logo
زين ترعى منتدى 'تواصل 2025 – حوار حول الواقع والتطلّعات'

زين ترعى منتدى 'تواصل 2025 – حوار حول الواقع والتطلّعات'

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام

استمراراً لدورها كشريك استراتيجي لمؤسسة ولي العهد، ودعمها المتواصل للمبادرات التي تُعنى بالشباب الأردني وتمكينهم، قدّمت شركة زين الأردن ومن خلال منصّتها للإبداع (ZINC) رعايتها لمنتدى 'تواصل 2025 – حوار حول الواقع والتطلعات'، الذي أُقيم يوم أمس السبت تحت رعاية سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في مجمع الملك الحسين للأعمال، بمشاركة واسعة من القادة وصنّاع القرار والمفكرين وروّاد التغيير إلى جانب عدد كبير من الشباب من مختلف محافظات المملكة.
وتمثلت مشاركة زين في المنتدى بتقديم خدمة الإنترنت عبر شبكة 'زين فايبر' بأعلى السرعات لضمان جودة الاتصال بما يمكّن المشاركين من متابعة فعاليات المنتدى بكفاءة عالية، ويعزز من جودة التغطية الإعلامية والمشاركة الرقمية، والمساهمة في إنجاح فعاليات المنتدى، كما اشتملت مشاركة زين في المنتدى على تصوير وتغطية عدد من حلقات البودكاست التي تم بثّها خلال المنتدى بالتعاون ما بين 'استوديو زين' و 'صدى بودكاست'، باستخدام أحدث تقنيات ومعدات التصوير والتجهيزات المتوفرة داخل استوديو زين.
كما شهد المنتدى مشاركة المدير التنفيذي لدائرة الإعلام والاتصال والابتكار وإدارة الاستدامة في شركة زين، طارق البيطار، في مقابلة تلفزيونية ضمن استوديو البث المشترك على هامش فعاليات المنتدى، حيث تناول أبرز محاور الشراكة الاستراتيجية مع مؤسسة ولي العهد، وأثرها في دعم مساحات الابتكار وتمكين الشباب، بالإضافة إلى دور القطاع الخاص في دعم مؤسسات المجتمع الوطني، إلى جانب الخطط المستقبلية لمنصّة زين للإبداع (ZINC)ودور المنصة في دعم وتمكين الشباب الأردني وتعزيز منظومة ريادة الأعمال والإبداع والابتكار في المملكة.
ويأتي دعم زين لهذا الحدث الوطني انطلاقاً من إيمانها الكبير بأهمية إشراك الشباب في صياغة السياسات العامة وصناعة القرار، ودورها المحوري كمزود رائد في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة، وكمساهم فاعل في دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال التكنولوجيا والابتكار. وجاء المنتدى في نسخته الثالثة هذا العام ليركز على محاور رئيسية تشمل التحوّل الاقتصادي، وما يطرحه من تحديات وفرص في ظل التحولات المتسارعة، والاستعداد للمستقبل عبر استشراف دور التكنولوجيا والابتكار في تعزيز تنافسية الأردن وتطوير مهارات شبابه، وشكّل المنتدى مساحة حوارية فريدة لإعادة التفكير في أولويات المرحلة، وصياغة رؤى واقعية تستجيب لطموحات الأردنيين في التنمية المستدامة.
ويُعد منتدى 'تواصل' إحدى المبادرات الوطنية الريادية التي أطلقتها مؤسسة ولي العهد، ويهدف إلى تمكين الشباب من التعبير عن رؤاهم وتطلعاتهم، وتعزيز ثقافة الحوار البنّاء، وبناء جسور من الثقة بين مختلف مكونات المجتمع، بما يسهم في رسم مستقبل أكثر إشراقاً للأردن.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عربيات: الأداء السياحي في الأردن شهد تحسنا ملموسا آخر شهرين
عربيات: الأداء السياحي في الأردن شهد تحسنا ملموسا آخر شهرين

