
نسرين أمين متزوجة من محمد عبد الرحمن في فيلم بيج رامي مع رامز جلال
تواصل الفنانة نسرين أمين، تصوير مشاهدها في فيلم " بيج رامي" الذي يقوم ببطولته الفنان رامز جلال والمقرر عرضه في دور السينما خلال موسم صيف 2025، حيث تجسد نسرين أمين خلال أحداث الفيلم شخصية زوجة محمد عبد الرحمن "توتا" ويحدث بينهما العديد من المواقف الكوميدية وتكشف الأحداث عن علاقتهما بـ رامز جلال.
نسرين أمين تكرر تعاونها مع رامز جلال
تجتمع نسرين أمين مع رامز جلال للمرة الثانية في السينما بعدما شاركت معه في بطولة فيلم " رغدة متوحشة" بظهور خاص، وجسدت دور زوجته وأم ابنه، وشارك في بطولة الفيلم كلًّا من ريهام حجاج، بيومي فؤاد، محمد ثروت، انتصار، أحمد فتحي، ويزو، سامي مغاوري، حمدي الوزير وجاء من تأليف لؤي السيد وإخراج محمود كريم
يمكنكِ قراءة.. أماكن التصوير تنتعش بـ 8 أفلام جديدة للعرض قريباً وهؤلاء نجومها
فيلم " بيج رامى" انطلق تصويره مطلع الشهر الماضي، وهو من بطولة رامز جلال، بسمة بوسيل، محمد عبد الرحمن توتا ، محمد أنور، نسرين أمين، محمود حافظ وهدى الإتربى، بالإضافة إلى عدد من الفنانين الذين يظهرون كضيوف شرف، والفيلم من تأليف فاروق هاشم ومصطفى عمر وإخراج محمود كريم وإنتاج وليد صبري.
"الدشاش" آخر أفلام نسرين أمين
وكان آخر أعمال نسرين أمين في السينما فيلم " الدشاش"، الذي شاركت في بطولته إلى جانب محمد سعد ، زينة، باسم سمرة، نسرين طافش، أحمد الرافعي، مريم الجندي، محسن منصور، أحمد فهيم رشوان توفيق، محمد يوسف أوزو، ياسر علي ماهر، عفاف مصطفى وعدد آخر من الفنانين، والفيلم من تأليف جوزيف فوزى وإخراج سامح عبد العزيز.
وعلى مستوى الدراما تنتظر نسرين أمين عرض مسلسل " حرب الجبالي" يوم الأحد المقبل الموافق 18 مايو، حيث يأتي عرض العمل بعد تأجيل 3 سنوات لاسيما وأنه تم الانتهاء من تصوير آخر مشاهده خلال شهر نوفمبر عام 2022.
View this post on Instagram
A post shared by Nesreen Amin نسرين أمين (@nesreen_amin)
تابعي أيضاً.. تفاصيل خروج مسلسل حرب الجبالي إلى النور بعد تأجيل 3 سنوات
مسلسل " حرب الجبالي" يشارك في بطولته عدد كبير من الفنانين، حيث يضم في قائمة أبطاله أحمد رزق، سوسن بدر، هبة مجدي، نسرين أمين، رياض الخولي، صلاح عبد الله، فردوس عبد الحميد، أحمد خالد صالح، لقاء سويدان، أشرف عبد الغفور، خالد كمال، أحمد عزمي، دنيا المصري، صفوة وهو من تأليف سماح الحريري وإخراج محمد أسامة وإنتاج صادق الصباح.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 32 دقائق
- الشرق الأوسط
أفلام مصرية على «أمازون»
> أبرم الزميل سامح فتحي اتفاقاً يستحق التقدير. في الشهر المقبل، ستَعرض منصَّة «أمازون» مجموعة كبيرة من الأفلام المصرية التي كان الزميل قد حاز على حقوقها ورمَّمها. > ليس هناك من بين المعنيين من يحرص على ترويج أفلام السينما المصرية القديمة كما يفعل سامح فتحي، وذلك منذ سنوات عدّة. لكن الاتفاق الحالي بينه وبين «أمازون» هو بمثابة قمَّة نشاطاته في هذا المجال حتى الآن. > من بين المجموعة التي ستعرضها المنصة المذكورة: «أيامنا الحلوة» لحلمي حليم (1955)، و«أمير الدهاء» لهنري بركات (1964)، و«الحاقد» لريمون منصور (1962)، و«كلهم أولادي» لأحمد ضياء الدين (1962). > لا تستدعي المناسبة عملية تقييم نقدية. معظم هذه الأفلام، وسواها من إنتاج الخمسينات والستينات، كانت جماهيرية بمستويات