
الاتحاد الأوروبي يستهدف سلعاً أمريكية برسوم عقابية
نشر الاتحاد الأوروبي قائمة السلع الأمريكية، التي يعتزم فرض رسوم جمركية انتقامية عليها إذا لم يتم التوصل إلى حل ينهي حرب الرسوم التجارية، التي أطلقها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وتشمل المنتجات المقترحة
منتجات صناعية وزراعية، مثل الصلب والألمنيوم والمنسوجات والأجهزة المنزلية والبلاستيك والدواجن ولحوم البقر والبيض ومنتجات الألبان والسكر والخضار، وتضم القائمة شركة صناعة الطائرات الأمريكية بوينج.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 27 دقائق
- صحيفة الخليج
روسيا ترفض وقف إطلاق النار بدون شروط
نفت روسيا اتهامات أوكرانية بالمماطلة في مفاوضات السلام، وأكدت أن الاتحاد الأوروبي يهدفان إلى التصعيد لإعادة تسليح القوات الأوكرانية، فيما توقعت الولايات المتحدة أن تعرض روسيا «خلال أيام» شروطها لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا، فقد أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن اعتقاده بأن الدعوات الغربية لوقف إطلاق النار في أوكرانيا فوراً وبدون شروط، تهدف إلى إعادة تسليح القوات الأوكرانية. وأشار لافروف إلى أن الكثيرين في الغرب «يفهمون من التسوية في أوكرانيا، شيئاً واحداً فقط. يريدون وقف إطلاق النار من دون أي شروط لمدة شهر، أو حتى لفترة أطول، حتى يتمكنوا بهدوء من تسليح أوكرانيا، وحتى تتمكن أوكرانيا من تعزيز وتجهيز مواقعها الدفاعية بشكل أفضل». ولفت لافروف الانتباه إلى أن «هذه الدعوات لوقف إطلاق النار غير المشروط تأتي بعد عدة سنوات من موقف مختلف تماماً، والذي حدده الاتحاد الأوروبي وأعضاء الناتو، أي لا مفاوضات حتى تكتسب أوكرانيا موقفاً أقوى من روسيا، ولا مفاوضات على الإطلاق حتى تتعرض روسيا لهزيمة استراتيجية». وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن روسيا ترحب «باستعداد جميع الأطراف للمساهمة في تسوية سريعة»، في إشارة إلى موافقة الفاتيكان على استضافة محادثات روسية أوكرانية مباشرة، وفقاً لاقتراح الرئيس الأمريكي، لكنه أوضح أن اختيار مكان انعقاد المفاوضات لم يُحدد بعد، مضيفاً أن موسكو لم تتلق أي اقتراح رسمي من الفاتيكان. وأعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أنه يتوقع أن تعرض روسيا «خلال أيام» شروطها لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا، معتبراً أن هذه الخطوة ستسمح لواشنطن بتقييم مدى جدية موسكو في سعيها للسلام. وأقر الاتحاد الأوروبي رسمياً الثلاثاء الحزمة السابعة عشرة من العقوبات على موسكو مستهدفاً 200 سفينة من أسطول «الشبح». وفي وثيقة من 40 صفحة من التوصيات، تطلب أوكرانيا من الاتحاد الأوروبي بحث خطوات جديدة كبيرة لعزل موسكو، تشمل مصادرة أصول روسية وفرض عقوبات على بعض مشتري النفط الروسي.


سكاي نيوز عربية
منذ 43 دقائق
- سكاي نيوز عربية
نتنياهو يكشف حقيقة ما يتردد عن خلاف مع ترامب
وأسفرت زيارة ترامب لكل من السعودية وقطر و الإمارات عن مجموعة من الصفقات التجارية الكبرى، لكنها أثارت تعليقات إعلامية واسعة ركزت على أن إسرائيل ، أقرب حليف لواشنطن في المنطقة، لم تكن مدرجة ضمن الجولة. وجاءت الزيارة في أعقاب قرار ترامب إنهاء حملة أميركية لمهاجمة الحوثيين في اليمن رغم استمرار الجماعة المدعومة من إيران في إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل، كما جاءت وسط مساع أميركية للتوصل لاتفاق نووي مع طهران. ولم يسبق أن علق نتنياهو علنا على المسألة، لكنه قال لصحفيين في مؤتمر صحفي إنه تحدث إلى ترامب قبل نحو 10 أيام وإن الرئيس قال له: "بيبي، أريدك أن تعرف، لديّ التزام كامل تجاهك، ولدي التزام كامل تجاه دولة إسرائيل". ووسط ضغوط دولية متزايدة على إسرائيل، يطالب ترامب بإنهاء الحرب في غزة سريعا ويتحدث عن معاناة المدنيين في القطاع حيث تسبب حجب إسرائيلي منذ 11 أسبوعا للمساعدات في أزمة إنسانية عميقة. وقال نتنياهو إن جيه.دي فانس نائب الرئيس الأميركي قال له قبل أيام "لا تكترث لكل هذه الأخبار الكاذبة حول هذا الخلاف بيننا".


البيان
منذ 43 دقائق
- البيان
أزمة إسرائيل الآن!
تدخل العلاقات التاريخية العقيدية بين دولة إسرائيل والغرب الأنجلو ساكسوني، مرحلة دقيقة وصعبة وغير مسبوقة. عادة إسرائيل هي الطفلة المدللة للحضارة الغربية، وهي مكون رئيس من مكونات المصالح والمبادئ الغربية في أوروبا، وفي الولايات المتحدة. والدعم الأوروبي الأمريكي للدولة العبرية منذ الحرب العالمية الثانية، لم ينقطع أو يتأثر بأي شكل سلبي، إلا في لحظات تاريخية نادرة. المرة الأولى عقب الحرب العالمية الثانية، حينما وجّه الرئيس الجنرال آيزنهاور إنذاراً واضحاً، يطالب فيه بريطانيا وفرنسا، ومعهما إسرائيل، بضرورة إيقاف العدوان الثلاثي ضد مصر، وضرورة الانسحاب من السويس. المرة الثانية، حينما طالب الرئيس رونالد ريغان الحكومة الإسرائيلية والجنرال شارون، بضرورة سحب القوات الإسرائيلية الغازية، التي احتلت لبنان، وحاصرت بيروت 82 يوماً. الآن، ذات الموقف يتكرر مع حكومة اليمين المتطرف، التي يقودها بنيامين نتانياهو، حينما أوقفت بريطانيا مفاوضات التجارة الحرة مع إسرائيل، احتجاجاً على سياستها في غزة. أما ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وبلجيكا والاتحاد الأوروبي، فقد أعربوا عن رفضهم وشجبهم لسياسة إسرائيل في الاستمرار في الأعمال العسكرية ضد المدنيين في غزة. أما الاتحاد الأوروبي، فقد أعرب بشكل جماعي عن غضبه مما تفعله إسرائيل، وأعربت الأمم المتحدة عن سخريتها من ذلك الحجم الضئيل من المساعدات التي سمحت إسرائيل بإدخالها مؤخراً لغزة «93 شاحنة فقط». أما واشنطن، فقد سربت عن عمد تهديداً بأنها ستكف عن دعم حكومة نتانياهو، إذا استمرت حكومته في عدم إيقاف إطلاق النار. إسرائيل في خطر، بسبب عناد نتانياهو!