الغد

timeمنذ 20 دقائق

  • الغد

عربيات: الأداء السياحي في الأردن شهد تحسنا ملموسا آخر شهرين

طارق قال مدير عام هيئة تنشيط السياحة الدكتور عبد الرزاق عربيات إن هناك تغيرا ملموسا في الأداء السياحي ونشاطا إيجابيا في آخر شهرين. اضافة اعلان وأشار عربيات إلى ارتفاع أعداد السياح خلال الشهر الماضي بنسبة 27% ويعود ذلك إلى عودة طيران منخفض التكاليف وأردف في إيجاز صحفي أن هنالك رحلات من دول أوروبية لتسير رحلات إلى الأردن عبر الطيران العارض. ولفت إلى أن ارقام سياح البترا ارتفعت بنسبة 55 % خلال شهر نيسان الماضي. وبين أن هنالك دعما حكوميا في مجال الترويج والتسويق هنالك تركيز على السياح بالخليج لفترة الصيف. وقال إن التركيز على سياحة صناعة الأفلام لإنتاج أفلام والتي تلعب دور كبير في الترويج السياحي للمملكة. وأكد أن الأردن وجهة سياحية مفضلة للعالم، وأن القطاع السياحي مهم لدعم الاقتصاد الوطني وتعزيز احتياطي المملكة من العملات الأجنبية. وتابع: "تطويع الذكاء الاصطناعي في الترويج للسياحة بالمملكة. نتطلع إلى تحقيق ارقام مبشرة هذا العام مع بدء تعافي النشاط السياحي". وبين أن "لدينا خطة متكاملة في حال فوز المنتخب والتأهل للمونديال لتسويق الأردن سياحيا اقتصاديا".

