logo
علماء يعثرون على "بيضة ذهبية غامضة" في أعماق المحيط (فيديو)

علماء يعثرون على "بيضة ذهبية غامضة" في أعماق المحيط (فيديو)

رائجمنذ 4 أيام

رصد فريق علمي تابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي في الولايات المتحدة (NOAA) جسماً غريباً لامعاً يشبه البيضة الذهبية في قاع المحيط بالقرب من سواحل ألاسكا، وذلك خلال المراحل الأخيرة من مهمة استكشافية بحرية استمرت خمسة أشهر.
ويتميّز هذا الجسم بشكله البيضاوي الغريب وسطوحه الملساء، وقد أثار فضول العلماء، وسط ترجيحات أولية تشير إلى أنه قد يكون غلافاً لبيضة كائن بحري لم يُحدَّد بعد.
Scientists aboard NOAA"s ship Okeanos Explorer may have made a new discovery two miles below the ocean"s surface in Alaska. The species has a golden color and a spongy surface, and it has researchers completely unsure about what it actually is. pic.twitter.com/lQxHF5KPfc — CNN (@CNN) September 9, 2023
وقالت الهيئة في تعليقها على الاكتشاف: "هذا الكائن الذهبي الغريب، الذي يُحتمل أن يكون غلافاً لبيضة، أثار خيال كثيرين ممن تابعوا البث المباشر للعملية التي تمت قبل نحو عامين"، مؤكدة أن هويته الدقيقة لا تزال غير معروفة حتى الآن.
ويُشار إلى أن هذه المهمة العلمية استخدمت تقنيات تصوير متقدمة قادرة على استكشاف أعماق تصل إلى ستة آلاف متر، ما أتاح للفريق فرصة استكشاف مناطق بحرية غير مسبوقة، وسط آمال بأن يحمل هذا الاكتشاف أدلة جديدة لفهم تنوع الحياة في أعماق المحيطات.
اقرأ أيضاً:
إجبار مسافرة على إزالة مكياجها ليطابق وجهها صورتها بالباسبور
طفل يشتري 70 ألف مصاصة.. طلبها بالخطأ خلال لهوه بهاتف والدته

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طلاب مدرسة إعدادية يصممون طرفا صناعيا لمساعدة كلب مصاب بشلل
طلاب مدرسة إعدادية يصممون طرفا صناعيا لمساعدة كلب مصاب بشلل

رائج

timeمنذ 2 أيام

  • رائج

طلاب مدرسة إعدادية يصممون طرفا صناعيا لمساعدة كلب مصاب بشلل

في بادرة علمية مبتكرة، نجح طلاب في مدرسة إعدادية بمدينة بيفرتون بولاية أوريغون الأمريكية، في تصميم وبناء نموذج أولي لطرف صناعي لمساعدة كلب صغير يعاني من إصابة في العمود الفقري أدت إلى شلل في ساقيه الخلفيتين. مشروع علمي يدمج الابتكار بالواقع ووفقاً لوسائل إعلام محلية، جاء هذا المشروع كجزء من الاختبار النهائي لبرنامج STEM في المدرسة، حيث تم تكليف الطلاب بتطوير نموذج عملي لمساعدة الكلب إمبر، وهو من نوع "لابرادودل" يبلغ من العمر 16 أسبوعًا، على استعادة قدرته على الحركة. اقرأ أيضاً: إجبار مسافرة على إزالة مكياجها ليطابق وجهها صورتها بالباسبور وأوضحت سوزان فو، معلمة برنامج STEM في المدرسة، أن الهدف من المشروع هو تحدي الطلاب لتطبيق معرفتهم في سيناريو واقعي، مما يعزز مهاراتهم في الهندسة والتصميم والتفكير الإبداعي. استخدام مواد معاد تدويرها واختبار النماذج وأضافت أن الطلاب اعتمدوا في تصميماتهم على مواد معاد تدويرها بالكامل، حيث تم اختبار النماذج الأولية باستخدام دمية محشوة لمحاكاة حركة الكلب المصاب. وأشارت إدارة المدرسة إلى أنه في حال أثبتت بعض التصاميم كفاءتها، سيتم العمل على طباعتها بتقنية ثلاثية الأبعاد بحجم مناسب، لاختبار مدى فعاليتها في مساعدة الكلب على الحركة من جديد. خطوة نحو مستقبل أكثر ابتكارا وبحسب تربويين، يُعد هذا المشروع مثالًا رائعًا على كيفية دمج التعليم بالابتكار، حيث يمنح الطلاب فرصة لتطبيق مهاراتهم العلمية والهندسية في حل مشكلات واقعية، كما يعكس أهمية التكنولوجيا الحديثة في تحسين جودة الحياة، ليس فقط للبشر، ولكن أيضًا للحيوانات التي تحتاج إلى دعم طبي وتقني. اقرأ أيضاً: تعرف على أغرب 10 اختراعات في العالم.. سيدهشك الغرض منها

