logo
3126 صفقة بيع عقارية بـ9 مليارات درهم في دبي خلال أسبوع

3126 صفقة بيع عقارية بـ9 مليارات درهم في دبي خلال أسبوع

أرقام١٨-٠١-٢٠٢٥

مدينة دبي
لامست التصرفات الإجمالية في سوق عقارات دبي، خلال أسبوع، حاجز 12.1 مليار درهم نتجت عن 4410 إجراءات، حسب بيانات الموقع «دبي ريست».
حققت المبيعات الإجمالية 9 مليارات درهم، من خلال 3126 صفقة، جاء أعلاها ضمن منطقة اليفرة 1 بنحو 570 مليون درهم نتجت عن 100 صفقة، ثم دبي الجنوب ثانية بواقع 533 مليون درهم من خلال 289 صفقة، ثم بوكدرة ثالثة بقيمة 414 مليون درهم تحققت من خلال 56 صفقة.
ولامست الرهون 2.6 مليار درهم نتجت عن 1121 إجراء. تصدرت منطقة جميرا فيليج سيركل المركز الأول بـ588 مليون درهم من خلال 202 إجراء، تلتها دبي لاند ريزيدنس كومبلكس ثانية بنحو 218 مليون درهم نتجت عن 191 إجراء، ثم دبي مارينا ثالثة بـ121 مليون درهم من خلال 65 إجراء.
أما الهبات فوصلت إلى 481 مليون درهم من خلال 163 معاملة، جاءت أعلاها في دبي هيلز بواقع 108 ملايين درهم من خلال معاملة واحدة، ثم حدائق الشيخ محمد بن راشد ثانية بنحو 51 مليون درهم نتجت عن معاملتين، تلتها الخليج التجاري ثالثة بـ50.7 مليون درهم من خلال 44 معاملة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دبي تطلق مركزًا لتكنولوجيا العقارات لتسريع نمو القطاع إلى 1.2 مليار دولار
دبي تطلق مركزًا لتكنولوجيا العقارات لتسريع نمو القطاع إلى 1.2 مليار دولار

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

دبي تطلق مركزًا لتكنولوجيا العقارات لتسريع نمو القطاع إلى 1.2 مليار دولار

أطلقت دبي مركزًا لتكنولوجيا العقارات PropTech Hub بهدف تسريع نمو هذا القطاع ليصل إلى 1.2 مليار دولار خلال 5 سنوات. وبلغت سوق تكنولوجيا العقارات في دبي نحو 600 مليون دولار في عام 2023. ويهدف المركز إلى جذب استثمارات بقيمة أكثر 270 مليون دولار، ودعم أكثر من 200 شركة تعمل في هذا القطاع، واستقطاب 20 صندوق استثمار مهتم بحلول 2030. #دبي تطلق مركزًا لتكنولوجيا العقارات PropTech Hub بهدف تسريع نمو هذا القطاع ليصل إلى 1.2 مليار دولار خلال 5 سنوات للحلقة الكاملة: @SamarMashta #الإمارات #ريادة #العربية_Business — العربية Business (@AlArabiya_Bn) May 25, 2025 وفي خطوة استراتيجية لتعزيز ريادة دبي في قطاع العقارات وتوظيف التقنيات الحديثة في خدمة الاستثمار العقاري، أطلقت دائرة الأراضي والأملاك في دبي، أول مشروع عقاري مرمّز في المنطقة عبر منصّة "بريبكو مِنت"، بالشراكة مع شركة بريبكو القابضة، وبالتعاون مع سلطة تنظيم الأصول الافتراضية (VARA)، ومصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، ومؤسسة دبي للمستقبل من خلال "ساندبوكس العقاري". وأوضحت الدائرة في بيان اليوم الأحد، أنه تم اختيار بنك "زاند" الرقمي كشريك من القطاع المصرفي للمشروع في مرحلته التجريبية، لتكون دبي بذلك أول مدينة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعتمد منصة مرخصة للترميز العقاري. وقد بدأت الدائرة المرحلة التجريبية للاستثمار في العقار المرمّز، ما يمثل الإطلاق الرسمي للمنصة الإلكترونيّة التي تمكّن المستخدمين من تحقيق المكاسب، وامتلاك حصة في مشروع عقاري مميّز بدبي. وباتت المنصّة متاحة بشكل حصري لحاملي الهوية الإماراتية، على أن يتم قريبًا توسيع نطاقها وطرحها عالميًا، إلى جانب إشراك المزيد من المنصات في مراحل لاحقة، ما يعزز مكانة دبي كمركز رائد في ابتكار العقارات المرمّزة.

