية الإسكندرية، موضحًا أن طفولته التي قضاها في المدينة الساحلية خلال الأربعينيات والخمسينيات، كانت حافلة بالتجارب الإنسانية والثقافية التي ألهمته لاحقًا في أعماله الروائية. وقال عبد المجيد، خلال استضافته مع الإعلامية آية عبدالرحمن، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"،"كما يقول المثل الشعبي: العلم في الصغر كالنقش في الحجر، فالذكريات التي نحملها من الطفولة تظل محفورة في الوجدان، أما ما نتعلمه في الكبر فقد يُنسى، وُلدت في ديسمبر عام 1946، وعشت في الإسكندرية حتى أواخر الخمسينيات، في مدينة كانت بحق مدينة عالمية." ووصف الإسكندرية في تلك الحقبة بأنها كانت نموذجًا للتنوع الثقافي والانفتاح، مضيفًا: "كنت أتمشى في شوارع الإسكندرية فأجد المحال اليونانية والأرمنية والتركية واليهودية والمغربية، وكان هناك خليط ثقافي نادر، وعندما نذهب إلى السينما أو إلى محطة الرمل والمنشية، كنا نرى رواد المقاهي يقرؤون الصحف، وكلٌ يحمل صحيفة بلغته، وفقًا لجنسيته." وأشار إلى أن حي كرموز، حيث نشأ، كان يضم جالية أرمنية كبيرة، مضيفًا أن الأحاديث في منزله كانت تدور كثيرًا حول الحرب العالمية الثانية، حيث عمل والده في هيئة السكة الحديد بمنطقة العلمين أثناء الحرب، ما جعله يعيش أجواءها عن قرب. وأضاف عبد المجيد أن ذكريات الحرب عادت بقوة أثناء العدوان الثلاثي على مصر عام 1956، حين تعرضت الإسكندرية لغارات جوية بريطانية وفرنسية، قائلاً: "كانت الغارات عنيفة، وشبّهها الناس بغارات الحرب العالمية الثانية، فخَلَت المدينة من سكانها، وسمّوها حينها أيام الهُجّار، لأن الأهالي هُجّروا قسرًا من المدينة إلى الريف، أما من لم يكن من أصل ريفي فقد تم إيواؤه في معسكرات كبيرة بمدينة دمنهور." وتابع: "الغارات لم تكن جديدة على المدينة، فخلال الحرب العالمية الثانية، كانت أول غارة تُعرف باسم غارة الست ساعات، خاصة بعد احتلال إيطاليا لليبيا، مما جعل الإسكندرية هدفًا مباشرًا للطيران الحربي." واختتم عبد المجيد حديثه بالقول: "كل تلك الذكريات والتجارب تشكلت في عقلي ووجداني، وحين بدأت الكتابة، وجدت نفسي أعود إليها، فكانت ثلاثية الإسكندرية هي تجسيد لهذه المرحلة، وللحرب العالمية الثانية التي كانت نواتها الأساسية."

إبراهيم عبد المجيد: قضيت 6 سنوات أبحث وأتجوّل في الصحراء لكتابة 'لا أحد ينام في الإسكندرية'
إبراهيم عبد المجيد: قضيت 6 سنوات أبحث وأتجوّل في الصحراء لكتابة 'لا أحد ينام في الإسكندرية'

الطريق

timeمنذ 15 ساعات

  • الطريق

إبراهيم عبد المجيد: قضيت 6 سنوات أبحث وأتجوّل في الصحراء لكتابة 'لا أحد ينام في الإسكندرية'

الأربعاء، 13 أغسطس 2025 01:26 صـ بتوقيت القاهرة كشف الروائي الكبير إبراهيم عبد المجيد كواليس كتابة روايته الشهيرة "لا أحد ينام في الإسكندرية"، مؤكدًا أن الصدق الفني في العمل الأدبي لا يأتي إلا من المعايشة الحقيقية ودراسة الموضوع بعمق. وقال عبد المجيد، خلال استضافته مع الإعلامية آية عبدالرحمن، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، "لكي أكتب هذه الرواية قضيت ست سنوات في البحث، من عام 1990 إلى 1996، كنت أذهب يوميًا تقريبًا إلى دار الكتب، لأنه لم يكن هناك إنترنت في ذلك الوقت، كنت أراجع الصحف القديمة وأجمع منها كل ما يهمني من أخبار وأحداث تتعلق بفترة الحرب العالمية الثانية، حيث تنتهي الرواية بمعركة العلمين في أواخر عام 1942." وأضاف أنه لم يكتفِ بالبحث في الكتب والمصادر، بل قرر أن يعيش الأجواء بنفسه، قائلاً: "كنت أسافر كل يوم جمعة إلى منطقة مختلفة في الصحراء الغربية، بدأت من العامرية، مرورًا بـكينج مريوط، وبرج العرب، والعلمين، حتى وصلت إلى السلوم، لم أكن أتحدث إلى أحد، حتى إن التقيت بأشخاص، كنت أُفضّل الصمت لأعيش الجو وحدي." وأشار إلى أن هدفه من هذه الرحلات كان الإحساس الحقيقي بالبيئة التي جرت فيها الأحداث، مضيفًا: "كنت أمشي في الحر الشديد صيفًا مرتديًا فانلة فقط، وأحيانًا أخلع الحذاء لأمشي حافيًا على الرمل، حتى أشعر بما شعر به الجنود والأسرى، هذه التفاصيل والمعايشة تنعكس في الرواية، وتمنحها الصدق الإنساني الذي يصل للقارئ." كما أوضح أنه قرأ مذكرات عدد من القادة العسكريين في تلك الفترة، مثل ونستون تشرشل، بهدف الإحاطة بجوانب متعددة من الرواية، وختم حديثه قائلاً: "لم أرد أن أفرض وجهة نظر سياسية أو أيديولوجية، بل سعيت لأن أمسك بروح العصر، وأترك القارئ يستخلص وجهة نظره الخاصة من خلال قراءة الرواية."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store