
والد أسير إسرائيلي: "نتنياهو" يفضل أن يقتل جميع "الرهائن" ليرتاح
جاء ذلك ردا من والد الجندي الأسير بعد تصريح لنتنياهو عقب بث مقطع فيديو لأحد الرهائن بدا فيه يعاني الهزال بسبب نقص الطعام .
وسخر يوتام, شقيق الجندي نمرود, فى منشور على حسابه على منصة (إكس) من قول نتنياهو "الأفضل القضاء على الرهائن , ومن ثم تحقيق النصر العسكري", مستخدما التعبير الذي يستخدمه نتنياهو دوما منذ بداية الحرب على غزة في السابع من أكتوبر 2023.
من جانبها, انتقدت عائلات الرهائن خطة نتنياهو لتوسيع نطاق الحرب على غزة , قائلة إن "نتنياهو يقود إسرائيل والرهائن إلى الهلاك".
وأضاف: إن الأحاديث التي ترددت مرارا وتكرارا حول إطلاق سراح الرهائن وتحقيق نصر حاسم هي احتيال وتضليل إعلامي. إن توسيع نطاق الحرب يعرض حياة الرهائن للخطر, وهم أصلا في خطر داهم. لن ينجو الرهائن من أيام جحيم طويلة أخرى.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي تحدث مع رئيس الصليب الأحمر الدولي جوليان لاريسون وطلب مشاركته في توفير الطعام للرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة وكذلك العلاج الطبي الفوري لهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
نافذة "مفترق طرق مصيري".. ضغوط الرأي العام تحاصر نتنياهو
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 05:20 مساءً نافذة على العالم - في وقت تتفاقم فيه المعاناة الإنسانية في قطاع غزة وتتصاعد الضغوط الداخلية في إسرائيل، تبدو الحكومة الإسرائيلية أمام مفترق طرق مصيري. فصور الأسرى الإسرائيليين التي ظهرت مؤخرا، وما أثارته من غضب في الشارع، وضعت رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أمام خيارين أحلاهما مر: إبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس أو المضي في تصعيد عسكري جديد وسط انقسام داخلي وضغط خارجي. فهل تُسرع هذه الضغوط بالفعل الوصول إلى صفقة، أم تُعقّدها أكثر؟ صدمة الرأي العام الإسرائيلي: صور الأسرى تهز الداخل الشرارة جاءت من مقاطع مصوّرة نشرتها حماس، ظهر فيها اثنان من المحتجزين الإسرائيليين في أوضاع صحية متدهورة داخل أنفاق غزة. الصور كانت "مقززة" و"مؤلمة"، كما وصفها الخبير في الشأن الإسرائيلي نائل الزعبي، الذي أكد في حديثه لـ"ستوديو وان مع فضيلة" أن هذه المشاهد "حركت الشارع الإسرائيلي بقوة"، وأطلقت موجة غضب شعبية غير مسبوقة. الزعبي أشار إلى أن هذا الغضب لم يقتصر على الرأي العام فقط، بل طال النخب الأكاديمية، مستشهداً بمكالمة تلقاها من محاضِرة بجامعة تل أبيب تساءلت فيها عن البعد الديني والإنساني لما تقوم به حماس، معتبرة أن سلوكها "تجاوز للحدود الإنسانية والإسلامية". في المقابل، يرى الدكتور أمجد شهاب أن عرض الصور هدفه تسليط الضوء على كارثة إنسانية تتفاقم منذ شهور في غزة، وأن حماس "تحافظ على الأسرى رغم الظروف"، متهما إسرائيل بأنها من يتحمّل مسؤولية المجاعة وقصف مناطق يُعتقد بوجود