علماء يعثرون على "بيضة ذهبية غامضة" في أعماق المحيط (فيديو)
علماء يعثرون على "بيضة ذهبية غامضة" في أعماق المحيط (فيديو)

رائج

timeمنذ 4 أيام

  • رائج

علماء يعثرون على "بيضة ذهبية غامضة" في أعماق المحيط (فيديو)

رصد فريق علمي تابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي في الولايات المتحدة (NOAA) جسماً غريباً لامعاً يشبه البيضة الذهبية في قاع المحيط بالقرب من سواحل ألاسكا، وذلك خلال المراحل الأخيرة من مهمة استكشافية بحرية استمرت خمسة أشهر. ويتميّز هذا الجسم بشكله البيضاوي الغريب وسطوحه الملساء، وقد أثار فضول العلماء، وسط ترجيحات أولية تشير إلى أنه قد يكون غلافاً لبيضة كائن بحري لم يُحدَّد بعد. Scientists aboard NOAA"s ship Okeanos Explorer may have made a new discovery two miles below the ocean"s surface in Alaska. The species has a golden color and a spongy surface, and it has researchers completely unsure about what it actually is. — CNN (@CNN) September 9, 2023 وقالت الهيئة في تعليقها على الاكتشاف: "هذا الكائن الذهبي الغريب، الذي يُحتمل أن يكون غلافاً لبيضة، أثار خيال كثيرين ممن تابعوا البث المباشر للعملية التي تمت قبل نحو عامين"، مؤكدة أن هويته الدقيقة لا تزال غير معروفة حتى الآن. ويُشار إلى أن هذه المهمة العلمية استخدمت تقنيات تصوير متقدمة قادرة على استكشاف أعماق تصل إلى ستة آلاف متر، ما أتاح للفريق فرصة استكشاف مناطق بحرية غير مسبوقة، وسط آمال بأن يحمل هذا الاكتشاف أدلة جديدة لفهم تنوع الحياة في أعماق المحيطات. اقرأ أيضاً: إجبار مسافرة على إزالة مكياجها ليطابق وجهها صورتها بالباسبور طفل يشتري 70 ألف مصاصة.. طلبها بالخطأ خلال لهوه بهاتف والدته

لا تؤذي الغربان لأنها تستطيع تذكر وجهك لمدة 17 عاما.. احذر
لا تؤذي الغربان لأنها تستطيع تذكر وجهك لمدة 17 عاما.. احذر