دون المقبول، لكنها كانت أيضاً السبب في ولادة الموجة المصرية الجديدة في السبعينات والثمانينات بوصفها ردَّ فعل رافضٍ لها. الواقع أن كل الموجات السينمائية في العالم، من بريطانيا إلى فرنسا والبرازيل والولايات المتحدة والعالم العربي، تزامنت في نهضة واحدة خلال تلك الفترة بصفتها حركة رفضٍ ورغبة في تجاوزِ السينمات السابقة. > من ناحية أخرى، كثيرٌ من الأفلام القديمة (كما نسميها) يبدو اليوم أفضل من الجديد السائد. المسألة ليست تحديث تقنيات وبلورةً «أسلوبية» ترقص فيها الكاميرا، ويُمنح كل ممثل 15 ثانية لإلقاء قنبلة حوارية خاطفة. أفلام الأمس استندت إلى تفعيلِ مناهجَ عملٍ، بصرف النظر عن قيمتها الفنية. > عبارة «الزمن الجميل» المنتشرة منذ سنوات هي رمزية أكثر منها وصفاً حقيقياً. في ذلك الحين، نظرَ نُقاد الفترة إلى أفلام حلمي رفلة، وحلمي حليم، ونيازي مصطفى، وحسام الدين مصطفى، وأحمد ضياء الدين، وسواهم نظرة نقدية حادَّة. هذه هي النظرة نفسها التي يُوجِّهها نُقاد اليوم صوب أي فيلم يخفق فنياً.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
«الجرافيتي فن أم فوضى؟»
فن الشارع، أو فن الكتابة على الجدران (الفن) الذي اختلف فيه الناس، وتضاربت بسببه الآراء، فما بين القبول والاعتراض والإعجاب والسخط تفاوتت مكانة الجرافيتي، وفي الحقيقة قد نقول إنه الفن الذي جعلنا نعيش شعور التضاد بين براعته و بين جرأته، فرغم جماله وعمق فكرته إلا أنه غالبًا مرفوض لعشوائيته ولأنه يتسلل إلى الجدران والأماكن العامة دون وجه حق، ودون إذن من أصحابها، أو احترام للحق العام، وهذا ما يجعله غير مقبول في مجتمعاتنا بل يُعد تشويهاً للأماكن والشوارع، ويعتقد البعض أنه فن حديث وشاذ ابتدعه المراهقون والعاطلون، ولكن لو تتبعنا التاريخ سنجد أنه من أقدم الفنون والتي تعود إلى الحضارات الإغريقية والرومانية والفرعونية، وقد وُجدت الرسومات على الكهوف والأحجار والأسوار منذ آلاف السنين، وقد تناقله الناس لأنهم يعدونه في الأساس وسيلة اتصال، وتعبيراً عن النفس، (الجرافيتي) فن عشوائي بألوان لافتة وصاخبة، وأدوات بسيطة غير مكلفة، ولكنه في العمق فن توضيحي يتحدث عن قضايا اجتماعية وسياسية مثل الفقر، والغضب والاحتجاج، والمشكلات والقصص الغرامية، لذا يعد من أساليب التعبير عن الرأي لدى الشعوب، وطريقة علنية للبوح بمكنونات الروح خاصة بين المراهقين والشباب، وقد تزايد عدد فناني الجرافيتي والذين يرون أن في ممارساتهم الفنية إحياءً للأزقة والأماكن المهجورة والشعبية، ويجدون أنها تحولت إلى مزارات سياحية جميلة، بينما يرى غالبية الشعب أنها نوع من الفوضى والعشوائية، ولم يقتصر الفن الجرافيتي على الرسم فقط بل قد أتى بعدة أنماط مختلفة منها النمط الكتابي، فقد يُختزل جدار كامل في بيتٍ من الشعر، أو عبارات من النثر، والتي غالبًا تبوح بعاطفة خفية، أو مشاعر مكبوتة، أو رسائل مبطنة، وقد أُطلق مؤخرًا على هذا النوع الكتابي بما يعرف بأدب الشوارع، والذي ذاع صيته كأدبٍ ملموس، ورغم السمعة السيئة للجرافيتي إلا أنه قد عاود الظهور كفنٍ مرغوب، وأدبٍ رفيع، ومنبرٍ إعلاميّ، والجدير بالذكر أنه قد اكتسب تلك الصورة السيئة باعتبار أنه دلالة على المجتمعات غير المتحضرة، وأيضًا لأن بعض رواده من المتسولين والجهلة والعصابات خاصة في الدول الغربية، أما في المملكة العربية السعودية فقد اُختزل على بعض الأسوار المهجورة، وجدران البيوت الفارغة، والأزقة القديمة، وهو غالبًا للتعبير العاطفي، أو للتحيز للأندية الرياضية من قِبل بعض جماهير الكرة، ما بين الفن وما بين التشوه البصري وَقَع الجرافيتي، آمن به البعض ورفضه الكثير، ولكن في اعتقادي الشخصي أنه لو كان داخل منظومة بعيدة عن العشوائية سيكون له شأن إبداعي، ووقع مميز بين الفنون، واستثمار هادف للمهارات المكبوتة.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