تسارع وتيرة الاستيطان في الضفة الغربية
تسارع وتيرة الاستيطان في الضفة الغربية

الغد

timeمنذ 39 دقائق

  • الغد

تسارع وتيرة الاستيطان في الضفة الغربية

نادية سعد الدين اضافة اعلان عمان - أدى تسارع وتيرة الاستيطان إلى ارتفاع عدد المستوطنين في الضفة الغربية لقرابة 800 ألف مستعمر، منهم أكثر من 220 ألفاً بالقدس المحتلة، وفق مخطط صهيوني لزيادة عددهم إلى المليون خلال المرحلة المقبلة، بالتزامن مع مسعى "التهجير" و"الضم" على حساب حقوق الشعب الفلسطيني.ومنذ بداية العام الحالي؛ قرر الاحتلال إقامة حوالي 20 ألف وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية، من ضمنها 1673 تمت المصادقة قبل أيام على إقامتها في المستوطنات الجاثمة فوق أراضي الفلسطينيين عقب مصادرتها، مما يعد رقماً قياسياً مقارنة بالسنوات السابقة، وفق معطيات فلسطينية رسميّة.ومن المقرر أن تقام الوحدات الاستيطانية الجديدة، وفق وسائل إعلام الاحتلال، في ست مستوطنات بينها مستوطنة "بيتار عيليت جنوي" غرب مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية، و"جفعات زئيف" شمال غرب القدس المحتلة، و"كريات نتافيم" شمال غرب سلفيت، شمالا، و"ألون موريه" شرقي نابلس، شمال الضفة الغربية.يأتي ذلك في أعقاب قرار استيطاني مماثل تم اتخاذه الأسبوع الماضي لإقامة 22 مستوطنة جديدة في منطقة الأغوار بالضفة الغربية المحتلة، مما يزيد عدد المستوطنات إلى 180 مستوطنة و256 بؤرة استيطانية جاثمة فوق أراضي الفلسطينيين في الضفة الغربية، منها 138 بؤرة تصنف على أنها رعوية وزراعية، حتى نهاية العام الماضي، وفق معطيات رسمية فلسطينية.ويؤدي عقد ما يسمى مجلس التخطيط الأعلى، المعني بالمصادقة على مخططات الاستيطان في حكومة الاحتلال، لاجتماعات أسبوعية بدلا من أربع مرات في السنة، إلى مضاعفة وتيرة تنفيذ المخططات الاستيطانية، والموافقة على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية دفعة واحدة.كما أن التحرك نحو الموافقة على الخطط الاستيطانية بشكل أسبوعي، يؤدي إلى تكثيف وتعزيز التوسّع الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية، باعتباره أحد التغييرات الجوهرية التي أجرتها حكومة "نتنياهو-سموتريتش" في حزيران (يونيو) 2023، حيث ألغت الحاجة إلى موافقة وزير الحرب الصهيوني في كل مرحلة من مراحل تقدم خطط البناء في المستوطنات.وبناء على ذلك؛ ومنذ بداية شهر كانون الأول (ديسمبر) 2024، أضحى ما يسمى المجلس الأعلى للتخطيط يعقد مناقشات أسبوعية للمصادقة على إقامة المزيد من الوحدات الاستيطانية في المستوطنات.وقبل هذا التعديل، كان يتطلب الحصول على مصادقة مسبقة من وزير الأمن الصهيوني على أي تقدم في خطط البناء الاستيطانية، مما أدى إلى تحديد جلسات "مجلس التخطيط الأعلى" بحوالي أربع مرات سنوياً، وكانت كل جلسة تشهد المصادقة على آلاف الوحدات دفعة واحدة.ومنذ بداية حرب الإبادة الجماعية الصهيونية ضد قطاع غزة، صعّد الاحتلال ومستوطنيه اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، حيث يستهدف الفلسطينيون بمختلف أشكال القمع، من اعتقالات وهدم منازل ومصادرة الأراضي وتهجير السكان قسرا، في سياق مخططات ترمي إلى فرض السيطرة على الأرض وتهويدها.ويُشار إلى أن محكمة العدل الدولية أفادت، في 20 تموز (يوليو) 2024، بإن "استمرار وجود "دولة إسرائيل" في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني"، مشددة على أن للفلسطينيين "الحق في تقرير المصير"، وأنه "يجب إخلاء المستوطنات القائمة على الأراضي المحتلة"، حيث تعتبر الأمم المتحدة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير قانوني، وتدعو منذ سنوات إلى وقفه دون جدوى.وفي نفس الصعيد؛ هدمت قوات الاحتلال أكثر من 33 منشأة في القدس المحتلة، خلال الشهر الماضي، منها 16 منشأة سكنية و17 منشأة تجارية، في إطار مخطط صهيوني للسيطرة على المدينة وتهويدها وطمس معالمها، حيث تعتبر أعلى عدد من عمليات الهدم في عام 2025 حتى الآن.وبذلك؛ يرتفع العدد الإجمالي لعمليات الهدم في القدس المحتلة منذ بداية العام الحالي إلى 93 عملية، منها 53 وحدة سكنية و40 مبنى غير سكني، حيث جرى هدم 23 مبنى في كانون الثاني (يناير)، و15 في شباط (فبراير) ، و14 في آذار (مارس) ، و8 في نيسان (أبريل) ، و33 في أيار (مايو)، بحسب ما يسمى منظمة "عير عميم" اليسارية القائمة في الكيان المُحتل.يأتي ذلك على وقع اقتحام مجموعات كبيرة من المستوطنين المتطرفين، أمس، للمسجد الأقصى المبارك، من جهة "باب المغاربة"، تحت حماية أمنية مشددة من قوات الاحتلال، تلبية لدعوات جماعات "الهيكل" المتطرفة، إلى المشاركة في اقتحام "الأقصى" في ذكرى ما يُسمى "نزول التوراة"، وإقامة الصلاة في المسجد.وأدى المستوطنون صلواتهم الجماعية والعلنية داخل المسجد الأقصى، وتركزت بشكل خاص في المنطقة الشرقية منه، والتي أصبحت منطقة مخصصة لصلوات المستوطنين اليومية، والتي تتصاعد بشكل ملحوظ خلال الأيام والمناسبات اليهودية.ورافقت قوات الاحتلال اقتحامات المستوطنين منذ لحظة دخولهم حتى خروجهم عبر باب السلسلة، وخلال ذلك، فرضت القوات قيودًا على دخول المسلمين إلى الأقصى، وعلى أماكن تواجدهم وجلوسهم وصلاتهم فيه، حيث تمنع التواجد في مسار المستوطنين.أما المنطقة الشرقية، فقد تمكنت سلطات الاحتلال من عزلها ومنع دخول الفلسطينيين إليها خلال عملية الاقتحام وأداء الصلوات والطقوس التلمودية المزعومة، تحت طائلة الملاحقة بالاعتقال والإبعاد عن المسجد الأقصى.