«قمة الإعلام العربي» تنطلق اليوم في دبي وتناقش التحديات وصياغة مستقبل القطاع
«قمة الإعلام العربي» تنطلق اليوم في دبي وتناقش التحديات وصياغة مستقبل القطاع

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«قمة الإعلام العربي» تنطلق اليوم في دبي وتناقش التحديات وصياغة مستقبل القطاع

في ظل تحديات غير مسبوقة تواجه قطاع الإعلام العربي، تنطلق في دبي اليوم فعاليات قمة الإعلام العربي 2025، وذلك لبحث تطورات القطاع في ظل مشهد عالمي متسارع يغلب عليه التطور الرقمي وتحديات الذكاء الاصطناعي. القمة، التي تحمل شعار «الإعلام في زمن التحولات»، وتعقد في الفترة ما بين 26 إلى 28 مايو (أيار) الحالي، يشارك فيها نحو 6000 مشارك من قادة الفكر والسياسة والإعلام. وستبحث في هذا الحدث الكبير التحولات المتسارعة بفعل الرقمنة وتغير سلوك الجمهور، ومواجهة المؤسسات الإعلامية تحديات التمويل، والتكيّف مع متطلبات العصر الرقمي، وصياغة نماذج عمل مستدامة قادرة على الصمود أمام المنافسة العالمية. وفي الوقت ذاته، تقدم القمة تصوّرات عملية حول كيفية التعامل مع هذه المتغيرات، مع التركيز على بناء إعلام عربي قوي، متجدد، ومبني على الابتكار والمعرفة. ويتضمن برنامج الدورة الحالية للقمة أكثر من 175 جلسة رئيسة، وأكثر من 35 ورشة عمل تقدمها كبرى المؤسسات الإعلامية والمنصات الرقمية العالمية، وتستضيف مشاركين من 26 دولة حول العالم. منى المرّي منصة تجمع الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، رئيس مجلس دبي للإعلام، قال في تصريح له، إن قمة الإعلام العربي 2025 «تشكل محطة استراتيجية جديدة في مسار الرؤية المتكاملة التي تقودها دبي، بهدف ترسيخ أسس إعلام عربي متفاعل مع متغيرات العصر ومؤهل لصياغة محتوى مؤثر يُجسد واقع المنطقة وتطلعاتها المستقبلية». ولفت إلى أن أجندة القمة هذا العام «تعكس نهجاً عملياً في استشراف المستقبل، عبر التوسع في محاور الذكاء الاصطناعي والتقنيات التحويلية، إلى جانب قطاعات الألعاب الإلكترونية وصناعة الأفلام، التي أصبحت من أبرز الركائز المؤثرة في الخطاب الإعلامي المعاصر». ومن جهتها، قالت منى المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، رئيسة نادي دبي للصحافة، رئيسة اللجنة التنظيمية لقمة الإعلام العربي: «القمة منصة تجمع أهم القائمين على العمل الإعلامي العربي، في أكبر لقاء يجمعهم بنخبة من الرموز السياسية والفكرية». وأضافت: «الهدف يتجاوز رصد واقع الإعلام، فهو يتمحور حول التركيز على استشراف المستقبل، والتفكير في كيفية تحويل الأفكار والرؤى إلى إنجازات ملموسة قادرة على التصدي للتحديات التي تواجه القطاع». وتابعت أن دورة قمة الإعلام العربي تتضمن إطلاق «تقرير نظرة على الإعلام العربي رؤية مستقبلية»، وهو دراسة شاملة تستعرض واقع القطاع العربي في ظل التحولات الراهنة، مع تحليل تأثير التقنيات الجديدة والذكاء الاصطناعي. يأتي التقرير لسد فجوة غياب مرجعيات دقيقة باللغة العربية ترصد بالأرقام والحقائق واقع الإعلام وما ينتظره من متغيرات، في خطوة تهدف إلى بناء أسس معرفية صلبة تسهم في صناعة قرارات استراتيجية على أسس علمية. واردفت المرّي: «حرصنا على تصميم برنامج متكامل يستعرض أفضل الممارسات المهنية والرؤى الأكاديمية، ويستلهم أبرز التجارب العالمية في مجالات الإعلام المتجددة، لتكون القمة مساحة معرفية مفتوحة أمام الإعلاميين وصناع القرار والمُبدعين العرب، تسهم في بناء تصورات عملية لمستقبل القطاع ورفع سقف التميز في مخرجاته». المشاركون تشهد القمة مشاركة شخصيات بارزة، بينهم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، ورئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، ومعالي وزير خارجية سوريا أسعد شيباني، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، إضافة إلى الإعلامي البريطاني بيرس مورغان. وتتضمن