توصياتخمسة كتب توصيمنصورة عز الدين بقراءتها
في هذه الزاوية ستأخذنا الروائية المصرية منصورة عز الدين الفائزة بعدة جوائز عربية إلى عوالم القراءة والرواية من خلال ما اطلعت عليه مؤخراً وتوصي القراء بقراءتها: «مع آغاثا في إسطنبول» كريستينا فرناندث كوباس من أبرع كتاب القصة المعاصرين، ومجموعتها هذه متميزة، خاصة قصتي «مع آغاثا في إسطنبول» و»ذات الرداء الأخضر» ويجمع بينهما هوس امرأة بأخرى. في قصصها تتعامل كوباس بمهارة مع الهواجس والوساوس، التي يفترض بها أن تكون هامشية وعابرة، وتمنحها الصدارة فنرى ما قد يسببه هذا من انهيارات لعالم الشخصيات. البراعة نفسها تسم أيضًا مجموعتها القصصية الأخرى المترجمة إلى العربية «حجرة نونا». «قدر الغرف المقبضة» في هذه الرواية يحكي عبد الحكيم قاسم حياة بطله من خلال الغرف التي عاش فيها، ومن بينها زنزانة، وفي رأيي أن تجربة السجن كما كتبها قاسم، في جزء من الرواية، من أعمق وأعذب ما كُتِب عن السجون روائيًا. وحتى الجزء المتمحور حول طفولة البطل وصباه ومطلع شبابه، يمكن إدراجه في مفهوم السجن والتكبيل بالمعنى الأشمل والأوسع. «أقفاص فارغة» بلغة تقاطع المجازات تكتب فاطمة قنديل عن الشخصي والحميم، فيطل علينا العام من طرف خفي. وتفضح تواطؤات ثقافية واجتماعية عديدة، لتكشف عن العطب المتغلغل في علاقة الذات بأقرب المقربين منها. من جهة أخرى، تتحول القسوة المهيمنة على أجواء النص والتي تسم كثيرًا من شخصياته، بفضل الجرأة الكبيرة، إلى أداة تطهير ووسيلة لتصريف الألم وترويضه. والدقة التي تقبض بها الكاتبة على الأحداث وترسم بها تفاصيل الأماكن تحيل كتابها إلى خارطة للتغيرات العمرانية والاجتماعية والطبقية في مصر على مدار عقود تمتد من الستينات حتى الآن. «أقفاص فارغة» هي سردية الحيوات الصغيرة المسجونة في أطر مختلفة، أهمها الزواج، وما قد ينتج عنه من علاقات أسرية، حميمة في الظاهر، لكنها فارغة في جوهرها. «الكتابة إنقاذ اللغة من الغرق» يعد هذا الكتاب المفتاح الأهم لفهم عوالم الكاتب العراقي لؤي حمزة عباس، إذ يقدم فيه خلاصة رؤيته للكتابة، وهو أحد أمتع الكتب عن الكتابة وعلاقتها بالعالم. تلوح آثار مدن إيتالو كالفينو اللامرئية بين ثنايا نصوص «الكتابة.. إنقاذ اللغة من الغرق»، لكننا هنا لسنا أمام تأثر بليد، بل حوارية إبداعية خلّاقة، تذكرنا بأن صاحب «حامل المظلة» هو أحد أهم كتاب القصة المعاصرين. «حكايات روسية» مجموعة قصصية متميزة يتبدى فيها إلمام الكاتب الإسباني فرانثيسك سيريس بتاريخ روسيا وتفاصيل الحياة الروسية دون مبالغة أو استعراض، خاصة أنه ينحاز بذكاء للبسيط والعابر. ينسب سيريس قصصه إلى خمسة كتاب روس متخيلين تتباين انشغالاتهم وأمزجتهم بشكل ملحوظ ومقنع، لدرجة أن القارئ يمكنه أن يختار كاتبًا مفضلًا أو أكثر من بينهم، لكن هذا التباين لا يصل حد الفصام التام، إذ ثمة رابط ما بينهم؛ كأننا أمام وجوه متنوعة لكاتب واحد، لا أمام خمسة كتاب مختلفين حقًا.