رائج

timeمنذ 4 أيام

  • رائج

لا تؤذي الغربان لأنها تستطيع تذكر وجهك لمدة 17 عاما.. احذر

لطالما شكلت الضغائن جزءا لا يتجزأ من طبيعة البشر، تتجسد في نزاعات وسائل التواصل الاجتماعي اليومية، وتتصاعد لتصل إلى حبكات الانتقام الكلاسيكية في الأفلام. ولكن في تطور مفاجئ ومدهش، لم يعد البشر وحدهم من يحتفظون بالضغائن. الغربان، هذه الكائنات الذكية، تنضم الآن إلى قائمة الكائنات التي تحمل ضغائن طويلة الأمد. الغربان لا تنسى الوجوه والإساءات كشفت دراسة بحثية طويلة الأمد، أشرف عليها البروفيسور جون مارزلوف، من جامعة واشنطن، عن قدرة استثنائية للغربان على تذكر الوجوه البشرية والاحتفاظ بالأحقاد لمدة تصل إلى سبعة عشر عاما. بدأت هذه الدراسة في عام 2006، عندما قام باحثون يرتدون قناعا مخيفا بإمساك سبعة غربان ثم إطلاق سراحها. وعلى مر السنين، استمر الباحثون في ارتداء نفس القناع أثناء تجولهم في الحرم الجامعي، ولم ينسَ الطيور أبدا هذا الوجه المرتبط بالخطر. في إحدى المراحل، بدأت 47 غرابا من أصل 53 في توجيه التوبيخ والقيام بهجمات انقضاضية على الباحثين المقنعين، على الرغم من أن سبعة فقط منهم كانوا قد تم اصطيادهم في الأصل. هذا السلوك لا يثبت فقط الذاكرة القوية للغربان، بل يشير أيضا إلى وجود تعلم اجتماعي متقدم لديها، حيث نقلت الغربان المعرفة بالخطر إلى أفراد آخرين من مجتمعها، بمن فيهم الطيور الأصغر سنا. وبحلول عام 2023، بدأت هذه السلوكيات العدوانية في التلاشي، مما يدل على أن الذاكرة قد تلاشت في نهاية المطاف، ولكن بعد أن استمرت لما يقرب من عقدين من الزمن. يميزون بين الأصدقاء والأعداء لاختبار مدى عمق هذه الضغائن، قام الباحثون بتقديم قناع "محايد" يشبه وجه نائب الرئيس الأمريكي الأسبق ديك تشيني. كان الأشخاص الذين يرتدون هذا القناع يقدمون الطعام للغربان ولم يتعرضوا لأي هجوم على الإطلاق. ولكن عندما ارتدى متطوعون جدد القناع دون أن يكونوا على دراية بتاريخه، سرعان ما أصبحوا أهدافا لهجمات الغربان. هذا الاختبار أكد بشكل قاطع أن الغربان لا تتذكر التهديد فحسب، بل أيضا قادرة على التمييز بوضوح بين الأصدقاء والأعداء. الضغائن لا تقتصر على المختبرات لا يقتصر هذا السلوك المدهش للغربان على البيئة الخاضعة للرقابة في المختبرات. في منطقة دولويتش، وهي ضاحية لندن الغنية، أبلغ السكان عن تعرضهم لهجمات انقضاضية من قبل الغربان الغاضبة. روت امرأة تدعى أليسون فريان، أنها تعرضت لهجوم ثلاث مرات أثناء خروجها من سيارتها، مما دفع السكان المحليين إلى تجنب الخروج في الهواء الطلق في أوقات معينة. الغربان عبقرية إلى جانب قدرتها على الاحتفاظ بالضغائن، تظهر الغربان ذكاء استثنائيا ومدهشا. فقد أثبتت الدراسات أن هذه الطيور قادرة على: . استخدام الأدوات ببراعة، مثل استخدام العصي والأغصان لاستخراج الحشرات من الشقوق. . إسقاط المكسرات على الطرق المزدحمة لكي تقوم السيارات بتكسيرها، مما يسهل عليها الوصول إلى لب المكسرات. . القيام بعمليات العد وحل المشكلات المعقدة، وحتى صناعة خطافات بسيطة من الأسلاك. . تعيش الغربان في عائلات متماسكة للغاية، وتظهر سلوكيات حزن على موتاها، وتتواصل فيما بينها باستخدام لهجات إقليمية مميزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store