الأسرى فيها. حرب الصور بين الضغط السياسي والدعاية الإعلامية أظهرت الصور الأخيرة وجهًا من وجوه "الحرب النفسية"، حيث رأى فيها الجانب الإسرائيلي محاولة ضغط سياسي من حماس لتحقيق مكاسب في مفاوضات التهدئة. لكن، بحسب الدكتور شهاب، فإن "استخدام هذه الصور هو للتذكير بأن 2.2 مليون إنسان في غزة يُعاملون كرهائن، وأنه لا يمكن للعالم تجاهل المجاعة وانقطاع الدواء والغذاء"، مشددا على أن المحتل – إسرائيل – هو المسؤول قانونياً وأخلاقياً عن إدخال المساعدات. في المقابل، اتهم الزعبي حركة حماس بالمماطلة "من أجل مصالحها فقط"، وقال إن "حماس تفاوض من الفنادق، بينما يموت الغزيون تحت القصف"، مشيرا إلى أن حماس تعرف أن "إسرائيل والعالم لا يريدون بقاءها في غزة، ومع ذلك تواصل التعنت"، وهو ما اعتبره إصرارًا على تأجيل الصفقة على حساب الدم الغزي. الخيارات المطروحة أمام إسرائيل: صفقة أم تصعيد؟ بحسب القناة 12 الإسرائيلية، هناك ثلاثة سيناريوهات مطروحة على الطاولة: تصعيد عسكري نوعي أو توغل محدود داخل غزة. توسيع الحرب لتشمل جبهات أخرى. منح فرصة جديدة للمفاوضات عبر وسطاء مثل قطر ومصر. الزعبي يرى أن "إسرائيل قادرة على فعل ما تقول"، وأن هناك "إجماعاً إسرائيلياً سياسياً وعسكرياً وشعبياً" على أمرين: تحرير الأسرى بأي ثمن، وإنهاء وجود حماس في غزة. أما إمكانية الصفقة، فربطها الزعبي بإقدام حماس على إطلاق الأسرى فوراً، وإلا فإن "السيناريو الصعب لسكان غزة هو القادم". لكن الدكتور شهاب رفض هذا الطرح، قائلاً إن "الحكومة الإسرائيلية لا ترغب فعلياً في إطلاق الأسرى، بل تتخذهم ذريعة لمواصلة القصف"، مشيراً إلى أن "وزيراً في حكومة نتنياهو وصف الأسرى بأنهم أسرى حرب، وبالتالي فإن تبادلهم لن يكون إلا بعد نهاية العمليات العسكرية". وأضاف أن هذا النهج يهدف إلى "إطالة أمد الحرب لغايات سياسية تخص نتنياهو نفسه"، وهو ما تؤكده تصريحات مهندس صفقة شاليط، ياسكن، الذي قال إن "الملف جاهز والصفقة ممكنة، لكن نتنياهو يعطلها". هل تقوّض الضغوط صفقة محتملة؟ تشير المعطيات إلى أن الضغوط على نتنياهو تزداد من أكثر من جهة:


المشهد العربي
منذ ساعة واحدة
- المشهد العربي
زيلينسكي يتحدث إلى ترامب قبل انتهاء مهلة لروسيا لإحلال السلام
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الثلاثاء إنه أجرى محادثة "مثمرة" مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب تناولت إنهاء الحرب والعقوبات على روسيا ووضع اللمسات الأخيرة على صفقة طائرات مسيرة بين الولايات المتحدة وأوكرانيا. كان ترامب، الذي أشار إلى إحباطه من فلاديمير بوتين في الأسابيع القليلة الماضية، قد أمهل الرئيس الروسي حتى الثامن من أغسطس آب لإحلال السلام في أوكرانيا أو مواجهة عقوبات أشد. وقال زيلينسكي في منشور على إكس "الرئيس ترامب على علم تام بالضربات الروسية على كييف وغيرها من المدن والمناطق"، في إشارة إلى الهجمات الروسية المكثفة بطائرات مسيرة وصواريخ.