أجندة القمة جلسات رئيسية بمشاركة وزراء الإعلام العرب، ومنهم معالي وزير الإعلام الكويتي عبد الرحمن المطيري، والدكتور رمزان النعيمي وزير الإعلام البحريني، ووزير الإعلام اللبناني بول مرقص، وأحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام في مصر، ومن الإمارات عبد الله آل حامد رئيس المكتب الوطني للإعلام، كذلك الدكتور غسان سلامة وزير الثقافة اللبناني، وذلك لمناقشة القضايا الجوهرية المرتبطة بمستقبل الإعلام العربي. منصة القمة (الشرق الاوسط) الذكاء الاصطناعي هذا، وتناقش القمة أحد أعقد التحديات التي تواجه الإعلام اليوم، والمتمثل في الذكاء الاصطناعي الذي أدى إلى ثورة حقيقية في طرق إنتاج المحتوى وتوزيعه، لكنه حمل أيضاً مخاطر توليد محتوى مضلل وزعزعة الثقة. وهنا ذكرت المرّي أن «قمة الإعلام العربي ستتناول هذه الظاهرة من مختلف جوانبها، للبحث في كيفية تسخير الذكاء الاصطناعي لدعم القدرات الاحترافية للإعلاميين العرب وتطوير محتوى موثوق وعالي الجودة، مع الاستعانة بخبراء عالميين في هذا المجال». وأضافت: «لا شك أن التطور التقني السريع والواسع النطاق الذي يشهده العالم اليوم بات يفرض نفسه في صدارة أي حوار هدفه تحديد ملامح المستقبل؛ وقطاع الإعلام ليس استثناءً، بل هو من أهم القطاعات المتأثرة بهذا التطور، سواءً من ناحية رصد وتفعيل فرص كبيرة وغير مسبوقة، أو أيضاً على صعيد ما جلبته الثورة التقنية من تحديات جسيمة تشكل عبئاً حقيقياً على صنّاع الإعلام». وزادت: «لهذا سينصب الجانب الأكبر من الحوار في قمة هذا العام على كل ما يرتبط بهذا التطور من موضوعات، سواءً على مستوى المفاهيم أم الممارسات وكذلك قواعد العمل وعناصر التميز، مع التركيز الكبير على الظاهرة الأكثر تأثيراً في عالم التكنولوجيا، وهي الذكاء الاصطناعي». إطلاق منتديات لمواكبة المتغيرات وضمن جهود مواكبة المتغيرات، تطلق القمة هذه الدورة «منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية»، الذي يواكب النمو العالمي المتسارع لهذين القطاعين الحيويين. وسيتناول المنتدى سبل تعزيز الإنتاج السينمائي وصناعة الألعاب الإلكترونية في دولة الإمارات والمنطقة العربية، بالتعاون مع شركات وخبراء عالميين، بما يسهم في دعم الاقتصاد الإبداعي. أثر ملموس وتتطلع قمة الإعلام العربي إلى لعب دور بارز في تطوير الإعلام العربي، ليس فقط بوصفها منصة حوارية، بل أيضاً بعدّها أداة تحفيزية. وأوضحت المرّي: «القمة ساهمت بشكل واضح في تقديم أفكار جديدة ورصد الاتجاهات الناشئة، ودعمت الأجيال الجديدة من الإعلاميين من خلال مبادرات مثل جائزة الإعلام للشباب العربي، وجائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب، كما مهدت الطريق لبناء شراكات مع مؤسسات إعلامية دولية، ما ساعد على فتح قنوات تدريبية وفرص تعاون مثمرة». وأضافت أن القمة عملت أيضاً على تعزيز معايير الجودة والابتكار، ودعمت المؤسسات الإعلامية في تطوير محتواها وتجهيزاتها التقنية لمواكبة التطور الرقمي. ومن أبرز مبادراتها جائزة الإعلام العربي، التي تطورت من جائزة الصحافة العربية، لتصبح مظلة شاملة تحتفي بالتميز وتعزز المنافسة المهنية عربياً. وحول الجائزة، تلقت جائزة الإعلام العربي هذا العام 2956 مشاركة من مختلف أنحاء العالم العربي ضمن مختلف فئات الجائزة، في حين لاقت جائزة الإعلام العربي للشباب مع عودتها في دورتها التاسعة إقبالاً كبيراً من طلبة وطالبات الإعلام في مختلف البلدان العربية، حيث وصل عدد الأعمال المشاركة في مختلف فئات الجائزة إلى 2736 عملاً. واختتمت المرّي بوصف القمة بأنها «ليست مجرد ملتقى للحوار، بل هي مساحة لإعادة التفكير في مستقبل الإعلام العربي، وسط تحديات غير مسبوقة تفرض إعادة صياغة المفاهيم وتطوير الكفاءات البشرية والتقنية، لتبقى الرسالة الإعلامية قادرة على مواكبة التحولات ومؤثرة وموثوقة لدى الجمهور».