إطلاق منصة 'Evorole' للتوظيف عن بُعد
إطلاق منصة 'Evorole' للتوظيف عن بُعد

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

إطلاق منصة 'Evorole' للتوظيف عن بُعد

برعاية وزير الاقتصاد الرقمي والريادة المهندس سامي سميرات، وبحضور وزير العمل السابق ومؤسس مركز تطوير الأعمال نايف استيتية، تم إطلاق منصة 'Evorole' للتوظيف عن بُعد، وهي منصة مشتركة ما بين مركز تطوير الأعمال – BDC وشركة Samira الأمريكية للتوظيف عن بعد للشباب الأردني وربطهم بسوق العمل في الولايات المتحدة الأمريكية من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي. تسعى المنصة إلى تسريع وصول الشباب الأردني – سواء من الخريجين أو من لا يزالون على مقاعد الدراسة – إلى فرص عمل عن بُعد في السوق الأمريكي، على أن تشمل المرحلة الثانية من المشروع التوسع إلى أسواق العمل في كندا والمملكة العربية السعودية. وتقدم 'Evorole' حلاً مبتكرًا يربط بين الشركات الأمريكية والمواهب الأردنية من خلال أدوات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب توفير دعم وتوجيه وظيفي للمستخدمين عبر فريق مختص يعمل على تعزيز جاهزيتهم وربطهم بالفرص المناسبة. من جانبه، عبّر وزير الاقتصاد الرقمي والريادة المهندس سامي السميرات عن اعتزازه بإطلاق منصة Evorole، معتبرًا إياها خطوة متقدمة على طريق دمج الكفاءات الأردنية الواعدة في أسواق العمل الدولية، بما يعزز النمو الاقتصادي ويوسّع فرص التشغيل أمام الشباب. وأكد أن الأردن يزخر بطاقات بشرية متميزة ومواهب قادرة على الإبداع والتميّز، عندما تتوفر لها البيئة الداعمة والأدوات المناسبة. وتمثل المنصة ترجمة عملية لهذا الإيمان، إذ تفتح أمام الشباب الأردني نافذة جديدة للتواصل مع العالم، وإثبات حضورهم المهني من خلال حلول ذكية مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي ،وأشار إلى تطلعه لأن تشكّل Evorole نقطة انطلاق لقصص نجاح أردنية ملهمة، تُصاغ بسواعد الشباب، وتعكس قدراتهم التقنية وريادتهم، وتسهم في ترسيخ مكانة الأردن في الاقتصاد الرقمي العالمي. وأكد نايف استيتية وزير العمل السابق ومؤسس مركز تطوير الأعمال على أن إطلاق المنصة يأتي ضمن جهود مركز تطوير الأعمال في دعم وصول الشباب الأردني لفرص العمل في الأردن وخارجها، وفتح آفاق وظيفية جديدة لهم داخل الأردن وخارجه، مشددًا على أهمية استثمار الثورة التكنولوجية في الذكاء الاصطناعي لرفع تنافسية الكفاءات الأردنية في الأسواق العالمية، والحد من البطالة، بما يتماشى مع رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمير الحسين في التحديث الاقتصادي الشامل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store