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
أحمد موسى يصل إلى 10 ملايين متابعة في شهر واحد مع 'عاشت بلادي'
احتفل الإعلامي بتحقيق رقم قياسي جديد في عدد متابعات تغريداته عبر منصة 'إكس' خلال شهر يوليو الماضي، حيث أشار إلى أن هذا الإنجاز يعكس الثقة والدعم الكبيرين من جمهوره. أحمد موسى يصل إلى 10 ملايين متابعة في شهر واحد مع 'عاشت بلادي' ممكن يعجبك: مدرسة الشهيد عصام الدين سالم الثانوية بالفشن تحقق المركز الرابع على مستوى الجمهورية وفي تغريدة له عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، قال موسى: 'شكرًا لكم جمهورنا العظيم، تجاوز عدد من تابعوا التويتات التي أكتبها على حسابي على منصة X خلال شهر يوليو الماضي فقط 10 ملايين متابعة' وأضاف الإعلامي أحمد موسى: 'شكرًا لكم على ثقتكم ودعمكم غير المسبوق، عاشت بلادي' شكرًا لكم جمهورنا العظيم، تجاوز عدد من تابعوا التويتات التي أكتبها على حسابي على منصة X خلال شهر يوليو الماضي فقط 10 ملايين متابعة، شكرًا لكم على ثقتكم ودعمكم الغير مسبوق، عاشت بلادي 🇪🇬🇪🇬. — أحمد موسى – Ahmed Mousa (@ahmeda_mousa). وقد أثار الإعلامي جدلًا واسعًا خلال حلقة جديدة من برنامجه 'على مسئوليتي' المُذاع عبر قناة 'صدى البلد'، وذلك بعد هجومه الحاد على أحد الشخصيات المحسوبة على جماعة الإخوان، والذي وصفه موسى بأنه 'يعبر عن عقلية متطرفة لا ترى في مصر إلا هدفًا للعداء والانهيار' وخلال عرض موسى لمقطع فيديو منسوب لإلهامي، يظهر فيه وهو يقول: 'إحنا بنشتغل عشان نسقط مصر، إسقاط الحكم في مصر أهم من إسقاط نتنياهو'، علق موسى بأن هذا التصريح لا يدع مجالًا للشك حول نوايا من وصفهم بـ'الإخوان وأتباعهم'، مشيرًا إلى أن الحديث بهذه الصراحة يكشف عمق العداء للدولة المصرية ومؤسساتها اتهامات بالخيانة والتحالف مع الأعداء قال أحمد موسى إن تصريحات إلهامي تُظهر بوضوح أن التنظيمات المتطرفة، وعلى رأسها جماعة الإخوان، لم تتخلّ يومًا عن نهجها الذي يسعى لهدم استقرار الدولة، بل وتذهب أبعد من ذلك بمحاولة تشويه صورة مصر إقليميًا ودوليًا. وأضاف موسى أن 'التنظيم الإرهابي'، حسب وصفه، لم يعد يضع إسرائيل كأولوية في المواجهة، بل أصبح يرى أن إسقاط مصر كدولة ومؤسسات هو الهدف الأهم، وهو ما اعتبره 'خيانة صريحة للوطن وانحرافًا كاملًا عن أي مبدأ وطني أو أخلاقي'. دعوة لليقظة والتصدي للأفكار المتطرفة في ختام حديثه، شدد موسى على ضرورة توعية الرأي العام بمثل هذه الأفكار والتصريحات، واعتبر أن ما قيل على لسان إلهامي ليس مجرد رأي شخصي، بل يعكس ما أسماه 'أيديولوجية تنظيمية تستهدف أمن واستقرار مصر'. من نفس التصنيف: تجديد الاعتماد المؤسسي والبرامجي لكلية الطب البيطري بجامعة القاهرة ودعا موسى الجهات المعنية إلى التعامل الجاد مع مثل هذه الخطابات التي تحرّض على العنف والكراهية، مطالبًا بمزيد من اليقظة المجتمعية والإعلامية في مواجهة الخطاب المتطرف، سواء كان صادرًا من الداخل أو الخارج. وفي نفس السياق، أكد الإعلامي أن هناك جهودًا متواصلة لحماية المجتمع المصري من الظواهر السلبية على وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أن الحملة الجارية تستند إلى صلاحيات قانونية واضحة جدًا، وتستهدف كل من يروّج لمحتوى مسيء أو يحرض على قيم تتعارض مع تقاليد المجتمع