السعودية تتصدر الشرق الأوسط بـ 64 علامة تجارية وتستحوذ على نصف أقوى 10 علامات
السعودية تتصدر الشرق الأوسط بـ 64 علامة تجارية وتستحوذ على نصف أقوى 10 علامات

الاقتصادية

timeمنذ 3 ساعات

  • الاقتصادية

السعودية تتصدر الشرق الأوسط بـ 64 علامة تجارية وتستحوذ على نصف أقوى 10 علامات

تصدرت السعودية منطقة الشرق الأوسط، كأكبر الشركات من حيث القيمة السوقية للعلامات التجارية خلال العام الجاري، بحسب وحدة التحليل المالي في "الاقتصادية". ووفقا للتحليل الذي استند إلى بيانات Brand Finance، تمكنت السعودية من تسجيل الحصة الكبرى في التصنيف على منطقة الشرق الأوسط بـ 64 علامة تجارية، تمثل 43% من إجمالي 150 علامة شملها التقرير في المنطقة. وهيمنت المملكة على 50% من قائمة أكبر 10 علامات تجارية من حيث العدد، واستحوذت على 57% من القيمة الإجمالية بما يعادل 75.5 مليار دولار من أصل 132.3 مليار دولار، وهي القيمة الإجمالية لأكبر 10 علامات تجارية في الشرق الأوسط. وتصدرت شركة أرامكو السعودية القائمة للعام السادس على التوالي، بقيمة علامة تجارية بلغت 41.7 مليار دولار، تمثل نحو 32% من إجمالي قيمة العشرة الكبار، وجاءت بعدها شركة STC في المرتبة الثالثة بقيمة بلغت 16.1 مليار دولار. أما مصرف الراجحي فحل في المرتبة السابعة بـ 7.5 مليار دولار، يليه البنك الأهلي السعودي ثامنا بـ 5.3 مليار دولار، ثم شركة سابك في المرتبة التاسعة بقيمة 4.9 مليار دولار. الإمارات الثانية إقليميا حلت الإمارات في المركز الثاني من حيث عدد العلامات التجارية بـ 43 علامة تشكل 29% من الإجمالي، وتمكنت من دخول قائمة العشرة الكبار بـ3 علامات رئيسية، أبرزها شركة أدنوك البالغة قيمة علامتها 19 مليار دولار، مشكلة 14% من إجمالي قيمة الكبار. أما شركة اتصالات الإمارات فجاءت في المرتبة الرابعة بقيمة 15.3 مليار دولار، إلى جانب طيران الإمارات في المرتبة السادسة بقيمة 8.4 مليار دولار. قطر والكويت ثالثا ورابعا بعد الإمارات، حلت قطر والكويت في المركزين الثالث والرابع، بعدد متساوٍ من العلامات التجارية بلغ 14 شركة لكل منهما، بنسبة 9% من الإجمالي لكل دولة. برزت قطر من خلال بنك قطر الوطني في المرتبة الخامسة البالغة قيمة علامته التجارية 9.4 مليار دولار، بينما الكويت في مؤسسة البترول الكويتية التي جاءت في المرتبة العاشرة بقيمة 4.7 مليار دولار. دول أخرى في التصنيف أما باقي الترتيب، فضم كلا من مصر بـ 8 شركات (5%)، وسلطنة عمان بـ 3 شركات (2%)، والبحرين بشركتين (1%)، كما سجلت كل من العراق والأردن حضورا بشركة واحدة فقط لكل منهما. وحدة التحليل المالي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store